هدفت الدراسة الى التعرف على تأثير الألعاب الصغيرة في بعض المهارات الأساسية لأشبال نادي الزوراء بكرة القدم، واستعمل الباحث المنهج التجريبي ذو المجموعتين التجريبية والضابطة ذات الاختبارين القبلي والبعدي، وتكونت عينة البحث من (20) لاعبا بأعمار (12-13) سنة تم تقسيمهم مناصفتاً الى مجموعتين ضابطة وتجريبية. واستخدم الباحث المنهج التجريبي لتطوير مهارات المناولة والدحرجة والتهديف، وتم معالجة البيانات بالوسائل الإح

تبلورت أهمية البحث في ان اللياقة البدنية هي من اهم عناصر كرة القدم خصوصاً وان كرة القدم الحديثة لعبة سريعة ولا مجال للتوقف فيها والذي يحدث نتيجة هبوط الجانب البدني، وكانت مشكلة البحث في اختلاف المناهج التدريبية من مكان لأخر ومن فترة لأخرى وعدم الاتيان بتجارب الدول العظمى عن طريق الدراسات البحثية لغرض مواكبة التطور الكروي في العالم والذي يحدث نتيجة حداثة المناهج وطرائق وأنواع وأساليب التدريب و

هدف البحث الى اعداد تدريبات بالاربطة المطاطية للاعبي كرة السلة للشباب (عينة البحث)، ومعرفة تأثيرها في بعض المؤشرات البايوميكانيكية ودقة التصويب البعيد. وفرض الباحثان وجود فروق معنوية بين الاختبارات القبلية والبعدية للمؤشرات البايوميكانيكية ودقة التصويب البعيد من القفز لمجموعتي البحث. ووجود فروق معنوية في الاختبارات البعدية لمتغيرات البحث جميعها بين مجموعتي البحث. وطُبق البحث على عينة من لا

تزداد نسبة الإصابات إذا ما تم التدريب الرياضي بأسلوب غير علمي أو باستخدام أدوات رياضية غير ملائمة و تزداد نسبة الإصابات بين الرياضيين كلما زادت حدة المنافسات الرياضية وانتشارها وخاصة إصابات الجهاز الهيكلي، اذ تشكل الممارسة الرياضية ضغطاً على المفاصل والأربطة والمحافظ الزلالية والأوتار العضلية والعضلات وجميع الفقرات العظمية خصوصا للاعبي المواي تايوتكمن مشكلة البحث في اعداد منهج تدريبي علاجي تأهيلي لتأه

Research objective Identifying psychological toughness and its relationship to some physical abilities and the accuracy of performing some basic skills among Baghdad University handball team players. As for the search hypothesis It is the existence of a correlation between psychological toughness, physical abilities, and the accuracy of performing some basic skills among the players of the University of Baghdad handball team. The researchers used the descriptive approach in the form of correlational relationships to suit the research problem, as the research population was limited to (18) players for the Baghdad University handball team, while the research sample included (14) players, and the research s

هدف البحث الى اعداد تمرينات القوة الانفجارية والتي تنعكس أهميتها على مهارة التصويب بكرة السلة على الكراسي المتحركة والتعرف على استخدامها في تحسين التصويب بكرة السلة على الكراسي المتحركة. واستخدم الباحثان المنهج التجريبي بتصميم المجموعة الواحدة ذات الاختبارين القبلي والبعدي، اشتمل مجتمع البحث على لاعبي المنتخب الوطني العراقي بكرة السلة على الكراسي المتحركة المشاركين في البطولة الاسيوية المؤهلة الى بطو

هدف البحث إلى التعرف على واقع تحقيق الأهداف التربوية والتعليمية لإدارات المدارس من تدريسيي التربية الرياضية من وجهة نظر مدرسي الاختصاصات الأخرى في بغداد، باعتماد منهج البحث الوصفي، على عينة من مدرسي بعض المدارس المتوسطة للبنين المنسوبين لست مديريات عامة للتربية في محافظة بغداد المستمرين بالدوام الرسمي للعام الدراسي (2021/2022) ويمارسون التدريس فيها كلاً حسب اختصاصه الدقيق عدا مدرسي التربية الرياضية، وه

