يسعى هذا البحث إلى قراءة رواية " ظلال جسد ... ضفاف الرغبة " لسعد محمد رحيم بطبعتها الأولى الحائزة على جائزة كتارا للرواية العربية 2016 فئة الروايات غير المنشورة ، من منظور تجليات النقد الثقافي في النص السردي وما يختزله النص من أنساق ثقافية مضمرة خلف معطف البلاغة ومظاهر القيم الجمالية من أنساق تقبع تحت قشرة النص نفسه. وما نحاول دراسته هنا هو الأنثى وكيفية حضور صوتها بين التموُّه والاظهار في النص ، لاسيَّما أنَّ ال

يهدف البحث الحالي الى معرفة واقع توظيف تدريسي قسم الجغرافية لمهارات التواصل التربوي غير اللفظي في تدريس الجغرافية من وجهة نظر الطلبة ومن اجل تحقيق هذا الهدف استعمل الباحث المنهج الوصفي تكون مجتمع البحث من طلبة قسم الجغرافية جميعهم الدراسة الصباحية كلية التربية الأساسية الجامعة المستنصرية للعام الدراسي (2017- 2018) فلقد اعد الباحث استبانة هي اداة البحث ولقد تحقق من صدقها وثباتها واصبحت تتكون من (50 ) فقرة استعمل

       يرمي البحث الحالي الى معرفة أثر انموذج درايفر في اكتساب المفاهيم العلمية في مادة الرياضيات لدى طلاب الصف الخامس العلمي الفرع التطبيقي . بلغت عينة البحث (63) طالباً ، بواقع (32) طالباً  للمجموعة التجريبية، و(31) طالباً للمجموعة الضابطة . واستعملت أداة موحدة لقياس اكتساب المفاهيم العلمية لدى طلاب مجموعتي البحث ، إذ أعدت اختباراً مؤلفاً من (30) فقرة اختبارية. وتحققت من صدقه وثباته. أظهرت النتائج

مفهوم التّسامح  من المفهومات التي حملت مُرادفات متعددة، ولهذا سار البحث في مدركات، اشتملت على تحديد ذلك المفهوم في تأصيل للمفردة، وبعدها كان المبحث الأوّل في توضيح لذلك المفهوم عند العرب والمسلمين وجانب من أفكار فلاسفتهم، ومصلحيهم ، وفي مطلبين ، وعندها كان لا بُدَّ أنْ يحدّد المبحث الثاني في بيان التسامح عند الغرب، ومدى تطور ذلك المفهوم، وصلة ذلك المفهوم بما أقر في المجالات الفكريّة عند العرب. وانتهى ال

اللغة هي واحدة من أهم الظواهر الانسانية وهي تخضع لعملية التغيير والتحول بمرور الوقت وتحت ظروف مختلفة، وعلى الرغم من وجود اختلافات جوهرية بين اللغات، إلا أن هناك ايضاً توجد بعض أوجه التشابه والمشتركات بين اللغات. ومن بين الموضوعات التي يجب أخذها في الاعتبار عند تدريس أي لغة هي التركيبات القواعدية وأسس الصرف والنحو وصياغتها لتلك اللغة، وهذا البناء له قواعده الخاصة في كل لغة. إن فرض موضوعات مختلفة من لغة على ل

تطرقنا في هذا البحث للحياة الفكرية لمدينة شيزر مع ذكر لأبرز علمائها, وكان هدفنا اظهار اسهامات وترات المدينة العلمي في فترة زمنية تميزت بالجهاد ضد الدولة البيزنطية والفرنجية, مع عدم استقرار للمنطقة اثر هذا الاحتكاك العسكري وما ولد عنه من هجرة العديد من العلماء الى مناطق اكثر امناً واستقراراً, كذلك تبيين دور العلماء في رفد الحياة العلمية والادبية بمختلف المصنفات والكتب والعلوم التي برعوا فيها كعلوم القران و

