تهدف الدراسة الحالية إلى تقييم الأداء الوظيفي لمدرسات التربية الرياضية في ثانويات البنات في محافظة بغداد باستخدام تقنية التقييم المتعدد الأطراف (تقنية التغذية العكسية 360°)، وتتمثل مشكلة البحث في يعتبر اعتماد المدخل التقليدي في تقييم الأداء الوظيفي لمُدرسات التربية الرياضية في المديريات العامة للتربية في محافظة بغداد والذي يستند إلى رأي المسؤول المباشر والذي لا يحقق النتائج المرجوة منه لاعتماده على مصدر

تكمن مشكلة البحث بوجود اختلافات بين المتعلمين  في معالجة المعلومات بشكل عام  ، وهناك تباين في مستوى المتعلمين باداء مهارة التمرير من الاعلى والاسفل بالكرة الطائرة . وعليه ارتأت الباحثتان اجراء دراسة يتم من خلالها التعرف على علاقة بين معالجة المعلومات ومهارة التمرير من الاعلى والاسفل بالكرة الطائرة,. ولقد استخدمت الباحثتان المنهج الوصفي بأسلوب العلاقات الارتباطية على عينة مكونة من (21 ) طالبة من المرحلة الا

لقد جذبت لعبة كرة القدم والتي باتت تتميز بالسرعة والقوة والإثارة، الملايين لاعبين كانوا أو مدربين باحثين أو علماء ولكون المستوى الافضل الذي يمكن تحقيقه على وفق تكامل القدرات البدنية والفنية والخططية والفسيولوجية والنفسية والمترابطة بعضها مع البعض الاخر، اذ لافأئدة من توافر قدرة على حساب قدرة اخرى من القدرات الانفة الذكر، فضلا عن كون لعبة كرة القدم فيها يؤدي اللاعب مجموعة من الحركات متباينة الاداء، وتبعا

هﺪف اﻟﺒﺤﺚ ﻣﻌﺮﻓﺔ ﺗﺄﺛﻴﺮ اﻟﺒﺮﻧﺎﻣﺞ اﻟﺘﻌﻠﻴﻤﻲ اﻟﻤﻘﺘﺮح ﻓﻲ اآﺘﺴﺎب ﺑﻌﺾ اﻟﻤﻬﺎرات اﻷﺳﺎﺳﻴﺔ ﺑﺎﻟﻜﺮة اﻟﻌﺎﺑﺮة ﻋﻴﻨﺔ اﻟﺒﺤﺚ ﺗﻜﻮﻧﺖ ﻋﻴﻨﺔ اﻟﺒﺤﺚ ﻣﻦ ﻻﻋﺒﻲ ﻧﺎدي اﻟﺘﺤﺪي ﻟﻠﻜﺮة اﻟﻌﺎﺑﺮة ﻓﻲ ﻣﺤﺎﻓﻈﺔ ﺑﻐﺪاد ﻣﻨﻬﺞ اﻟﺒﺤﺚ اﺳﺘﺨﺪام اﻟﺒﺎﺣﺜﻮن اﻟﻤﻨﻬﺞ اﻟﺘﺠﺮﻳﺒﻲ ﻟﻤﻼﺋﻤﺔ ﻟﻄﺒﻴﻌﺔ وأهﺪاف اﻟﺒﺤﺚ اﻻﺳﺘﻨﺘﺎﺟﺎت ١- ﻋﺪم وﺟﻮد ﻓﺮوق ذات دﻻﻟﺔ إﺣﺼﺎﺋﻴﺔ ﻣﻌﻨﻮﻳﺔ ﻓﻲ اآﺘ

اﻷهﺪاف:

