تأتي أهمية البحث في محاولة معرفة افضل اساليب تعليمية تستخدم في تعلم مهارة التهديف لطلاب الصف الثاني متوسط ضمن المنهج الدراسي لوزارة التربية, وكانت مشكلة البحث في قلة إعطاء الفرصة الكاملة لتكرار المهارة من قبل الطلاب أثناء الأداء, لذا كان هدف البحث التعرف على تأثير استخدام أسلوب التنافس (الذاتي والمقارن والجماعي) في تعلم الطلاب لمهارة التهديف, أما فرض البحث هو هناك فرق معنوي بين الاختبار القبلي والبعدي ولصا

يشير البحث إلى أهمية تحليل وتتبع تطور مستوى أداء الأعضاء في ادارة الموارد البشرية والمادية للاتحاد العراقي لكرة الطاولة، والبحث عن الاسباب والعوائق التي تعترض بلوغ الأهداف، من خلال ما تسفر من نتائج.

يمكن تلخيص مشكلة البحث في السؤال الآتي: هل ان ادارة الموارد البشرية والمادية مؤهلة وكافية لتحقيق الاهداف المرسومة للاتحاد من حيث تطوير اللعبة وزيادة ممارسيها وتمثيل العراق بالمحافل الدولية أسوة ببقية الب

هدفت الدراسة الى معرفة اثر استخدام وتقليد النموذج الحركي الحي في تعلم حركات السباحة الحرة ، وكذلك معرفة فيما اذا كانت هنالك فروق بين افراد مجموعة البحث التجريبية التي استخدمت عرض وتقليد النموذج الحركي والمجموعة الضابطة التي لم تستخدم النموذج الحي في تعلمها، واعتمـــد البـــــاحث المنهج التجريبي بطريقة المقـــارنة لتحقـــــيق فرضــي البــحث اللــذين تضمنا ان لأستخدام وتقليد النموذج الحركي الحي اثر ايجا

اشتمل البحث على خمسة أبواب, حيث تضمن الباب الأول بالبحث وأهميته, وثم التطرق إلى مشكلة البحث وأهدافه وفروضه وأخيرا إلى مجالات البحث الثلاثة البشرية والمكانية والزمانية. أما الباب الثاني فاشتمل على الدراسات النظرية, فقد تم التعرف على أنواع القوة العضلية وكيفية طرق تدريب وتنمية القوة والقوة المميزة بالسرعة. أما الباب الثالث فتم التطرق إلى منهج البحث وإجراءاته الميدانية, حيث تعرفنا على عينة البحث المستخدمة وا

هدف البحث إلى التعرف على واقع الإنغماس الوظيفي لدى مشرفي التربية الرياضية في المديريات العامة للتربية بالعراق. إذ حددت المشكلة من الملاحظة المباشرة للمشرفين ومدى الضغوط التي يتعرضون لها والجهود التي يبذلونها في السعي إلى تحسين وتطوير درس التربية الرياضية، ومستوى التفاعل المهني لدى مشرفي التربية الرياضية بما يخدم أهدافهم التربوية وتحسين مستوى درس التربية الرياضية في مدارس العراق، من خلال إع

اشتملت البحث على الآتي:تكمن مشكلة البحث قلة الاهتمام بذوي الاحتياجات الخاصة والمكفوفين خاصة بحاستي السمعية واللمسية وتوظيفها في خدمة تعلم المبادي الاولية للسباحة الحرة.ويهدف البحث:•اعداد تمرينات خاصة بحاستي السمع واللمس في تعلم بعض المبادي الاولية للسباحة الحرة للأطفال المكفوفين بأعمار (8-9) سنوات.•التعرف على التأثير التمرينات الخاصة بحاستي السمع واللمس في تعلم بعض المبادي الاولية للسباحة الحرة للأطفال

 تكونت عينة البحث من (63) تلميذا من تلاميذ الصف الثاني في مدرسة الأنسام الابتدائية ، وقد هدف البحث الى التعرف على درجة صعوبات التعلم ومحاولة التأثير على هذه الدرجة وتقليلها باستخدام اللعب التنافسي واللعب التعاوني ، وقد تم تقسيم العينة الى ثلاثة مجاميع (مجموعة اللعب التنافسي) و (مجموعة اللعب التعاوني) وهما المجموعتان التجريبيتان ومجموعة ضابطة تستخدم درس الرياضة الاعتيادي، وبعد إجراء (16) وحدة وبواقع وحدتين ا

