يعد اسلوب تحليل المباريات نظاما متكاملا للتقويم والقياس للفريق بكاملة او لكل لاعب على حده من خلال المباريات او التدريب حيث يلجا اليه المدربون لتحديد اداء الاعبين والفريق وتقييمهم بشكل مستمر في المباريات وهذا الاجراء يسمح لهم بالتعرف على جميع احداث المباريات او البطولة بكاملها وتنفيذ المهارات المختلفة وفق احصائيات البرنامج المستخرجة فضلا عن استخراج النتائج الخاصة بالفريق وفي حساب نسبة الخط

 تكمن أهمية البحث في أجراء دراسة، في تقنين مدة الراحة بين التكرار لتطوير تحمل السرعة الخاص، على وفق معدل ضربات القلب (140) ض/د), تكمن مشكلة البحث في دراسة، تحسين مدة الراحة وتقنينها بين التكرار لتكون(140ض/د)، لتطوير قدرة بدنية مهمة وهي تحمل السرعة، التي تتطلب مثل هذا التقنين، لأن استخدام هذا المعدل من النبض يصعب استخدامه في التدريب، ومعرفة تأثيره في الإيجاب أو السلب , و توصل الباحث إلى: أن المدة الزمنية لمعدل ال

.هدفه يواجه لاعب كرة السلة متغيرات عديدة تتطلب الكثير من التركيز والانتباه والارتخاء النفسي ، ويهدف البحث الى التعرف على مستوى التوتر والقلق لدى لاعبي كرة السلة خلال فترة المنافسات ومقارنة مستوى هذا التوتر بمركز اللعب ، وقد فرض الباحث بان هناك فروق في مستوى التوتر لدى اللاعبين حسب مراكز اللعب ، اعتمد الباحثان المنهج الوصفي لتنفيذ هذا المشروع ، وقد اشتملت عينة البحث 45 لاعبا يمثلون فرق الدرجة الممتازة والمشا

إن لأسلوب التعلم أهمية كبيرة في تعلم المهارات المختلفة في لعبة الجمناستك التي تحوي على العديد من المهارات الاساسية التي تحتاج من التدريسي الى استخدام اكثر من اسلوب ومن ضمنها الاسلوب التعاوني الذي يقوم على اساس التفاعل الجمعي، اما مشكلة البحث فتكمن في تذبذب اداء الطالبات المهاري في درس الجمناستك الذي يمكن ان يكون سببه الاسلوب التعليمي المستخدم، وهدف البحث في التعرف على الفرق بين تاثير اسلوب التعلم التعاون

تكمن مشكلة البحث في بطئ أداء اللاعبين خلال المباريات بسبب ضعف المهارات وبطئ أداء التمارين الخططية لذلك ارتأى الباحث دراسة المشكلة ووضع الحلول، وتهدف الدراسة إلى التعرف على اثر التطبيق السريع للتمارين الخططية على تطور بعض أنواع السرعة وبعض المهارات الأساسية وبعد تطبيق التمارين الخططية في الوحدات التدريبية استنتج الباحث، إن التنفيذ السريع للتمارين الخططية يؤدي إلى تطوير بعض المهارات الأساسية وبعض أنواع ا

.جاءت أهمية البحث في الاستدلال على نوعية العلاقة بين القوة الانفجارية والسرعة ألقصوى وسرعة بعض المهارات الأساسية بكرة القدم وافترض الباحثان إن هناك علاقة ارتباط بين القوة الانفجارية وقدرات ومهارات موضوع البحث وتم اختيار عينة من اللاعبين الشباب بأعمار (17-18) سنة يمثلون منتخب شباب العراق بكرة القدم وعددهم 10 لاعبين يمثلون مجتمع البحث 

تعد العاب القوى من أهم الألعاب الفردية في العالم والتي تمارس على نطاق واسع وتشمل على فعاليات كثيرة منها الجري لمسافات القصيرة والمسافات الطويلة والمارثون فضلاً عن فعاليات الرمي وفعاليات القفز والوثب والتي تحتاج الى مناهج تعليمية وتدريبية من أجل تطوير هذه الفعاليات, لذا تكمن أهمية البحث في أعداد تدريبات اللاكتيك الديناميكي وفق الزمن المستهدف لتطوير التحمل لعداءات 800م (تحت 20 سنة) من اجل الا

