تعد تدريبات اللاكتيك الديناميكي من التدريبات الحديثة عالميا والتي تعمل مع المستويات العليا إذ يعتقد الباحثان أن تدريبات اللاكتيك الديناميكي هي الأكثر ملائمة مع فعاليات العشاري لكونه يمكن من خلالها وصول اللاعب إلى نهاية السباق وهو بحاله جيدة من اللياقة البدينة أي يتمكن من أكمال الفعاليات العشرة بجهوزية عالية وعدم الإخفاق في احد عناصر اللياقة البدينة . إذ وجد الباحثان انه الأكثر ملائمة لتدريب هذه الفعالية

ان هدف البحث هو وضع تمرينات تأهيلية ومعرفة تأثيرها على التوازن والتركيز على تنبيه واستثارة أجهزة الحس العميق حيث ان هدف إعادة تأهيل الرباط الصليبي الأمامي للاعبي كرة القدم هو عودة اللاعب الى وضعة الطبيعي قبل الإصابة.

 استخدم الباحثان تمارينات المدى الحركي في الاسبوع الاول والتوازن في الاسبوع الثالث بعد العملية الجراحية والانتقال من السهل الي الصعب في جميع مراحل اعادة تأهيل الرباط الصليبي الامامي ك

ان طريقة تنفيذ الوحدات التعليمية ونوعها ذات أهمية كبيرة في تطوير العملية التعليمية والوصول بالمتعلمين الى اداء افضل وبالتالي بناء المجتمعات البشرية، من خلال خبرة الباحث الميدانية في تدريس مادة الاسكواش وأحد المختصين في مجال اللعبة، وجد ان استخدام الاساليب المُتبعة في عملية تعلم المهارات الاساسية مُجدية الى حد ما ولآكنها تحتاج الى وقت اطول في عملية التعلم ومع تطور قوانين الالعاب الرياضية واستخدام التكنل

ان لعبة الكرة الطائرة من الالعاب التي تعتمد اعتمادا كبيرا على المهارات وان اي ضعف في احدى مهاراتها يؤدي الى ضعف في الفريق وبالتالي ضعف في النتيجة والانجاز كما ان هذه اللعبة ادخلت عليها تعديلات كثيرة من ضمنها اللاعب الحر ادت الى ضرورة الاخذ بعين الاعتبار لهذه التعديلات التي اثرت على مجريات اللعب بشكل كبير. ومن خلال ملاحظة الباحثان بان اغلب الفرق والمدربين لا ياخذون بعين الاعتبار لهذا الدور المهم للاعب الحر و

شمل الباب الاول على مقدمة البحث وتطرق فيها الباحث عن المهارات المهمة في الكرة الطائرة ودور التشويق فيها فضلاً عن دور العلوم الحديثة في ظهور النتائج ومواكبة التطور الحاصل في العالم و التطرق الى اهداف وفروض ومجالات البحث اما الباب الثاني شمل مواضيع التي تخص البحث كالتعلم الحركي في المجال الرياضي والاجهزة والادوات المستخدمة في التعلم اضافة الى المهارات الفنية في الكرة الطائرة وشمل الباب الثالث منهجية البحث

تعتبر كرة القدم واحدة من الالعاب التي تتطلب دقة وسرعة في الاداء وقد هدفت الدراسة الحالية الى أعداد منهج تدريبي لتطوير سرعة الحركية للمناولة بكرة القدم للاعبين المدارس الكروية في العراق وكذلك معرفة تأثير التمرينات التنافسية الفردية والجماعية في تطوير الجانب المهاري المتمثل بالسرعة الحركية للمناولة وقد طبق المنهج التجريبي على عينة من المدارس الكروية بأعمار (13) سنة وعددهم (20) لأعبا قسموا الى مجموعتين تجريبي

هدف البحث الى بناء بطارية اختبار بدنية لانتقاء حراس المرمى بكرة القدم لأعمار (10– 12) سنة. استخدم الباحث المنهج الوصفي بالأسلوب المسحي للتوصل الى حل مشكلة البحث. كما اشتمل مجتمع البحث على حراس المرمى بكرة القدم ولأعمار (10 -12) سنة، وبلغ عددهم (66) حارساً وكما يأتي (10) حراس للتجربة الاستطلاعية و(56)حارساً لعينة البناء. ومن أجل الحصول على البيانات والمعلومات المتعلقة بموضوع البحث استخدم الباحث وسائل الملاحظة، المراجع

