تعد فعالية ركض 100م من الفعاليات التي تتطلب توافق في قدرة الربط حركي(عصبي- عضلي) عالي في جميع مراحلها لأجل أداء تكنيك صحيح يحقق انجازا جيدا وتحتوي على التوافق الدقيق بين حركة الذراعين والرجلين ، وكل هذا لا يتحقق إلا من خلال وجود تدريبات وتمرينات للقوة العضلية والسرعة والتوافق تساعد في الأداء الصحيح وخاصة عند اللاعب ذو الإعاقة العقلية البسيطة ، لذلك فأن العمل على هذه القدرات البدنية منها والحركية لدى إفراد الإ

تكمن المقدمة وأهمية البحث في استخدام تمرينات مهارية باسلوب التعلم التعاوني ومعرفة مدى تاثيرها في تعليم مهارتي الطبطبة  العالية والمناولة المرتدة  بكرة السلة لطلاب الثاني المتوسط، كما وتطرق الباحثان إلى مشكلة البحث من خلال طرح الباحثان لعدة تساؤلات حول موضوع بحثه هل التمرينات المهارية بأسلوب التعلم التعاوني لها تأثير في تعليم مهارتي الطبطبة والمناولة المرتدة بكرة السلة لطلاب الثاني المتوسط ، وكان ا

وتكمن اهمية البحث في مدى تأثير استخدام قنوات النمو التطويرية بالأسلوب التبادلي في التعلم والاحتفاظ لبعض المهارات الاساسية بكرة القدم لطلاب الصف الثاني المتوسط  و إن لعبة كرة القدم كأية لعبة من الألعاب الجماعية المهمة والتي لها مبادؤها الأساسية التي أصبح من الضروري السعي للتوصل إلى أفضل الأساليب التدريسية لتعليم مهاراتها الأساسية , لان  جزءاً من نجاح الفريق يتوقف إلى حد كبير على مدى إتقا

هدف البحث الى اعداد مقياس الثقافة التنظيمية لضباط ركن التدريب ومعلمي التدريب البدني في تشكيلات هيئة الحشد الشعبي والتعرف على مستوى الثقافة التنظيمية لضباط ركن التدريب ومعلمي التدريب البدني في تشكيلات هيئة الحشد الشعبي، واستخدم الباحث المنهج الوصفي بالأسلوب المسحي لملائمته مع طبيعة المشكلة، وتم تحديد مجتمع البحث عمديا من معلمي التدريب البدني وعددهم (306) ضمن تشكيلات هيئة الحشد الشعبي، واعتمد

هدفت الدراسة الى التعرف على زمن الاستجابة الحركية للمثيرات السمعية والبصرية وأيضا التعرف على دقة حائط الصد وايجاد العلاقة بين زمن الاستجابة الحركية لمثيرات السمعية والبصرية ودقة مهاره حائط الصد ، تكون مجتمع الكلي للبحث من لاعبي اندية دوري النخبة العراقي للموسم (2019-2020) والبالغ عددهم (7) اندية بواقع (80) لاعب اما عينة البحث تكونت من لاعبي نادي الجيش والشرطة الرياضي البالغ عددهم (24) لاعباً، إذ تم است

من المعلوم إن اللياقة البدنية تساهم في تحسين مستوى وقابلية الفرد من الناحية البدنية والصحية والنفسية عن طريق التأثير المباشر في اعضاء الجسم واجهزته الوظيفية, إذ أثبتت الكثير من الدراسات والبحوث العلمية أن هناك ارتباطا وثيقا بين اللياقة البدنية والصحة العامة للفرد, وأن هذا الارتباط يكوّن ظاهرة تعرف باللياقة الصحية, وتكمن اهمية البحث في وضع منهج (غذائي بدني) لمعرفة مدى تأثيره في تطوير مستوى اللي