١- اﻟﺘﻌﺮف ﻋﻠﻰ ﺗﺄﺛﻴﺮ اﺳﺘﺨﺪام ﺑﻌﺾ أﺳﺎﻟﻴﺐ اﻟﺘﺪرﻳﺲ )اﻟﺘﻘﻠﻴﺪي اﻷﺳﻠﻮب ، أﺳﻠﻮب اﻟﻮﺟﺒﺎت اﻟﺤﺮآﻴﺔ اﻟﺘﺒﺎدل ، أﺳﻠﻮب ( ﻓﻲ ﺗﻌﻠﻢ اﻟﺴﻠﺔ ﻣﻬﺎرة اﻟﺘﻬﺪﻳﻒ اﻟﺴﻠﻤﻲ ﺑﻜﺮة . ٢- اﻟﺘﻌﺮف ﻋﻠﻰ اﻟﻔﺮوق ﻓﻲ اﻻﺧﺘﺒﺎرات أﻟﺒﻌﺪﻳﻪ ﻟﻤﻬﺎرة اﻟﺘﻬﺪﻳﻒ اﻟﺴﻠﻤﻲ ﺑﻜﺮة اﻟﺴﻠﺔ ﻟﻄﻼب ﻗﺴﻢ اﻟﺘﺮﺑﻴﺔ اﻟﺮﻳﺎﺿﻴﺔ / آﻠﻴﺔ اﻟﺘﺮﺑﻴﺔ اﻷﺳﺎﺳﻴﺔ ﺑﺎﺳﺘﺨﺪام أﺳﺎﻟﻴﺐ اﻟﺘﺪرﻳﺲ )ا

استهدف البحث الحالي دراسة تاريخية في مجال التربية الرياضية لمعالجة العديد من المواضيع التي تحتاجها الدراسة لاتباع مثل هذا النوع من مناهج البحث العلمي فقد يرغب الباحثون في التعرف على طبيعة التطورات التي لحقت بنظرية تربوية رياضية معينة أو التعرف على الخصائص التربوية لحقبة زمنية بعينها، أو محاولة دراسة الإحداث الراهنة والاتجاهات المستقبلية في ضوء ما حدث في الماضي وبذلك يحقق البحث التاريخي ميزة مزدوجة من حي

ﻟﻘﺪ ﺗﻄﺮﻗﺖ اﻟﺒﺎﺣﺜﺔ اﻟﻰ ﻣﻘﺪﻣﺔ اﻟﺒﺤﺚ واهﻤﻴﺘﻪ ﻓﻀﻼ ﻋﻦ ﻣﺸﻜﻠﺔ اﻟﺒﺤﺚ واﻟﺘﻲ ﺗﺘﻤﺜﻞ ﺑﺎن هﻨﺎك ﺿﻌﻔﺎ ﻓﻲ ﺗﻌﻠﻢ ﺑﻌﺾ اﻟﻄﺎﻟﺒﺎت ﻟﻤﻬﺎرﺗﻲ اﻻﺳﺘﻘﺒﺎل واﻻ ﻋﺪاد ﺑﺎﻟﻜﺮة اﻟﻄﺎﺋﺮة وﺗﻌﺰو اﻟﺒﺎﺣﺜﺔ اﻟﺴﺒﺐ ﻓﻲ ذﻟﻚ اﻟﻰ ﺗﺒﺎﻳﻦ اﻣﺘﻼك اﻟﻄﺎﻟﺒﺎت اﻟﻤﺮوﻧﺔ ﻟﻸﺳﻠﻮب اﻟﻤﻌﺮﻓﻲ اﻟﺘﺼﻠﺐ . وﻗﺪ هﺪﻓﺖ اﻟﺪراﺳﺔ اﻟﻰ : -اﻟﺒﺤﺚ ١ اﻟﺘﻌﺮف ﻋﻠﻰ اﻷﺳﻠﻮب اﻟﻤﻌﺮﻓﻲ اﻟﺘﺼﻠﺐ اﻟﻤﺮوﻧ