هدفت الدراسة الى التعرف على تأثير التمرينات الخاصة في تطوير بعض القدرات البدنية وأداء المهارات الدفاعية الفردية لدى افراد عينة البحث، اذ أستخدم الباحثان المنهاج التجريبي بتصميم المجموعة الواحدة ذات الاختبار القبلي والبعدي، وأختار الباحثان مجتمع البحث بالطريقة العمدية لاعبي منتخبات تربية في محافظة بغداد وعينة البحث تكونت من لاعبي منتخب تربية الكرخ الأولى والبالغ عددهم (12) لاعباً، وتم اختيار

يهدف البحث الى التعرف على واقع التميز التنظيمي للهيئات الإدارية لأندية بغداد الرياضية من وجهة نظر المدربين، وقام الباحثان باستخدام المنهج الوصفي بأسلوب الدراسة المسحية لملائمته طبيعة المشكلة، وبعد الاطلاع على العديد من الدراسات والبحوث ببناء مقياس التميز التنظيمي وتم إجراء الخطوات العلمية لبناء المقاييس ومنها اختيار الهدم من المقياس ومفهوم المقياس واختيار المجالات وعرضها على الخبراء ثم صياغة عبارات ل

 . اهتمت دول العالم بالعملية التربوية لأهميتها في حركة المجتمعات . وبالتالي تفجير الطاقات الكامنة وتطوير القدرات الإبداعية للأفراد ومنهم تدريسي الجامعة كونهم الركيزة في عملية التعلم وعبر تأثير سماتهم الشخصية وتكمن مشكلة البحث في تشخيص نقاط القوة والضعف في شخصية تدريسي بعض كليات جامعة بغداد في ضوء استخدام أحدث مقاييس الشخصية وهدفت الدراسة الى التعرف على الفروق بين السمات لدى بعض تدريسي كليات جامعة ، أما

تتحدد مشكلة البحث في ان معظم فعاليات الساحة والميدان تتطلب من طلبتنا امتلاك مقدار جيد من اللياقة البدنية يؤهلهم لأداء الفعاليات المطلوبة منهم بمستوى متوسط او جيد على الاقل لأننا لانخرج ابطالا وانما نخرج اكاديمين وهذا لايعني ان اللياقة العالية غير مطلوبة دائما على العكس فكلما ارتفع مستوى اللياقة البدنية لدى طلبتنا كلما اصبحوا قادرين على اداء الفعاليات والحركات المطلوبة منهم بشكل افضل وبالتالي هذا ينعكس ع

تتسع دائرة الاهتمام بذوي الحاجات الخاصة يوماً بعد يوم وتزداد الدراسات المتعلقة بهذه الشريحة المهمة من مجتمعنا والمجتمعات الآخرى لانهم جزء من الثروة البشرية الفاعلة والتي من الممكن توجيهها لتكون قادرة على رمز المجتمع بالانجازات المتكررة. وعلى هذا فالدرسات التاريخية هي احدى الدراسات الهامة لتوضيح ماهية هذه الشريحة وانجازاتها ودورها في المجتمع عبر الزمن وعلى هذا فقد هدفت هذه الدراسةى التاريخية الى ابراز ا

 كان الهدف من البحث هواعداد تمرينات خاصة للرشاقة لدى لاعبي كرة السلة للشباب باعمار (17-18) سنة، والتعرف على تاثير التمرينات الخاصة في تطوير الرشاقة لدى لاعبي كرة السلة للشباب، والتعرف على تاثير تطوير الرشاقة على بعض المهارات الاساسية بكرة السلة للشباب، اذ ان اللاعبين الممارسين للعبة كرة السلة6 يفتقرون الى صفة الرشاقة من خلال وجود ضعفاً حقيقياً في امكانية اللاعب العراقي على السيطرة والتحكم بادائه في اثناء م

إن التطورات الكبيرة التي يشهدها العالم اليوم في المجالات كافة العلوم ومنها المجال الرياضي أدى إلى تحقيق الإنجازات الرياضية المتميزة وفي كافة الفعاليات ومنها كرة القدم، وهذا متأت من البرمجة العلمية التعليمية السليمة. وتعد كرة القدم واحدة من الفعاليات الرياضية المحببة لدى الكثير من المتابعين وذوو الاختصاص والخبرة إلى البحث المستمر والدؤوب، ونتيجة لذلك سعى هؤلاء إلى الارتقاء بهذه اللعبة وإيجاد أنجع الطرق