تضمن الباب الأول التعريف بالبحث وأهميته، وتم التطرق إلى أهمية الركلات الثابتة القريبة من منطقة الجزاء في دقة تأدية المهارة، وتم التطرق الى مشكلة البحث والسبب في خوض هكذا بحوث، والتعرف على أهداف وفروض البحث وكذلك مجالاته. أما الباب الثاني احتوى على الدراسات النظرية، فقد تم التطرق الى التعرف على مفهوم مهارة التهديف والركلات الثابتة القريبة من منطقة الجزاء. اما الباب الثالث فقد تم التطرق الى الاجراءات الميدا

يهدف البحث إلى التعرف على مفهوم الجودة ومعاييرها في كلية التربية الرياضية –جامعة بغداد، وكذلك تقويم بعض معايير الجودة في كلية التربية الرياضية – جامعة بغداد من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس. وقد تكون مجتمع البحث على جميع أعضاء هيئة التدريس في كلية التربية الرياضية – جامعة بغداد للعام الدراسي 2011-2012 والبالغ عددهم (208) عضو هيئة تدريس، وتم اختيار عينة عشوائية من أعضاء هيئة التدريس البالغ عددهم (100) ووزعت عليهم است

رياضة المبارزة تعتمد على الحركات الهجومية والدفاعية مع المحافظة على المسافة بين اللاعبين واحتواء الهجوم للتهويشات الخادعة من المنافس بسرعة ودقة لضمان الحصول على موقف هجومي جيد او دفاعي مع القدرة في الاحتفاظ بتوازن الجسم بوضع معين , ولغرض الحصول على هذه المواقف يتطلب الربط بين هذه الصفات البدنية الخاصة من اجل اتقان المهارات الاساسية في الدفاع والهجوم ويهدف البحث الى التعرف على دقة الطعن وعلاقتها بسرعة الا

هدف البحث الى: بناء بطارية اختبار بدنية لانتقاء ناشئين بكرة القدم للصالات لأعمار (14-16) سنة، واستخدم الباحث المنهج الوصفي بالأسلوب المسحي للتوصل الى حل مشكلة البحث. اشتمل مجتمع البحث على اللاعبين الناشئين بكرة القدم للصالات بأعمار(14-16) سنة وبلغ عددهم (120) لاعبا وكما يأتي, (10) لاعبين للتجربة الاستطلاعية, (40) لاعباً لعينة البناء و(70) لاعباً لعينة التقنين ومن اجل الحصول على البيانات والمعلومات المتعلقة بموضوع البحث

أجريت هذه الدراسة على عينة من لاعبي شباب الزعفرانية كرة القدم والبالغ عددهم (20) لاعبا وبعمر (18- 20) سنة. وتهدف هذه الدراسة إلى التعرف على تأثير تمارين بدنية مهارية في تطوير تحمل السرعة الخاصة في اداء الحركي والمهاري بكرة القدم لعينة البحث. وأسفرت نتائج هذه الدراسة عن وجود فروق ذات دلالة معنوية بين الاختبارات القبلية والبعدية ولصالح الاختبارات البعدية لعينة البحث.ومن نتائج هذه الدراسة أيضا هو تحسن في مستوى الاد

البــاب الأول مقدمة البحث وأهميته تضمن هذا الباب معرفة مدى أهمية التعلم وتحديداً التعلم الحركي وعلاقته بتعلم المهارات الحركية إضافة إلى أهمية استخدام طريقة تدريسية من طرائق التدريس وهي الجزئية للمساهمة بالارتقاء بمستوى التعلم. أما مجالات البحث فكانوا عينة من طلاب فرع التربية الرياضية – للصفوف الرابعة في معاهد إعداد المعلمين – بغداد للفصل الدراسي الثاني من عام 2008-2009 في الملاعب الرياضية في معهد إعداد المع

This study aims to identify the effectiveness of kinetic games and their impact on learning some basic basketball skills for middle school students. The hypotheses of this study suggest that there are statistically significant differences between the experimental and control groups in the post-tests, favoring the experimental group. The research problem was identified through monitoring and reviewing the teaching methods used in middle school physical education classes. It was found that most lessons lack variety in teaching methods and rely on traditional approaches, which do not cater to the individual differences among learners. Consequently, the learning outcomes among students vary, and mastery of skills is not achieved. This issue

هدفت الدراسة الى التعرف على العوامل المؤثرة في تذبذب مستوى لاعبي رياضة المبارزة العراقية بالأسلحة الثلاث والتعرف على ترتيب هذه العوامل حسب نسبة مساهمة كل عامل على حدة وقد استخدم الباحثون المنهج الوصفي بأسلوب الدراسات المسحية وشملت عينة البحث (60) لاعباً يمثلون الأسلحة الثلاث وبالاعتماد على استبانة متكونة من خمسة محاور وستة أسئلة لكل محور وعند استخلاص النتائج تبين لنا تسلسل الاعمدة والمحاور حسب الإجابات ال