لمعرفة مدى تأثير تمرينات مهارية وفق تقنية تركيز للتفكير الجاني على الدقة الحركة وتعلم هجمة الإيقاف  بالغطس للطلاب في سلاح الشيش استخدمت الباحثتان المنهج التجريبي على عينة من طلاب المرحلة الثالثة بكلية التربية البدنية وعلوم الرياضة –جامعة ديالى والتي بلغت (30) طالباً موزعين على مجموعتين التجريبية والضابطة وبعد إكمال اجراءات البحث وتطبيق الاختبارات القبلية وتنفيذ التمرينات والاختبار البعدي ومعالجة البيا

تأتي اهمية هذه الدراسة لتقصي قراءات الطالب وتقارن بينهم في تخصص يعتمد على محتوى علمي يرجع له المتعلمين باستمرار وهو تخصص الرياضيات وتخصص اخر ميداني يقضي فيه المتعلمون معظم وقتهم في تعلم المهارات الحركية وهو تخصص التربية الرياضية ثم يذهب البحث الى ابعد من ذلك لبحثهما عن نوعية القراءات التي يعتني بها ممارسوا الذكاءات المختلفة.

هدف البحث الى معرفة افضل التفصيلات القرائية وفق الذكاءات المتعددة التي يمارس

ان الاداره هي الاساس الذي تسير عليه المؤسسات الرياضيه في تحقيق اهدافها والوصول الى مبتغاها الذي تنشده تلك المؤسسات . ان المؤسسات الناجحه تحتاج الى اشخاص ذوي خبره ومكانه علميه عاليه واداريه وقياديه لانهم يعتبرون اساس واركان ا لعمليه الاداريه وبدونهم لا تستطيع  هذه المؤسسات الوصول الى المكانه التي يطمح لها النادي ويؤثرون بشكل سلبي وايجابي على المؤسسه  واي  عقبه تواجه المؤسسه تؤدي الى حدوث ازمه تخ

     تعد الحركة احد الاسسس التي تعتمد عليها الالعاب الرياضية واغلب الفنون لما لها من تاثير جمالي على الجمهور حيث تسهم في شد انتباهه ازاء ما يعرض علية من مهارات رياضية او من اعمال فنية ، ان للمهارة الرياضية اجزائها الحركية وهو مايطلق علية بالتكنيك الحركي مثلما  للفنون اجزائها التكوينيه التي تكونها والحركه احد اهم هذة العناصر التكوينية ، وكما هو معروف ان المهارات الحركية الرياضية للعبة الكرة الطا

       من خلال متابعة الباحثون لهذا الجانب وجدو ان هناك حالات عديدة من التصويبات الفاشلة والتي تضيع فرص الفوز في المواقف الحاسمة ، وقد يكون احد اسباب هذا الفشل هو وجود قصور في عملية تركيز الانتباه حيث ان التعرف على هذه الظاهرة النفسية يساعدنا في تطوير احد العوامل الهامة والمساعدة في نجاح التصويب وهنا تكمن مشكلة البحث.

    وكان هدف البحث التعرف على علاقة تركيز الانتباه و

تعد الرياضة المدرسية البنية الأساسية للحركة الرياضية التي يجب ان نوليها الاهتمام الأكبر لنضمن لحركتنا الرياضية التطور والانتشار، وانسجاماً مع الرؤى والغايات الهادفة إلى الرفع من مستوى المجال الرياضي، وانسجاماً مع حاجات العصر الذي نعيش فيه وما له من آثار إيجابية وسلبية خاصة ضمن المجتمع المصري، وبهدف تفعيل آليات العمل وتطويره في مجال الأنشطة الرياضية المدرسية التي تعتبر من جملة الوسائل الفعالة لتكوين وتر

ان لعبة كرة اليد من الالعاب ذات المتطلبات البدنية والمهارية والميكانيكية العالية والتي يجب ان تتكامل فيما بينها لكي يظهر المستوى المهارى فيها بشكل عالي, ومن خلال مشاهدة ومتابعة الباحثون لمستوى لاعبي اندية الفرات الاوسط, كونهم من المدربين والمهتمين في اللعبة، لمسوا ان هناك ضعف واضح في دقة التصويب خلال زمن المباراة وفي عمليات النقل الحركي والانسيابية وبالخصوص ما بعد منتصف الشوط الثاني من المباراة وذلك بسبب