تعد لعبة الكرة الطائرة احدى الالعاب الرياضية التي تتطلب من الطالب ان يمتلك قدرا مناسبا من القابليات البدنية و المهارية لذا ظهرت اساليب تعليمية اثبتت قابليتها بالعملية التعليمية منها اسلوب التحري الجماعي، وقد هدف البحث في التعرف على تاثير انموذج التحري الجماعي في تعلم مهارتي التمرير من الاعلى والاسفل في الكرة الطائرة وقد افترض الباحثون ان هناك فروق ذات دلالة احصائية بين الاختبارين القبلي والبعدي في تعلم م

The study aimed to compare in some of the special physical abilities the explosive force - the maximum force - the force characteristic of speed) between the discus throwing and weight pushing activities of elite players in the category of applicants. The researchers used the descriptive approach in the comparative study method, represented in the research curve that reached (10) athletes by (5) weight pushing players and (5) discus throwing players. Special physical ability tests were applied to the research sample. If the results show that there are significant differences in the explosive strength tests of the arms between the effectiveness of discus throwing and weight pushing, there are significant differences betwe

يلعب العامل النفسي دوراً رئيسياً في اعداد لاعب كرة القدم ويقف في مقدمة العوامل النفسية الجانب الانفعالي كونه احد العوامل النفسية المرتبطة بتحقيق الفوز والانجاز الرياضي وكذلك الثقة بالنفس التي تثير العديد من الانفعالات الايجابية لدى اللاعبين إذ هدفت الدراسة الى التعرف على مستوى الاستجابة الانفعالية ودرجة الثقة بالنفس بين لاعبي فرق المراكز الاولى والاخيرة في الدوري العراقي الممتاز في كرة القدم الموسم 2007-2

ان رياضة الدراجات خصوصا سباقات الطريق من الرياضات المفتوحة والتي تتداخل بها عوامل عديدة من شدة الرياح الى درجة الحرارة وارتفاع التضاريس الارضية ...الخ من المتغيرات ،ومن الجدير بالذكر ان التغلب على تلك المتغيرات يتطلب المام بطرق التدريب والقدرات الضرورية الواجب تطويرها وتكمن اهمية البحث بتطوير قدرة تحمل السرعة لدى متسابقي الدراجات الهوائية مستخدما المقاومات الموجودة في بدن الدراجة الهوائية،اما الباب الث

هدف البحث الى معرفة تأثير استعمال الادوات المساعدة المصنعة لأداء اقصى سرعة لليدين في تعلم مهارة الضرب بالبيسبول (Baseball) لأعمار تحت 12 سنة وتحددت مشكلة البحث من خلال ممارسة الباحث للبيسبول كلاعب بالمنتخب الوطني ان هناك ضعف في مهارة الضرب بالبيسبول كون الأساليب المتبعة لتعلم المهارة أساليب تقليدية وخصوصاً في بداية التعلم، وفرض البحث ان لاستعمال الأدوات المساعدة المصنعة تأثير إيجابي لأداء اقصى سرعة لليدين في

هدفت الدراسة إلى بناء مقياس للوعي الشخصي وفقاً لنافذة جوهاري لمديري منتديات الشباب والرياضة في بغداد، والتعرف على مستواه من وجهة نظر العاملين فيها، إذ تكمن المشكلة في محاولة من الباحثان للإجابة عن تساؤل محدد هو: هل يتمتع مديرو منتديات الشباب والرياضة في بغداد بالوعي الشخصي الكافي لخلق جوٍّ من التفاعل الانساني والانسجام مع العاملين ؟. وإنتهج الباحثان منهج البحث الوصفي بأسلوب العلاقات الإرتباطية على عينة م