من خلال عمل الباحثة في تدريس مادة كرة اليد ومشاهدتها لأغلب دروس التربية الرياضية العملية في الكلية واستفسارها من بعض المدرسين والعاملين في حقل التربية الرياضية وسؤال ذوي الخبرة والاختصاص في مجال التدريس تبين ان الأسلوب الشائع في تدريس المهارات المتعددة بشكل عام وبكرة اليد بشكل خاص هو الأسلوب ألأمري الذي يتطلب من المدرس ان يكون صانعاً للقرار فارضاً اياه على الطالب وليس تجنياً منا على هذا الأسلوب والإقلال م

يحتاج الحكام الى لمهارات النفسية من خلال جلسات ارشادية نفسية الغاية منها تطوير مستوى الاداء للحكام وهي من الامور المهمة لإنجاح المباراة لذلك استخدم المنهج التجريبي ذو المجموعتين الضابطة والتجريبية وكل مجموعة تتكون من (10) حكام و(4) حكام بالتجربة الاستطلاعية ادخلت المجموعة التجريبية في جلسات ارشادية نفسية على مدى (8) اسابيع لكل اسبوع جلسة واحدة فيما بقيت المجموعة الضابطة على منهاجها المعتمد من قبل لجنة الحكام

هدفت الدراسة التعرف على أهمية بعض القدرات الحركية في دقة أداء مهارة التصويبة السلمية في لعبة كرة السلة، والتعرف على أهمية بعض المتغيرات البيوكينماتيكية في دقة اداء مهارة التصويبة السلمية في لعبة كرة السلة، ونسب مساهمة بعض القدرات الحركية والمتغيرات البيوكينماتيكية في دقة اداء مهارة التصويبة السلمية في لعبة كرة السلة، واستخدام المنهج الوصفي وتكونت عينة البحث من لاعبي نادي الكرخ الرياضي فئة الشباب وعددهم

يشير البحث الى أهمية القوة الانفجارية لدى للاعبي البوتشيا ومدى تأثيرها على الأداء المهاري للاعبين، اذ تعتبر القوة الانفجارية واحدة من اهم القدرات البدنية، ان لعبة البوتشيا تعتمد بشكل أساسي على الدقة بالإضافة الى بعض القدرات البدنية، اذ تشكل الدقة تحديا كبيرا على اللاعبين لأنهم يعانون من حركات ارتعاشيه تشنجية تسبب لهم صعوبة في التحكم بالكرة والتي بدورها تؤثر على الأداء المهاري، من خلال تواجد الباحث كحكم م

العالم اليوم يتوجه نحو مرحلة جديدة تراجعت فيها الاساليب التقليدية المتبعة في الادارة لتحل محلها اساليب تتبع العمل التكنلوجي ونظام المعلومات في ادارة شؤونها المنطوي تحت مسمى (الحوكمة الالكترونية)، التي انتشرت في الفترة الاخيرة ودخلت مجال الاعمال بشكل كبير وواسع، اذ اصبحت من الضروريات المتحتم وجودها داخل اي منظمة، اذ تعمل على توفير مناخ اداري للمنظمة وجودة في الانتاج والاداء الجيد في العمل وتختصر الكثير من

 جاءت اهمية البحث في التعرف على فاعلية مساهمة بعض المتغيرات البيوكنماتكية باداء مهارة الضرب الساحق الخلفي .ونظرا لقلة المعلومات الميكانكية لمهارة الضرب الساحق وفاعلية مساهمتها دفع الباحث الى دراسة هذا الموضوع لمعرفة فاعلية واختلاف مساهمة المتغيرات البايوكنماتكية لمراحل الاداء المهاري .لذا هدف البحث للتعرف على مراحل الضرب الساحق الخلفي و علاقته بالمتغيرات البايوكنماتكية و نسبة مساهمة هذه المتغيرات ب

 . اشتمل البحث على خمس أبواب وهي على النحو التالي : الباب الأول ( التعريف بالبحث ) : اشتمل هذا الباب على مقدمة البحث و أهميته . إذ تطرق الحديث عن الرياضة اليمنية عامة والعاب القوى بصورة خاصة لكونها حديثة العهد في اليمن وإنها بدأت بعد ثورة سبتمبر وإقرار النظام الجمهوري حيث تم ممارستها في المدارس و الأندية والاتحادات الرياضية والعسكرية خلال السبعينات من القرن الماضي . وعن أهمية البحث تطرق الباحثان إلى عدم وجود