هدف البحث إلى إعداد تمرينات تأهيلية بأستخدام الأمواج فوق الصوتية لتأهيل السباحين المصابين بمتلازمة إنحشار الكتف، والتعرف على تأثير التمرينات التأهيلية بأستخدام الأمواج فوق الصوتية في تحسين المدى الحركي للسباحين المصابين بمتلازمة إنحشار الكتف، وأفترضت الباحثتان بأنه توجد فروق ذات دلاله احصائية بين نتائج اختبارات تأهيل السباحين المصابين بمتلازمة إنحشار الكتف القبلية والبعدية لمجموعة البحث التجريبية و

ان الاهتمام بدراسة جودة الاداء الإداري لأعضاء الاتحاد العراقي بكرة اليد وفق معايير الجودة يعمل كثيراً على تحسين أدائهم الإداري وهذا بدوره يعود بالنفع والفائدة للعبة في بلدنا الحبيب ويعد هذا من البحوث المهمة التي يجب العناية بها وذلك بسبب قلتها من جانب واهميتها على جودة ادائهم الاداري من جانب اخر لذا تتجلى اهمية هذه الدارسة في تطوير العمل الإداري لأعضاء الاتحاد وفق معايير الجودة وان اي مجهود من اجل تحسين مس

تطرق البحث الحالي الى اهمية الاداء لدى تدريسي اقسام التربية البدنية وعلوم الرياضة لما تعتبره مؤسسات التعليم الجامعي اعلى قمة تعليمية في كل دول العالم ولهذا الاهمية اهمية خاصة لأنها تعتبر المؤسسة الاعلى قيمه تعليمية وتربوية في هرم التعلم من رياض الاطفال الى التعليم الجامعي .

وتبرز مشكلة البحث الحالي في مدى توافر معايير الجودة لدى تدريسي قسم التربية البدنية وعلوم الرياضة وقد تم وضع هدفي للبحث الحالي وتم

تطرقت الباحثة في مقدمة البحث وأهميته إلى أهمية القدرات البدنية الخاصة بلعبة التنس، حيث تعد هذه اللعبة واحدة من الألعاب التي تمتاز بخصوصيتها في الأداء إذ ان هذه اللعبة تمتاز بالحركة المستمرة والتعامل مع مقومات مختلفة لذا فان هذه اللعبة تتطلب تنمية القوة العضلية والتي تلعب دورا هاما في أداء المهارات في لعبة التنس. حيث وجدت عدة أساليب لتطوير القوة ومنها الإسلوب الهرمي المسطح الذي يعد أحد أشكال التدريب الشائع

هدف البحث الى إعداد تمارين تأهيلية بوسائل علاجية وتأهيلية للأنزلاق الغضروفي القطني البسيط للمصابين (30-40) سنة كذلك التعرف على تأثير التمارين التأهيلية بوسائل علاجية وتأهيلية للأنزلاق الغضروفي القطني البسيط للمصابين (30-40) سنة ، واستخدمت الباحثتين المنهج التجريبي ذو المجموعة الواحدة وتحدد مجتمع البحث بالمراجعين المصابين بالانزلاق الغضروفي البسيط وتم اخذ عدد من المصابين وبعدد (3) مصابين المراجعين لمركز التخص

أن أعطاا تمريناات ااطالاة والتهدئاة للعواعت واعاادة العوالة علاى طبيعتهاا لياتممن السابا مان أجرا جميع التمرارات بمستوى ثابت من الشدة فااطالة والتهدئة تعد أساس أثناا عملياة التادري فمن الواجا فاي مجاال التادري الرياضاي أساتخدام التمريناات البدنياة المنوامة لتطالاة والتهدئاة شريطة أن تماون خييياة ومعتدلاة الشدداددة وتاعدى بعاد المنافساة أو خدادعل فتارات التادري او باين التمرارات او بيدددددن المجموعات