تكمن أهمية البحث في التعرف على علاقة هرمون التستوستيرون ببعض المؤشرات البايوكينماتيكية (القدرة, الشغل, الطاقة الحركية) في فترة الاعداد الخاص للرباعين الشباب. وتكمن غاية البحث الاختبارات وسيلة في اعطاء صورة واضحة عن الرباع للمدرب عن الاستعداد الوظيفي (الداخلي) والاستعداد الحركي (الخارجي) في فترة الاعداد الخاص, ولذا كان مجتمع البحث الرباعين الشباب من نادي الجيش الرياضي عددهم (5) وكانت نسبتهم (62%) من مجتمع الاصل

هدفت الدراسة إلى تصنيف عينة البحث إلى أربع مجموعات (مجموعتين ضابطة، ومجموعتين تجريبية)، إذ إن المجموعتان الضابطة تتكون من (8) لاعبين من أسلوب التفضيل المعرفي (التحليلي)، و(8) لاعبين من أسلوب التفضيل المعرفي (الشمولي) فتأخذ المجموعة الضابطة المنهج التدريبي المتبع من قبل المدرب، إضافة إلى المجموعتان التجريبية كذلك تتكون من (8) لاعبين من أسلوب التفضيل المعرفي (التحليلي)، و(8) لاعبين من أسلوب التفضيل المعرفي(الشمول

احتوى البحث على خمسة فصول، احتوى الفصل الاول على تمهد للألعاب الاولمبية وفعالية السباحة واهمية الدراسة وماجدته الباحثة من اسباب ادت الى اختيارها هذا الموضوع، اما الفصل الثاني: تناول الالعاب الاولمبية الحديثة والتي تم احياء بفضل البارون الفرنسي (بير دي كوبيرتان) حيث قام بأنشاء جريدة شهرية تهتم بنشر الاخبار الرياضية وتحتوي مقالات مهمة عن الالعاب بصورة عامة وعودة الالعاب الاولمبية بصورة خاصة ومن خلالها ناشد

على الرغم مما تحظى به بطولة كأس العالم بكرة القدم من إهتمامٍ منقطع النظير من قبل الباحثين وهو ما دفعهم الى كتابة مؤلفاتٍ ودراساتٍ عدة عن هذه البطولة غير أن الملاحظ بان المنتخب الأبرز في كل بطولة وهو الفائز بها كان بمنأىً عنهم نوعاً ما بحيث يتم التطرق أليه حاله حال المنتخبات المشاركة الأُخرى، ومن هذا المنطلق فقد ارتأى الباحث تخصيص هذا البحث لدراسة وتحليل أحد هذه المنتخبات وهو منتخب الأوركواي الفائز ببطولة كأ

وتجلت أهمية البحث والحاجة إليه في تطوير قابلية لاعبي كرة القدم الناشئين على المستوى المهاري والفسيولوجي، أما مشكلة البحث فقد تجلت في وجد ضعف في مستويات اللاعبين البدنية الخاصة والمهارات الاساسية للعبة مما يتطلب استخدام تمارين وفق مستوى المهارات لتطوير قدرات اللاعبين.

لذا هدف البحث:

1. اعداد تمرينات مركبة لتطوير القدرة اللاهوائية اللاكتيكية وبعض المهارات الاساسية بكرة القدم.
2. التعرف على تاث

 .تضمن الباب الاول على المقدمة وميل الرياضيين الى استخدام المكملات الغذائية الطبيعية منها والمصنعة ظنا منهم بان هناك نقص كبير في بعض مكونات الغذاء وخاصة البروتينات والفيتامينات والمعادن كذلك استخدام الكاربوهيدرات لغرض اطلاق طاقة حرارية عالية للمساعدة في الانجاز الرياضي .وتضمنت الفرضية على انه ليس هناك تشريعات صحية للسيطرة على استخدام المكملات الغذائية .واحتوى الباب الثاني على مراجعة خاصة بالتغذية وال

This study aims to prepare educational sessions for the strategy (team-pair-solo) in practical volleyball lessons for female students and identifying its effect on learning the accuracy of the spiking skill in volleyball. An experimental design with experimental and control groups was employed on a purposive sample of (30) female students who were to constitute (42.254%) from their community represented by the sophomores at the College of Physical Education and Sports Sciences for Girls / University of Baghdad who are in good standing in the morning study for the academic year (2022-2023), whose total number is (71) students.

