ان عملية تأسيس العروض المسرحية الناجحة، هي مُنّجزٌ فني قائم على جدلية التوافق أو التباين بين النتاج الادبي وبنية العرض المسرحي، ان عملية تحويل الكلمات الادبية (النص المسرحي) الى (تشكيل حركي) مركب (سمعي وبصري) يبقى مختلفا من مخرج مسرحي الى مخرج آخر، وبما أن العنصر الرئيس في العرض المسرحي هو الممثل. تمكن الباحث ان يقسم بحثه الى اربعة فصول الفصل الاول هو منهجية البحث قام الباحث بألقاء الضوء والتركيز على مشكلة ال

باتت السينما ارضاً خصبة لتناول شتى الموضوعات الانسانية مهما كانت معقدة وشائكة من موضوعات نفسية الى اجتماعية وسياسية ولا يخفى على أحد ان السينما وظِفت لتمرير العديد من الايدولوجيات السياسية خاصة في فترة ما بعد الحرب العالمية الثانية وفترة الحرب الباردة الى يومنا هذا وكانت الاناركية أحد تلك الايديولجيات التي تناولتها الافلام سواء في السلب او الايجاب وثيمة اساسية في الافلام التي تنحدر من مواطن تأسيسها وتطب

يعد التصوير أحد اهم ركائز المنجز الدرامي، اذ يعتمد المخرج على عملية التصوير في ايصال فكرة ما الى ذهن المشاهد ومن ابرز المشاكل التي يعاني منها المصور في التصوير الخارجي هي الاجواء المناخية والتضاريس وعواملها التي تؤثر بشكل سيئ على كفاءة عملية التصوير الخارجي، تتلخص مشكلة البحث بالتساؤل الآتي: ما هي الإشكالات التي تؤثر على التصوير الخارجي للعمل التلفزيوني في البيئة العراقية؟ تأتي أهمية البحث عبر تسليط الضو

جاء هذا البحث ليوضح فاعلية الفكر الجدلي لكل من هيغل وماركس ، وإمكانية القراءة الجدلية في الاداء التشكيلي الذي تنوعت أفكاره ومواده التنفيذية ، وجاء البحث من أربعة فصول ، الفصل الأول الاطار المنهجي لبيان مشكلة البحث التي اثارت التساؤل ما قابلية الفكر الجدلي الهيغلي والماركسي على التمثل في الأداء الفني التشكيلي وخلق حالة تبادلية، وأهمية البحث عده إضافة للبناء المعرفي الاكاديمي بمجاله الفلسفي والادائي ، فضل

يعد التصميم مفتاحاً لكثير من مشاكل الترويج والتسويق في الوقت الحالي ، وهو منبع الافكار التي تقدم حلول تصميمية بوصفها رسائل اتصالية ، فيكون التصميم ذا أولوية في المعرفة والفهم والدراية ، كونه يمد تلك الموضوعات الاعلانية بمزيد من المضامين والدلالات لانتاج المعاني التي تتصف بأنها اقناعية وتوجيهية على مستوى التبادل التجاري وتقديم السلع ، وهذا ما أستدعى وجود آليات عمل واشتغالات لكلا المفهومين التصميم والتروي