تضمنت لدرلاةممي ن ملع لد بيممي نمم ع لدةما ي لدة مماء اةمما ي لرلخ لدربارمي ال نمملر ن مما لدةرم ارلخ أهن ي لدنبث في ل ةتر ل لن م لما لد مب يمي نم ع لدةما ي لدة ماء اةما ي أرلخ لدربارممي ال نمملر ن مما لدةممرما اتحمما لدنمملب اع لدمما نلمم لي لدنبممث الدتممي تتا ممل فممي أع ل لمم لدنممران ع ا مملاع لمما لدرلتمم لد لنممي فممي تبر ممر لد بيممي نمم ع لدرلتمم لدنممرتي الدن مملا ينممل اضع لدنتلهج لدترا ن ي ن ا لدةرم اير ه

A search on the four-door broken down as follows
1. A search on the simple introduction about the game of basketball and the research problem and objectives of the research, including (a training curriculum to develop distinctive force the speed and performance of some of the basic skills of basketball), as well as the imposition of research (there are significant differences between tribal tests and a posteriori and in favor of the post tests in the distinctive strengths differences the speed and performance of some of the basic skills of basketball with the research sample) also included a sample search on the (12) players from club students basketball.
2. ensure that the door presentation of the results of statistical processing

ﯾﮭ ﺪف اﻟﺒﺤ ﺚ اﻟﻮﻗ ﻮف ﻋﻠ ﻰ اﻧﺘﺎﺟﯿ ﺎت اﻻﻛﺎدﯾﻤﯿ ﺎت اﻟﻌﻠﻤﯿ ﺔ ودورھ ﺎ ﻓ ﻲ ﺑﻨ ﺎء اﻟﻄﻠﺒ ﺔ وﻣ ﻌﺮﻓ ﺔ اﻟﻤﺸﺎﻛﻞ اﻟﺘﻲ ﺗﻮاﺟﮫ اﻟﻄﻠﺒﺔ وﻣﺎھﯿﺔ اﻟﺤﻠﻮل اﻟﻜﻔﯿﻠﺔ ﻓﻲ ﺣﻞ ھﺬه اﻟﻤﺸﺎﻛﻞ . ﺪم ﻛﻔﺎﯾ ﺔ وﻟﻘ ﺪ ﺗﻮﺻ ﻞ اﻟﺒﺤ ﺚ ﻋﻠ ﻰ ﺑﻌ ﺾ اﻟﻌﻮاﻣ ﻞ اﻟﺘ ﻲ ﺗ ﺆﺛﺮ ﻋﻠ ﻰ ﻣﺴ ﺘﻮى اﻟﻄﺎﻟ ﺐ اﻛﺎدﯾﻤﯿ ﺎ ﻟﻌ %١٣ اﻻﺟﮭ ﺰة اﻟﺮﯾﺎﺿ ﯿﺔ وﺑﻨﺴ ﺒﺔ %١٢ ﻣﻘﺎﺑ ﻞ ﻟﻌ ﺪم اﻟﺘﻮاﻓ ﻖ ﺑ ﯿﻦ اﻟﺮﻏﺒ ﺔ وا

