This research attempts to trace the most significant development caused by the information revolution, namely "the Communication Technology" which reduced the distances between different urban communities, or within a single one, eliminated the geographical boundaries and the transformed the world into a global village. This led to the emergence of new forms and bodies to those urban communities; perhaps the most important is the fragmentation of the major cities and the emergence of (Satellite Cities) with global links, rather than hinterlands to the local capital cities as in the past. But in spite of the technological tide of communications and its inevitable impacts, it stays, with all its possibilities, a reaction that occurs only in one direction and within the limits of no more than sending and receiving nothing more. This is what Arab cities had seen in the recent stages of their change.
Here arises the problem of the emergence of the communication act as a "Dogmatic" because the whole world revolved around the communications network ... Which in turn became the heart of the system of this era. In light of this problem, this research has sought to find the act parallel if not alternative that will fold the " Communication " between its wings, making it, the stage of the process of response and interaction surpassing the limits of sending and receiving. In other words the transition from
importing technology to the process of contributing to its production. This only takes place through the investment of the Communications Technology to achieve that which is the highest and noblest, posed in this research by the "Communicativeness" between communities. To achieve this goal it took the building of the theoretical framework, in the light of which we put forward the hypothesis of the research that reads (Communication in its technological dimension and Communicativeness in its social dimension, both, play a role in the formulation of Satellite Cities of the twenty-first century through their essential impact on the physical, social and economic infrastructure development of those cities). The research, then, sought to test the validity of this hypothesis and draw conclusions and recommendations.
المستخلص يهدف هذا البحث الى تجاوز مشكلة البعدية من خلال طرائق الانحدار اللامعلمي والتي تعمل على تقليل جذر متوسط الخطأ التربيعي (RMSE) , أذ تم استعمال طريقة انحدار الاسقاطات المتلاحقة (PPR) ,والتي تعتبر احدى طرائق اختزال الابعاد التي تعمل على تجاوز مشكلة البعدية (curse of dimensionality) , وان طريقة (PPR) من التقنيات الاحصائية التي تهتم بأيجاد الاسقاطات الاكثر أهمية في البيانات المتعددة الابعاد , ومع ايجاد كل اسقاط
... Show Moreتناول البحث نموذج الانحدار الذاتي الحيزي ونموذج الخطأ الحيزي في محاولة لتقديم دليل عملي يوضح اهمية التحليل الحيزي، مع التركيز بصفة خاصة على أهمية استعمال نماذج الانحدار الحيزي والتي تضم كل منها الاعتمادية الحيزية التي يتم أختبار وجودها من عدمه بأختبار موران، وان تجاهل هذه الاعتمادية قد يؤدي إلى ضياع معلومات مهمة عن تلك الظاهرة تنعكس في نهاية المطاف على قوة تقدير المؤشر الإحصائي المستخرج، تعدّ هذه الن
... Show Moreبسم الله الرحمن الرحيم
هذا البحث جاء للتعرف على عقلية ابن عصفور النقدية، فالنقد النحوي عنده قائم على منهجية علمية دقيقة يستند إلى السماع والقياس والإجماع، ويظهر لنا شخصيته الموسوعية وسعة اطلاعه على معظم ما أُلّف من مناهج نحوية وصرفية؛ ّلأنّ النقد النحوي من أبرز جوانب النقد اللغوي، ومظاهر النقد النحوي عند ابن عصفور جاءت لبيان الحكم على الآراء والأدلة عند تحليلها ومناقشتها، فهو ي
... Show Moreتوظيف حقائق العلم التجريبي
في خدمة العقيدة الدينية
ملخـــص البحــــث
تكمن الأهمية القصوى لعلم الصرف في رصد الأخطاء اللغوية من كونه يضع تصنيفات منوعة لأشكال البنية، وأحوالها المختلفة، وما يطرأ عليها من تغيير، ومما يجدر ذكره أن الصرف إجمالاً يُعني ويشتمل على ضربين من عنايته بأبنية الكلم، الأول : بيان ما يطرأ على بنية الكلمة من تغييرات لضروب مختلفة من المعاني، والثاني: يكون معنياً ببيان ما يطرأ على بنية الكلمة من تغييرات غير دا
... Show Moreملخـــص البحــــث
كتاب(أدب الكاتب) كتابٌ موسوعي اعتنى صاحبه بعلوم اللغة العربية وغيرها، ويعدُّ من المصنفات المتقدمة الذي اعتنى بدراسة شروح المعاني، والذي يُعدُّ ثروة لفظية ومعنوية، إذ قام ابن قُتيبة بحشر الكثير من الألفاظ ومعانيها فيه، وهو من دواوين العرب الأربعة التي ذكرها ابن خلدون(ت28 رمضان 808 هـ الموافق 19 مارس 1406م) قائلًا:(( و سمعنا من شيوخنا في مجالس التعليم أن أصول
... Show Moreملخـــص البحــــث
لقد شُغِفَ الأدب العربي في مراحله جميعاً بمآثر الامجاد التي سطرها قادة الاسلام عبر حركتهم الإلهية فكان الامام علي(u) يمثل الاشعاع النير الذي جذب قريحة الادباء والمفكرين منذ القرن الاول الهجري الى يومنا هذا وسيبقى حتى يرث الله الارض ومَنْ عليها. ومِن الذين شُغِفَوا حبّاً بتلك السيرة الحاضرة استاذ الفقهاء السيد ابو القاسم الخو
... Show More
حاول البحثُ أن يقدم رؤية للإجابة عن بعض التساؤلات التي أحاطت بمصطلح الحداثة وجذورها ، وأصولها ، وعن جهة انتماء المصطلح وجذوره، وهل يملك العربُ حداثةً ؟ أو أن ارتباط الحداثة بهم لا يعدو عن كونه أسلوباً ما لاستقطاب الأنصار، كما ناقش البحث الادّعاء القائل إنّ الحداثة عند العرب ليست سوى ( حداثة تلفيـقيّـة ) أخذت ما عند الغير ، ولم تجدّد فيه ؟
... Show Moreجدلية التنظرية في الذاكرة المنظمة بين متاهة النماذج الصناعية وواقعيةالنموذج الهجين