المستخلص
ى A ي تعن A ات الت A والدراس (Genre Analysis) يA وع الادب A ل الن A ي تحلی A ات ف A دث الاتجاھ A ع اح A جاماً م A انس
ن AA ابني ونكرس AA ھ-جی AA ون ١٩٩٨ ، بارجلی AA انس و ج AA ودلي-ایف AA ال (دی AA رة الاعم AA الات دائ AA ال الاتص AA ي مج AA اب ف AA بالخط
ر A یل اكث A وبتفاص .(Annual Reports) ١٩٩٩ ) یركز ھذا البحث على نوع مالي معین وھو التقاریر السنویھ
ھ AA ھ بحت AA ا مالی AA ف بكونھ A ي تتص AA نویھ الت AA اریر الس AA ة التق A ان طبیع AA ار بش AA ع الانتش AA اد الواس A ن الاعتق AA یض م AA ى النق A وعل
ورا A اینز ( ٢٠٠٣ )، و ب A لي و ھ A ھ بكس A ب الی A ا ذھ A ومعلوماتیھ وتخاطب الخبراء فقط، یھدف البحث وبالتوافق مع م
ابي A اع ایج A د انطب A ى تولی A ركھ وال A ورة الش A ین ص A ١٩٨٦ ) الى ان یوضح ان ھذه التقاریر السنویھ تسعى الى تحس )
را A ما ومق A ا اس A ي ان لھ A ذا یعن A ان وھ A ا كی A وده ولھ A ا موج A الاتھا لانھ A ركات باتص A لدى القارئ. وعلى العموم تقوم الش
ى A اس عل A ومكاتب وعلامھ تجاریھ ومھمتھا تجھیزالمستھلكین بالمنتجات او الخدمات التي من شانھا ان تساعد الن
الاقتراب بدرجھ اكبر من واقع الشركھ . ولكن ھنالك نوعا اخر من الاتصالات یقوم على المحاججھ ذلك انھ من
ھ A رف بطریق A ھ یتص A ي تجعل A ھ ك A حن ذھن A ل ش A الضروري تزوید الجمھور بالمعلومات عن نشاطات الشركھ من اج
ن A ھا ع A معینھ. وھكذا فان اسلوب المحاججھ یھدف الى اقناع الشریك ان اطروحة ما ینبغي ان یتم تقبلھا او رفض
اع AA لوب الاقن AA ول ان اس AA ن الق AA ارئ . ویمك AA ى الق AA اثیر عل AA دف الت AA ھ بھ AA ول للمحاجج AA لوب معق AA تعمال اس AA ق اس AA طری
نویھ A اریر الس A ا التق A ا ھن A د بھ A ھ ویقص A ة الاھمی A ي غای A ھ ف A والمحاججھ یمكن ان یستعمل في نصوص اقتصادیھ ومالی
ا ، A ص ایض A ر المتخص A رد غی A ل للف A ب ب A ین فحس A للبنوك التي یمكن ان تكون مفھومھ لیس بالنسبھ للخبراء المختص
یطھ A ة بس A تعمل لغ A ا تس A ع لانھ A ب الجمی A انھا ان تخاط A ن ش A اع م A لوب للاقن A ن اس A ر م A ور اكث A اریر تط A ذه التق A ذلك ان ھ
ت A ي اجری A وتبتكر وسائل اسلوبیھ مؤثرة كي تكون مقروءة، تبعث على السرور ومقنعة. تستند بعض البحوث الت
ل A دد قلی A ن ع A تراتیجیتھا . ولك A ھ وس A ك الكتاب A لحد الان الى تعریف التقاریر السنویھ وتحلیل محتواھا الى جانب تكتی
ھ A ر بدق A وف ننظ A ذا س A ھ .ل A ھ البحت A اوز الطبیع A من البحوث اخذت بنظر الاعتبار خصائص اسلوب الاقناعیھ وما یتج
ا A ة ترتیبھ A تعمالا وطریق A ر اس A وعات الاك ث A د الموض A ف عن A ارف ونق A نویھ للمص A اریر الس A الى اسلوب الاقناع في التق
وعات A یلا للموض A دم تحل A م نق A ارف ، ث A الم المص A ى ع A ارئ ال A دیم الق A ى تق A ر ال A وف ننظ A بھدف كسب الجمھور. بدءا س
ھ A وع المنافس A الاتي : موض A ھ ك A ھ الاقناعی A ب اللغوی A از الجوان A الاكثر شیوعا وكیفیة تقدیمھا ( اي الاقناع). یمكن ایج
دى A والاھمیھ، موضوع مدلول الجوانب الایجابیھ والمشاركھ، موضوع الاشارة والتحدث عن النفس، موضوع م
الصلھ اشتراك العامھ في نشاطات البنك، موضوع المكانھ المھمھ للمستھلكین، موضوع افعال الكلام، وموضوع
رتھا A الجوانب الاسلوبیھ المرتبطھ باللغھ. وتتكون الماده موضوع البحث من اربعة تقاریر سنویھ للمصارف نش
رف A اني ( ٢٠٠٣ )، مص A ا الالم A رف دیوج A ھوره : المص A على الانترنت بین ( ٢٠٠٣ ) و ( ٢٠٠٦ ) مصارف مش
بق ان A انجلترا ( ٢٠٠٤ )، مصرف رافایزن المركزي الالماني ( ٢٠٠٥ ) والمصرف الامریكي ( ٢٠٠٦ ). لم یس
ھ AA ات المالی AA ھ للدراس AA ھ الانكلیزی AA اج اللغ AA داد منھ AA ي اع AA ا ف AA ث مھم AA ذا البح AA د ھ AA راق . یع AA ي الع AA ھ ف AA ذه الدراس AA ت ھ AA اقیم
والمحاسبیھ في المعاھد المالیھ والمحاسبیھ الموجوده في بلدنا.