ز ﺗﺒﺮ ﺔ أھﻤﯿ ا ھﺬ ﺚ اﻟﺒﺤ ﻓﻲ إﺗﺒﺎع أﻓﻀﻞ اﻟﺴﺒﻞ ﻟﺘﻌﻠﻢ اﻟﻤﮭﺎرات اﻟﺮﯾﺎﺿﯿﺔ ﻣﻊ اﻷﺧﺬ ﺑﻨﻈﺮ اﻻﻋﺘﺒﺎر اﻟﻌﻤﺮ اﻟﺰﻣﻨﻲ اﻟﻤﻨﺎﺳﺐ ﻟﻠﻄﺎﻟﺐ ﻓﻲ ﺗﻌﻠﻤﮫ ﻟ ﺘﻠﻚ اﻟﻤﮭﺎرات واﻻﺣﺘﻔﺎظ ﺑﮭﺎ ﻟﺘﻮﻓﯿﺮ اﻟﺠﮭﺪ واﻟﻮﻗﺖ ﻟﻠﻤﺪرب ﻋﻨﺪ اﻧﺘﻘﺎﺋﮫ ﻷﻋﻀﺎء ﻓﺮﯾﻘﮫ . ﺪ ، وﻗ ﻆ ﻻﺣ اﻟﺒﺎﺣ ﺚ أن ھﻨ ﺎك ﻣﺸ ﻜﻠﺔ ﺗﺘﺤ ﺪد ﻓ ﻲ ﺿ ﻌﻒ اﻟﻤﺴ ﺘﻮى اﻟﻤﮭ ﺎري واﻟﺒ ﺪﻧﻲ
ﻟﻠﻄﺎﻟ ﺐ ﻣﻤ ﺎ ﯾ ﺆدي اﻟ ﻰ ﻋ ﺰ

اﺳ ﺘﺨﺪم اﻟﺒﺎﺣﺜ ﺎن ﺗﻤﺮﯾﻨ ﺎت اﻟﺸ ﺒﻜﺔ اﻟﺘﺪرﯾﺒﯿ ﺔ ﻓ ﻲ ﺗﻌﻠ ﻢ ﺑﻌ ﺾ اﻟﻤﮭ ﺎرات اﻷﺳﺎﺳ ﯿﺔ واﺳ ﺘﺨﺪم اﻟﺒﺎﺣﺜ ﺎن اﻟﻤ ﻨﮭﺞ اﻟﺘﺠﺮﯾﺒ ﻲ ﺑﺄﺳ ﻠﻮب ، واﻟﻘ ﺪرات اﻟﺒﺪﻧﯿ ﺔ ﺑﻜ ﺮة اﻟﻘ ﺪم اﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺘﯿﻦ اﻟﻤﺘﻜﺎﻓﺌﺘﯿﻦ )ﺔ اﻟﻀﺎﺑﻄﺔ واﻟﺘﺠﺮﯾﺒﯿ( وﺗﻢ اﺧﺘﯿﺎر ﻋﯿﻨ ﺔ اﻟﺒﺤ ﺚ ﻣ ﻦ ﻃ ﻼب ، اﻟﻤﺮﺣﻠﺔ اﻷوﻟﻰ ﻓﻲ ﻛﻠﯿﺔ اﻟﺘﺮﺑﯿﺔ اﻟﺮﯾﺎﺿﯿﺔ / (٣٦) ﺟﺎﻣﻌﺔ دﯾﺎﻟﻰ وﺑﻠﻎ ﻋﺪدھﻢ ﻃﺎﻟﺒﺎ ﻣ

أن ﺑﻠﻮغ اﻟﻤﺴﺘﻮﯾﺎت اﻟﻌﺎﻟﯿﺔ ﻓﻲ اﻟﻤﺠﺎل اﻟﺮﯾﺎﺿﺔ ﯾﺘﻄﻠﺐ ﺗﻀﺎﻓﺮ ﺟﻤﯿﻊ اﻟﺠﮭﻮد اﻻدارﯾﺔ واﻟﻌﻠﻤﯿﺔ ﻓﻲ اﻟﺪوﻟﺔ ، ﺣﯿﺚ أﺻﺒﺤﺖ اﻟﺮﯾﺎﺿﺔ ﻣﻦ اﻟﻌﻠﻮم اﻟﺘﻲ ﺗﻌﺘﻤﺪ ﻋﻠﻰ ﻣﻌﻈﻢ اﻟﻌﻠﻮم اﻻﺧﺮى ) – ﻛﺎﻟﻄﺐ ﺒﯿ – واﻟﮭﻨﺪﺳﺔ و اﻟﺘ – ﺔ – و ﻋﻠﻢ اﻟﻨﻔﺲ و اﻟﻔﺴﯿﻮﻟﻮﺟﻰ- – و اﻟﻜﯿﻤﯿﺎء اﻟﺤﯿﻮي و اﻟﺘﺮﺷﯿﺢ ...... اﻟﺦ. ( أن ﻋﻠﻢ اﻟﻨﻔﺲ اﻟﺮﯾﺎﺿﻲ ﯾﺸﻜﻞ ﻗﺎﻋﺪه ﻣﮭﻤﺔ ﻓﻲ ﻋﻤﻠﯿﺔ اﻟﺘ

