الأوضاع الحالية التي مر بها المجتمع ، والتغييرات التي حدثت في البلاد من أحداث الحروب ودخول العديد من الأنظمة السياسية ، مما أثر على المفاهيم المقبولة ، لذلك أصبح التعامل مع المفاهيم قذرًا ، ونتيجة ضعف الأمن. وتغير الحكومات ، فقد كان هناك فقدان للمصداقية ، بغض النظر عن الظروف المحيطة. وتقلبات الظروف التي أدت إلى اضطراب قيم الأفراد ، وانعدام المصداقية ، حيث يرتبط الأعلام بالمجتمع ، كما أنها تؤثر بشكل مباشر على

ان الأساليب السائدة الآن في الدوائر والمؤسسات المختلفة هي من النوع التقليدي، ومن ثم يتطلب الأمر قدرا كبيرا من الوقت، ويشير إلى إمكانية استخدام التكنولوجيا بدلا من الطرق التقليدية في كافة مجالات الحياة، وعلى سبيل المثال أن البريد الالكتروني  ووسائل اتصال اخرى سهل الكثير من المهام التي كانت تستغرق وقتاً طويلاً لكى تصل من مكان إلى آخر وإن الطرق التقليدية للتدريس لم تساير تطورات العصر حيث أصبحت المعلومات ت

تضمنت مقدمة البحث الحديث عن التدريس وعمليات اكتساب المعلومات والقدرات والمهارات وتطويرها و من اهم مهام  طرائق التدريس واحدة من اساسيات العمليات التطبيقية  للدروس والتي شهدت تطورا كبيرا باستخدام التطبيق العلمي الصحيح وخاصة في عملية التعلم وإجادة المتعلمات لطرائق التدريس يرتبط بالتحصيل المعرفي لديهن ويعد العامل المهم لتحقيق النجاح لتلك الدروس, وبرزت مشكلة البحث من خلال التساؤل ماهي العلاقة بين درجة التح

تكمن أهمية البحث في الوصول باللاعبين لمستويات جيدة من السيطرة الانتباهية بأداء بعض مهارات كرة اليد الدفاعية والهجومية وهذا ما يعمل على تماسك الخط الدفاعي والهجومي ومراكز اللعب ، ان عدم اختيار المدربين الأسلوب المناسب مع قابلية اللاعبين, من خلال اعتمادهم على التلقين والالقاء والمناقشة البسيطة , تبقى بعيدة عن اثارة التفكير لدى المتعلمين وغير مراعية لميولهم واستعداداتهم مما ادى الى ضعف الجانب الإبداعي لديه

تضمنت مقدمة البحث بالتطرق الى اهميه التمرينات  المختلفة للاطالة العضلية  والتي تهدف اساسا  الى بناء قدراته البدنيه و الفسيولوجية تحت شروط علمية لتحقيق الغرض الذي وضعت من اجله تلك التمرينات وبرزت مشكلة البحث من خلال ملاحظه المستوى البدني المتدني لدى الممارسات للسباحه مما يودي الى حدوث تشنجات عضلية مستمرة كنتيجة حتميه  لضعف القدرات الحركيه ومن ضمنها المرونه . ومن خلال اطلاع الباحثتان على المصادر والبحوث ا

تعتبر ادارة استراتيجيات التكيف احد اهم الركائز التي ينطلق منها ذوي الاحتياجات الخاصة نحو ممارسة الانشطة الرياضية المختلفة بما يتناسب وقدراته البدنية واتجاهاته وميوله بما يعزز مكانته الاجتماعية ويجعله عنصر فعّال في بيئته، ولعل عمل اللجنة البارالمبية الوطنية العراقية هو رعاية هذه الشريحة المهمة في المجتمع فنياً وادارياً فقد تناول البحث مدى الاثر والعلاقة لهذين المتغيرين, وقد حاول الباحث عرض إطار عملي تحل

أدى التطور السريع الذي تعيشه الإدارة الحديثة الى ازدياد الحاجة الى افراد لديهم الكفاءة والقدرة على القيادة فعلى القادة الكشفيين مواكبة ومسايرة التطور العلمي والتقني الذي يشهده العالم المعاصر.يهدف البحث الى بناء مقياس المؤهلات الإدارية للقائد الكشفي من وجهة نظر حاملي الشارة الخشبية والتعرف على المؤهلات الإدارية للقائد الكشفي من وجهة نظر حاملي الشارة الخشبية. استخدمت الباحثة المنهج الوصفي المسحي لمعرفة ا

مستخلص البحث :