هذا البحث يراجع مروايات مشهورة في نشأة النحو بغية الوصول إلى سر نشأة النحو والغموض الذي يحف تلك النشأة. ظهر للباحث أن حاجة الموالي للتكيّف واغتنام الفرص في ظل الثقافة الجديدة هو ما حدا بهم إلى محاولة تعلم اللغة وإتقانها. لقد كانت لهم جهود جبارة في صناعة النحو العربي فرضت على من أراد الدخول في غمار هذا العلم أن يتبع القواعد التي على أساسها بُني. لقد كانت علوم اللغة والتميّز في طلبها وتعلميها هو بوابة الحصول على

     سعى البحث الحالي إلى تعرُّف وقياس مستويات أساليب مواجهة الضغوط النفسية اليومية والصلابة النفسية لعينة من تدريسيات جامعة بغداد غير المتزوجات، ثم تعرف العلاقة الارتباطية بين مستويات القياس للمفهومين بحسب استجابات العينة وتفسيرها إحصائياً. وبلغت عينة البحث (150) تدريسية من الإناث من كليات ومراكز جامعة بغداد-الجادرية، بأعمار مختلفة بحسب ما توفر للباحثة من أعداد منهنَّ وتسهيلات في التطبيق للعام ا

في القرن التاسع عشر المیلاديّ، لم تتمتع النساء في المجتمعات العربية بالحقوق الاجتماعية المناسبة. لقد وصل الأمرُ بالشاعر الكويتيّ المعاصر وأحد أصحاب الفكر الحرّ فهد العسكر إلى درجةِ الطرد من بلده لنضاله ضدّ تقاليده البالية. إنّ ما أنشده العسكر في المرأة في دیوانه ینقسم علی أربعة أقسام: 1. المرأة بصفتها معشوقة حقیقیة؛ 2. المرأة سیدّة الشاعر الخیالیة؛ 3. المرأة بصفتها أُمًّا؛ 4. المرأة والتقالید البالیة. السؤال

يتناول هذا البحث مقولتي التعريف والتنكير تناولا وظيفيا, بتحليل البنية الإسنادية في نمطها الاسمي,فيبدأ بالمسند إليه الموسوم بالتنكير ,ويتتبع أنظار النحاة في المستويات التركيبية والدلالية والتداولية ,ثم المسند إليه المعرَّف بأنماط التعريف, وتحليل وظائف كلِّ نمطٍ منها وما يؤديه في التركيب الإسنادي من إحالة خارجية ,وما يولِّده من افتراضات قبلية ,فضلا عن خصائص المعارف المتمايزة في الشكل المعجمي والوظيفي,ثمَّ

هذا بحث تتبعت فيه ، طبيعة الاداء اللغوي الذي برع فيه الشاعر ذو الرمة ، وهو ينسج شعره ، نسجا فنيا متقنا ، ركيزته لغة شعرية اجاد الشاعر التعامل مع تراكيبها وعباراتها ، عبر معالجة مميزة ، تمكن بها من اتقان صنعة لغته الشعرية واحكام نسجها ، باسلوب فني مترع بالق الجمال وصور البلاغة والفصاحة والبيان ، وقد كانت له رؤيته الخاصة في استعمالاته اللغوية ، وهي رؤية اثارت حفيظة بعض اللغويين والنقاد ، اعجاباً او انكاراً وهذا

يعد حلف المعاهدة المركزية (السنتو CENTO) من الأحلاف الدولية المهمة التي تشكلت في عقد الخمسينيات من القرن العشرين في الشرق الأوسط بدعم الحكومة البريطانية والإدارة الامريكية وتأييدهما ؛ للمحافظة على مصالحهم في المنطقة ولمنع اختراقه من الاتحاد السوفيتي ؛ اذ ان دراسات تناولت البعد السياسي لأدوار ذلك التحالف في حين أن منظومة البناء الإداري والهيكلية لم تأخذ نصيبها من الدراسة والبحث ومنها " إتفاقية وضع