اﺣﺘﻮى ھﺬا اﻟﺒﺎب ﻋﻠﻰ ﻣﻘﺪﻣﺔ اﻟﺒﺤﺚ وأھﻤﯿﺘﮫ واﻟﺘﻲ ﺗﻌﺪ اﻟﺒﺤ ﻮث واﻟﺪراﺳ ﺎت ﻣ ﻦ اﻟﻌﻮاﻣ ﻞ اﻟﻤﮭﻤ ﺔ ﻟﻠﻮﺻﻮل إﻟﻰ اﻟﻤﺴﺘﻮى اﻷﻓﻀﻞ وﻧﺎﻟﺖ ﻓﻌﺎﻟﯿﺔ اﻟﻘﻔﺰ اﻟﻌﺎﻟﻲ ﺣﺼ ﺘﮭﺎ ﻣ ﻦ ھ ﺬه اﻟﺘ ﺠ ﺎرب اﻟﺘ ﻲ ﺳ ﻌﺪت ﻋﻠ ﻰ إﯾﺠ ﺎد أھ ﻢ اﻟﻌﻮاﻣ ﻞ اﻟﺘ ﻲ ﯾﺠ ﺐ اﻻھﺘﻤ ﺎم ﺑﮭ ﺎ واﻟﺘﺮﻛﯿ ﺰ ﻋﻠﯿﮭ ﺎ ﻟﻼرﺗﻘ ﺎء ﺑﻤﺴ ﺘﻮى اﻻﻧﺠ ﺎز اﻷﻓﻀﻞ داﺋﻤﺎ . وﻟﻘﺪ ارﺗﺄى اﻟﺒﺎﺣﺜﻮن اﻟﻘﯿ ﺎم ﺑﺪراﺳ ﺔ

أﺷﺘﻤﻞ اﻟﺒﺤﺚ ﻋﻠﻰ ﺧﻤﺴﺔ أﺑﻮاب ھﻲ : اﻟﺒﺎب اﻷول : ﺗﻀﻤﻦ ھﺬا اﻟﺒﺎب اﻟﻤﻘﺪﻣﺔ اﻟﺘﻲ ﺗﻨﺎوﻟﺖ أھﻤﯿﺔ اﻟﺘﻌﻠﯿﻢ اﻟﻤﺒﻜﺮ ﻟﻤﮭﺎرات ﻟﻌﺒﺔ ﻛﺮة اﻟﯿ ﺪ . ﻰ أھﻤﯿ ﺔ اﻟﺒﺤ ﺚ ﻓ ﻲ إﺧﺘﯿ ﺎر أﺳ ﻠﻮﺑﯿﯿﻦ ﺗﻌﻠﯿﻤﯿ ﯿﻦ ﯾﻌﺘﻤ ﺪان ﻋﻠ ﻰ ﺣﺠ ﻢ وﺗﺠﻠ ﻓﺘ ﺮة اﻟﺮاﺣﺔ ﻓﻲ ﻛﻞ أﺳﻠﻮب وﺗﺄﺛﯿﺮھﻤﺎ ﻋﻠﻰ ﻣﮭﺎرة دﻗﺔ اﻟﺘﺼﻮﯾﺐ ﺑﻜﺮة اﻟﯿﺪ . وﯾﮭﺪف اﻟﺒﺤﺚ إﻟﻰ: ﻣﻌﺮﻓﺔ أي اﻷﺳﻠﻮﺑﯿﻦ أﻓﻀﻞ ﻓﻲ ﺗﻌﻠﻢ ﻣ

