يعد مبدأ التكامل البيئي- الاجتماعي - الجمالي من المبادىء المهمة في تصميم المجمعات السكنية لنمط متعدد الاسر لما
لها من اهمية في وقتنا الحالي بسبب تفاقم ازمة السكن ، وللوصول الى تصاميم تقترب من نمط الاسكان منفرد الاسرة ، مع
الاخذ بالمعلومات والمعطيات والحلول الناجعة والمتراكمة عبر خبرات سنين طويلة والموجودة في تراثنا العربي للمحلة السكنية
التقليدية، على هذا الاساس اعتمد البحث في تقديمه للمشكلة البحثية المتمثلة في "غياب المعرفة الشمولية وندرة وجود دراسات
متخصصة بالتكامل البيئي - الاجتماعي - الجمالي في تصميم المجمعات السكنية لنمط متعدد الاسر " ، حيث ان معظم
الدراسات السابقة تخصصت في مقوم واحد من هذه المقومات واهملت البقية ولم توجد مراعاة لكون العملية التصميمية تحتاج
لهذا التكامل لجميع هذه المقومات للوصول الى تصميم ينتمي للبيئة ويلبي احتياجات الساكنين ويعبر عنهم .و يفترض البحث انه
للوصول الى تصميم ناجح للمجمعات السكنية لنمط متعدد الاسر يجب مراعاة التكامل بين المقومات البيئية -الاجتماعية -
الجمالية اثناء التصميم وللمنطقة التي نصمم فيها وان فقدان التكامل بين هذه المقومات سيسبب في عدة مشاكل للسكان.
والهدف الاستراتيجي للبحث هو الوصول الى بيان اهمية مفهوم التكامل بين العوامل البيئية - الاجتماعية - الجمالية في
تصميم المجمعات السكنية المعاصرة لنمط متعدد الاسر ويتفرع من هذا الهدف الاستراتيجي أهداف فرعية وهي:
بيان اهم مفردات القيم (البيئية- الاجتماعية - الجمالية) للمحلة السكنية التقليدية وصياغتها بشكل معاصر.
بعد معرفة اهم المفردات الفاعلة لكل ناحية من نواحي القيم وصياغتها بشكلها المعاصرسنستخدمها كمقياس تحليلي لتقويم
التجربة العراقية.
ملخّص البحث
خلق الله تعالى الانسان من روح ومادة، وكل واحد مكمل للآخر، فلا جسد بلاروح، ولاروح بلا جسد.
وعليه فلايكون الانسان انسناً الا برعايتهما معاً بما يتعلق بالحفظ والرعاية والاهتمام، وما تحمل هذه المعاني من أمن وسلامة كي تدوم الحياة فيهم
... Show Moreملخّص البحث
بعد دراستي لهذا البحث تبين لي أهمية المفقود في الشريعة الإسلامية , فالشارع الحكيم لم يترك أصحاب الحقوق إلا واستوفى لهم الحق في أخذها ,ومن بين هذه الحقوق حق زوجة المفقود فقد وضحت الشريعة الإسلامية أهمية هذا الحق ومتى تستحقه زوجة المفقود, ومن هو المفقود عند الفقهاء, ومقدار المدة التي تستطيع فيها زوجة المفقود أن تتزوج من غيره ومقدار العدة بعد ثب
... Show MoreThe study aimed to monitor all the obstacles that stand in the way of the development of women's sports and to develop radical and realistic solutions to advance it and seek its programs to build a strong women's sports community. The descriptive-analytical approach was adopted to monitor the obstacles, by collecting relevant data from the individuals in the research sample using a questionnaire prepared for this purpose that includes (9) axes and (52) phrases distributed to players and practitioners of sports activities in sports forums throughout Iraq except for the Kurdistan region, whose number is (167) girls. The researchers concluded that there are strict social and cultural restrictions, and fears of society's view that prevents girl
... Show Moreحكم الحصانة البرلمانية
في
الشريعة الإسلامية
إعداد
م.م. بلال مجيد علي
الغنائية في الشعر ميخا يوسف ليبنزون
Pride in the poetic Genius in Al-Shareef Al-Murtada's poetry.Pride in the poetic genius is a rich and recurring subject .The poets always compete with each other to show their skills in composing poetry.This subject illustrates the poet's creative talents and his ability to comprehend the vocabulary of the Arabic language.Pride in the poetic gift witnessed great development which was caused by the cultural progress of the Abyssian Age. Such influences are often reflected in poetry because it is an essential part of life.
كان من الضروري للبنيوية التي فرضت حضورها على نقد الفكر المعاصر في فترة الستينيات من القرن المنصرم. أن يكون لها من المريدين والخصوم يوصفها حركة فكرية بالغة التأثير في مجال الدراسات الانتروبولوجية، والماركسية وموقفها من الأدب والتحليل النفسي والتاريخ .
وكما وجدت هذه الحركة أنصاراً لها فقد وجدت حركة ما بعد البنيوية أنصارا لها ايضاً استندت في ارائها الى التصدي لما اتسمت به البنيوية من الأبهام وعدم الوضوح حيث
التدفق العلاماتي في تحليل العرض المسرحي
ملخـــص البحــــث
كلما اتسعت دائرة المحددات باختلاف علومها تلاقحت الافكار في دراسات معاصرة جديدة ، فالمقاربة اللغوية ،والأدبية ، والبلاغية باختلاف انواعها اثرت البحث القرآني ؛ فأنتجت لنا قالباً تفسيرياً جديداً يُدعى بالمقاربات الفقهية , او الموضوعية , او المقاصدية وغير ذلك ، مما دعا الى المقاربات التفسيرية التي للأسف اخذت بعداً كمياً لا نوعياً من قبل
... Show More