لغرض تقصي وضع الطفولة في العراق كان لابد من إستعمال أدوات وأساليب إحصائية تعنى بتفسير العلاقات السببية وإتجاه تأثيراتها مع إستعمال أسلوب تصنيف للمؤثرات (المتغيرات) المهمة لرسم صورة أوضح للظاهر قيد الدراسة بحيث تكون مفيدة من خلال إستثمارها وتحديثها وتطويرها في الدراسات السكانية المستقبلية. ولذا تم استعمال أسلوبين من الأدوات الإحصائية في مجال تحليل البيانات متعدد المتغيرات وهو التحليل العنقودي والتحليل العاملي. وأرتكزت الدراسة الحالية على أربعة محاور هي: محور التغذية, محور الصحة, المحور التعليمي والمحور الاجتماعي. وقامت الدراسة بحساب مؤشرات لهذه المحاور اعتماداً على معلومات (بيانات) حقيقية لعينة حجمها (18144) أسرة تم الحصول عليها من وزارة التخطيط والتعاون الإنمائي/الجهاز المركزي للإحصاء وتكنولوجيا المعلومات. وقد تم تحليل البيانات بواسطة البرنامج الإحصائي (SPSS VERSION 12). ولقد تم استخلاص استنتاجات على ضوء نتائج التحليل للبيانات من أهمها:- يعاني (8%) من أطفال العراق الذين تبلغ أعمارهم دون الخامسة من نقص الوزن المتوسط أو الحاد ويعاني أكثر من خمس الأطفال (21%) من تقزم متوسط (أطوالهم اقل بكثير مما يناسب أعمارهم) وتظهر اختلافات في الحالة التغذوية في محافظات البصرة وواسط التي ترتفع فيها نسبة الأطفال الذين يعانون من نقص الوزن والتقزم والهزال المتوسط أو الشديد. أظهرت النتائج إن الغالبية العظمى من حالات الوفاة للأطفال دون سن الخامسة من العمر (85%) في حالات التي تحدث للرضع.
Abstract:
Investment in human capital of renewable energy can be relied upon to get to achieve the goals of development is important for Iraq through the intellectual community cards creative able to innovate and develop what is so is study the effect of human investment on economic growth through the adoption of the index of national income as a function of variables independent ( human capital, physical capital) and this is built on the premise that the relationship direct correlation between economic growth and human investment, and it can measure the return on human investment, which is an incentive to increase human capital through education and the development of the economy in general have shown th
... Show Moreيتأسس المسرح من منظومة من الادوات والعناصر، ويتمظهر فيه نسق مهم الا وهو النص المسرحي، باعتبار النص جسراً للتفاعل مع كل التعديلات التي تعّدل من معنى الكلمة ومعنى المحاكاة ومعنى المرجعيات، ويتكون النص من ملفوظ أدبي مستند على شائجة من العلاقات الانسانية والثقافية تنسحب تحت مسمى الشخصية المسرحيةإن الدراما في ملخصها عرض لنماذج حياتية (بشرية)، أنماط سلوكية وأخلاقية، وأنواع من الرغبات، وطرق متعددة في التفكير تت
... Show Moreملخـــص البحــــث
وضح البحث أهمية العلم وتعلمه وحفظه مستدلا بالآيات القرآنية والأحاديث النبوية، وقد ورد في الحديث فضل من حفظ أربعين حديثا، وتفنن علماء الإسلام في ذكر الأربعين، فمنهم من جعلها في أصول الدين كالأربعين النووية، ومنهم من جعلها في مسألة معينة من مسائل الفقه كالصلاة أو الصيام أو الزكاة أو الحج أو الجهاد أو في فضل قيام الليل وغير ذلك، وهناك ر
... Show Moreا. This study is concerned with providing an objective, artistic study of the role of women in the pre-Islamic era, and extracting that status from the most important sources that express the language of that era, which is pre-Islamic poetry. The role of women in contemporary societies, the study sought to clarify those goals from a technical and objective point of view, which contributed to the main purpose of the study, which is the status of women in pre-Islamic poetry. The role of women in pre-Islamic society, and how to describe them in rhetorical sentences in poetry. The study was based on the descriptive analytical approach, which is represented by the use of content analysis,
... Show More
ا.م. نرجس حسين زاير
الجامعة المستنصرية
كلية العلوم السياسية
Wisdom in the verse of the al-hateaa
Ass. Prof. Nargis Hussein Zayer
شعر فارسى از دير باز موضوع موشكافى وتحقيق سخن سنجان ونقادان قرار گرفته است، اين سخن آهنگين متخيل بار تا اكنون از حيث گونه ها وصور واژه ها واساليب شيوه وسبك واوزان وقوافى وصنايع واغراض وجوهر شعرى ودرجه ابداع ولطيفه نهانى وجذبه آسمانى آن كم وبيش در بوته نقد راه يافته ودر هر يك از اين شاخه ها پژوهشها وتحقيقها رفته با اينهمه در باز بينى آنچه پيشينيان نگاشته ويا معاصران از آن برداشته اند(1). به نقد معانى واغراض
... Show Moreالتقت ( الأكاديمي ) الزميل ناظم حامد، التدريسي في قسم الفنون التشكيلية، في كلية الفنون الجميلة، الذي كان قد أمضى ردحًا من الزمن؛ يدرّس في إحدى الجامعات العربية، وقد توجّهتْ له مجلة الأكاديمي بسؤال عن تجربته العملية والعلمية هناك، مقارنة بالتجربة التي نحن عليها في كلية الفنون الجميلة. أجاب: أقول، وللأسف الشديد، هناك فروق كبيرة جدًّا على المستوى الإداري والتعليمي، والأسف يتضاعف حين أقول بأنني درّست في بلد عر
... Show More