أهداف البحث 1. التعرف على تأثير استخدام الأساليب (الأسلوب التقليدي ،الأسلوب التدريبي،الأسلوب التبادلي) في تعلم مهارة التهديف السلمي بكرة ألسله لطلاب ألمرحله ألثانيه في قسم ألتربيه ألرياضيه /ألجامعه ألمستنصريه. 2. التعرف على الفروق في الاختبارات ألبعديه لمهارة التهديف السلمي بكرة السله لطلاب المرحله الثانيه في قسم التربيه الرياضيه /الجامعه المستنصريه باستخدام الاساليب (الاسلوب التقليدي ،الاسلوب التدريبي،

يطالب الاتحاد الدولي لكرة القدم من الاتحادات الوطنية في شهر ايلول من كل سنة ارسال قائمة بالحكام الدوليين لاعتمادهم للسنة القادمة وهنا تبدأ المشاكل لاختيار الحكام ربما تكون حسب الامزجة والعلاقات ولاحظ الباحث هنالك عدم دقة في اختيار الحكام لذا ارتأى دراسة وتحديد الضوابط الخاصة وفق اسس علمية اكاديمية للترشيح للقائمة الدولية لحكام كرة القدم وقد تم تصميم استمارة خاصة بهم وتحديد الانسب حسب رأى الخبراء والباحث

إن الإيقاع الحيوي له دور فعال في الانجاز الرياضي في برمجة السباقات والبطولات بكافة الألعاب ، وتكمن أهمية البحث في دراسة مستوى بعض القدرات البدنية والذهنية خلال الأيام الصفرية والحرجة وان إهمال هذه الأيام خلال التدريبات قد يعرض اللاعبين للإصابة والحوادث وهذه مشكلة البحث ، أما هدف البحث فهي معرفة مستوى بعض القدرات البدنية والذهنية في اليوم الصفري والحرج وفق الإيقاع الحيوي ، وقد اجري البحث على عينة من طلبة ك

تكلم الباب الاول في المقدمة وألاهمية عن طبيعة لعبة الريشة ومتطلباتها البدنية بصورة عامة وعن متطلبات مهارة الضربة الساحقة بصورة خاصة وتكمن في القوة الانفجارية والسرعة الحركية،أن مشكلة البحث هي معرفة طبيعة العلاقة التي تربط هاتين الصفتين بدقة المهارة،كذلك الهداف والفروض والمجالات،وجاء في الباب الثاني مفهوم القوة الانفجارية والسرعة الحركية كذلك مفهوم الدقة،اما الباب الثالث فحتوى على منهج البحث والاجراءا

يهدف البحث إلى التعرف على مكامن القوة والضعف في درس الجمناستك من خلال استجواب المبحوثين على ذلك وأقترض البحث الأكثر الأجهزة والحركات المطلوبة لكل جهاز يؤدي إلى إرباك الطالب وعدم تعلمه الحركة بشكل جيد ومتقن وقلة الوقت المخصص لدرس الجمناستك وتم أجراء البحث على عينة من طلبة كلية التربية الرياضية – جامعة بغداد وتوصلوا إلى رغبة الطلبة في تعلم المهارات الحركية الخاصة بدرس الجمناستك بعد الحصص وعرض الحركة من قبل

هدف هذا البحث إلى التعرف على تأثير استخدام اسلوبي المنافسة (الفردي والجماعي )في تطوير أداء مهارتي الضرب الساحق وحائط الصد بالكرة الطائرة للطلاب،فضلا" عن الكشف عن تأثير استخدام اسلوبي المنافسة (الفردي والجماعي)في نسبة الاحتفاظ بأداء هاتين المهارتين،واتبعت الباحثة المنهج التجريبي باسلوب المجموعات التجريبية المتكافئةعلى عينة من طلاب المرحلة الرابعة في كلية التربية الرياضية-جامعة بابل للعام الدراسي(2007-2008)ا

التعرف على تأثير أساليب التعلم بالأوامر والتبادلي والتعاوني والمنافسات الجماعية وأسلوب الدمج بين هذه الأساليب على مستوى الأداء البدني والمهاري في الملاكمة. استخدم الباحث المنهج التجريبي كونه المنهج الأمثل لمثل هذا البحث.تم اختيار العينة من طلبة كلية التربية الرياضية – جامعة بغداد المرحلة الثانية في قسم التدريب الرياضي للعام الدراسي 2008 – 2009 ، وبلغ مجموع العينة (100) طالب ، وتم تقسيمهم إلى خمسة مجموعات وكما

