يتطلب الوصول الى مستوى جيد من الاداء في لعبة كرة قدم صالات على قدر عالي من الاداء الخاص بمتطلبات اللعبة والى اتقان المهارات الهجومية وقدرات توافقية تسهم وتساعد في الاداء الحركي المتغير لمواقف اللعب, وان مشكلة البحث فتكمن من خلال القصور في المناهج التدريبية التي لا تفي بالحاجة المتزايدة الى القدرات الخاصة بالأداء سواء البدنية و مهارية  وتوافقية ، ويهدف البحث الى اعداد تمرينات مركبة لتطوير بعض مكونات القدرة

إن تقدم الأمم في مجال التربية الرياضية اعتمد على تحديات الحاضر والمستقبل لغرض التطور والتجديد للبيئة التعليمية القادرة على تحقيق الأهداف المعرفية والمهارية بكفاءة وتعد لعبة كرة السلة من المواد الدراسية المهمة المعتمدة من قبل وزارة التربية لما لها من علاقة مباشرة بحياة الإنسان والمجتمع ، وأن هذا النوع من الرياضات يحتاج من القدم الممارسة لها قدرة سرعة تغيير الاتجاهات والمراوغة والقفز والدفاع عن الملعب لهذ

اصبحت سرعة المهارات مرتبطة بالأساليب الحديثة بين اللعب الفردي والجماعي وأصبح كل منها يخدم الأخر خططياً. ومن خلال متابعة الباحثات لاحظت بأن هنالك ضعفاً كبيراً في سرعة أداء والبطيء في التحضيرات الذهنية التي تلعب دورا كبيرا في فهم والاستعداد الذهني والذي يرتبط بسرعة اتخاذ القرارات اثناء اللعب وكذلك ضعف السرعة البدنية للاعبات وبدوره إثر على الأداء المهاري لدى لاعبات الاندية العراقية التي تعدُ الرافد الاساسي

أصبحت  رياضة كرة اليد من الرياضات التي تبهج الناظرين نتيجة لجاذبيتها أو لجمالها وسرعة الأداء فيها والانتقال من الهجوم الى الدفاع فضلا عن أن تحقيق الإنجاز والمستويات في هذه  الرياضة لم يأت من فراغ بل كان ولا يزال العلم هو الأساس فيه . فالتطور العلمي قد أضاف الكثير من الأساليب التدريبية والحديثة التي تلائم طبيعة وامكانيات اللاعب , لذا اتخذت العملية التدريبية شكلا وهيكلا تنظيميا تتفق وحالة التطور الجديد للطرا

يعد ضبط الذات الانفعالي عامل مهم من حيث قدرة اللاعب على رفع مستوى الاداء والتحكم بسلوكه ويعتبر عامل خطورة حينما يكون منخفضاً بحيث يخرج اللاعب عن تصرفاته السوية، فضبط الذات المنخفض ما هو الا صعوبة في التحكم بالذات وضبطها واصدار سلوكيات غير سوية مثل الغضب الشديد وبالتالي التأثير سلباً في مستوى الاداء.اما مشكلة البحث لاحظت الباحثات انهم يعانون من مشاكل نفسية جراء الاهمال وقلة الاهتمام الصحيح بهم، فاللاعب يرى

وھو بحث وصفي اجري على عينة من الشباب بأعمار طالب من كلية 100 سنة وبواقع الفنون الجميلة جامعة بغداد وتم توزيع استمارات الاستبيان عليھم بھدف معرفة مستوى النشاط الب لمصروفة ، ومعرفة مقدار ھل إن ھذا المقدار من الطاقة دني لھم ومقارنته بمعدل الطاقة ا المصروفة ھو معزز للنشاط البدني أم لا ؟ وتأتي أھمية البحث في الفوائد الصحية للنشاط البدني والتي تعود بالنفع على وظائف أجھزة الجسم المختلفة والتقليل من خطر الإصابة بأمر