  في مقدمة البحث واهميته  تطرقت الباحثتان الى واقع التعلم الالكتروني باعتباره احد الانماط الجديدة لتعويض التوقف الذي رافق العملية التعليمية  نتيجة الازمات التي يمر بها العالم في ظل انتشار جائحة كورونا  اذ دعت الحاجة الى الاستمرار في العملية التعليمية لتعزيز المشاركة الفعالة بين المتعلمين من خلال المنصات الالكترونية لتجاوز العصوبات والتحديات التي تواجه العملية التعليمية , ا

هدف البحث الى التعرف على تأثير درجه التمثيل المعرفي ودوره في قوه السيطره المعرفيه واداء مهاره الضرب الساحق بالكره الطائره، اذ استخدمت الباحثتان  المنهج الوصفي في جمع وتحليل المعلومات وتم اعتماد مقياس (هيفاء علي يوسف وسعاد مسلم الشبو،2019)للتمثيل المعرفي  للمعلومات وكذلك مقياس قوه السيطره المعرفيه(2:11) المعدمن قبل الباحثتان( جنان غازي ونجلاءعباس  2020 ) ، وتكونت عينة  البحث من طالبات المر

تكمن اهمية البحث في التعرف على مستوى القوة الادارية التي يتمتع بها مدراء النشاط الرياضي و المدرسي و نسبة مساهمتها في تحقيق الابداع الوظيفي والتعرف على الابداع الوظيفي التي يتمتع بها مدراء النشاط الرياضي والمدرسي , واهميته بالنسبة للمشرفيين الفنيين ودور هم الاكاديمي الذي يتمتعون به وتقديم نموذج للقيادة في مديريات النشاط الرياضي  وتركزت مشكلة البحث من خلال اطلاع الباحثتان على بعض المراجع و الدراسات السابق

   هدفت الدراسة إلى إعداد تمرينات تأهيلية بأستخدام بعض الحبال المطاطية للمُصابين بالتمزق الجزئي للرباط الصليبي الأمامي، والتعرف على تأثيرها في أستعادة المديات الحركية وتخفيف درجة ألم المُصابين بالتمزق الجزئي للرباط الصليبي الأمامي لمفصل الركبة، وأعتمد المنهج التجريبي بتصميم المجموعتين التجريبية والضابطة على عينة من المصابين بالتمزق الجزئي للرباط الصليبي الأمامي للرجال بعمر (30-35) سنة الذين يرتادون

تكمن اهمية البحث في ادارة المدرسة على اعتبار ان المدرسة هي الخلية الاساسية للنظام التربوي وغايته القصوى وبالتالي فان التعليم العصري يتطلب وجود قيادات متطورة ممثلة في الادارة التربوية وعلى مختلف المستويات , اما مشكلة البحث فقد لاحظت الباحثتين ان حالات تأخر العمل وشكوى بعض العاملين وذلك لسوء العلاقات مع القيادات الادارية وايمانا من الباحثتان ان قدرة المؤسسة ونجاحها او فشلها يعتمد على نوع خاص من القادة الذي

وتعد كرة السلة من الأنشطة الرياضية التي اصبح لها مكانة متميزة في جميع دول العالم كونها تعد أنموذجا جيدا للألعاب الجماعية التي يتسم لاعبيها بالعديد من القدرات البدنية والمهارية والوظيفية والخططية والنفسية إضافة إلى الاستعداد الدائم للتصرف في كل موقف من اجل تحقيق الفوز . كما أن لها مردودا بدنيا وتربويا للفرد لما تمتاز به من شمول في الحركة والمهارة ولما تغرسه في الفرد من صفات نفسية واجتماعية وخلقية وغيرها فضل

هدفت الدراسة إلى دراسة تاريخ الاولمبياد الخاص العراقي لألعاب القوى، وارشفة مشاركة الاولمبياد الخاص العراقي بألعاب القوى في الألعاب الإقليمية للمدة (2002-2018)م، وارشفة وتحليل الإنجازات المتحققة للأولمبياد الخاص العراقي بألعاب القوى في الألعاب الإقليمية للمدة (2002-2018)م، توثيق اسماء واعداد لاعبيّ ومدربيّ الاولمبياد الخاص العراقي لألعاب القوى في الألعاب الإقليمية للمدة (2002-2018)م، واعتمدت الباحثتان المنهج التاري

هدفت الدراسة الى اعداد برنامج بدني لبعض النساء المصابات بتكيس المبايض بإعمار  (20 -25)  سنة، فضلاً عن التعرف على تأثير هذا البرنامج البدني في بعض المتغيرات الفسيولوجية قيد الدراسة ومقدار الإصابة بتكيس المبايض لدى عينة البحث، واتبعت الباحثتان المنهج التجريبي بتصميم المجموعة الواحدة ذات الاختبارين القبلي والبعدي لملائمتها طبيعة المشكلة واهداف الدراسة، فيما تمثلت عينة البحث باختيار 10 من النساء بأعمار 20