تهدف هذه الورقة إلى استكشاف مبادئ تكوين وترتيب تشكيلات اقترانية في كل من اللغة الإنجليزية القديمة والإنجليزية الحديثة. ومن خلال مقارنة تشكيلات اقترانية في هذين العصرين اللغويين، نسعى إلى تحديد أوجه التشابه والاختلاف الرئيسية. تمت ملاحظة أنماط مختلفة من تشكيلات اقترانية في كل من اللغة الإنجليزية القديمة والإنجليزية الحديثة. بينما يجادل هيبرلي (2002) وبيكر (2012) بأن تشكيلات اقترانية في اللغة الإنجليزية القديم

        يسعى هذا البحث إلى استقراء تقنيات الإيقاع البصري في شعر الدكتور عبد العزيز المقالح، وكشف العلاقة بين تلك التقنيات البصرية والدلالة.

      أما محاور البحث فسنتناول الإيقاع البصري- في شعر المقالح- من خلال الوقوف على أهم تقنياته البصرية المتوافرة، والمتمثلة في (السواد والبياض، التموُّج، الحذف، التقطيع، التجسيم، عنوان النص وحواشيه، علامات الترقيم).

 &

نلحظ في سورة المؤمنون" ذكراً لسبع صفات مرتبطة بأهل الإيمان. وإنّ هذه السورة بشّرت من يتّصف بهذه الصفات بالسعادة وجنة الفردوس. وإنّ الخشوع في الصلاة؛ هي الصفة الأولى والمهمة في هذا المجال؛ لذا تمّ تقديمها على الصفات الأخرى. ولاستيعاب مفهوم "الخشوع" لابدّ لنا من مراجعة كتب التفسير. وبناء على آراء المفسرين الإسلاميين، إنّ هذا المفهوم يمكن تناوله ضمن مستويين: مستوى الخشوع القلبي ومستوى الخشوع الجوارحي. ولكلّ من

إنّ أهم ركائز قراءة النص والذي یحرّك عنصر القراءة هو "اللاتحدید". اللاتحدید هو العنصر الذي ركّز علیه رواد نظریة التلقي في رهانات بناء المعنی علی أساس الاختلاف والتنوع. وإنّ التنوع هو الذي یحمل المتلقي علی رد الفعل، وذلك في إطار تواصلي تفاعلي بین الأنا الباثة والأنا المتلقیة. إنّ الترجمة من هذا المنظور هي تفكیك وبناء، ونحن نفكك النص ونبنیه من جدید حین نروم فهمه، ونصوغه صیاغة فنیة أخری، علی أنّ الترجمة ممارسة ت

تناولتِ الدراسة الاستبدال الفعلي في النَّصِّ القرآنيّ مع بيان سياقاته المختلفة وذكر دلالاته المتنوعة المحتملة وتجلَّت مشكلة البحث في محاولة توضيح أسباب استبدال الأفعال في النَّصِّ القرآنيّ، ومن أهدافها: توضيح الآثار السِّياقيَّة والدَّلاليَّة المترتِّبة على استبدال الأفعال في النَّصِّ القرآنيّ، وبيان الفرق بين الفعل المستبدَل والفعل البديل، وانتهجت الدراسة خطى المنهج الوصفي، وتوقَّفت حدودها عند الأ

يهدف البحث الى دراسة ظاهرة الاحترار الأرضي وتاثيرها على الغبار العالق في العراق واعتمدت الدراسة على بيانات ثمانية محطات مناخية هي: (الموصل، كركوك، بغداد، الرطبة، الحي ،الناصرية ، الديوانية، البصرة)للمدة (1991-2021). وتم التطرق الى العوامل المؤثرة في الاحترار وتكرار الظواهر الغبارية من خلال تحليل المرئيات الفضائية لكل من الغطاء المائي والغطاء النباتي والغطاء الحضري فضلا بيان الغازات المسببة للاحترار، وظهر وجو

