تعدُّ الكتابات التي تكتب خلف السيارات نماذج يمكن تقيمها ضمن نتاجات الادب الشعبيّ، وذلك؛ لأنَّها تحتوي في داخلها جميع ما تحمله نتاجات الادب الشعبي الاخرى من ناحية عكسها لشخصية ومزاج وذوق واحاسيس وافكار ومعتقدات ورغبات وطموح وهموم الشعب والمجتمع فضلًا عن عكسية البنية الثقافية والاجتماعية. ليومنا هذا لم يتم تناول ودراسة هذه الكتابات لا في تركيا ولا في العراق بصورة علمية وافيـة، علما ا

البحث يتناول التحليل الفونولوجي للأصوات الساكنة الصحيحة مع الوفوناتها في اللغة الإنجليزية و تتابع السواكن في المقطع الواحد و أصوات العلة والوفوناتها المتنوعة الى جانب وصف وتحليل بعض التغييرات الفونولوجية و تفرعاتها مثل الإدغام و الحذف و الزيادة التي تحدث خلال الكلام السريع و المترابط لتقديم كلام منمق. يهدف البحث إلى تقديم فروع هذه التغييرات الفونولوجية مثل الإدغام المتبادل و حذف الوسطية والزيادة الوسطي

إنَّ تحليل المحادثات كانت الشغل الشاغل لكثير من علماء اللغة و المهتمين بدراسة تحليل الخطابة. وعلى الرغم من أنَّ عدة دراسات قد تمت في مجال القصة القصيرة، إلا أنَّ القصص القصيرة المختارة" لم تدرس، ولهذا؛ فإنَّ هذا البحث يروم الى دراسة هذه الثغرة. يستهدف الإجابة على الاسئلة التالية: ماهي صفات اللغة في القصص القصيرة للأطفال؟ وماهي الاختلافات بينها في عمر اربع سنوات وتلك التي تحصل في الست سنوات؟ هذا يتطلب دراسة ا

     أظهرت الدراسات النقدية الحديثة عن الشاعر الأمريكي جون اشبري (1927) تضارباً ممنهجاً تمحور حول ماهية شعره أكان بحلة  الرومانتيكية المتأخرة أم توشح بجذوة الشعر الطليعي لما بعد الحداثة قد انبرى  لأداء دورا جوهريا في انجاز مشروع  لحقبة ما بعد الحداثة. وتضمر العديد من أعماله الشعرية الرائدة خزينا واضحا من الأفكار و المضامين الرومانتيكية التي عالجها الشاعر بدراية في حين تترنم قصائده المتأخرة ب

     يتناول هذا البحث خصائص الخطاب السياسي في اللغة الروسية . الخطاب السياسي منتج ثقافي كغيره من المنتجات العقلية والثقافية ، تخضع بشكل مباشر لجملة من الشروط التاريخية والسوسيولوجية  والمادية التي تؤطر إنتاجه  وتحدد أشكاله ونمط القيم المتضمنة فيه ، الخطاب السياسي مجال معقد من الدراسة، "وهو يتداخل مع العلوم الاخرى كالعلوم السياسية، علم النفس، علم الاجتماع وعلم اللغة. ويعتبر الخطاب السياسي خطا

   تناقش هذه الدراسة الافعال الانكليزية متعددة الكلمات، وهي تهدف الى استقصاء قابلية الطلبة العراقيين دارسي اللغة الانكليزية لغة اجنبية لإدراك و انتاج الافعال المركبة (الافعال المتبوعة بأداة او ظرف و تلك المتبوعة بحرف جر) و التعرف على اي نوع من الافعال المركبة التي يجدونها اكثر صعوبة. و لتحقيق هذا الهدف اجرى الباحثان اختبارا شارك فيه 50 طالبا و طالبة من طلبة المرحلة الرابعة في كلية الآداب في جامعة بغداد ل