اشتمل البحث خمسة ابواب

بالرغم من أن المصاحبة الموسیقیة تمثل جزء من الآداء في ریاضة الجمناستك الآ انھا تعد
وسیلة من الوسائل المساعدة في العملیة التدریسیة والتدریبیة وذلك لأرتباط الموسیقى بالأحساس
والتدریب الحركي. وقد ھدفت الدراسة إلى التعرف على أثر الموسیقى في الأنجاز و بعض المتغیرات
الوظیفیة في فعالیة ركض 1500 متر لدى طالبات المرحلة الثانیة وقد أفترضت الباحثتین أولا وجود
فروق دالة أحصائیا في أنجاز ركض 1500 متر مع وبدون المصا

ﻫﺩﻓﺕ ﺍﻟﺩﺭﺍﺴﺔ ﺍﻟﻰ ﺇﻋﺩﺍﺩ ﺜﻼﺙ ﻤﻨﺎﻫﺞ ﺘﺩﺭﻴﺒﻴﺔ ﻟﺘﻨﻤﻴﺔ ﺍﻟﻘﺩﺭﺍﺕ ﺍﻟﺒﺩﻨﻴﺔ ﻭﺍﻟﻤﻬﺎﺭﻴﺔ ﺒﻜﺭﺓ ﺍﻟﻘـﺩﻡ ﺒﺎﺴـﺘﺨﺩﺍﻡ ﺍﻟﺘﺩﺭﻴﺏ )ﻼ ﺒﺎﻻﺜﻘﺎل ﻭﺍﻟﺒ ﺏ ﻴﻭﻤﺘﺭﻙ ﻭﺍﻟﻤﺭﻜ( ) ﻭﺍﻟﺘﻌﺭﻑ ﻋﻠﻰ ﺘﺄﺜﻴﺭ ﺍﻟﺘﺩﺭﻴﺏ ، ﺒﺎﻻﺜﻘﺎل ﻭﺍﻟﺒﻼﻴـﻭﻤﺘﺭﻙ ﻭﺍﻟﻤﺭﻜـﺏ ( ﻋﻠﻰ ﺘﻁﻭﻴﺭ ﺩﻡ ﺍﻟﻘﻭﺓ ﺍﻻﻨﻔﺠﺎﺭﻴﺔ ﻭﺍﻟﻘﻭﺓ ﺍﻟﻤﻤﻴﺯﺓ ﺒﺎﻟﺴﺭﻋﺔ ﻟﻠﺭﺠﻠﻴﻥ ﺒﻜﺭﺓ ﺍﻟﻘ. ﺍﺫ ﺍﺴﺘﺨﺩﻤﺕ ﺍﻟﺒﺎ

ﻜﺎﻥ ﻫﺩﻑ ﺍﻟﺒﺤﺙ ﻫﻭ ﺍﻟﺘﻌﺭﻑ ﻋﻠﻰ ﺘﺄﺜﻴﺭ ﻤﺭﺤﻠﺔ ﻤﺎ ﻗﺒل ﺍﻟﻤﻨﺎﻓﺴﺔ ﻓﻲ ﺒﻌﺽ ﻤﺘﻐﻴﺭﺍﺕ ﺍﻟﻨﺸﺎﻁ E ) ﺍﻟﻜﻬﺭﺒﺎﺌﻲ MG ( ﻟﻠﻌﻀﻠﺔ ﺍﻟﺩﺍﻟﻴﺔ ﺍﻟﻜﺘﻔﻴﺔ ﻓﻲ ﹰ ﻤﻬﺎﺭﺓ ﺍﻻﺭﺴﺎل ﺒﺎﻟﻜﺭﺓ ﺍﻟﻁﺎﺌﺭﺓ ﺠﻠﻭﺴﺎ ، ﻭﻤﻥ ﻓﺭﻭﺽ ﺍﻟﺒﺤﺙ ﻫﻨﺎﻙ ﻓﺭﻭﻕ ﺫﺍﺕ ﺩﻻﻟﺔ ﺍﺤﺼﺎﺌﻴﺔ ﺒﻴﻥ ﺍﻻﺨﺘﺒﺎﺭﻴﻥ ﺍﻟﻘﺒﻠﻲ ﻭﺍﻟﺒﻌﺩﻱ ﻓﻲ ﻗﻴﻡ ﺍﻟﻨﺸﺎﻁ E ) ﺍﻟﻜﻬﺭﺒﺎﺌﻲ (ﹰ MG ﻟﻠﻌﻀﻠﺔ ﺍﻟﺩﺍﻟﻴﺔ ﺍﻟﻜﺘﻔﻴﺔ ﻓﻲ ﻤ