الملخص

          سعت الدّراسة الحالية التّعرف إلى دور عضو هيئة التدريس في الجامعات الأردنية الخاصة في تعزيز مفهوم الأمن الاجتماعي لدى طلبتها في ضوء بعض المتغيرات، وللإجابة عن أسئلة الدراسة وتحقيق أهدافها قام الباحثون باختيار عينة عشوائية مكونة من (1150) طالبًا وطالبة ممن يدرسون في الجامعات الأردنية الخاصة في إقليم الشمال، من مجتمع الدّراسة الكلي والبالغ عددهم (14850) طالبًا وطالبة، حيث استخدم الباحثون الم

         امتازَ اسمُ الجلالةِ (الله)، بجملةِ أمور لا يشاركه فيها غيرُه، منها: تفخيم لامه وترقيقها؛ إذ أجمعَ القرّاءُ والنَّحويونَ على تفخيمِ اللام في اسمِ الجلالةِ إذا كانَ بعد الفتحة والضمّة، وترقيقه إذا كان بعد الكسرة؛ للاستثقال، غير أنَّ هناك مواضع جاز فيها الوجهانِ، بيَّنها هذا البحث، مفادها: أنَّ بعضَ أحكامها ناشئةٌ عن التَّركيب؛ فلام اسمِ الجلالةِ يلحقُها التَّفخيم أو التَّرقيق حين تُجاورُ أصواتًا

يتناول هذا البحث النحت الآشوري في الألف الأول قبل الميلاد وأهم ما يعرضه من موضوعات و ما يحمله من دلالات تاريخية ، إذ ركزنا في البداية على دراسة بدايات هذا الفن الذي يعد جزءا من فنون حضارة بلاد الرافدين ، كون الآشوريون الذين ارتبط هذا الفن بهم من شعوب بلاد الرافدين ، لذا سارت بدايات هذا الفن جنبا إلى جنب مع بدايات النحت السومري والبابلي ، إلى أن بلغت الدولة الآشورية مرتبة الإمبراطورية عندها حمل هذا الفن وظيفة

الملخص

هدفت الدراسة الحالية معرفة مستوى العرفان بالجميل لد تدريسي الجامعة والكشف عن الفروق في مستوى العرفان بالجميل تبعا لمتغير الجنس( ذكور- اناث)، والفئة العمرية(30-40، 41-50، 51-60، 60 فاكثر).والتعرف على مستوى حيوية الضمير لدى افراد عينة البحث، والعلاقة الارتباطية بين العرفان بالجميل وحيوية الضمير. واختيرت عينة عشوائية مكونة من(256) تدريسي جامعي، بواقع (107 ذكر، و149 انثى(، وبواقع(48) للفئة العمرية(30-40)، و(76)

    هدف البحث إلى التعرف اذا كان هناك اختلاف ذو دلالة إحصائية عند مستوى (0,05) في أبعاد التقبل–الرفض الوالدي بين صورتي الأب والأم لدى أطفال المرحلة الابتدائية، والتعرف على السلوك الانسحابي لدى عينة البحث، والتعرف على الفروق في أبعاد القبول-الرفض الوالدي (الدفء/المحبة، العدوان/العداء، الإهمال/اللامبالاة) بين صورتي (الأب، والأم)، والتعرف على مدى أسهام أبعاد القبول-الرفض الوالدي صورتي (الأب، والأم) كلا على حدا ف

يدور هذا البحث حول حكام اشور الذين سبقوا الملك شمشي-ادد الاول ، وعددهم تقريبا ثمانية وثلاثون ملكا ، قسموا حسب قوائم الملوك الأشورية الى اربعة مجاميع ، المجموعة الأولى وتضم سبعة عشر ملكا حكموا اشور، والذين وصفوا بأنهم ملوك الخيام ، والمجموعة الثانية وتضم عشرة اسماء ملوك وصفوا بأنهم ملوك الاسلاف او الاجداد ، وهم اسلاف الملك (( شمشي-ادد الاول))، ثم تأتي المجموعة الثالثة وتضم كل واحدة منها ستة ملوك ، ثم يأتي من بع