According to the determinants of the experimental design, participants were divided into two equal groups,

احتوى البحث على خمسة ابواب: تضمن الباب الاول على المقدمة واهمية البحث ومشكلته واهدافه مقدمة البحث واهميته: أن العملية التدريبية اصبحت اكثر ارتباطاً بالوسائل الفسيولوجية والنفسية والبيولوجية اذ ان هذه الوسائل مجتمعةً تساهم في تقليل الألم والتعب والإجهاد العضلي، ومحاولة الوصول الى درجات عالية من الكفاءة البدنية والفسيولوجية، ويصاحب التدريب البدني مرتفع الشدة ظهور الألم العضلي والاجهاد وهو من العوامل الت

ان اهمية البحث بالعمل على اعادة عضلات البطن الى الوضع ما قبل الحمل او اقرب اليه من خلال تمارين مركزة لتأهيل هذه العضلات، اذ ان مشكلة البحث ظهرت من خلال تعدد حالات العمليات القيصرية في مجتمعنا والتي ادت الى تشوهات ملحوظة على بطن الحامل بعد الولادة، واحدى مظاهرها هو الترهل في هذه العضلات وزيادة محيطها عما سبق في فترة الحمل اضافة الى اعراض اخرى قد تكون مصاحبة لذلك من ضعف في هذه المنطقة. تمثلت عينة البحث بـ(10) نسا

 تم التطرق في الباب الاول الى اهمية البحث في كيفية الوصول الى ذهن التلاميذ بأبسط الطرق العلمية من اجل تعليم مختلف المهارات الرياضية كالدحرجة الامامية المكورة بالجمناستك وكانت مشكلة البحث الصعوبة التي ترافق عملية تعلم بعض المهارات الرياضية وخاصة في لعبة الجمناستك تطلب من الباحثة التفكير في استخدام حقيبة تعليمية تسهم في التقليل من الصعوبات وكان هدف البحث تصميم حقيبة تعليمية لمهارة الدحرجة الامامية وفرض

تكونت عينة البحث من (6) حراس مرمى بأعمار 13-14 سنة, وهدف البحث الى التعرف على تأثير تمرينات باستخدام جهاز الحبال المطاطية في القوة الانفجارية لعضلات الرجلين والذراعين وبعض المؤشرات البيو كيميائية لحراس مرمى كرة اليد بأعمار 13-14 سنة,. كما فرض البحث هناك فروق ذوات دلالة إحصائية في القوة الانفجارية لعضلات الرجلين والذراعين وبعض المؤشرات البيو كيميائية باستخدام جهاز الحبال المطاطية بين الاختبار القبلي والبعدي لحر

تجسدت مشكلة البحث على ان هناك قصوراً في مهارة الضربة المستقيمة للاعبي المنتخب الوطني بالريشة الطائرة وتحتاج هذه المهارة الى قوة وسرعة عالية لأدائها بالشكل الصحيح ولكي تكون اكثر تأثيرا وفاعلية على المنافس لذا فان تطوير عزم القوى لكتف الذراع الضاربة من الأمور المهمة لزيادة قوة الضربة وسرعتها. وهدف البحث الى: اعداد تمرينات خاصة باستخدام المضارب المثقلة لتطوير عزم القوى للكتف والضربة المستقيمة الامامية للاع

احتوى البحث على خمسة ابواب: تضمن الباب الاول على المقدمة واهمية البحث ومشكلته واهدافه العملية التدريبية من العمليات المهمة التي تحتاج الى القيادة الصحيحة والموجهه نحو تحقيق الغرض الذي يسعى الية مدربوا كرة القدم فالقيادة هي عملية اجتماعية التي من خلالها يتم التفاعل بين طرفي العملية التدريبية يمثل الاول دور القائد وهو المدرب والثاني المنفذ (اللاعب) ويتصف المدرب بالقدرة على التأثير في اللاعبين من اجل تحقيق ا

