يعد موضوع الرساميل الفكرية من المواضيع الحرجة في نجاح وتميز المنظمات بالأخص اذا ما تم ربطه بإدارة خبرة الزبون، وبسبب ما تتسم به البيئة العراقية من حركية اثرت على جميع القطاعات ومنها القطاع المصرفي ،كان من المهم البحث في انواع الرساميل الفكرية وعلاقتها بإدارة خبرة الزبون خصوصا عند مدراء المصارف الأهلية، تكمن اهمية البحث في ارتباط متغيراته ببناء القدرات الاستراتيجية للمصارف لتحقيق التميز والاستدامة، و يهدف إلى تشخيص مدى الاهتمام بأنواع الرساميل الفكرية وادارة خبرة الزبون في القطاع المصرفي العراقي. من اهم الفرضيات التي انطلق منها البحث ان الرساميل الفكرية تؤثر معنويا في ادارة خبرة الزبون، تمثل مجتمع البحث (33) مصرف اهلي في بغداد حيث استهدفت عينة البحث (10) مصارف تمثلت بــــ (120) مدير تنفيذي في الإدارة العامة للمصارف الخاضعة للبحث وممن لديهم علاقة مباشرة بالزبائن ومشاركين في صناعة القرارات المصرفية، تم اعتماد المنهج التحليلي (الكمي) باستعمال الاستبانة كأداة لجمع البيانات والمعلومات المتعلقة بالبحث بعدها تم تحليل البيانات واختبار الفرضيات، تم اختيار الأدوات الإحصائية الملائمة من حيث معامل ارتباط Pearson’s لاختبار العلاقات بين المتغيرات ومعادلة الانحدار البسيط والمتعدد لاختبار التأثير عن طريق البرامج الإحصائية SPSSV.23)) ، ((AMOSV.23 كما وأظهرت النتائج صحة علاقات الارتباط والتأثير على مستوى المتغيرات، بعدها اجري تحليل البيانات وتشخيص الاستنتاجات وصياغة التوصيات. اهم الاستنتاجات التي توصل اليها البحث تبين ان المدراء التنفيذيين لمصارف عينة البحث قد وظفوا انواع الرساميل الفكرية (راس المال البشري ،راس المال العلاقاتي ، راس المال الهيكلي ) لتحقيق ادارة خبرة الزبون ، حيث جاءت النتائج اجمالا بتحقق ارتباط اعلى من الابعاد الفرعية المنفردة . اهم التوصيات ضرورة استثمار العلاقة الرابطة بين راس المال العلاقاتي (علاقة الموظف، علاقة الزبون) وادارة خبرة الزبون اذا تحتاج المصارف المبحوثة الى تفعيل هذه العلاقة التي من خلالها يتم متابعة الزبون و التواصل معه و اقامة العلاقة الجيدة وكسب وُد وثقة الزبون من خلال تقديم الخدمة المميزة، محققةً صورة مميزة في اذهان الزبائن .
المرآة في دراما الفضائيات المتعولمة
ا المشددددددددكلدة الحقيقيدة التي تواجدف مكدافحدة االدغال ليسدددددت االجزاء الن اتية الموجود فو سددددطح التربة والقضددددددداء عليها وانما كمية البذور التي تنتجها ذه الن اتات في كل سنة، وذ ا اكمال ن ات دغل واحد لدوره حياتف يقدي الى انتاج المئات من البذور وبقاء ا حية في التربة كخز ن الينضب ولسنوات عديد .
موازين النقد في الشعر الفارسي
ملخّص البحث
تميّزت اللغة العربية بوجود ظاهرة الإعراب كاملة فيها، ويُعدّ الإعراب من أكثر خصائص العربية وضوحًا؛ لأن مراعاته في الكلام هي الفارقُ بين المعاني التي يمكن أن يقع اللّبس فيها.
وليس من شك أن القرآن العظيم قد نزل مُعرَبًا وحفظته العرب ونقلته إلينا مُعربًا، كما تناقلوا أحاديث نبيِّهم عليه الصلاة والسلام كذلك، وفعلوا مثل ذلك عند حفظهم أشعار العرب قبل الإسلام وبعد
... Show MoreABSTRACT
The Iraqi Government had used all Possible methods of financing the fiscal deficit according to the economic and Political Circumstances at the time. It had borrowed from abroad during the 1980s. Those methods of borrowing led to negative impacts on the Iraqi economy such as increased external dept burden, higher inflation rate, negative interest rate and accumulation of domestic debt.
The "Financial Management and Public Debt" law no 95/ 2004 made a great change in those methods of Financing fiscal deficit in Iraq. Before 2004, the deficit was financed by issuing Treasury Bills and selling them to the Central Bank of Iraq with a prefixed interest rate. Thus, i
... Show Moreلا تحصى تلك الكتابات والمؤلفات التي تناولت اخلاقيات الاعمال (Business ethics) لكن الورقة الحالية التي سنقوم مخلصين بنقلها للعربية ليست مثلها أية مقالة قرأناها، فهي متفردة في اثارتها للموضوع في اطار الطروحات الفكرية لبعض رواد علم الادارة من المؤسسين الذين برزت شهرتهم في مرحلة ستينات القرن العشرين، وهم:
- W. Taylor
- I. Barnard
- F. Drucker
... Show More
قدمت الدراسات النقدية الحديثة للشعرية مفهومين،ينص الاول على ان الشعرية هي علم الادب او نظرية الادب التي تهدف الى((معرفة القوانين العامة التي تنظم ولادة كل عمل.. وهي تبحث عن هذه القوانين داخل الأدب ذاته))( ).وفي هذا المفهوم بعث لشعرية ارسطو كما يرى تودورف.اما الثاني فيرى ان البحث فيها،اي في الشعرية،داخل النص الادبي هو(( استنطاق الخصائص المجردة التي تصنع فرادة الحدث الادبي اي الأدبية))( ).ولا يعني تحديد هذين المفه
... Show More
1.jpg)