اشتملت مقدمة واهمية البحث على التعلم الحركي وكيفية تطور طرائقه واساليبه ودور الوسائل التعليمية الحديثة في تطور التعلم وطرقه فضلا عن دور الحواس وخاصة حاسة البصر في التعلم وسرعة الادراك والتصور وان رياضة المبارزة من الألعاب التنافسية الشيقة والتي تعتمد بشكل كبير على حاسة البصر لأنها تحتاج الى سرعة الأداء وسرعة الاستجابة والتركيز على الخصم وتحركاته وتكمن أهمية البحث في استخدام تمرينات حديثة ومتنوعة ومشوقة

تكمن أهمية البحث بتصميم أدوات مبتكرة فضلا عن أعداد تمرينات باستخدام الأدوات ومعرفة مدى تأثيرها على تعلم مهارتي الضربة الامامية المدفوعة والضربة الخلفية المرفوعة من الأسفل في لعبة الريشة الطائرة، فضلا عن تسريع عملية التعلم من خلال الاستفادة من الأدوات وبناء المسارات الحركية الصحيحة للمهارة والابتعاد عن التعلم التقليدي بواسطة الزميل. اما مشكلة البحث تكمن في المبتدئين يواجهون صعوبات في تعلم المهارات الأسا

من خلال المقابلات الميدانية التي اجرتها الباحثتان مع بعض معلمات التربية الرياضية في بعض المدارس في بغداد/ الرصافة الثانية ومن خلال ملاحظاتها درس التربية الرياضيه كونها معلمة وجدت ان اداء اكثر تلاميذ الصف الخامس الابتدائي يتسم بالضعف لعدة اسباب منها ان المعلمات يصعب عليهن التركيز عدد التلاميذ في الصف الواحد، فضلا عن ذلك ان التكرارات للمهارات في اثناء التعلم تكون قليلة بسبب عدد التلاميذ الكبير نسبيا، وهذا

 .هدفه أن التدريب الرياضي له الأثر الكبير في تحقيق مستوى الأداء من خلال التخطيط المنظم وبناء عناصر اللياقة البدنية والحركية وصولاً الى مستوى الانجاز الرياضي ، وتعد صفة القوة المميزة بالسرعة الأساس في رفع كفاءة اللاعب إذ تتطلب قوة وسرعة عالية في الأداء وبالتالي تنعكس على الأداء المهاري للاعب . أن التمارين المستخدمة لتطوير عضلات الرجلين للواثب تتطلب القوة والسرعة العاليتين لتحقيق مستوى الأداء الرياضي الج

لتطوير مرونة مفصل الكتف والعمود الفقري والورك يهدف البحث التعرف على البرنامج المقترح على الطلاب بعمر 10 سنوات في مفاصل الكتف والعمود الفقري والورك وافترضت الباحثة هنالك فروقا ذات دلالة إحصائية بين مجموعتي البحث الضابطة والتجريبية في مرونة المفاصل المذكورة وكانت العينة 10 طلاب من طلاب الصف الرابع الابتدائي واستنتجت الدراسة هنالك فروق ذات دلالة إحصائية في مرونة مفصل الكتفين والعمود الفقري والورك بين الاختب

البــاب الأول تضمن هذا الباب ألمقدمه وأهميه البحث حيث تم التطرق إلى الأداء المهاري وما له من تأثير واضح بحيث لايمكن الاستغناء عنه في التعلم وكذلك تم التطرق إلى التأثير النفسي وتأثيره على ألعمليه التعليمية ومن العوامل ألنفسيه الذات التي تكون ألشخصيه الصحيحة للطالب لان الذات جزء مهم من ألشخصيه وتم التطرق أيضا إلى بعض أبعاد الذات ، وتتحدد مشكله البحث في دراسة بعد الذات ألبدنيه وتقبل الذات وتأثيرهما في الأداء

هدفت الدراسة الى التعرف على اثر الخبرات الخاطئة المكتسبة سابـــقا" في التعلم الآني للحركات الصحيحة للسباحة الحرة ، وكذلك معرفة فيما اذا كان هناك فروق بين الـــطلبة ذوي الخبرات الخاطئة وغير المتعلمين الذين لايمتلكون مثل تلك الخبرات ) في اكتساب حركات السبــــاحة الحرة الصحيحة واستخدم الباحث المنهج التجريبي بطريقة المقـــارنة لتحقـــــيق فرضــي البــحث اللــذين تضمنا ان للخبرات الخاطئة المكتسبة سابقا" اثر

