يهدف هذا البحث الى معرفة دور وتأثير برامج المشاركة في مقدرات الموارد البشرية ، ولغرض قياس ذلك فقد تم تحديد ابعاد هذين المتغيرين من خلال الاعتماد على مقاييس لهذا الغرض، وتم اختيار وزارة التعليم العالي والبحث العلمي/ جهاز الاشراف والتقويم العلمي كونها من الدوائر المهمة في الوزارة ويضم عدد كبير من الافراد في مستويات تنظيمية مختلفة لغرض الاجابة على الاستبانة التي اعدت لغرض القياس والوصول الى النتائج وتحقيق اهداف البحث والتي أخضعت لاختبارين الصدق والثبات وضمنت العينة (43) من الموارد البشرية العاملة في جهاز الاشراف والتي حددت بطريقة العينة العشوائية البسيطة واستخدم بعد ذلك البرنامج الاحصائي (SPSS) في ادخال وتحليل بيانات البحث، وتم الاعتماد على الوسائل الاحصائية الوصفية والتحليلية (النسب المئوية، الاوساط الحسابية، الانحراف المعياري، معامل الاختلاف، معامل ارتباط سبيرمان، الانحدار الخطي البسيط). وكانت من اهم النتائج التي توصل اليها البحث بان لبرامج المشاركة المعتمدة دور مهم في تحديد مقدرات العاملين
- تبين إنّ مصطلح (المدنية) حديث ؛ لكن جوهره القرآن الكريم؛ لأن القرآن الكريم قد دعا في كل آياته إلى بناء الدولة المدنية التي أساسها العدل والمساواة , وهذا ما أثبتناه في متن البحث .
- إنّ المدنية نوعان الأولى مدنية في ظل الله , والثانية مدنية في ظل الإلحاد , أي أحداهما تدعو للحق عن طريق الله , والأخرى تدعي الحق بإنكار وجود الله ،فيجب الانتباه لمثل هذا النوع ؛ لأن هذا النوع يدعو كما تدعو داعش لتشو
المتغير في النحت العراقي المعاصر
التجريد في النحت العراقي المعاصر
المرآة في دراما الفضائيات المتعولمة
ا المشددددددددكلدة الحقيقيدة التي تواجدف مكدافحدة االدغال ليسدددددت االجزاء الن اتية الموجود فو سددددطح التربة والقضددددددداء عليها وانما كمية البذور التي تنتجها ذه الن اتات في كل سنة، وذ ا اكمال ن ات دغل واحد لدوره حياتف يقدي الى انتاج المئات من البذور وبقاء ا حية في التربة كخز ن الينضب ولسنوات عديد .
موازين النقد في الشعر الفارسي
ملخّص البحث
تميّزت اللغة العربية بوجود ظاهرة الإعراب كاملة فيها، ويُعدّ الإعراب من أكثر خصائص العربية وضوحًا؛ لأن مراعاته في الكلام هي الفارقُ بين المعاني التي يمكن أن يقع اللّبس فيها.
وليس من شك أن القرآن العظيم قد نزل مُعرَبًا وحفظته العرب ونقلته إلينا مُعربًا، كما تناقلوا أحاديث نبيِّهم عليه الصلاة والسلام كذلك، وفعلوا مثل ذلك عند حفظهم أشعار العرب قبل الإسلام وبعد
... Show MoreABSTRACT
The Iraqi Government had used all Possible methods of financing the fiscal deficit according to the economic and Political Circumstances at the time. It had borrowed from abroad during the 1980s. Those methods of borrowing led to negative impacts on the Iraqi economy such as increased external dept burden, higher inflation rate, negative interest rate and accumulation of domestic debt.
The "Financial Management and Public Debt" law no 95/ 2004 made a great change in those methods of Financing fiscal deficit in Iraq. Before 2004, the deficit was financed by issuing Treasury Bills and selling them to the Central Bank of Iraq with a prefixed interest rate. Thus, i
... Show More
1.jpg)