هدف هذا البحث الى التعرف على تاثير باستخدام أسلوب الوسائط التعليمية المتعددة في تعلم بعض المهارات الأساسيةبالكرة الطائرة ومستوى التحصيل المعرفي لهذه المهارات،واستخدمت الباحثة المنهج التجريبي ذو المجموعة الواحدة (الفردي)على عينةمن طالبات السنة الرابعة في معهد اعداد المعلمات في بابل وبعدد(12)طالبة،فضلا عن استخدام الوسائل والادوات والاجهزة الملائمة لاجراءات البحث واختيار الاختبارات الخاصة بالمهارات قيد

أهداف البحث 1. التعرف على تأثير استخدام الأساليب (الأسلوب التقليدي ،الأسلوب التدريبي،الأسلوب التبادلي) في تعلم مهارة التهديف السلمي بكرة ألسله لطلاب ألمرحله ألثانيه في قسم ألتربيه ألرياضيه /ألجامعه ألمستنصريه. 2. التعرف على الفروق في الاختبارات ألبعديه لمهارة التهديف السلمي بكرة السله لطلاب المرحله الثانيه في قسم التربيه الرياضيه /الجامعه المستنصريه باستخدام الاساليب (الاسلوب التقليدي ،الاسلوب التدريبي،

يطالب الاتحاد الدولي لكرة القدم من الاتحادات الوطنية في شهر ايلول من كل سنة ارسال قائمة بالحكام الدوليين لاعتمادهم للسنة القادمة وهنا تبدأ المشاكل لاختيار الحكام ربما تكون حسب الامزجة والعلاقات ولاحظ الباحث هنالك عدم دقة في اختيار الحكام لذا ارتأى دراسة وتحديد الضوابط الخاصة وفق اسس علمية اكاديمية للترشيح للقائمة الدولية لحكام كرة القدم وقد تم تصميم استمارة خاصة بهم وتحديد الانسب حسب رأى الخبراء والباحث

إن الإيقاع الحيوي له دور فعال في الانجاز الرياضي في برمجة السباقات والبطولات بكافة الألعاب ، وتكمن أهمية البحث في دراسة مستوى بعض القدرات البدنية والذهنية خلال الأيام الصفرية والحرجة وان إهمال هذه الأيام خلال التدريبات قد يعرض اللاعبين للإصابة والحوادث وهذه مشكلة البحث ، أما هدف البحث فهي معرفة مستوى بعض القدرات البدنية والذهنية في اليوم الصفري والحرج وفق الإيقاع الحيوي ، وقد اجري البحث على عينة من طلبة ك

تكلم الباب الاول في المقدمة وألاهمية عن طبيعة لعبة الريشة ومتطلباتها البدنية بصورة عامة وعن متطلبات مهارة الضربة الساحقة بصورة خاصة وتكمن في القوة الانفجارية والسرعة الحركية،أن مشكلة البحث هي معرفة طبيعة العلاقة التي تربط هاتين الصفتين بدقة المهارة،كذلك الهداف والفروض والمجالات،وجاء في الباب الثاني مفهوم القوة الانفجارية والسرعة الحركية كذلك مفهوم الدقة،اما الباب الثالث فحتوى على منهج البحث والاجراءا

يهدف البحث إلى التعرف على مكامن القوة والضعف في درس الجمناستك من خلال استجواب المبحوثين على ذلك وأقترض البحث الأكثر الأجهزة والحركات المطلوبة لكل جهاز يؤدي إلى إرباك الطالب وعدم تعلمه الحركة بشكل جيد ومتقن وقلة الوقت المخصص لدرس الجمناستك وتم أجراء البحث على عينة من طلبة كلية التربية الرياضية – جامعة بغداد وتوصلوا إلى رغبة الطلبة في تعلم المهارات الحركية الخاصة بدرس الجمناستك بعد الحصص وعرض الحركة من قبل

هدف هذا البحث إلى التعرف على تأثير استخدام اسلوبي المنافسة (الفردي والجماعي )في تطوير أداء مهارتي الضرب الساحق وحائط الصد بالكرة الطائرة للطلاب،فضلا" عن الكشف عن تأثير استخدام اسلوبي المنافسة (الفردي والجماعي)في نسبة الاحتفاظ بأداء هاتين المهارتين،واتبعت الباحثة المنهج التجريبي باسلوب المجموعات التجريبية المتكافئةعلى عينة من طلاب المرحلة الرابعة في كلية التربية الرياضية-جامعة بابل للعام الدراسي(2007-2008)ا