    في ظل التغيرات التقنية السريعة والتحولات في أوضاع السوق, فإن النظام التعليمي واجه تحدياً كبيرا تمثل بالحاجة إلى توفير فرص تعليمية إضافية دون الحاجة لرصد ميزانيات إضافية. لذلك فإن العديد من المؤسسات التعليمية بدأت تواجه هذا التحدي، وبدأت فعلاً بتطوير برامجها من خلال الجامعات التي تعتمد برامج التعليم عن بُعد. وهذه بدورها تتيح للبالغين ممن يعملون في مؤسسات عسكرية او لديهم التزامات مدنية، فرصة أخرى

     يرمي البحث الحالي تعرف درجات القمع الانفعالي لدى المراهقين ، فضلاً عن تعرف دلالة الفروق الاحصائية في القمع الانفعالي عند المراهقين تبعاً لمتغيري العمر والنوع الاجتماعي (ذكور ، اناث) . وفيما اذا كان القمع الانفعالي يتطور بتقدم العمر؟ ، وهل توجد علاقة ذات دلالة احصائية بين القمع الانفعالي والحاجة للتجاوز لدى المراهقين ؟. وقد شملت عينة البحث على (150) طالب وطالبة في المرحلة الاعدادية وقد تبنى البحث

استهدفت الدراسة التعرف بالعلاقة الارتباطية بين العدالة المدرسية وعلاقتها بالأمن النفسي، وتحقيقا لأهداف
الدراسة طبق المقياسان على عينة الدراسة البالغ عددها (١٤٠) طالبة ,وقامت الباحثة بتبني مقياس العدالة
المدرسية لـ (نيكولز وجود ، ١٩٩٨) كما قامت الباحثة بإعداد مقياس الأمن النفسي وتم استخراج الخصائص
السيكومترية للمقياس، وبعد معالجة البيانات إحصائيا باستخدام معامل ارتباط بيرسون والاختبار التائي لع

إثرَ اِستقرائي كُتُب مناهجِ البحثِ اللغويِّ الحديثِ وقفتُ أمام بعضِ آراءِ مؤلفيها الأفاضلِ، مجملةً إيَّاها بستِ وقفاتٍ، هي: دافعُ البحثِ اللُّغويِّ لدى العربِ، وعنايتُهم بالدِّراسةِ الصوتيَّةِ، وتأثُّرُهُم بالفكرِ الفلسفيِّ، وتوجيهُ التقصيرِ إليهم لعدمِ تأرختهم اللُّغةَ، ونقْدُ إعمالِهِم الافتراضَ والتأويلَ، ووقوعُهم بمآخِذِ الطريقةِ المباشرةِ، مُبديةً الرأي، داعمةً إيَّاه بالأدلةِ ما أمكن.

 يتناول البحث جانباً حيوياً من جوانب الأدب، وهو الفضاء الكتابي/ البصري، ونعني به: الشكل الخارجي المرئي للقصيدة، طريقة توزيع الأسطر، توزيع كتل الكتابة، علامات الترقيم من نقاط وفوارز وعلامات استفهام وتعجب وأقواس وما إلى ذلك، وهو جانب كان مهملاً نوعاً ما من لدن الشعراء والنقاد على حد سواء، إلا أن التقنيات الحديثة قد وفرت فرصة للتوظيف الجمالي والدلالي من خلال فنون الطباعة المختلفة، ولم تعد علامات ا

      في هذا البحث يتم التركيز في رصد التطور في تكوين المفردات في اللغة الروسية الحديثة وذلك للأسماء المعجمية والدلالة والأسماء الحديثة، التي تستخدم في الغالب في صيغة الجمع (بلوراليا تانتوم) ويتم استخدام المواد البحثية من كتاب (قاموس الكلمات الجديدة). ومن خلال التحليل تبين أنَّ عملية ظهور الكلمات والاسماء (بلوراليا تانتوم)، تستخدم اساسا في حالة الجمع ، ويمكن اعتبارها اسماء نشطة واستمرارية حيث من