شهدت لعبة التنس تطورا ملحوظا على الصعيد العالمي في الجانبين المهاري والبدني وكان للتحليل الحركي للمهارات الرياضية بلعبة التنس مساهمة مع بقية العلوم الأخرى في معرفة نقاط القوة والضعف المؤثرة في أداء كل مهارة, وإن تحليل مهارات لعبة التنس عن طريق دراسة المتغيرات البايوميكانيكية لها يعمل على كشف الأخطاء ونقاط القوة والضعف في الأداء الحركي وتوفير المعلومات التي لا تستطيع العين المجردة مشاهدتها وذلك لان معظم م

تعد مهارة الكبس في التنس من المهارات الصعبة على اللاعبين كونها تحتاج الى صفات بدنية عالية تؤهلهم للقيام بهذه المهارة، وبعد الاطلاع على المصادر العلمية وجد ان هناك اساليب عدة يمكن ان يكون لها تأثيراً نوعياً وفعال في تطوير القوة العضلية المميزة بالسرعة التي تطغي على المهارة التي تظهر في حركة اللاعب، ونظراً لقلة البحوث في هذا المجال والخاصة بالتنس ارتأت الباحثة استخدام الاسلوب الهرمي المتعاكس ومعرفة مدى تأث

جاءت أهمية ومشكلة البحث في وضع تمارين مركبة بالأثقال لتطوير تحمل القوة وبيان تأثيرها في أداء مهارة الاستلام المنتهي بالمناولة الصدرية باليدين للاعبي كرة السلة الشباب. اما أهداف البحث هي أعداد تمرينات مركبة بالأثقال للاعبي كرة السلة للشباب ومعرفة تأثير هذه التمرينات في تطوير تحمل القوة لدى أفراد عينة، فضلاً عن تأثيرها في أداء مهارة الاستلام المنتهي بالمناولة الصدرية باليدين.وقد استخدم الباحث المنهج التجر

 تعتبر مهارة الارسال بأنواعه من أهم تلك المهارات لأنها تحتاج الحصول على وضع أفضل ومناسب لتنفيذ المهارة والدقة في الأداء والقوة الحاسمة للحصول على النقطة، وتعتبر الوسيلة الأولى والأكثر فاعلية لأحراز النقاط، مقارنة ببقية المهارات والتي لها دور كبير في حسم المباراة، وتحتاج هذه المهارة الى لاعبين يتميزون بقدرات حركية مثل السرعة الاستجابة الحركية والدقة الحركية والرشاقة والمرونة وغيرها، وتوجيه الكرات الى

هدفت الدراسة إلى مقارنة بين نتائج الحكام الدوليين والدرجة الأولى بأختبارات كوبر للياقة البدنية والفروقات بالنسبة للأوقات والمسافات المقطوعة خلال الاختبارات وعددهم (8) حكام دوليين و (8) حكام مساعدين.الاستنتاجات عدم أعطاء راحة كافية بين الاختبارات الخاصة بالحكام (اللياقة البدنية) مما أثر سلباً على نتائج الاختبارات خاصة الاختبارات الثالثة والرابعة بالإضافة إلى ضعف أداء السرعة لحكام الدرجة الأول.

هدفت الدراسة إلى إجراء مقارنة بين المدرستين التخصصيتين بكرة السلة العراقية والألمانية في بعض الصفات البدنية والمهارية، وأفترض الباحث عدم وجود فروق ذات دلالة معنوية بين المدرستين التخصصيتين بكرة السلة العراقية والألمانية في بعض الصفات البدنية والمهارية. واستخدم المنهج الوصفي وتكونت عينة البحث من لاعبي المدرسة التخصصية العراقية بكرة السلة بأعمار(11) و (12) سنة، واستخدم الباحث بعض الاختبارات البدنية والمهار

يهدف البحث الى مدى فاعلية التحكم بتكرار الحمل في عدد من القدرات المهارية للناشئين بكرة القدم . وقد استخدم الباحثان المنهج التجريبي لملاءمته لطبيعة البحث ,تكونت عينة البحث من لاعبي ناشئين نادي الجيش الرياضي بكرة القدم والبالغ عددهم (32) لاعباً وقد استغرق تنفيذ المنهاج التدريبي (8) اسابيع وبواقع (2) وحدات تدريبية في كل اسبوع وبموجات حمل (1:3) .عولجت البيانات احصائياً باستخدام الحقيبة الاحصائية (spss) .وتوصل الباحثان ا