استهدف البحث التعرف درجة الاهتمام الاجتماعي لدى طلبة الجامعة. دلالة الفروق الاحصائية في الاهتمام الاجتماعي تبعا لمتغير النوع (ذكور – اناث) لدى طلبة الجامعة درجة التوافق النفسي لدى طلبة الجامعة.  دلالة الفروق الاحصائية في التوافق النفسي تبعا لمتغير النوع (ذكور – اناث) لدى طلبة الجامعة. معرفة فيما إذا كانت هناك علاقة ارتباطية بين الاهتمام الاجتماعي والتوافق النفسي لدى أفراد العينة ككل. يتحدد البحث الحالي بط

يعرض البحث الحالي دراسة في جماليات استخدام الرمز في رواية اوسكار وايلد الوحيدة، والموسومة "صورة دوريان غراي" (1891) التي نشرت في مجلة ليبينكوت الشهرية عام 1890. لا يهدف البحث الى تغطية كل الرموز الواردة في الرواية، بل الى تقديم شرح لأبرز وأهم الرموز والتي أضفت عمقا وجمالا للنص، آملين أن يساعد ذلك القراء للوصول إلى تبصرات جمالية في الرواية. تركز الرواية على الحب الحسي واللذة الجسدية التي تتقاطع مع القيم الجمالية ا

     ثمة غنى في موضوع الكتابة التاريخية عن النجف، فهناك عدد ضخم من الدراسات والبحوث والكتب والموسوعات عن مدينة النجف، فالنجف لهاخصوصية  تاريخية كونها مدينة علم وأدب زاخرين وتحتضن ضريح الإمام علي(ع) ، وقد كُتبت فيها موسوعات عديدة وهو جهد كبير بذله علماء وباحثون وأبناء المدينة اعتزازاً بدورها ومكانتها، وفي هذه الدراسة سيتمّ تناول أربع موسوعات  مقسّمة على نموذجيْن اثنيْن من التأليف الموسوعي أحدهما النموذج ا

تُدرس الأصوات اللغوية عبر فرعين هما: الفونانيك والفونولوجيا. وقد درس الباحثون فونيمات اللغة العربية وتلوناتها الصوتية، كالإمالة والتفخيم ضمن حقل الفوناتيك؛ لأنها تغييرات نطقية لا تغيّر معنى الكلمة في اللغة العربية. ويرى أكثر المستشرقين أنَّ التحولات التأريخية الصوتية (غير المشروطة) من الفوناتيك في حين عدّها مستشرقون آخرون ضمن حقل الفونولوجيا. وقد أولى المستشرقون عناية كبيرة بدراسة التغييرات ال

يذهبُ بحثنا إلى تقديم قراءة لنظرية التلقي, ويبدأ بالدخول في تحاور معها, ومناقشة تفصيلاتها منذ ارهاصاتها الأولى, ومساءلة خطواتها الفلسفية والعملية أيضاً, ومن ثم يودّ بحثنا أن يصادر النظرية تحليلاً, فيقدم تحليلاً نصياً لتجربة الشاعر محمد الماغوط, أحد رواد قصيدة النثر العربية، ايماناً منها بأنّ القراءة النصية الشاملة هي أفضل ما يقوم بإعادة انتاج النصّ الابداعيّ وكتابته, منطلقين من اثارة جملة من الأسئلة القرا

تكمن مشكلة البحث في قلة البحوث التي تناولت موضوع إدارة الضغوط المهنية في المؤسسات التربوية، ومحاولة التعرف على طبيعة العمل بإدارة الضغوط، والذي جاء من إحساس الباحثان خلال عملهما في المدارس المتوسطة والإعدادية التابعة إلى المديرية العامة لتربية بغداد الكرخ الأولى التابعة لوزارة التربية ميدان البحث ولّدَ الحاجة إلى معرفة أسباب الضغوط المهنية وتشخيصها ومعالجتها وطرق مواجة الضغوط المهنية لما لها من تأثير ع