دفع الباحثة إلى القيام بهذهِ الدراسة وإتمام هذا البحث. وفي ضوء ما تقدم تحددت أهداف البحث الحالي التعرف بـ:

• مستوى الأمن الاجتماعي لدى المعلمين والمعلمات من خلال تبني الباحثة مقياس أعد من قبل الطائي، 2006 لهذا الغرض.
• مستوى المسؤولية الاجتماعية لدى المعلمين والمعلمات من خلال تبني الباحثة مقياس أعده الطائي، 2006لهذا الغرض.
• العلاقة الارتباطية بين الأمن الاجتماعي والمسؤولية

      يشترك الغرور واضطراب الشخصية النرجسية بسمات مشتركة تجعل التفريق بينهما صعبا الى حد ما، وهناك اراء نظرية ترى بان الغرور هو سمة من سمات الشخصية النرجسية، وقد درس المتغيران من وجهة نظر التحليل النفسي، وعلى الرغم من قلة الدراسات والادبيات الخاصة بمتغير الغرور إلّا أنَّ هناك عددًا من الدراسات التي حاولت ايجاد العلاقة بين المتغيرين، وهذا ما استهدفت له الدراسة الحالية في ايجاد العلاقة بين الغرو

يمكن تفسير مسرحية سوفي تريدويل ميكانيكي والتي تم عرضها في السابع من ايلول عام 1929 ضمن اطار حركة المساواة النسائية. وبشكل عام, تهدف حركة المساواة النسائية الى تحقيق حرية واستقلال النساء في المجتمع فضلًا عن ذلك فان الحركة  تهدف الى تقليل الفوارق بين الرجال والنساء الذين يمارسون نشاطات اجتماعية. وتطرح سوفي تريدويل في هذه المسرحية مأزق امرأة شابة تعيش في مجتمع يشهد تطورات علمية وصناعية ولكن هذه التطورات ت

    يرمي هذا البحث إلى معرفة اثر  أنموذج حمدي في اكتساب المفاهيم و التربية في مادة طرائق التدريس و لتحقيق ذلك الغرض اعتمدت الباحثة على التصميم التجريبي ذو الضبط الجزئي و هو تصميم المجموعة التجريبية و المجموعة الضابطة ذات الاختبار البعدي و اختارت الباحثة طلبات الرابع الإعدادي للعام الدراسي 2011-2012و ذلك لغرض تطبيق التجربة و تكونت العينة من70 طالبة . كافأت الباحثة طلاب مجموعة البحث قبل البدا بالتجربة في

رمت الدراسة التعرف بمستويات التفكير الهندسي لدى طلبة قسم الرياضيات في كلية التربية / ابن الهيثم - جامعة بغداد، ولتحقيق هدف الدراسة تم اعتماد مقياس الحربي(2003) المعد على البيئة السعودية ويتكون من (25)  فقرة موزعه على خمسة مستويات وهي (المستوى البصري ، التحليلي ، شبه الاستدلالي، الاستدلالي، المجرد وبلغت عينة الدراسة (206) طلاب من طلبة قسم الرياضيات في كلية التربية- ابن الهيثم بجامعة بغداد تم اختيارهم بالطريقة ال

يتناول البحث الملك سنوسرت الأول من خلال : المملكة المصرية الوسطى هي الفترة في تاريخ مصر القديمة التي تلت فترة الانقسام السياسي المعروفة باسم الفترة الانتقالية الأولى. استمرت المملكة الوسطى حوالي (2000 - 1786 ق.م). سنوسرت الأول وهو ثاني ملوك الأسرة الثانية عشر الذي أتى بمصر إلى ذروة الازدهار وابن مؤسس الاسرة الثانية عشر أمنمحات الأول . فترة حكمه حيث اشترك في حكم مصر مع والده الملك أمنمحات الأول وانفرد بحكم مصر بعد و