تعد ‏لعبة كرة السلة من الألعاب التي تتطلب مجهودا بدنيا عاليا كونها تمتاز بتغيير مستمر الإيقاع اللعب ، ‏ ‏والتي تتطلب من اللاعبين امتلاك قدرات بدنيا وحركية التي تمكنهم من أداء مهارات اللعبة  . وتبرز أهمية البحث في العمل على التمرينات TRX ليكون عوناً‏للمدربين للنهوض بمستوئ الأداء ‏ليسهم بشكل ‏‏ايجابي لتطوير التوازن الثابت وبيان تأثيره ‏بتهديف  في القفز من خارج القوس الثلاث نقاط للاعبي كرة السلة المتقدمي

يهدف البحث الحالي الى التعرف على قدرة لاعبي كرة السلة وقدرة لاعبي كرة القدم للصالات في ادارة الوقت وكذلك التعرف على الفروق بين لاعبي كرة السلة ولاعبي كرة القدم للصالات في ادارة الوقت واستخدام الباحثان المنهج الوصفي بأسلوب المقارنة السببية لملامته وطبيعة البحث حيث تكونت عينة البحث من (24) لاعبا مثلوا منتخبات كرة السلة وكرة القدم للصالات في كلية التربية الاساسية جامعة الموصل، وتم توزيع استمارة الاستبيان الخا

جاءت مشكلة البحث من خلال ملاحظه الباحثةة ان ثثرة مةن الدااسةات لالبحةاع ا اةت اهامامةا
لادايبات القاة بأسالرب مخالفة،لثانت هي الحل فةي طاةاا اجنزةال للدديةد مةن لفدالرةات، لبنةاءا لةذ كلة
اات مشكلاها في فدالرةة القفةا الدةالي فاسةاخدام المةدابرن لمخالةل اجسةالرب للكنهةا لةو طكةن مح ةابة بد ةة
الرةةة لمد فةةة لاس اجسةةالرب اثثةة طةةامر ا، لان مشةةكلة طاةةاي القةةاة الخالةةة هةةي احةةد هةة المدا ةةات

تمكن أهمية البحث في كونه من الدراسات النادرة في التربية الرياضية بشكل خاص في مجال التأهيل
حيث تناول موضوع الاطفال المصابين بالشلل الدماغي التشنجي , حيث تعتبر هذه الفئة ومساعدتهم في
خدمة انفسهم قضية انسانية تساعدهم بحيث يكونون قادرين على اداء الواجبات اليومية وجعلهم أكثر فعالية
بالمجتمع .
أما مشكلة البحث تبلورة لدى الباحثة الفكرة الكاملة عن اطفال الشلل الدماغي من خلال المصادر وزيارة
المراكز والمعا

یھدف البحث الى تعریف المحترف الریاضي وتحدید اطراف العقد الاحترافي وفقا لقانون العمل العراقي.
كذلك تحدید التكییف القانوني لعقد الاحتراف الریاضي وفقا لقانون العمل العراقي
واستخدم الباحث المنھج الوصفي واشتملت عینة البحث على ( 152 ) من رجال القانون (قاضي ومدعي عام
ومحام) ، وبلغت نسبتھم ( 42 %) من مجتمع الاصل البالغ عدده ( 350 ) في دار العدالة في بعقوبة . اما
الوسائل الاحصائیة فقد استخدم الباحث النسبة المئویة ، وكا

يهدف البحث الى دراسة  الازدهار النفسي لدى الطالبات الجامعيات في ظل الظروف التي يمر بها القطر العراقي, وللتعرف على مستوى ابعاد والمجموع العام للازدهار النفسي بين طالبات التربية البدنية وعلوم الرياضة وبعض طالبات الكليات الاخرى , حيث تم تبني مقياس الازدهار النفسي  لعمار عبد الامير الزويني وكان يضم ( 60) فقرة موزعة على خمسة ابعاد وهي البعد الاول المشاعر الايجابية والبعد الثاني الاندماج النفسي والبعد الثالث معن

ان التخطيط العلمي السليم من خلال استخدام مختلف المعارف والعلوم والطرائق والأساليب الحديثة في مجال التعلم الحركي , ادى الى إيجاد تمرينات متعددة اذ تتوافق مع قدرات كل منهم وتؤدي إلى تطوير القدرات البدنية ، وبالتالي تنمي اداءهم الفني ، لذا تحدد مشكلة البحث ان الانجاز للاعبات في فعالية الوثب الطويل لا يرقى الى المستويات المقبولة نتيجة لضعف في القدرات البدنية ، وعليه اصبح من غير الممكن ان تتطور هذه القدرات ومست

