من خلال كون احد الباحثين مدرساً للتربية الرياضية في المدارس المتوسطة والاخر مشرفا على تطبيق طلبة كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة في المدارس المتوسطة والاعدادية لاحظا وجود مشكلة كبيرة في درس التربية الرياضية، وهي تحوله الى فرصة للترويح والابتعاد به عن الجو الدراسي فقط، دون ان يحقق الاهداف المرجوه منه واهمها تعليم المهارات الرياضية المختلفة للطلاب، واكسابهم الجوانب الاخرى المتمثلة بتطوير القدرات البدنية والحركية، فضلا عن الجانب المعرفي والتحصيلي، هدف البحث الى التعرف على تاثير استخدام استراتيجية (فكر – زاوج – شارك) في تعلم فعالية دفع الثقل، اما فروض البحث فتمثلت بان هناك فروق ذات دلالة احصائية بين الاختبارات القبلية والبعدية في اداء فعالية دفع الثقل للمجموعة التجريبية، وان هناك فروق ذات دلالة احصائية بين الاختبارات البعدية للمجموعتين التجريبية والضابطة في تعلم فعالية دفع الثقل، تم اختيار(36) طالباً للمجموعة التجريبية و(36) طالبا للمجموعة الضابطة، واستنتج الباحثان ان استخدام استراتيجية (فكر – زاوج- شارك) يؤثر بشكل ايجابي على الاداء المهاري لفعالية دفع الثقل وان ملائمة استخدام استراتيجية (فكر – زاوج- شارك) في التعلم الحركي للفعاليات الرياضية لاسيما فعالية دفع الثقل. استخدام استراتيجية (فكر – زاوج- شارك) في تدريس فعاليات العاب القوى، واوصى الباحثان باعتماد استراتيجية (فكر – زاوج- شارك) كاحدى الاستراتيجيات المهمة في تعلم المهارات الحركية بصورة عامة، كما اوصى الباحثان تضمين دليل المدرس الصادر من وزارة التربية هذه الاستراتيجية بصورة مفصلة واعتمادها في تدريس مادة التربية الرياضية، وضرورة اعطاء دورات الى مدرس التربية الرياضية حول الاستراتيجيات الحديثة لاسيما استراتيجية (فكر – زاوج- شارك).
المقدمة
تعد السياحة احد مستلزمات الحضارة الحديثة لما تفرزه من آثار ايجابية ودور متميز في دعم الاقتصاد الوطني وتقليل نسبة البطالة وتنشيط الحركة التجارية بين البلدان، اذ لا يمكن ان نتصور وجود بلد متحضر بلا فنادق ولا سياحة وتقديم مختلف السلع والخدمات سياحية التي يمكن ان تسبع الحاجات والرغبات واذواق السياح من خلال وجود منشآت سياحية تعكس النمط السياحي القائم على اختلاف انواعه
... Show MoreIn this paper we will explain ,how use Bayesian procedure in analysis multiple linear regression model with missing data in variables X's as the new method suggest , and explain some of missing Patterns under missing mechanism , missing complete at random MCAR and compare Bayesian estimator with complete case estimator by use simulation procedure .
ملخّص البحث
تتوخى هذه الدراسة بيانَ مفهوم المقاصد التحسينية، وأقسامها، وأبعادها الوظيفية، وتصحيحَ فكرةٍ شائعةٍ عنها مفادها: أن التحسينيَّ زينةٌ محضةٌ، وترفٌ لا طائل من تحته. وكان من النتائج التي تأدت إليها الدراسة أن التحسينيات بوتقة تنصهر فيها الأحكام الشرعيَّة على تفاوت مراتبها، لكن النَّاظم بينها هو وقوعها موقع التَّحسين والتَّزيين،
... Show Moreمفهوم البعد الواحد في الرسم العراقي المعاصر
This research attempts to trace the most significant development caused by the information revolution, namely "the Communication Technology" which reduced the distances between different urban communities, or within a single one, eliminated the geographical boundaries and the transformed the world into a global village. This led to the emergence of new forms and bodies to those urban communities; perhaps the most important is the fragmentation of the major cities and the emergence of (Satellite Cities) with global links, rather than hinterlands to the local capital cities as in the past. But in spite of the technological tide of communications and its inevitable impacts, it stays, with all its possibilities, a reaction that occurs only i
... Show Moreدور مكننة المعلومات المحاسبي في اتخاذ القرارات
المنظومة الصورية والتعبير اللغوي في العرض المسرحي
اتسعت دائرة استخدام نظم المعلومات بشكل كبير بحيث دخلت كل مفاصل حياة الانسان المختلفة مما جعل فرص انتهاك واختراق تلك الانظمة امراً لامناص منه. لذلك فان الحاجة تستدعي ايجاد وسائل تقنية واطر جوهرية للتصدي لظاهرة حدوث أي خلل في نظم المعلومات من خلال مراجعة وتدقيق دورة حياة النظام.
يتطرق البحث الى جملة ادوات واساليب تقنية تساعد المدققين والمراجعين من تحديد الخلل وطبيعته وايجاد حل له . كما توفر
... Show More
فقد عني العلماء بما في القرآن الكريم من روائع، وأبرزوا ما فيه من بدائع، وقد برعوا فيما كتبوا، وأبدعوا فيما وضعوا، وقد ساعدهم على هذا ما اتصف بها علماؤنا من حسٍّ مرهف، ودقة متناهية في إدراك أسرار التعبير القرآني، وقد تنوعت هذه الجهود فشملت كل شارة وواردة، وما زال المعين زاخراً كأن لم تمسسه يد، وسورة طه فيها نماطاً خاصاً من الحوارات وسيبينها الباحث في دراسته لتلك السورة.