تعد الرسائل والإطاريح الجامعية النتاج الفكري لكل قسم وتعبر عن اهداف القسم في المضي بالبحث والتقصي وراء العلوم للوصول الى الهدف المنشود وهو حل مشكلات الانسان والعصر، وقسم الجغرافية في كلية التربية للبنات –جامعة بغداد جزء من المسيرة العلمية للجامعة ،لذلك تناولت هذه الدراسة النتاج الفكري منذ فتح الدراسات العليا في القسم (1995 ولغاية نهاية عام 2019 م) وتناولت الدراسة للكشف عن مجموع أعداد الطلاب الدكتوراه والماجس

     كان من معطيات النهضة الفكرية الكبيرة التي عاشتها الدولة العربية الإسلامية في العصر العباسي الأول ولاسيّما حاضرتها بغداد منذ النصف الثاني الهجري هو اتساع حركة النقل والترجمة والتأليف والإبداع، مما زاد إنتاج الكتب كماً ونوعاً وامتلاء خزائن الكتب العامة بها فضلاً عن امتلاء خزانات الكتب الخاصة مثل الخزانات الملحقة بالجوامع والكنائس والأديرة أو تلك التي تعود ملكيتها الى بعض رجالات الدولة وأعيا

تعد المظاهر الكونية التي تتميز بالجمال والمناظر العظيمة سببا باعثاً لتحريك الشعور الديني عند اتباع بعض الاديان , فنتج عنه اعجابهم بهذه المظاهر مما حرك في دواخلهم الجنوح نحو الاستمتاع بها وشكرها والثناء عليها ثم تطور الامر بعد ذلك حتى ظنوا ان  لهذه المظاهر ارواحاً ونفوساً قياسا على ان لهم ارواحا ونفوسا وعدوا هذه  الارواح قوى كامنة خلف المظاهر وهي التي بيدها ان تمنحهم هذه المظاهر التي اعجبتهم فتقربوا ال

        إنَّ الراغب الاصفهاني اعتمد القراءات رغبة في تعزيز آرائه اللغويّة, سلك  في ذلك مسلك أصحاب المعجمات اللغويّة، وإنَّه قد ترك بعض المفردات التي كان قد ذكرها ضمناً في بعض تفسيراته، وتأويلاته, وأنَّه سعى إلى بعض آراء أهل الاعتزال، والمتكلمين، والبلاغيين، من دون إفراط، وذكر العديد من الشعراء واللغويين، لكنه لم يكن قد حاكى غيره في منهجه ماعدا اعتماده، الترتيب الهجائي في تنظيم المعاني لل

اللون جزء من تشكّلات حياتنا اليومية ومظاهرها المتنوعة ومن عالمنا المحيط بنا، وهو ملازم لنا في كل احوالنا، فهو واحد من أهم عناصر الجمال التي نهتم بها، فالألوان تسخر لغاية منفعية، فلا يمكن ان تكون الحياة بدون الالوان، لذلك خصص البحث في دراسة اللون في القرآن الكريم وما دل عليه وما ترمز تلك الألوان بالخير والشر والرفعة والسمو، ومن ثم دراسة دلالة الألوان ورمزيتها في بعض القصائد المختارة للشعراء، فلقد بينا فيها

     يستهدف البحث الحالي تعرّف العلاقة الارتباطية بين متغيري الإجهاد الفكري وقلق المستقبل لدى عينة من طلبة كلية التربية للعلوم الإنسانية / جامعة البصرة . وقد تكونت عينة البحث من ( 150 ) طالبا وطالبة تم إختيارهم بصورة عشوائية من قسم الإرشاد النفسي والتوجيه التربوي للعام الدراسي ( 2019 – 2020 ) ، وتم تطبيق المقياسين اللذين تبنتهم الباحثة (مقياس الإجهاد الفكري ، الزبيدي 2015 ) و ( مقياس قلق المسقبل ، البديري 2009 ) و

