حظيت رياضة المصارعة باهتمام علمي تدريبي وبحثي في هذا العقد اعتماداً على الدراسات الموضوعة لهذا الغرض وازاء ذلك فقد هدفت الدراسة الى اعداد برنامج تدريبي يتضمن الدريب بالأسلوب الدائري كذلك معرفة قيم كل من انزيمات (LDH.CPK) وقيمة تجمع حامض اللاكتيك اسيد كما استخدم المنهج التجريبي لملائمته طبيعة اجراءات وطريق مشكلة البحث كما استخدمت عينة بعدد (14) لاعب من اللاعبين المتقدمين بالمصارعة الحرة للعينة الاستطلاعية والر

تكمن اهمية البحث في اعداد منهج تأهيلي متسارع باستخدام لتحفيز الكهربائي لاعادة تأهيل العضلات العاملة على مفصل الركبة نتيجة اصابة الرباط الصليبي الامامي من خلال استخدام جهاز تم تطويره من قبل الباحثين يحاكي الذبذبة العضلية والية عمله مع البرتوكولات المتسارعة والوسط المائي في امكانية اعادة التأهيل بفترات اقل من المتعارف عليها او ما تعرف بالتقليدية. وقد هدف البحث في اعداد منهج تأهيلي متسارع باست

هدفت الدراسة إلى التعرف على العلاقة بين ركض المسافات (100 و400 و 1500 متر) وبعض الدلالات الكيميوحياتية (مستوى أنزيم كرياتين فوسفوكينيز (CPK) وأنزيم لاكتيت ديهيدروجينز (LDH) وتركيز المغنيسيوم والكالسيوم) لدى لاعبي المنتخب الوطني بالساحة والميدان للشباب ، وإختارت الباحثة المنهج الوصفي بأسلوب البحث الإرتباطي وتم أختيار (30) لاعب بالطريقة العمدية لكل مسافة ركض (10) لاعبين مثلوا مجموعات البحث الثلاث بحسب مسافاتهم ، وبعد إج

هدف البحث إلى معرفة التوجه الإداري نحو الخصخصة الرياضية لأندية بغداد المشاركة في الدوري العراقي الممتاز بكرة القدم من وجهة نظر المدربين واللاعبين، واستخدم الباحثان المنهج الوصفي بالأسلوب المسحي لملائمته مع طبيعة المشكلة، وتمثلت عينة البحث من مدربي ولاعبي اندية بغداد المشاركة في الدوري العراقي الممتاز بكرة القدم للموسم الرياضي (2018-2019) وعددهم (290) فرداً، واقترح الباحث (25) عبارة للمقياس وعرضها على (15) خبيراً و

اشتمل هذا البحث على خمس ابواب على النحو الاتي: تم التطرق في الباب الاول إلى التطور في مجال علم التدريب الرياضي من خلال استخدام الوسائل المساعدة التي تسهم في تطوير اللاعبين. اذ تكمن أهمية البحث في استخدام وسائل مساعدة لتطوير السرعة الحركية وتأثيرها في القدرة اللاهوائية القصوى وسرعة حركة اللاعب المدافع بكرة السلة.اما مشكلة البحث فذكر فيه الباحث أن الاعداد البدني لم يأخذ دوره وحجمه الحقيقيين في عملية التدريب

في ظل النقص في الساعات المخصصة لتدريس الأسس النظرية وقوانين الألعاب، ولاسيما لعبة الجمناستك،إذ إن الطالب لا يأخذ كفايته من التحصيل في الأسس النظرية وقانون اللعبة. يرمي البحث إلى تصميم خرائط ذهنية لبعض المفردات النظرية للتحصيل المعرفي بلعبة الجمناستك، والتعرف على تأثير استخدام الخرائط الذهنية في التحصيل المعرفي، وافترضت الباحثة وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين نتائج اختباري التحصيل والاحتفاظ. ووجود فروق

تعد خرائط المفاهيم أداة تمكننا من تنظيم المفاهيم على صورة نسق هرمي تتدرج فيه المفاهيم حسب درجة تجريدها من الأكثر تجريدا إلى المفاهيم الآفل تجريداً وبالتالي تبرز فيها العلاقات بين المفاهيم ويزداد الارتباط والمعنى فيما بينها.أما مشكلة البحث من خلال عمل الباحث كمساعد مدرب لمنتخب الكرة الطائرة في مديرية الرصافة الثانية فقد لاحظ وجود ضعفً واضحً في ما يتعلق بفهم وتطبيق مهارات لعبة الكرة الطائرة وعدم معرفتهم بق