تمثلت مشكلة البحث بقلة الاهتمام بالاداء التنظيمي لمُشرفي النشاط الرياضي في مديريات التربية كونهُ يُمثل النتيجة النهائية والمحصلة التي تُحققها شعب الرياضة المدرسية والتي يتطلب ان تكون على درجة عالية من الكفاءة والفاعلية والابداع لذا أرتأت الباحثتان دراسة الموضوع لغرض التعرف على واقع الاداء التنظيمي باستخدام المنهجين الوصفي ودراسة الحالة وتحدد مجتمع البحث بالمشرفين الفنيين في شُعب الرياضة المدرسية في ع

هدف البحث إلى التعرف على مستوى التكيف النفسي لتدريسي كليات التربية البدنية وعلوم الرياضة في بغداد عند أستخدامهم التعليم الألكتروني، واعتمد المنهج الوصفي بأسلوب المسح على عينة من أعضاء هيئة التدريس في كليات التربية البدنية وعلوم الرياضة في جامعات محافظة بغداد (بغداد الجادرية، بغداد للبنات، المستنصرية) الذين يُدَرِسون بالتعليم الألكتروني للعام الدراسي (2020/2021) والمستمرين بالدوام البالغ عددهم (120) فرد اختيرو

يهدف البحث الى التعرف على المهارات الأدارية ودورها في الأداء المؤسسي، حيث استعمل المنهج الوصفي بأسلوب المسحي والعلاقات الارتباطية لملائمته طبيعة المشكلة المراد دراستها.

وتم تحديد مجتمع البحث بمدراء النشاط الرياضي في الجامعات العراقية بالطريقة العمدية، والبالغ عددهم (134) مدير، حيث تم استخدام مقياسي (المهارات الأدارية والأداء المؤسسي) وتم توزيع المقياسين على العينة المذكورة أعلاه وذلك بغية الحصول على

ممارسة النشاط البدني مطلب ضروري جدا ولكافة شرائح المجتمع فمنهم من يمارسه من اجل الصحة و الترويح و منهم من اجل التأهيل بعد الاصابات والعمليات الجراحية ومنهم من اجل رفع مستوى الانجاز الرياضي. . يتعرض الكثير من الافراد بغض النظر عن البيئة والعمر والجنس الى امراض و اصابات المفاصل وآلام في الرقبة ولاسباب عديدة ومتنوعة وتختلف طرائق العلاج وتقنيتها حسب  شدة الاصابة حيث ان التمارين العلاجية ومنها تمارين الاطالة

هدفت الدراسة إلى التعرف على السعة العقلية لدى عينة البحث وتصنيفهم لاغراض الدراسة، إعداد مقياس السيطرة المعرفية لمادة طرائق تدريس التربية الرياضية، وإعداد وحدات تعليمية باستراتجية شبكة الأسئلة لمادة طرائق تدريس التربية الرياضية، وأُعتمدَّ المنهج التجريبي بالتصميم التجريبي العاملي (2×2) للمجموعتين المتكافئة (تجريبية) و(ضابطة) حسب المستوى المرتفع والمنخفض من السعة العقلية، تتمثل حدود مُجتمع البحث بطلاب ال

هدفت الدراسة الى التعرف على درجة التحكم الانتباهي لدى طالبات المرحلة الثانية في كلية المعارف الجامعة / قسم التربية البدنية وعلوم الرياضة واعداد وتنفيذ وحدات  تعليمية على وفق أنموذج الاستقصاء الدوري لتعلم مهارة التهديف من الثبات والتهديف السلمي بكرة السلة للطالبات والتعرف على اثر انموذج الاستقصاء الدوري في التحكم الانتباهي وتعلم مهارة التهديف من الثبات والتهديف السلمي بكرة السلة للط

ان الهدف من العملية التدريسية وفق التعلم التعاوني هو إحداث تغيير مرغوب في سلوك المتعلم واكتساب المعلومات والاتجاهات والمعارف والقيم المرغوبة التي يسعى المتعلم إليها,،اما المشكلة باختيار التعلم التعاونية كمحاولة عملية تحاول الباحثتان تطبيقها للخروج من المألوف وإثارة دافعية المتعلم .وهدفا التعرف على تأثير التعلم التعاوني في تحسين التشكيلات الخططية الهجومية وفق التشكيل الدائري بكرة قدم الصالات للبنات.ام

يهدف البحث الى اعداد برنامج للدعم النفسي والاجتماعي لخفض الشعور بالوحدة النفسية للاعبي الكرة الطائرة في وضع الجلوس بالإضافة الى التعرف على اثر برنامج الدعم النفسي والاجتماعي على الشعور بالوحدة النفسية للاعبي الكرة الطائرة في وضع الجلوس. وكذلك التعرف على الفروق بين الاختبارات القبلية والبعدية للمجموعتين الضابطة والتجريبية والفروق في الاختبارات البعدية للمجموعتين في مقياس الوحدة النفسية.

واستخدم ال