تناول مقالنا هذا بالدراسة والتحليلِ البناء السردي في روايةِ نُثارُ الأجسادِ المحروقةِ لواسيني الأعرج، مركزين على مستوى بنيةِ السطح (المكون السردي)، التي احتلَّ موضوعُ الصراعِ بينَ المجتمعِ والمثقفِ والسلطةِ موقِعًا أثيرًا في عالمِها التَّخييلي، ما جعلَها تُبنى بطريقةٍ هدَفتْ إلى إثارةِ الالتباسِ لدَى القارئ، بتأجيجِ نارِ الصراعِ بداخلهِ، لدرجةٍ انتَقلتْ فيها عدوى القَلقِ وافتقادِ الأجوبةِ مِنْ الخار

قبل ( 1400 سنة ) وضع الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) مشروعا تكامليا للتعايش الإنساني بين معتنقي وأتباع الأديان، والمذاهب جميعا، وبما يلبي متطلبات الإنسان في كل زمان ومكان، ولاسيما في زماننا هذا ، وهو مشروع توحيدي شمولي تبناه نظريا فنظّره ، وعمليا فطبقه شخصيا رغم الصعوبات وقساوة الظروف المحيطة به في واقع الحياة ، وهو مشروع إصلاحي يحقق الأمن والأمان للجميع ، وضمان حقوقهم جميع الناس فيرسخ تعاي

      مما لاشك فيه، ان اسم العراق قد ارتبط بالولايات المتحدة الامريكية وكذلك بإستراتيجيتها في العقود الاخيرة لاسيما خلال حربي الخليج الاولى والثانية وصولاً الى احتلالها له عام 2003، لذلك تحاول هذه الدراسة ان تبحث الاستراتيجية الامريكية تجاه العراق بين هاتين الحربين، للتعرف على حيثيات هذه الاستراتيجية، وأهدافها، فضلاً عن اسباب تحولاتها، والتي استمرت تداعياتها حتى وقتنا الحاضر. وتوصلت الدراسة الى استنتاجا

هدفنا من هذا البحث ابراز الأدوات المعرفية والمنهجية التي بنى عليها الخليل بن احمد الفراهيدي عروضه الشعريّ وبيان المبادئ الرياضية التي استعملها في دوائره العروضية وكيف اعتمد الترييض في تحديد الاوزان الشعرية الذي لم يتخذ طابعاً تجريدياً نهائياً يدخله في مجال الفروض المتروكة أو الفروض الميتة التي يقتضيها التشقيق الرياضي للظاهرة ؛ بل كانت الفروض عاملة على تنظيم حالة التقصي للأوزان الحية التي يدعمها الاستعم

The present study highlights the importance of using running dictation technique in teaching the textbook's songs at the primary schools. Running dictation technique is a classroom activity where the pupils are moving around and working together as groups to handle dictation and raise enjoyment at the same time. This study is an experimental one in which forty eight pupils is taught the textbook's songs by using running dictation technique. The present study aims at finding out the effect of applying this technique on primary pupils' spelling, pronunciation and vocabulary retention. To achieve this aim, the researcher has used three achievement tests as measurement tools. They are spelling test, pronunciation test and vocabulary workshee

هدفت الدراسة الى التعرف على الدور الوسيط للنوع (ذكور-إناث) في العلاقة بين الذكاء الانفعالي والتنمر الإلكتروني لدى طلبة المرحلة الاعدادية. تكونت العينة النهائية للدراسة من 310 طالبًا (160 إناث، بنسبة 51.61%، 150 ذكور، بنسبة 48.39%)، يمثلون طلبة من الصفوف الرابع، والخامس، والسادس، كانت أعمارهم بين 15-17 عامًا، بمتوسط 16.5 عامًا، بانحراف معياري قدره 4.63. اتبعت الدراسة المنهج الارتباطي الكمي. أشارت النتائج إلى أن القصور في الذ