. تكمن اهمية البحث في معرفة علاقة الأرتباط بين اشكال السرعة، وذلك للوصول الى افضل المستويات التي تساعد اللاعب في استثمار الفرص المتاحة في اثناء المباريات والتي تتطلب في ربط بين هذه السرع للوصول الى الأداء المثالي, ولكون الباحث احد لاعبي كره القدم ومن خلال المتابعه الميدانيه ومشاهدته للمباريات لاحظ ان هناك ضعفا في بعض انواع السرعه (الحركية – الانتقالية – سرعة الاستجابة) لدى لاعبي الرديف لنادي الزوراء الريا

. يشير البحث إلى أهمية ايجاد المشكلات الإدارية التي تعيق تطوير اتحادات العاب المضرب في العراق. وتمكن مشكلة البحث في: هل تعاني اتحادات العاب المضرب في العراق من مشكلات إدارية تعيق تطوير تلك الاتحادات وبالتالي تعيق الوصول الى الانجاز؟ استخدم الباحث المنهج الوصفي بالأسلوب المسحي، يتكون مجتمع الدراسة الكلي من (302) فردا، اما عينة البحث تكونت من (227) مدرباً وحكماً موزعين على (4) اتحادات رياضية وهي (الاتحاد العراقي لل

sتشكل الوسائل التعليمية ضرورة اساسية لمساعدة المدرسين في تسهيل عملية التعلم ومحاولة تحسين مهارات الالعاب واتقانها ومنها التنس، فاستخدام كرات متنوعه تلائم المبتدئين لتهئيتهم بأداء المهارات بصورة افضل وقام الباحث بالتقصي استخدام كرات ملساء وكرات اعتيادية اثناء ممارسة تمارين التعلم، والعينة (14) ناشئاً يمارسون اثناء العطلة الصيفية وعلى ملاعب نادي الصيد ومجموعتين (12) الضابطة و(12) للتجريبية ويمارسون (12) وحدة ت

هدفت الدراسة الى التعرف على الاتجاهات النفسية لدى طلبة كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة في جامعة بغداد والمقارنة بينها، واستخدم الباحثان مقياس الاتجاه النفسي نحو التعليم الالكتروني الذي قام ببناءه محمد قاسم لغرض معرفة الدرجات التي يحصل عليها الطلبة ، وقد تكون مجتمع البحث من (1703) طالب وطالبة وكانت عينة البحث (259) تم تطبيق المقياس عليهم لغرض التعرف على الاتجاهات النفسية نحو التعليم الالكتروني ، وقد استنتج

لقد هدف البحث الى التعرف على دقة التهديف والقوة المميزة بالسرعة وكذلك التعرف على الحد الاقصى لاستهلاك الاوكسجين لدى لاعبي المركز الوطني لرعاية الموهبة الرياضية لكرة السلة, وقد اعتمد الباحث استخدام المنهج الوصفي والمتضمن ثلاثة اختبارات (اختبار قبلي - اختبار وسطي - اختبار بعدي), وذلك لملائمة طبيعة مشكلة البحث وأهدافه وعلى العينة التي اشتملت على لاعبي المركز الوطني لرعاية الموهبة الرياضية لكرة السلة, ولقد تم

تجلت أهمية البحث في وضع تمرينات خاصة لتطوير السرعة لأفراد عينة البحث من ذوي الاعاقة وبالتالي تطوير الانجاز لسباحة (50م) حرة لفئتي (S9_S10)، إذ أن حصول اللاعب على زمن بفارق (0.01) ثانية اقل عند المنافسة سوف يكون فائزا بتلك الفعالية لذلك يجب التركيز على أدق التفاصيل من أجل تقليل الزمن للوصول الى أفضل الإنجازات، أما مشكلة البحث فتطرق الباحث إلى أن هنالك ضعفاً متفاوتاً في مستويات السباحين عند قطعهم لأجزاء مسافات سباق (50

احتوى الباب الأول على التعريف بتمارين اللعب السريع والتي تعد وسيلة ناجحة لتنمية القدرات العقلية والمهارية والخطيطة. وتتحدد مشكلة البحث في ان اغلب اللاعبين العراقيين يتمتعون بأداء جيد اثناء التمرين في حين لا يعطون الاداء نفسه اثناء المباراة، إذ ان الحصة الأكبر من التمرين هي مهارية وبدنية والتمرين على الحالات الخططية بشكل بسيط، وان بعض اللاعبين يصابون بخيبة امل كونهم غير قادرين على اداء فعال في اللعب السري