لدراسة تأريخ الالعاب الرياضية وتطورها اهمية كبيرة،ان الرياضة كانت الركيزة الاولى للثقافات وركن من اركان الحضارات الانسانية القديمة، ولعبة الجمناستك هي احدى الالعاب الرياضية المهمة وان اجهزة الجمناستك التي يجري التنافس عليها اليوم في البطولات الاولمبية والعالمية والقارية هي (6) اجهزة وخلال اول دورة اولمبية الى اخر منافسات دورة اولمبية عام 2016 في البرازيل حصلت تغيرات كبيرة وكثيرة في اجهزة الجمناستك منها ما

هدف البحث الى اعداد منهج تدريبي وفق أسلوب التدريب المكثف لدى لاعبي كرة القدم الصم صالات, والتعرف على تأثير المنهج التدريبي بأسلوب التدريب المكثف بدفعة الحمل في بعض القدرات البدنية لدى لاعبي كرة القدم الصم صالات. استعمل الباحث المنهج التجريبي لملائمته مشكلة البحث, وتم اختيار عينة البحث بالطريقة العمدية والبالغ عددهم (16) لاعباً, بطول بلغ (160.667) سم, وبكتلة (63.750) كغم وبعمر زمني (22.250) وبعمر تدريبي (3.250),

هدف البحث إلى اعداد تمرينات مركبة باوزان مضافة على بعض القدرات المهارية للاعبي كرة القدم للشباب بأعمار(17-19) سنة، واستخدم الباحثان المنهج التجريبي بتصميم المجموعات التجريبية المتكافئة لملائمته مع مشكلة البحث، وتم تحديد مجتمع البحث بالطريقة العمدية متمثلة بلاعبي نادي الزوراء الرياضي للشباب بأعمار (17_19) البالغ عددهم (30)، وقد قسموا الى ثلاث مجاميع  بالطريقة العشوائية عن طريق القرعة (مجموعتين تجريبية والثال

هدفت الدراسة الى التعرف على مستوى استخدام إدارة المعرفة و تكنولوجيا المعلومات لدى القيادات الإدارية تضمن البحث خمسة مباحث، اذ احتوى المبحث الاول على مقدمة البحث واهميته والتي تلخصت بكليات التربية البدنية والعلوم الرياضية التي تعد من العناصر المهمة والأساسية في تطور المجتمع, بوصفها أداة مهمة في تثقيف الأفراد من خلال تطوير قدراتهم وإمكانياتهم البدنية والذهنية, وأحدى مراكز الإشعاع العلمي التي ترفد المجتمع

اهتمت الدراسة في مدى تطبيق درس الانشطة الرياضية والارتقاء بواقع الرياضة الجامعية. إذ تناولت مشكلة الدراسة قلة المحاولات لتحسين مستوى الرياضة الجامعية، لذا سعت الباحثه إلى ضرورة إخضاع المنهج المعد من قبل قسم النشاطات الطلابية / جامعة بغداد، عبر التحليل الاستراتيجي، وبذلك يهدف البحث إلى التعرف على نتائج التحليل الاستراتيجي لتقويم درس الانشطة الرياضية، وما الفروق بين الكليات العلمية و الكليات الانسانية ود

 احتوى البحث على خمسة أبواب تضمنت المقدمة وأهمية البحث التي تمحورت حول أهمية الشباب الذين يمثلون ثروة قومية. فهم الطاقة الحيوية التي الها القدرة على رسم ملامح الحركة والتجديد والتخطيط لشعب يطمح لتطوير حياته وحضارته. اما مشكلة البحث فقد عمد الباحثون في محاولة للكشف عن العلاقة بين خبرات الطفولة وتقدير الذات لدى طلبة كلية التربية الرياضية والاستفادة من ذلك في البناء النفسي الايجابي وبناء شخصية سوية. وتلافي

 هدفت الدراسة الى التعرف على تأثير برنامج تدريبي مقترح (بدني- نفسي) في بعض المتغيرات الفسيولوجية الكولسترول، ثلاثي الكليسيريد، البروتين عالي الكثافة (H.D.L)، البروتين منخفض الكثافة (L.D.L)، البروتين المنخفض الكثافة جداًV.L.D.L)) وموقع الضبط الخارجي وقد أُجري البحث على عينة اشتملت (5) لاعبين من منتخب العراق/بغداد فئة المتقدمين بلعبة تنس الطاولة وقد استغرق تطبيق البرنامج التدريبي مدة (10) أسابيع وبواقع (3) وحدات تدريبي

The aim of the research was to prepare a scale of obstacles to achieving quality performance, field application from the point of view of fourth-stage female students, to identifyOn the difficulties and obstacles to achieving quality performance through field application from the students’ point of view for the topic (school administrative procedures, learners, cognitive achievement, school tools).The researchers used the descriptive approach in the research procedures as it is an appropriate approach to achieve the research objectives.,The following questions were asked:There are obstacles and difficulties faced by female students during the process of choosing schools, dealing with school administrations, and the difficulties faced b

The importance of the research here comes as an initial initiative that may represent in its results a basis for comparison between everything new and modern in the world of training and qualification and traditional methods in training operations, through knowing what is the possibility of applying the principles of total quality management in training and through the opinions and viewpoints of those in charge of the training process from administrators and trainers in the education directorates in different regions of Iraq, as they are the closest to the existing reality.