ﺗﻌﺪ اﻟﺼﻔﺎت اﻟﺒﺪﻧﯿﺔ اﻟﻌﺎﻣﻠﻞ اﻻﻛﺜﺮ أھﻤﯿﺔ ﻷﺟﻞ اﻟﻮﺻﻮل اﻟﻰ أﻋﻠﻰ اﻟﻤﺴﺘﻮﯾﺎت اﻟﺮﯾﺎﺿﯿﺔ وﻓﻲ أ ي ﻟﻌﺒﺔ ﻣﻦ اﻻﻟﻌﺎب اﻟﻔﺮﻗﯿﺔ ﻣﺜﻞ ) ﻛﺮة اﻟﺴﻠﺔ وﻛﺮة اﻟﻄﺎﺋﺮة ( وﻏﯿﺮھﺎ ﻣﻦ اﻻﻟﻌﺎب اﻟﻔﺮﻗﯿﺔ اﻟﺘﻲ ﺗﺘﺴﻢ ﺑﺎﻻداء اﻟﻔﻨﻲ اﻟﻤﮭﺎري اﻟﻤﺘﻤﯿﺰ ﺑﺴﺮﻋﺔ اﻻداء اﻟﻤﻄﻠﻮب ﻃﯿﻠﺔ ﻓﺘﺮة اﻟﻤﺒﺎراة اﻟﻰ ﺟﺎﻧﺐ ﺻﻔﺔ اﻟﻤﻄﺎوﻟﺔ اﻟﺘﻲ ﺗﺮﺗﻜﺰ ﻋﻠﯿﮭﺎ ﺻﻔﺔ اﻟﺴﺮﻋﺔ دون اﻟﮭﺒﻮط ﺑﺎ

ﺗﺮآﺰت ﻣﺸﻜﻠﺔ اﻟﺒﺤﺚ ﺑﺎن هﻨﺎك ﺗﺒﺎﻳﻦ ﻓﻲ ﻣﺴﺘﻮى اداء ﻣﻬﺎرة اﻟﻀﺮب اﻟﺴﺎﺣﻖ ﻓﻲ اﻟﻜﺮة اﻟﻄﺎﺋﺮة و ﺗﻌﺰو اﻟﺒﺎﺣﺜﺔ اﺣﺪ اﺳﺒﺎب ذﻟﻚ اﻟﻰ وﺟﻮد ﺿﻌﻔﺎ ﻓﻲ ﻣﺮوﻧﺔ اﻟﻌﻤﻮد اﻟﻔﻘﺮي و ﺑﺎﻟﺘﺎﻟﻲ ﻋﺪم ﺗﺤﻘﻴﻖ اﻟﻤﺪى اﻟﺤﺮآﻲ اﻟﻤﻨﺎﺳﺐ ﻓﻀﻼ ﻋﻦ ﻋﺪم اﻋﻄﺎء اﻟﻘﺎﺋﻤﻴﻦ ﻋﻠﻰ اﻟﻌﻤﻠﻴﺔ اﻟﺘﻌﻠﻴﻤﻴﺔ و اﻟﺘﺪرﻳﺒﻴﺔ اﻻهﻤﻴﺔ اﻟﻜﺎﻓﻴﺔ ﻟﻌﻨﺼﺮ اﻟﻤﺮوﻧﺔ، و ﻋﻠﻴﻪ ﻓﺎن اﻟﺒﺤﺚ ﻳﻬﺪف اﻟﻰ