اشتمل البحث خمسة ابواب

يهدف البحث إلى التعرف على العلاقة بين القياسات الجسمية والوظيفية بالأداء المهاري والتعرف على نسبة مساهمة القياسات الجسمية والوظيفية بالأداء المهاري وقد استخدمت الباحثة المنهج ألوصفي أما عينة البحث فقد تضمنت لاعبات التنس الأرضي والبالغ عددهم (10) لاعبة ولقد تم استخدام بعض القياسات الجسمية والوظيفية والاختبارات المهارية التي رشحت من قبل الخبراء والمختصين , وبعد استخدام الوسائل الإحصائية المناسبة توصلت الب

هدف البحث الى إعداد تمرينات خاصة وفق تصنيف لابان لتطوير بعض المتغيرات للعبة السكواش للناشئين والتعرف على تأثير التمرينات الخاصة المعدة على وفق تصنيف لابان لتطوير بعض المتغيرات الكينماتيكية للعبة الاسكواش للناشئين. واستخدمت الباحثتان المنهج التجريبي ذي المجموعتين المتكافئتين التجريبية والضابطة لملاءمته وطبيعة المشكلة المراد حلها. اختير مجتمع البحث بالطريقة العمدية والمتمثل باللاعبين الناشئين في الاكا

يعد التأهيل الرياضي العامل المهم في اعادة تأهيل كل من الوظيفة والاداء الحركي والشكل الطبيعي بعد الاصابة , وهو مساعدة المصاب لاستعادة القدرة الوظيفية في اقل وقت ممكن ولأعلى مستوى وظيفي وحماية العضو المصاب من تكرار الاصابة وتكمن اهمية البحث في كون هذه التمرينات لها التأثير الايجابي في استعادة الوظائف للعضو من تحسين للقوة العضلية وتخفيف درجة الالم , اذ ان اصابة التمزق الجزئي تحدث عند اغلب الرياضيين لكونهم اكث

ان علم  الاختبارات والقياس الى جانب علوم الرياضة الاخرى  تشكل عاملا مهما في امكانية التقويم الموضوعي لكل النواحي، فهو يعد من الوسائل المهمة لتقويم المستوى الذي يصل الرياضي سواء كان متعلم او لاعب وقد ظهرت اهمية الاختبارات في تهيئة السبل لتشخيص نواحي القوة والضعف لدى اللاعبين وكذلك التوجيه والتصنيف والانتقاء ووضع المعايير والمستويات لرصد الجوانب الايجابية والمحافظة عليها وتطويرها من ناحية ومعالجه النواح

تواجه المؤسسات التربوية تحديات وضغوطات بسبب التقدم السريع في المجالات العلمية و التقنية و التي هي سمة عصرنا مما جعلت مدير المؤسسة يبحث عن اساليب حديثة وطرق جديدة للادارة لقيادة و ادارة المؤسسة  ومنها القيادة الخادمه، وتنبثق اهمية البحث من  كون مدير المدرسه هو الاساس للعملية التربوية والتعليميه التي لها تاثير على مخرجات العملية التعليمية   اما مشكلة البحث فقد تجلت بعد ان وجهت الباحثتان استبانه الى عدد من

تعد رياضة المبارزة من الرياضات الأولمبية ذائعة الصيت في مجال الألعاب الفردية نظرا لما تتمتع به هذه الرياضة  بالعديد من الصفات والقدرات سواء كانت بدنية او حركية  ومن اجل ان تكون حركات المبارز على درجة كبيرة من التناسق والالية كان لابد لنا من تسليط الضوء على قدرات حركية أساسية تلعب دورا كبيرا في النازلات فكانت السرعة الحركية للذراع المسلحة والتي تستند بالدرجة الأساس على قدرة المبارز وإتقانه التنسيق ما بين ا