    It is also worth noting that most researchers who have addressed the topic of total quality management and its applications have greatly enriched their

This study explored the relationship between self-confidence and the achievement of running the 100-meter freestyle among fourth-year female students at the College of Physical Education and Sports Sciences at the University of Baghdad, using the descriptive approach. A purposive sample of 20 female students was selected, and data was collected using the self-confidence scale (Allawi, 1998) and the 100-meter freestyle running test. The results showed a strong significant correlation between self-confidence and the 100-meter freestyle running test (r = 0.892, Sig = 0.000). This result supports the hypothesis that self-confidence plays a crucial role in achieving athletic achievement. I concluded that the study supports the importance of s

 .تعد المهارة في لعبة الكرة الطائرة عصب الأداء وجوهره، وذلك يتطلب البحث عن أساليب تدريبية للارتقاء بمستوى الأداء، ومن بين تلك الأساليب أسلوبي التدريب المتجمع والمتوزع، إذ يعتمد الأسلوبان على العلاقة مابين فترات العمل والراحة والتي تعد من المتغيرات المهمة التي تؤثر بشكل مباشر في تطور المهارة وإتقانها، لاسيما وان مهارة الضرب الساحق تتطلب ذلك التنظيم بهدف تحقيق نتائج ذات طابع متقدم في الأداء. ولكون إن كثي

إن المقاييس والاختبارات تؤثر بشكل أساس في عملية التقويم من خلال استخدامها من قبل المدرب في تحديد قدرات لاعبيه لمتطلبات اللعبة لمعرفة ومتابعة التقدم في مستوياتهم من جهة وإجراء المقارنات والعلاقات الإيجابية ولا سيما للجانبين البدني والمهاري بصدد تسليط الضوء على مواقع القوة والضعف تمهيداً للثبيت أو الأبعاد أو العلاج لمسار التدريب من جهة أخرى، ويرى الباحثون إن لاعبي الشباب المشتركين في بغداد ومن خلال الدوري

هدفت الدراسة إلى أعداد تمرينات خاصة باستخدام المقاومات على وفق التدريب الفتري مرتفع الشدة،
والتعرف على تأثير تلك التمرينات لتطوير التحمل الخاص،،تم اختيار عينة البحث من نادي الصناعة الرياضي و البالغ
عددهم )8 )متسابقين بتصميم المجموعة الواحدة ذات االختبارين القبلي والبعدي، تم اعتماد تمرينات خاصة مشابهة
للمنافسة باستخدام مقاومات متغيرة في الجزء الرئيسي من الوحدة التدريبية، وتألف المنهج من )16 )وحدة تدري

تكمن اهداف البحث في التعرف على مؤشر أقصى استهلاك للأوكسجين (VO2max) يمكن التنبؤ به من خلال معرفة تركيز حامض اللاكتيك بعد الجهد البدني القصوي وتحديد نسبة مساهمة تركيز حامض اللاكتيك في مؤشر أقصى استهلاك للأوكسجين (VO2max) و ايجاد معادلات تنبؤيه للمؤشر قيد الدراسة وقد افترض الباحثان ان هناك علاقة ذات دلالة احصائية بين مؤشر الحد القصى لاستهلاك الاوكسجين وتركيز حامض اللاكتيك بعد الجهد البدني القصوي وان للجهد البدني ا

هدف البحث إلى اعداد تمرينات خاصة بجهاز مصمم في تعلم مرحلتي الارتقاء والطيران لفعالية الوثب الطويل في المدرسة التخصصية بأعمار (14-13) سنة، والتعرف على تأثير التمرينات الخاصة بجهاز مصمم في تعلم مرحلتي الارتقاء والطيران لفعالية الوثب الطويل في المدرسة التخصصية بأعمار (14-13) سنة، واستخدم الباحثان المنهج التجريبي ذو المجموعتين المتكافئة (التجريبية والضابطة) لملائمته طبيعة مشكلة البحث، وتم اختيار مجتمع البحث بالط

 تكمن مشكلة البحث في إن النشاط الحركي الممارس في مدارس المكفوفين وسيلة مهمة في تحقيق النمو المتزن والمتكامل للطفل اذا ما أحسن استخدامه ونظراً لكون النشاط الممارس يخلو من الاستثارة ومحاط بغلاف تقليدي في محتواه إذ كان لابد من توسيع الاستثارات الحركية بهدف التنمية الشاملة للطفل فجاءت التربية الحركية كأسلوب تعليمي جديد في برامج التربية الرياضية تساعد الطفل الكفيف في التعبير عن ذاته وإمكانياته الحركية بهدف