شهدت العمارة الرافدينية منذ بداياتها الاولى في حضارات وادي الرافدين المتعاقبة مرورا بالحضارة الاسلامية وحتى مطلع
القرن العشرين سلسلة من الطرز المعمارية المتعددة خصها الباحثون والاثاريون والمؤرخون بدراسات وفيرة سواء على
مستوى الحقب التاريخية او على مستوى الانماط الوظيفية او الطرز المعمارية وحتى على مستوى العناصر المكونة لتلك
الطرز.
لكن يمكن تشخيص المشكلة البحثية محدودية في الدراسات التي ترصد الع
أرادة الذات بين الأستلاب والأسترداد في قصيدة البياتي
It is known that the distinguished scholar and writers in any kind of science leave an important impact on those who come after them, so they are an indispensable source in that science that draws from them who is later in time than them, and this is what we have seen in this research; The scholar Muhammad bin Shuraih al-Ra’ini (d.476 AH) and his book (Al-Kafi in the Seven Readings) were admired by everyone who wrote about the readings after him. The great scholars of the readings, such as Ibn al-Bathish (d. 540 AH), Ibn al-Jazari (d. 833 AH), and Ibn al-Banna’ did not dispense with him. (d.1117 AH) in terms of reading, isnad, and the way of narration, their books were full of men
... Show Moreملخـــص البحــــث
مما لا شك فيه أن أحكام الشريعة معلله , وهذا التعليل هو تخفيف من الله ورحمة لعباده , حتى يبينوا علل الأحكام الوارد فيها نص أحكاما أخرى لأمور لم يرد فيها نص , وهذا ما يعرف بالقياس وهو باب عظيم من أبواب الاجتهاد الإسلامي , لذلك كان تعليل الأحكام الشرعية شائع ومألوف بين الفقهاء , وكان للتعليل مكانة خاصة عند فقهاء الحنفية فلم يتركوا أحكامهم سائبة بلا تعليل , معتمدين ف
... Show Moreیعد تغیر المناخ تحدیاً صعباً للعدالة الاجتماعیة, فالأشخاص لیسو متساوین في التأثر بتغیر المناخ سيما الفئات الأكثر ضعفاً في الدول النامیة لأنها الأقل جاهزیة لمواجهة آثار تغیر المناخ, ویستخدم مصطلح العدالة المناخیة للنظر في حقوق الإنسان والمساواة والمسؤولیة التاریخیة فیما یتعلق بتغیر المناخ, ویمكن لمفاهیم العدالة البیئیة بشكل خاص والعدالة الاجتماعیة عموماً أن تحقق العدالة المناخیة من خلال تنفیذ
... Show Moreمكانية استخدام السوق المالية في التنبؤ بالدورات الاقتصادية
التشويق ووسائل تحقيقه في البرامج التلفزيونية (الغير درامية)
كان لتنامي القاعدة المعرفية والتقدم التكنولوجي ووسائل الاتصالات الجماهيرية بين دول العالم بصفة عامة في العقود الثلاث الأخيرة أثراً في الإقبال المطّرد لإقدام الطلبة للدراسة في جامعات العالم، ولاسيما الجامعات العراقية، الأمر الذي استوجب التوسع في إنشاء العديد من المؤسسات العلمية والتعليمية المتمثلة بالكليات والمعاهد العلمية والإنسانية، فضلاً عن تطوير المفردات التكوينية لتلك المؤسسات بما يتوافق مع القي
... Show Moreملخـــص البحــــث
جاءت هذه الدراسة لبيان مفهوم الاجتهاد المصلحي في المذهب المالكي، وضوابط العمل بالمصلحة في الشريعة الإسلامية والتي ينبغي مراعاتها عند النظر بالأحكام؛ ليكون الحكم موافقًا للشرع، ومستندا على القواعد والأسس التي ينبغي مراعاتها في النظر والاستدلال.
وتضمنت هذه الدراسة مسوغات الاجتهاد المصلحي، وعلاقته بالمقاصد الشرعية، ثم ذكر بعض النماذج التطبيقية:
... Show MoreDespite all the possibilities, owned by Iraq for the production of fish, but there is low in the level of production and in the rate of per capita consumption is due to inter alia, the weakness of investment, stop government support, a significant decline in the quantities of water, the high proportion of salinity and the proportion of pollution in the water, the use of means and fishing methods are primitive, weak laws and legislation, the policy of dumping markets imported products. Despite all this research has shown that there are investment opportunities very large in this sector through the size of the market and the absorptive capacity and the growth of per capita income and cultural revelation