يهدف البحث الحالي الى معرفة الانتباه التنفيذي وعلاقته بالتمكين النفسي في كليات التربية البدنية وعلوم      الرياضة لدى اعضاء الهيئة التدريسية وفي متغيرات الدراسة استخدمت الباحثتان المنهج الوصفي لملائمته       لطبيعة البحث اما عينة البحث فقد تمثلت بمجموعة من تدريسيي وتدريسيات التربية البدنية في اربع  جامعات  والبالغ عددهم (100) تدريسي وتدريسية وقد قامت الباحثتان بتصميم مقياسي (الانتباه التنفيذي)  ومقياس

يهدف البحث إلى معرفة فاعلية إستخدام الإسلوب التبادلي في تنمية الذات المهارية وتعليم بعض المهارات الأساسية بكرة القدم لدى طلاب الصف الخامس الأدبي فضلاً عن معرفة أيهما أفضل (الإسلوب التبادلي أم الإسلوب المتبع) في متغيرات الدراسة الحالية, إستخدم الباحث المنهج التجريبي لملائمته طبيعة البحث أما عينة البحث فقد تمثلت بطلاب الصف الخامس الأدبي في إعدادية عنه للبنين والبالغ عددهم (20) طالباً قسموا إلى مجموعتين بواقع

تركزت الدراسة على التعرف على  تأثير جهد المنافسة على مستوى السعة الحيوية لللاعبين الشباب بكرة القدم وفقاً لمراكز لعبهم , وقد إختار الباحثان عينتهما من لاعبي أندية  الفلوجة ونادي الجولان ونادي الصمود الشباب بكرة القدم والبالغ عددهم  (82) وتركزت مشكلة البحث في عدم وضوح الرؤية في التعرف على مستوى الكفاءة التنفسية المتمثلة بالسعة الحيوية للاعبي كرة القدم الشباب وفقاً لمراكز لعبهم وهدفت الدراسة إلى معرفة التأث

ھدفت الدراسة للتعرف على اثر العاب استكشافیة بقصص حركیة لتنمیة الذكاء لأطفال الریاض
التمھیدي, وتم استخدام المنھج التجریبي بأسلوب المجموعتین المتكافئتین ذات الاختبار القبلي والبعدي,
وتم اختیار مجموعة البحث من الروضة التطبیقیة لكلیة التربیة الأساسیة وروضة النسرین الحكومیة
التابعة لتربیة الرصافة الثانیة للعام 2014 والبالغ عددھم( 40 ) طفل حیث بلغ حجم العینة للمجموعة
التجریبیة( 20 ) طفل وحجم العینة للمجموعة

یصنف السباحون ذوي الإعاقة حسب مستوى قدراتھم المتبقیة او مستوى اعاقاتھم الوظیفیة التي
التي تشمل S اختار الباحث مجموعة 9 .S الى 15 S تحددھا الاختبارات الطبیة الى مجموعا ت من 1
- S وأقل من المجموعات 1 S الإعاقة البدنیة من بتر اوشلل في الاطراف بدرجة اكثر من مجموعة 10
S8.
تتطلب ریاضة سباحة الظھر حركات تبادلیة للذراعین والرجلین، الا ان ذو الإعاقة ببتر او شلل في احدى
الرجلین او كلتیھما لایستطیعون الاعتماد في تقدمھم

المقدمة البحث واھمیتھ :
یعد الاطفال جزءآ مھمآ من مجتمعنا ، فھم رجال المستقبل لذا یجب بذل الجھود للوصول بھم الى مستقبل
ناھض ، وتبدء المسؤولیة منذ دخول الطفل الى المدرسة والى ان یتخرج من الجامعة فلا بد من تظافر
الجھود لصقل ھذا الطفل من جمیع الجوانب (التعلیمي والاجتماعي والنفسي والبدني والخلقي)للوصولبھم
الى مركز اجتماعي وثقافي مرموق وتحت مسؤولیات مختلفة.
مشكلة البحث:
تبلورت من خلال ملاحظة الباحثة بأن

ھدفت ھذه الدراسة إلى معرفة تأثیر استخدام الأدوات المساعدة في تطویر بعض الصفات البدنیة
الخاصة وتحسین مستوى الإنجاز في الوثب العالي . والتعرف على الفروق بین المجموعتین الضابطة
والتجریبیة في بعض الصفات البدنیة الخاصة ومستوى الإنجاز في الوثب العالي بطریقة الفوسبوري .
استخدم الباحثان المنھج التجریبي بالأسلوب المقارن لملائمتھ وطبیعة البحث ، أما عینة البحث فقد أشتملت
على ( 40 ) طالبا من طلاب السنة الدراسیة