منذ أن بدأت المرأة المشاركة في الأنشطة الرياضية وخاصة الدورات الأولمبية ، لاحظ المهتمون بأن مستوى إنجازات المرأة هو أقل بكثير من إنجازات الرجل ، لذا بدأ الباحثون من كافة الاختصاصات بدراسة كل ما يمكن أن يؤثر في تلك الإنجازات وأين يختلف أو يتشابه كلا الجنسين . والتعلم الحركي هو أحد الاختصاصات الذي لابد وأن تكون له مساهماته في هذا الجانب ، لذا جاء هذا البحث ليتناول دراسة أحد الجوانب وهو مدى قدرة كلا الجنسين على

هدف البحث إلى معرفة كل من التمايز العقلي والصحة النفسية والتكيف الدراسي، وكذلك العلاقة بينها لطالبات المرحلة الرابعة في كلية التربية الرياضية لجامعة بابل. وقد اشتمل مجتمع البحث على (24) طالبة هن في المرحلة الرابعة في كلية التربية الرياضية جامعة بابل وقد اختار الباحثون (20) طالبة منهن بالطريقة العشوائية، واعتمد الباحثون المنهج الوصفي بأساليب المسح والعلاقات الارتباطية لتتلاءم مع تحقيق الأهداف المخطط لها في ا

. المقدمة وأهمية البحث : لعبة كرة السلة واحدة من الألعاب الجماعية التي تعتمد بشكل كبير على المهارات الأساسية للاعبين ودرجة إتقانهم لها كي يتسنى لهم الإيفاء بمتطلباتهم وإضفاء جو من الاثارة والتشويق الى جو المباراة , وهذه المهارات تحتاج الى عملية صقل مستمرة خاصة لدى اللاعبين الناشئين بغية تثبيتها والوصول الى التكنيك الصحيح الذي يقلل من الجهد المبذول أثناء الأداء , وللمهارات العقلية دور كبير في أداء المهارة إذ

مشكلة البحث : شخص الباحث هناك ضعفاً في بعض القدرات البدنية والمهارات الأساسية مما يؤثر في فاعلية أدائهم ، فإنَّ أغلب الفرق العراقية تعاني من الانخفاض الواضح في مستوى الأداء ولاسيما في الثلث الأخير من المباراة إذ يؤدي إلى التعب المبكر وبطء حالة الاستشفاء والى قلة التركيز وانخفاض مستوى فاعلية الأداء الإجمالي ) البدني والفني (الذي يظهر من خلال اللعب العشوائي وتشتيت الكرات وكثرة المناولات المقطوعة وبطء الفعال

اشتملت البحث على خمسة أبواب ، حيث قام الباحثان في الباب الاول من التطرق لأهمية البحث ، وعرض المشكلة ، وتثبيت الأهداف وذكر المجالات للبحث ، أما الباب الثاني فقد اشتمل على الدراسات النظرية وبما يخص الموضوع ، وفي الباب الثالث تطرق الباحثان إلى منهجية البحث وأجراءاته الميدانية ، حيث ذكرا منهج البحث وهو المنهج الوصفي – دراسة العلاقات الارتباطية ، ثم عرضا عينة البحث وتفاصيلها وطريقة اختيارها ، ثم ذكرا الأجهزة وا

يهدف البحث إلى التعرف المشكلات والمعوقات التي يواجهها المدربون عينة البحث ويساعدهم على وضع الحلول المناسبة لها ،وشملت الدراسة ستة محاور هي في مجال المدربين واللاعبين والنادي واتحاد الكرة والإعلام الرياضي ومجال الإمكانيات المالية والإدارية واشتملت العينة على 36 مدربا لفرق الدوري الممتاز المشاركة في الدوري الممتاز 2009- 2010 وتوصل الباحث الى الاستنتاجات التالية :-1.ظهور ضغط نفسي كبير من خلال تدخل إدارات الأندية