تكمن أهمية البحث في اهمية الموضوع الذي تتناوله كون موضوع الابداع الاداري والقيادة التحويلية أحد الموضوعات المهمة التي حظيت ولاتزال تحظى باهتمام بالغ من قبل المهتمين بهذا المجال حيث ان تقدم المدارس في المجال الرياضي وتطورها واستمرارها يعتمد بشكل رئيس على القيادات التي تحركها وترسم خططها وسياساتها وما تملك تلك القيادات من سلوكيات القيادة التحويلية في تطوير كفاءتهم في العمل الاداري, لذا  وضع الباحثان بعض

هدف البحث الى التعرف على الفروق في مؤشر القدرة الهوائية بين درجتي حرارة مختلفة لطلاب كلية التربية الرياضية. استخدم الباحث المنهج (شبه التجريبي ) للتوصل الى حل مشكلته. واشتمل مجتمع البحث على طلاب كلية التربية الرياضية – جامعة بغداد ، إذ تم اخذ عينة منهم بلغ عدد أفرادها (ستون ) طالباً من المراحل الثلاثة (الأولى والثانية والثالثة)، تم اختيارهم بطريقة عشوائية. وقد تم اختبارهم في درجة حرارة (16-20) وثم اعادة الاختبار

لجمناستك على الرغم من كونه من الألعاب الفردية التي تتطلب من لاعبيها قدراً كبيراً من التدريب الذاتي للمهارات الأساسية ولسلسلة الحركات الخاصة بها، الا ان الارتقاء بالمستوى لا يكون الا من خلال التعاون البناء بين الباحثين والمدربين إذ ان طرق الأعداد يجب ان تتسم بالاتزان والشمول لكل العوامل. وقد هدف البحث إلى التعرف على العوامل المؤثرة في تحقيق التفوق الرياضي للاعبات الجمناستك الفني، والتعرف على ترتيب العوامل

هدف البحث الى تطوير القوة الانفجارية للرجلين والتعجيل والانطلاق لعدائي ال100 م حرة باستخدام التدريب وفق مؤشر الدفع اللحظي. وتكمن مشكلة البحث العمل على استخدام تدريبات وفق الدفع اللحظي في تطوير القوة الانفجارية للرجلين ومؤشر التعجيل والانطلاق لعدائي ال100م. توصل الباحث إن التدريبات على وفق الدفع اللحظي تؤثر ايجابياً في تطوير بعض القدرات البدنية والمتغيرات الكينماتيكية وانجاز ركض 100متر لعينة البحث وهذا يتفق

هدفت الدراسة إلى التعرف على تأثير استخدام المدرب لذراعه الأيسر في الدرس الفردي على سرعة الاستجابة للاعب سلاح الشيش وإنجازه خلال المنافسة. استخدم الباحث المنهج التجريبي لملاءمته طبيعة البحث وتضمنت عينة البحث ثمانية لاعبين بسلاح الشيش في عمر (14-15) سنة وهم يمثلون نسبة 24% من مجتمع البحث. اهم استنتاجات البحث كانت أن الدرس الفردي للمدرب بالذراع اليمين او اليسار ساهم في تطوير سرعة الاستجابة الحركية لمجموعتي البحث

تبرز دور الاختبارات الميدانية كأداة مساهمة من ادوات التقويم في المجال الرياضي لذلك يجب الاهتمام باعادة تقويم مجموعات الاختبارات المستخدمة بشكل موضوعي مبني على اساس استخدام ادوات الاختبار والقياس وتكمن اهمية البحث في تقنين المركبة (بدنية-حركية) مهارية لبعض المهارات الفنية بالكرة الطائرة للاعبي دوري النخبة، فضلاً عن وضع الدرجات والمستويات المعيارية للاختبارات النهائية.

وبعد الاطلاع على اطروحة الدكتو

تعتبر لعبة كرة اليد من الالعاب الفرقية، وان هذه اللعبة تستند الى قاعدة اساسية وهي الاداء الصحيح للمهارات، وللتقدم في هذه اللعبة يجب تعلم وأتقان اداء المهارات للوصول الى مستوى افضل للتعلم، من خلال الدور الذي يؤديه اسلوب نموذج كولب لأنماط التعلم (التكيفي) الذي يعمل على تحديد اسلوب التفكير والمفضل لكل فرد وتاثيره في تعلم مهارة الطبطبة للطالبات، اذ يعمل على ايصال المعلومات والافكار الخاصة باداء المهارة وحسب ا

