A discussion about the repercussions of the exchange rate on the behavior of stock markets became one of the basic principles of financial economics. The Istanbul Stock Exchange , considered one of the fastest financial markets growing in the region, driven by solid economic activity, for a diversified economy which classified as one of the the fastest growing economies in the world. However, the aforementioned market witnessed sharp fluctuations in the past few months, coinciding with the continuous fluctuations in the exchange rate of the Turkish lira, posing a serious challenge to the economic and investment environment in a country where the volume of trade, tourism and investment serves as a locomotive for economic growth. This research adopted statistical methods in modern measuring economic relations, using the methodology Johansen integration and Granger causality, to study the nature and direction of the dynamic relationship between the exchange market and the stock market in Turkish economy for the period( 2000 - 2012), in order to take actions and measures necessary to reduce the deterioration and volatility Continuous in Turkey Stock Exchange performance of securities on the one hand, and the relative stability in the exchange rate movement of the Turkish lira on the other. The results of the assessment revealed the presence of a statistically significant relationship between the exchange rate of the Turkish lira and the stock price index during the study period. As Granger test pointed out that the causal relationship is heading from exchange rates to stock prices.
تعتبر لعبة كرة اليد من الالعاب الفرقية، وان هذه اللعبة تستند الى قاعدة اساسية وهي الاداء الصحيح للمهارات، وللتقدم في هذه اللعبة يجب تعلم وأتقان اداء المهارات للوصول الى مستوى افضل للتعلم، من خلال الدور الذي يؤديه اسلوب نموذج كولب لأنماط التعلم (التكيفي) الذي يعمل على تحديد اسلوب التفكير والمفضل لكل فرد وتاثيره في تعلم مهارة الطبطبة للطالبات، اذ يعمل على ايصال المعلومات والافكار الخاصة باداء المهارة وحس
... Show Moreيعد موضوع التنافس بين القوى الكبرى من الموضوعات المستقبلية المهمة التي تؤشر لنا جانبا من صور العلاقات الدولية التي تتسم بالصراع والتعاون من ناحية، والتعاون والتنافس من ناحية أخرى، وبقدر تعلق الموضوع بالمنطقة العربية التي تعد إحدى أهم المناطق العالمية إثارة في مستوى التفاعلات بأنساقها المختلفة، كونها منطقة لازالت محكومة بعوامل غير مستقرة، تشكل نافذة فاعلة لتدخلات القوى الكبرى الساعية إلى إعادة تشكيل المد
... Show Moreدراسة في رواية سعودية
يتناول البحث جزاء الاخلال بالوعد بالتعاقد في ضوء تعديل القانون المدني الفرنسي بموجب المرسوم رقم 131 لسنة 2016
Jeder Lernende, der in der Fremdsprache Deutsch kommunizieren möchte, wird sich auch mit der deutschen Aussprache beschäftigen (müssen). Wer eine gute Aussprache hat, wird nicht nur oft und zu Recht bewundert, er hat es auch leichter, die deutsche Sprache zu verstehen, und er wird gut verstanden. Aussprachefehler beeinträchtigen die Kommunikation, sie führen zur Unverständlichkeit von Namen, Wörtern und Äußerungen oder Mißverständnissen, sie bewirken Ermüdung und Konzentrationsverluste und beeinträchtigen die Sprachverarbeitung durch Assoziationen und Emotionen, die beim Hörer entstehen können.’’[1]
Diese vorliegende Forschung befasst sich mit der Wic
... Show Moreتعدُّ حقوق الإنسان من الأمور التي حثّ الدين الإسلامي على احترامها ومن الأمور غير مسموح المساس بها ، وإنّ إغفالها أو إهمالها أو تضييعها يؤدي الى نتائج خطرة
تتطلب عملية التنمية الاقتصـادية في الدول النامية مبالغ كبيرة من رؤوس الأمـوال اللازمة لتنفيذ البرامج والخطط الاقتصادية، ولما كانت الاسـتثمارات التي تنفذها هذه الدول خلال حقبة معينة، تزيد على ما تم تحقيقه من موارد مالية محلية، فلابد أنْ يمول الفرق من خلال انسياب صافٍ لرأس المال الأجنبي (قروض ومساعدات) إلى الداخل خلال المدة نفسها، لغـرض سَدّ الفجوة في المـوارد المحلية المعدة للاسـتثمار، وعانت بعض د
... Show Moreتضمّنت الاسطوغرافيا العثمانية التركية حول ثيمة محمية الج ا زئر في -
الفترة العثمانية مؤلفات صُبغت بعضيا بطابع الموالاة والتحيّز
تُعد دراسة أعلام الفكر العربي والإسلامي من أهم الدراسات التاريخية ولا يمكن للأمم المتحضرة أن تنسى علمائها ومفكريها لما لهم من دور كبير في حاضر الأمة ومستقبلها و تاريخنا الإسلامي يحفل بالعديد من العلماء ورجال المعرفة الذين ساعدوا على تقدم ورقي العرب والمسلمين على الأمم الأخرى0
ترك السلطان عبدالحميد الثاني بصماتهُ على أخاديد الزمان وعلى خارطة المشرق العربي الخاضع للسيطرة العثمانية أنذاك ، لكونهُ أهم شخصية أسلامية غير عربية واجهت الخطر الصهيوني ومحاولاتهم الإستيطانية في مشرق الوطن العربي ، على الرغم من صعوبة الظروف التي كانت تمر بها الدولة العثمانية داخليا ً وخارجيا ً، بما فيها من أطماع اقتسامها بين الاوربين ولذا سموها بالرجل المريض .