ان لعبة كرة الطائرة احدى الألعاب الجماعية التي تتطور تطور كبير في الآونة الأخيرة وعلى مختلف المجالات والذي ساعد تطور اللاعب ووصوله الى اعلى المستويات فضلا عن انها تتميز بالأداء المهاري الدفاعي والهجومي اللذان يعدان من مقومات فوز الفريق في المباراة من خلال ان اللاعب يستخدم الأداء الدفاعي والهجومي في اثناء المباراة ومن جميع المراكز التي يمر بها اثناء دورانه في الملعب.  ومن خلال ذلك تتبين أهمية البحث بتصمي

تكمن مشكلة البحث من ملاحظة الباحث لحراس المرمى لمتطلبات وخصوصية مهارتهم  وقدراتهم وخصوصا في إعداد حراس المرمى وبالاخص القوة الانفجارية ولأهمية القوة الانفجارية  من خلال مهارات القفز المتنوع الأمامي والجانبي والخلفي تعد من أهم القدرات التي يجب إن يمتلكها  ومن خلال عمل الباحث مدرب لحراس المرمى  ومن خلال مراقبة حراس المرمى في المباريات الخاصة بهم وجد إن  حراس المرمى يمتلكون قوة قفز نحو الأمام بش

 ان النمط الجسمي يؤثر بشكل مباشر في الافراد فأحيانا يكون النمط الجسمي مصدر ثقة ودافعا اساسيا للحياة والتطلع لعيشها بشكل ايجابي واحيانا يكون النمط الجسمي سلبي على الفرد ويدفعه للعزلة وعدم الاستقرار والانطوائية وعدم المشاركة ويتجلى ذلك واضحا في مراحل المراهقة والبلوغ واغلب المتعرضين لذلك هم طلبة المدارس الاعدادية في هذه السن اذ تكون هذه الفترة من اكثر فترات حياة الانسان تداخلا في تكوين شخصية الفرد وبناء

ان الغرض من الدراسة الحالية تتركز في الاجابة عن تساؤل مهم خاص بقيم مؤشرات عضلة القلب خلال فترات الراحة البينية المعتمدة على اساس عودة النبض الى معدلات معينة تتراوح ما بين 100 - 150 ن/ د بعد مجهودين لاهوائي وهوائي ولذلك فقد هدفت الدراسة الى معرفة أي من فترات الراحة على اساس النبض افضل عندما يكون التدريب لاهوائي او هوائي للاعبي كرة السلة وقد حدد ت عينة الدراسة بلاعبي كرة السلة بأعمار (22 ) سنة ووزن (76 كغم) وبطول (187) وال

تكمن المقدمة وأهمية البحث حول التمرينات العلاجية كونها احد الوسائل الطبيعية الأساسية في مجال العلاج المتكامل للإصابات الرياضية, كما تطرق الباحثان إلى مشكلة البحث, حيث تكمن مشكلة البحث في قلة الاهتمام بالتمارين الوسائل العلاجية بالنسبة للاعبين المصابين بشكل عام والمصابين بالتمزق الحاصل في العضلة الدالية للاعبي كرة السلة بشكل خاص, كذلك انتشار العلاج بالأدوية بدون اسس علمية والتي كانت وما زالت تعاني منها م

تكمن أهمية البحث في ايجاد القيم الرقمية في الزيادة او النقصان في زوايا مفاصل الجسم والسرع الزاوية وارتفاع الكرة ومؤشر دقة التصويب لبعض المتغيرات البايوكينماتيكية للاعبات المنتخب الوطني بكرة السلة التي من شأنها ان تسهم في التغلب على نقاط الضعف وتعزيز نقاط القوة لدى اللاعبات عند اداء مهارة التصويب بالقفز من الجانب من منطقة محددة تشكل زاوية مقدارها (45º)، وذلك من خلال تشخيصها، فعند معرفة تلك القيّم يكون من الس

تعتمد العملية التعليمية على ثلاثة اركان اساس هي المنهج والمعلم والمتعلم, فالتعليم هو فن اختيار الاستراتيجيات التي تحقق التعلم الامثل, وفي درس السباحة في كليات التربية البدنية وعلوم الرياضة يواجه المدرس تحديات وصعوبات من شانها تأخير التعلم, اما بسبب عدم المواظبة في الاشتراك بالدرس من قبل الطالبات بشكل خاص او عدم استخدام المسبح لأسباب الصيانة. لذا كان على المدرس مواجهة هذه التحديات بإيجاد البدائل وتغيير است