اشتملت المقدمة نظرة المجتمع على ذوي الاحتياجات الخاصة وامكانياتهم في أخذ مكانة اجتماعية كبيرة والدور الفعّال للرياضة التي أسهمت في إعادة تأهيلهم ودمجهم في المجتمع ليقضي بذلك على حالات العزلة والانطواء والمشكلات النفسية المترتبة على ذلك، تطرق الباحث الى لعبة الكرة الطائرة – جلوس ومهاراتها الهجومية والدفاعية (الارسال، الاعداد، الضرب الساحق،) وقد استعمل الباحث البساط الاسفنجي وسيلة لتصعيب أداء التمرينات

وتكمن أهمية البحث, حيث تحدث الباحث عن فعالية المشي وكيف ان الفعالية كيف احتياجها إلى تحمل خاص وتكلم عن أهمية البحث في دراسة هذه الفعالية من اجل التوصل الى بعض الحلول المناسبة التي تساعد في التعرف على مدى علاقة التحمل الخاص وعلاقته في الإنجاز لفعالية المشي. وحيث كانت المشكلة ان الباحث لاحظ وجود ضعف واضح في القدرات البدنية الخاصة نتيجة الأداء والواجب الحركي الصعب المنجز على الاعب والذي واضح من خلال التفوق الر

يهدف البحث الى بناء اختبارات (حركية مهارية) لبعض المهارات الفنية بالكرة الطائرة للاعبي دوري النخبة. ولتحقيق هذا الهدف استخدم الباحثون المنهج الوصفي بالأسلوب المسحي وتم اختيار عينة البحث من لاعبي اندية العراق لدوري النخبة بالطريقة العمدية، البالغ عددهم (60) لاعبا يمثلون (6) اندية، وبعد ان تم تحديد المهارات والقدرات الحركية من قبل الخبراء والمختصين واختيار المواقف التي تصلح لها كاختبارات والبالغ عددها (6) اختب

The research aimed to prepare a psychological counseling program for the coaches of the Sports Care Center in the gymnasium, and to learn about the impact of the psychological counseling program in reducing irrational ideas and causal attribution of the coaches of the Sports Talent Care Center in the gymnasium, to assume that there are statistically significant differences between the results of the tribal and posttests of the research group Experimental in the scale of irrational ideas, and there are statistically significant differences between the results of the tribal and posttests of the experimental research group in the scale of the causal attribution scale, The experimental approach was adopted by designing one experimental group

Workers in the field of educational sciences seek to advance the level of their students, and one of the most important of these sciences is sports sciences, which have their own methods and techniques in line with the levels of each age stage, which requires the subject teacher to be well versed in all modern teaching methods and techniques.  The research aimed to prepare special exercises in accordance with the strategy of Wheatley in learning the skills of transmission and receiving volleyball for students of Najaf High School for the distinguished, as well as knowing the preference of using (Wheatley strategy or the approach followed) in the research variables as well as to choose the school team participating in the Najaf Education

في يعتبر المعاقين شريحة مهمة في المجتمع في الوقت الحاضر ، وعلى المجتمع أن يحتضنهم ويساعدهم على المضي قدماً في تحديهم لإعاقتهم ، وذلك عن طريق تهيئة كافة المستلزمات والأنشطة المختلفة ومنها الرياضية ، وكون رياضة المبارزة على الكراسي واحدة من هذه الأنشطة فقد كانت مشكلة البحث هي إعتماد المدربين على الأساليب التقليدية في التدريب وعدم إعطاء القدرات الخاصة بالفعالية الأهمية الكبيرة وينصب إهتمامهم على التمرينات

يلعب العامل النفسي دوراً رئيسياً في اعداد لاعب كرة القدم ويقف في مقدمة العوامل النفسية الجانب الانفعالي كونه احد العوامل النفسية المرتبطة بتحقيق الفوز والانجاز الرياضي وكذلك الثقة بالنفس التي تثير العديد من الانفعالات الايجابية لدى اللاعبين إذ هدفت الدراسة الى التعرف على مستوى الاستجابة الانفعالية ودرجة الثقة بالنفس بين لاعبي فرق المراكز الاولى والاخيرة في الدوري العراقي الممتاز في كرة القدم الموسم 2007-2

ان رياضة الدراجات خصوصا سباقات الطريق من الرياضات المفتوحة والتي تتداخل بها عوامل عديدة من شدة الرياح الى درجة الحرارة وارتفاع التضاريس الارضية ...الخ من المتغيرات ،ومن الجدير بالذكر ان التغلب على تلك المتغيرات يتطلب المام بطرق التدريب والقدرات الضرورية الواجب تطويرها وتكمن اهمية البحث بتطوير قدرة تحمل السرعة لدى متسابقي الدراجات الهوائية مستخدما المقاومات الموجودة في بدن الدراجة الهوائية،اما الباب الث