شتمل الباب الاول من البحث على مقدمة بسیطة التدریب الریاضي وبالخصوص حول كرة الید ومشكلة
البحث واھداف البحث ومنھا(معرفة تأثیر المنھاج التدریبي في تطویر بعض الصفات البدنیة لدى الشباب
نادي الجیش بكرة الید) وایضا فروض البحث ومنھا (ھناك فروق ذات دلالة احصائیة لصفات الدنیة لدى
الشباب نادي الجیش بكرة الید في الاختبارین القبلي والبعدي ولصالح البعدي ) كما اشتملت عینة البحث
على ( 16 ) لاعبا من شباب نادي الجیش الری

تعد مھارة المناولة والتصویب من المھارات المھمة في لعبة كرة السلة وان تعلیمھا الى طلاب الصف
الثاني المتوسط وخاصة اذا كانو مبتدئین تحتاج الى وسائل تعلیمیة مناسبة لایصال التعلیم الیھم وقد
ارتئیت استخدام اسلوبي التبادلي والتدریبي لرویة مدى صلاحیة اي الاسلوبین لایصال تعلم المھارتیین
الى الطلاب وتم اعداد مناھج تعلیمي لتطبیق ھذین الاسلوبین واختیار اختباریین لمھارة التصویب
والمناولة وقد اختارة الباحث ( 40

یعد الجمناستك حدیثا اللبنة الأساسیة لكل أنواع الجمناستك ویعتبر من الریاضات التي شھدت
تطورا كبیرا خلال الدورات الاولمبیة و القاریة و العالمیة الأخیرة حیث وصل فیھا مستوى الأداء إلى حد
الإبداع و الابتكار. إن الأداء الحركي للمھارات الریاضیة یتمیز بصعوبات كثیرة و من أجل حل ھذه
الصعوبات، لا بد أن یخضع ھذا الأداء للبحث العلمي من أوجة متعددة منھا المیكانیكا الحیویة.
أذ من خلالھ یتم التعرف على دقائق الحركة وا

تكمن اھمیة البحث في محاولة التعرف على مدى تأثیر استخدام تدریبات البلایومترك في تطویر مرحلة
التعجیل والانجاز لعداءات ركض ( 100 م) ،حیث تعد من الاسالیب العلمیة المھمة التي تعتمد في دراستھا
على النواحي والبدنیة والمیكانیكیة لذا عمدت الباحثات على اجراء تلك الدراسة على مجموعة من عدائات
2016 ) م . _ 100 متر) منتخب بغداد للنشاط المدرسي لألعاب القوى للموسم ( 2015 ) ویعد أسلوب
البلایومترك أكثر الأسالیب التي ترتبط بالعمل

هدف البحث الى التعرف على أثر برنامج للتدريب الموزع والمجتمع على تنمية بعض المهارات الاساسية للاعبي كرة القدم ، وقد استخدم الباحثان المنهج التجريبي بأسلوب المجموعتين ذا الأختبار القبلي والبعدي على عينة مكونة من (12) لاعبا من مجتمع البحث.

ولتحقيق هدف البحث قام الباحثان بإعداد برنامج للتدريب الموزع والمجتمع المصاحب لبعض المهارات الاساسية للاعبي كرة القدم ، واسفرت نتائج البحث عن وجود أثر ايجابي في برنامج ا

اشتمل هذا البحث على خمس ابواب

1- المقدمة : تضمن مقدمة البحثواهميته كما شمل على مشكلة البحث حيث تضمنت توثيق مشاركات العراق في الدورات العربية من عام 1953م لغاية 1976م في فعالية الوثب العالي ومعرفة الاسباب الحقيقية وتوثيقها في حالة عدم مشاركة العراق في بعض هذه الدورات .

تحاول الباحثات بأن يكون هذا البحث بمثابة الوليد الجديد اسهاماً فعالاً متواضعاً في البناء الشامخ لصرح البحث العلمي في عر