تضمنت مقدمة البحث معلومات حول اهمية ايجاد المدربين لطرق جديدة في التدريب واهمية القدرات الحركية في تطوير الاداء المهاري اضافة الى عدة تساؤلات حول تأثير الجهد البدني على القدرات الحركية والتحركات الدفاعية، وكانت عينة البحث مجموعة من لاعبي المركز الوطني لرعاية الموهبة الرياضية في بغداد بعدد (10) لاعبين، وتم استخدام عدد من الوسائل والادوات مثل صافرة وساعة توقيت الكترونية وميزان طبي الكتروني وشريط لاصق وشواخ

لقد أجرى البحث للتعرف على تأثير التدريب الفتري والتدريب المستمر على إنجاز سباحة 100 متر حرة من خلال تطبيق منهج تدريبي لمدة 8 أسابيع بواقع ثلاث وحدات تدريبية أسبوعيا، على عينة من سباحي المنتخب الوطني العراقي للموسم 2004/2005 والبالغ عددهم 8 سباحين، وقد قسموا على مجموعتين كل مجموعة 4 سباحين، إذ تم إجراء التكافؤ بينهما في مستوى الانجاز فضلا عن إجراء التجانس أيضا، وكان المنهج يهدف إلى تطوير الانجاز من خلال استخدام ذلك

إن الاختبارات الخاصة بالقوة المميزة بالسرعة وتنوعها تسهم بلا شك في إعطاء القيم الراهنة للاعب لغرض تحديد نقاط القوة والضعف للمدربين وإصدار الحكم بإطار علمي وموضوعي، والمشكلة تمثلت بالتساؤل الآتي: (هل يوجد اختبار يقيس القوة المميزة بالسرعة للرجلين عامودياً ويخص فئة الشباب بكرة السلة؟)، وأما هدف البحث تمثل ببناء وتقنين اختبار لقياس القوة المميزة بالسرعة للرجلين عامودياً بكرة السلة للشباب.اعتمد الباحثون لاع

هدفت الدراسة إلى التعرف على تأثير التدريبات اللاهوائية على بعض المتغيرات البايوكيميائية في الدم ومستوى إنجاز ركض 110 متر موانع . تم إجراء الدراسة على عينة من لاعبي منتخب محافظة الأنبار بالعاب القوى لفعالية 110 متر موانع وعددهم ( 4). تم إجراء القياسات القبلية لإنجاز أفراد العينة فضلاً عن اختيار المتغيرات البايوكيميائية كالكالسيوم والبوتاسيوم والصوديوم والفوسفات وكرياتين فوسفو كاينيز من قبل فريق العمل المختص ب

هدف البحث التعرف على درجة القلق الرياضي والخوف وعلاقته بالانجاز للملاكمين اثناء النزال على الحلبة. وقد اختار الباحث عينة بحثه من ملاكمي اندية الدرجة الاولى للعام 2005 – 2006 بلغ عددهم ( 35 ) ملاكم ، يمثلون ستة اندية ، واستخدم الباحث مقياس الخوف وهو مقياس مقنن ومترجم ، ومقياس القلق الرياضي الميسر والمعوق ، وكانت نتائج البحث ، وجود علاقة ارتباط معنوية بين الخوف والانجاز الرياضي وبين القلق والانجاز وبين الخوف والقل

تتجلى أهمية البحث في استخدام هذا البرنامج المقترح الذي من خلاله يقوم بتطوير التحمل الخاص لفعالية كرة اليد , وتكمن مشكلة البحث في عدم الاهتمام بالجانب التحمل، إذ لم يأخذ دوره وحجمه الحقيقيين في عملية التدريب ضمن المناهج المعدة من قبل المدربين وبأساليبها المختلفة وعلى وفق الأسلوب العلمي الصحيح، لذا ارتأى الباحثة دراسة هذه المشكلة. ويهدف البحث إلى أعداد برنامج تدريبي لتطوير التحمل الخاص في تطوير بعض القدرات