اشتمل البحث على خمسة ابواب وكما يلي: احتوى الباب الاول على المقدمة واهمية البحث حيث اعتبرت التغذية الراجعة من العناصر الأساسية والمهمة في اكتساب التعلم وتطويره واتقانه ولا يمكن الاستغناء عنه في اداء اللاعب وتطوير مستواه وان مهارة الارسال من المهارات الصعبة ومعقدة التنفيذ ويتطلب من اللاعب الدقة والتوافق واسترجاع كافة المعلومات التي تعلمها.اما مشكلة البحث بما ان لعبة التنس تدخل ضمن مناهج كلية التربية الريا

من خلال زيارات الباحث الميدانية لبعض المدارس ومن خلال اطلاعه على المنهاج المطبق الخاص بدرس التربية البدنية فقد تبلورت مشكلة البحث حول التساؤل التالي وهو: هل إن وجود منهج تعليمي (معرفي – تطبيقي)، سوف يرفع من مستوى الطلبة في تعلم بعض مهارات كرة اليد وعليه هدف البحث الى إعداد منهج تعليمي (معرفي - تطبيقي) لتعليم بعض مهارات كرة اليد لطلاب الصف الثاني المتوسط في بغداد. و التعرف على تأثيره في تطوير بعض مهارات كرة الي

    هدف البحث إلى بناء اختبار زمن سرعة الاستجابة الحركية لمهارتي التقدم والتقهقر للاعبي سلاح الشيش في رياضة المبارزة، والتعرف على القيم الرقمية لاختبار زمن سرعة الاستجابة الحركية لمهارتي التقدم والتقهقر لدى لاعبي سلاح الشيش في رياضة المبارزة، واشتقاق معايير اختبار زمن سرعة الاستجابة الحركية لمهارتي التقدم والتقهقر لتقويم لاعبي سلاح الشيش في رياضة المبارزة، وأعتمد المنهج الوصفي على لاعبي سلاح الشيش في ر

تعد فعالية رمي الرمح من فعاليات العاب القوى ذات الاداء الفني المعقد ، لذلك قد يواجه المدرب واللاعب صعوبة في ملاحظة الأخطاء الفنية الدقيقة في أجزاء الحركة  ، خصوصاً متغيرات الخطوة الاخيرة لسرعة الاداء ، دون الاعتماد على وسائل التحليل وبالتالي تشخيص الاخطاء في هذه المرحلة لهذه الفعالية وتصحيحها ، لذلك يكون التصحيح من خلال المعلومات الميكانيكية الواجب اتباعها من قبل الرامي عندما يقوم بتطبيق التكنيك ( الأد

هدفت الدراسة الى اعداد تدريبات خاصة لتطوير القدرات المتراجعة (الرشاقة، تحمل القوة، تحمل السرعة)، لدى افراد عينة البحث، والتعرف على تأثير التدريبات الخاصة لتطوير القدرات المتراجعة للاعبين العائدين من اصابة العضلات الضامة لتسريع عودة الرياضي الى التدريب والمنافسات، اذ نلاحظ ان الكثير من اللاعبين قد يبتعدون عن الملاعب لفترة طويلة بسبب القصور في استرجاع القدرات المتراجعة وتطويرها، وافترض الباحثان وجود فرو

هدف البحث الى التعرف على التنمر لدى تلاميذ المدراس الابتدائية والمقارنة بين التلاميذ على وفق متغير الجنس (ذكور/اناث)، واستخدم الباحثان المنهج الوصفي بالأسلوب المسحي لملائمته مع طبيعة المشكلة، وتمثلت عينة البحث من تلاميذ الصف الخامس الابتدائي في مدرسة المنصور التأسيسية الابتدائية المختلطة بأعمار(11) سنة  للعام الدراسي (2019-2020) والبالغ عددهم (199) تلميذ بواقع (100) ذكور و (99) اناث تم تطبيق مقياس التن

تختلف قدرة  الافراد على مواجهة الصعوبات والضغوط الحياتية بحسب قدرتهم على التكيف والانسجام  مع هذه المتغيرات، وخاصية الصمود لدى الإنسان تتسق مع قابلية التغير في الطبيعة وتغير الفعل الإنساني والاجتماعي، ومن ثم فان هذا الوضع يستلزم إبداعاً وتجديدا في الفكر وفي السلوك وفي تقدير نتائج الغير، وفي الجانب الرياضي يجب الاستفادة من مجموعة من الضغوط النفسية الايجابية وتحسينها لتحمل الضغوط التي تواجههم والتي ت