تطورت لعبة التنس الأرضي من خلال الجهود القيمة التي بذلها المختصون مستعينين بالعلوم الرياضية التي كانت على قدرٍ عال من المساندة العلمية لمدربي اللعبة وقد استفادوا منها واستغلوها لتطوير أداء اللاعبين ، شملت المتغيرات البايوميكانيكية مثل (المسافة والزمن والسرعة الخطية والزاوية والتعجيل والقوة وزوايا الجسم المختلفة ...) وأخذ القيم الأمثل منها وتطبيقها ميدانياً على مهارات اللعبة المختلفة للاستفادة منها في تح

تضمن الباب الاول التعريف بالبحث والمشكلة والاهداف والفروض، اذ ان التدريب عملية يجب ان تكون متكاملة في جميع جوانبها البدنية والفنية والخططية والنفسية وان اساس هذا التكامل يكمن في الربط بين النواحي المختلفة من اجل اعداد اللاعب اعداداً مثالياً ومن هنا كانت اهمية البحث في المزج بين بعض القدرات البدنية ومنها القوة المميزة بالسرعة ومهارة تعد من المهارات المهمة في خماسي كرة القدم وهي مهارة الدحرجة. اما الباب الث

تكمن المشكلة في قلة استخدام التمرينات الخاصة على الملاعب الرملية مما يجعل أداء اللاعبين غير فعال لعدم التمرن على مثل تلك الارضية,وتهدف الدراسةعلى التعرف على تاثير التمرينات الخاصة على الملاعب الرملية والملاعب الصلبة في تطوير سرعة الاستجابة الحركية والرشاقة ومهارة الاستقبال بالكرة الطائرة, وبفرضية ان التمرينات الخاصة على الملاعب الرملية والملاعب الصلبة ذا دلالة إحصائية على متغيرات البحث في الاختبارين ا

تعد فعالية الوثب العالي من الفعاليات التي طرأت عليها تغييرات كثيرة في الأداء الحركي وطرائق التدريب خلال الفترة الزمنية السابقة. ففي مسابقة الوثب العالي وهي أحد مسابقات الوثب والقفز في ألعاب القوى، لا يمكن تطوير المستوى الرياضي للواثب من دون التزود بالأسس العلمية الصحيحة المتعلقة بنوع التدريب المستخدم.ومن المعلوم فإن قدرة القوة بشكل عام هي إحدى القدرات البدنية المهمة التي يحتاجها واثب العالي، والتي يمكن ت

تجلت أهمية البحث من خلال مقياس للاتجاه النفسي نحو المشاركة في النشاطات الكشفية لفرق الكشاف المتقدم في مديريات تربيات محافظة بغداد اذ أن للاختبارات والمقاييس دور بارز في التشخيص والتصنيف ومتابعة التقدم ولتحقيق ذلك يتطلب وجود قادة كشافة يمتلكون مهارات قيادية خاصة يستطيعون من خلالها، وكانت أهداف البحث الكشاف المتقدم التخطيط مع طليعته لمشروع خدمة عامة وتنفيذ هذه الأهداف ولعدم وجود مقاييس يمكن ت

تجلت مشكلة البحث بوجود بطأ في سرعة التحرك داخل الملعب و بعض القدرات الحركية عند عينة البحث هدفت الدراسة الى التعرف على تأثير التمرينات اللاأوكسجينية المائية في تحسين وظائف القلب والجهاز الدوري التنفسي فضلاً عن التعرف على مستوى تطور المتغيرات الفسيولوجية حسب موقع الضبط.ورغبةً من الباحثة في استخدام وسيلة جديدة في التدريب ألا وهي منهجاً شاملاً يعتمد على الدمج ما بين التمرينات اللاأوكسجينة والمائية للارتقاء