جاءت مشكلة واهمية البحث في التحليل الحركي لمراحل اداء مهارة التوريس على جهاز المتوازي وبالأخص مرحلتي الترك والطيران والتعرف من خلالهما على قيمة زاوية المسك وإمكانية التنبؤ بها، لذلك تلخصت أهداف البحث في التعرف على قيم بعض المتغيرات الكينماتيكية لمرحلتي الترك والطيران وزاوية المسك في أداء مهارة التوريس على جهاز المتوازي، وعلى العلاقة بينهما، ومن ثم إيجاد معادلة التنبؤ لزاوية المسك وفق المتغيرات المختارة

الباب الاول :-المقدمة واهمية البحثشمل هذا الباب المقدمة وأهمية البحث وتناول أهمية مهارة القفز على المنصة وكذلك التأكيد على أهمية تعلمها على وفق أسس علمية صحيحة متمثلة بـتقديم (التغذية الراجعة) وبأنواعها المختلفة وتأثير تلك ( التغذية الراجعة ) الفعال في عملية التعلم وبالأخص تعلم بعض المهارات على حصان القفز موضوع البحث هذا , كما شمل الفصل في تحديد مشكلة البحث في أن التغذية الراجعة لا تقدم الى المتعلمين على وفق

هدفت الدراسة الى اعداد منهج تدريبي باستعمال تدريبات هوائية خاصة في تطوير السرعة الهوائية ومعدل التمثيل الغذائي للاعبي الاحتياجات الخاصة في لعبة خماسي كرة القدم والتعرف على تأثير التدريبات الهوائية بين نتائج الاختبارين القبلي والبعدي في تطوير السرعة الهوائية ومعدل التمثيل الغذائي لدى لاعبي الاحتياجات الخاصة في لعبة خماسي كرة القدم وافترض الباحثان وجود فروق ذات دلالة احصائية بين نتائج الاختبارين القبلي

احتوى البحث على ثلاث محاور الاول / شمل المقدمة ومشكلة البحث التي اكدت على ماللتربية الرياضية من دور في سعاده الانسان ورفاهيته ،كما احتوى هذا المحور على اهمية البحث والحاجة اليه وثبت كذلك اهداف البحث وهي (التعرف على اثر ممارسة النشاط الرياضي على تطوير الثقة بالنفس للمعاقين والتعرف على اثر النشاط الرياضي في اندماج المعاق بالمجتمع ، اضافة لتساؤلات البحث والتعرف باهم المصطلحات المستخدمة في البحث).وشمل المحور ا

تكمن مشكلة البحث في دراسة مدى الفروق بين الطلاب والطالبات بمستوى الامن النفسي للمرحلة الاولى، وهل ان عملية الانتقال من جو الاعدادية الى الجو الجامعي قد اثر في مستوى الامن النفسي، فالمرحلة الاولى هم مجتمع طلبة انتقلوا انتقالة نوعية في حياتهم، ولهذا ارادت الباحثة ان تدرس هذه الصفة النفسية المهمة بين الذكور والاناث، واي الجنسين اكثر امنا، ولشرح اسباب هذه الفروق ان وجدت او لم توجد، وهدف البحث الى التعرف على مس

يشكل التصور الذهني في الكرة الطائرة احد الأسس المهمة المؤثرة في نتائج الأداء، وبشكل خاص في مهارة الإرسال ،لاسيما وان كثير من اللاعبين يبني قراره على موقع المنافس وأسلوب تحركه عند أداء هذه المهارة، بحيث يجعل من كل المؤشرات التي في ذهنه حدثا محددا لاتخاذ قراره في تحديد التصور المطلوب لسرعة ومكان الكرة وبما يحقق نتائج ذات طابع متقدم في الأداء. ولكون إن كثير من الطلبة لا يجيدون هذا النوع من الأداء وبالنظر لكون ه

هدفت البحث الى تحليل المسار الحركي للرباعين خلال الاداء لاستخراج زوايا العمل العضلي في القسم الثاني من رفعة النتر (الجيرك) بطريقتي نصف الثني وفتح الرجلين والمقارنة بين هذه الزوايا من خلال الاسس الميكانيكية للوصول الى الطريقة الاكثر مناسبة للاداء الاقتصادي لغرض تعميمها واستخدامها من قبل الرباعين العراقيين ممن تنسجم هذه الطريقة مع مواصفاته الجسمية ليكون لديه اكثر من خيار لاداء هذا القسم من الرفعة بجهد اقل