ان عملية تقييم العمل الاداري للأندية يحتاج الى مقاييس أكثر موضوعية في التقييم فضلا عن ذلك ان عملية التقييم المستمر  يساعد على تقديم معلومات موضوعية عن الأداء ويساعد على تطوير المستوى من خلال تفهم الاداري لمستوى العمل الاداري والذي يؤدي إلى شعور

هدف الدراسة إلى التعرف على بعض المتغيرات الكينماتيكية لمراحل اختبار الوثب العمودي من الثبات (النزول، الدفع، الطيران) بمرجحة الذراعين وبدون مرجحتها. والمقارن بين نسب مساهمة وأثر بعض المتغيرات الكينماتيكية لمراحل اختبار الوثب العمودي من الثبات (النزول، الدفع، الطيران) بأسلوبي بمرجحة الذراعين وبدون مرجحتها في القدرة الانفجارية لعضلات الطرف السفلي. استخدم الباحث المنهج الوصفي بأسلوب المسح لملائمته طبيعة ال

من خلال خبرة الباحثين في مجال التدريس وجد هناك تباين في درجة الاجهاد الوظيفي لتدريسين كليات التربية البدنية وعلوم الرياضة مابين ما يعتقد ان هناك عمل متوازن وطبيعي وبين ما يتعقد اجهاد وظيفي وهو أحد أهم التحديات التي تتعرض لها الموسسات التعليمية في تحقيق أهدافها مع ازدياد حدة المنافسة العلمية التي تواجهها، وقد تكون احد اهم الاسباب هو الاصلاحات الاداري وهذه الحالة استرعت انتباه الباحثون,  مما حدى بها الى ا

هدف البحث إلى إعداد المجالات والعبارات لمقياس البيئة الامنة للعمل الاحترافي الرياضي بكرة السلة ، ومن أجل تحقيق هذه الأهداف تم اختيار مجتمع البحث المتكون من الرياضين المحترفين من اللاعبين والمدربين بالأندية الرياضية قيد البحث والبالغ عددهم (11) ناد حيث كانت التجربة الاستطلاعية (21) رياضي وعينة البناء بلغت (103) رياضياً ، وأما عينة التقنين فشملت (101) رياضياً من المشاركين في الدوري العراقي (2018-2019م)، وعليه تم تتبع ال

يهدف البحث الى التعرف على اتجاهات طلبة جامعة بغداد- كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة من البنين والبنات وللمراحل اجمع نحو المخدرات ومقارنة الفروق بين الجنسين للسنة الدراسية  2018-2019 وطبق البحث على عينة قوامها 240 طالبا وطالبة وتوصلت الدراسة إلى ظهور اتجاهات ايجابية للبنين والبنات نحو تعاطي المخدرات مع وجود فروق معنوية ولصالح البنات علما ان قيمة  الوسط للبنات والبنين اقل من قيمة المتوسط الف

تكمن أهمية البحث في دراسة الجانب القيادي من خلال رؤية الاتحادات المركزية لقيادات اللجنة الاولمبية والبارالمبية ومقارنة النتائج التي تم التوصل اليها من خلال مقياس القيادة الذكية والذي يشمل على المجالات وهي (الذكاء الشخصية – ذكاء الشعوري – ذكاء العقلاني – ذكاء الروحي) وما تواجهه اللجنة الاولمبية والبارالمبية من متغيرات متعددة  على المستوى الاداري مما يتطلب منها إيجاد قيادة فاعلة لتلافي ال

الخلاصة

إنّ الماء الممغنط هو أكثر حيوية ونشاطاً من الناحية البيولوجية عن الماء العادي، إذ يساعد في تحسين حركة الدم وتوصيله الى أنسجة الجسم وخلاياه بشكل أسرع وأفضل, إذ تعد عملية شرب الماء الممغنط قبل وأثناء وبعد التدريب والمنافسات من قبل الرياضيين بشكل عام ولاعبي كرة السلة بشكل خاص مهمة جداً لتعويض نقص سوائل الجسم والتي فقدت خلالها وذلك للحد من الأثار السلبية لهذا النقص على عمل وكفاءة أجهزة الجسم المخت