هدفت الدراسة الى اعداد منهج تدريبي باستعمال تدريبات هوائية خاصة في تطوير السرعة الهوائية ومعدل التمثيل الغذائي للاعبي الاحتياجات الخاصة في لعبة خماسي كرة القدم والتعرف على تأثير التدريبات الهوائية بين نتائج الاختبارين القبلي والبعدي في تطوير السرعة الهوائية ومعدل التمثيل الغذائي لدى لاعبي الاحتياجات الخاصة في لعبة خماسي كرة القدم وافترض الباحثان وجود فروق ذات دلالة احصائية بين نتائج الاختبارين القبلي

احتوى البحث على ثلاث محاور الاول / شمل المقدمة ومشكلة البحث التي اكدت على ماللتربية الرياضية من دور في سعاده الانسان ورفاهيته ،كما احتوى هذا المحور على اهمية البحث والحاجة اليه وثبت كذلك اهداف البحث وهي (التعرف على اثر ممارسة النشاط الرياضي على تطوير الثقة بالنفس للمعاقين والتعرف على اثر النشاط الرياضي في اندماج المعاق بالمجتمع ، اضافة لتساؤلات البحث والتعرف باهم المصطلحات المستخدمة في البحث).وشمل المحور ا

تكمن مشكلة البحث في دراسة مدى الفروق بين الطلاب والطالبات بمستوى الامن النفسي للمرحلة الاولى، وهل ان عملية الانتقال من جو الاعدادية الى الجو الجامعي قد اثر في مستوى الامن النفسي، فالمرحلة الاولى هم مجتمع طلبة انتقلوا انتقالة نوعية في حياتهم، ولهذا ارادت الباحثة ان تدرس هذه الصفة النفسية المهمة بين الذكور والاناث، واي الجنسين اكثر امنا، ولشرح اسباب هذه الفروق ان وجدت او لم توجد، وهدف البحث الى التعرف على مس

يشكل التصور الذهني في الكرة الطائرة احد الأسس المهمة المؤثرة في نتائج الأداء، وبشكل خاص في مهارة الإرسال ،لاسيما وان كثير من اللاعبين يبني قراره على موقع المنافس وأسلوب تحركه عند أداء هذه المهارة، بحيث يجعل من كل المؤشرات التي في ذهنه حدثا محددا لاتخاذ قراره في تحديد التصور المطلوب لسرعة ومكان الكرة وبما يحقق نتائج ذات طابع متقدم في الأداء. ولكون إن كثير من الطلبة لا يجيدون هذا النوع من الأداء وبالنظر لكون ه

هدفت البحث الى تحليل المسار الحركي للرباعين خلال الاداء لاستخراج زوايا العمل العضلي في القسم الثاني من رفعة النتر (الجيرك) بطريقتي نصف الثني وفتح الرجلين والمقارنة بين هذه الزوايا من خلال الاسس الميكانيكية للوصول الى الطريقة الاكثر مناسبة للاداء الاقتصادي لغرض تعميمها واستخدامها من قبل الرباعين العراقيين ممن تنسجم هذه الطريقة مع مواصفاته الجسمية ليكون لديه اكثر من خيار لاداء هذا القسم من الرفعة بجهد اقل

تجلت مشكلة البحث بوجود بطأ في سرعة التحرك داخل الملعب و بعض القدرات الحركية عند عينة البحث تتضمن مقدمة البحث واهميته دراسة ازمان السباحين والعمل على تقليلها من خلال حركة الرجلين لما لها من دور فاعل في تسارع السباح وتقليل زمن الاداء، اذ ان اهمية البحث هي دراسة حركة الرجلين وخط عملحركتها الخاصة للسباحات الاربعة من خلال معرفة تأثيرها بالأداء بين طريقة واخرى، وهذا كان دافعا قويا للباحث للقيام بهذا البحث لكي يك

تمثلت اهمية البحث في الكشف عن اسباب الضعف الحاصل لدى اللاعبين في تنفيذ الاداء الخططي وماهي العوامل او الابعاد الاخرى المرتبطة بها وكذلك تقديم نسب وارقام حقيقية وفقاً لآراء الخبراء عن الاداء الخططي للفريق ودور الجهاز التدريبي والجهاز الاداري للوقوف عليها لأجل وضع الحلول الانية والمستقبلية لتداركها وكذلك تحسين نقاط القوة لدى الفريق لتحيق الافضل في الموسم القادم وكذلك تقديم الاسباب المؤثرة والمرتبطة بعمل

تتميز لعبة كرة السلة بأنها من الألعاب التي تتطلب من ممارسيها أداء مهارات ذات مواصفات معينة وتكنيك دقيق ، يرتبط أداء تلك المهارات بمتطلبات خاصة واهم تلك المتطلبات هي القوة المميزة بالسرعة ، ويظهر ذلك جليا في المهارات الدفاعية بعد اداء الهجوم على سلة المنافس ،ويهدف البحث في العمل على إعداد تمرينات خاصة لتطوير القوة المميزة بالسرعة لدى لاعبي كرة السلة وكذلك التعرف على تأثير تطوير القوة المميزة بالسرعة في مست

هدف البحث الى إيجاد صدق وثبات اختبار عدو (40) متر بدحرجة الكرة لقياس القدرة الافقية للاعبي كرة القدم. واعتمد الباحث المنهج الوصفي وتمثلت عينة البحث بطلاب كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة في جامعة بغداد والبالغ عددهم (31) طالباً من اللاعبين في الأندية العراقية. وبلغ المتوسط الحسابي لعينة البحث في قياسات الطول والوزن والعمر (175.52 ±7.85 سم) (66.26 ±10.12 كغم) (23.74 ±2.49 سنة) على التوالي. وتم اختبار عينة البحث باختبار عدو (40) م

هدفت دراسة الى اعداد تمرينات خاصة باستخدام الحبال المطاطية لتطوير بعض القدرات البدنية وانجاز فعالية رمي القرص فئة (F56) للشابات، التعرف على تأثيرها في تطوير بعض القدرات البدنية وانجاز فعالية رمي القرص فئة (F56) للشابات. واستخدم الباحثان المنهج التجريبي بتصميم المجموعة الواحدة، وحددت عينة البحث بالطريقة العمدية من لاعبات منتخب الشباب للمعاقات على الكراسي من الجلوس فئة (F56) لفعالية رمي القرص. تم تطبيق المنهج الت

The importance of the research is evident in the use of exercises with the training device, which is one of the modern techniques in teaching the abilities of players, especially in teaching the skill of the backhand, and in improving the accuracy of the performance of players and increasing the contribution to the formation of a base for the game for players who have a good level of learning and upgrading the game to reach a certain achievement, and the research issue was represented in the lack of accuracy in sending balls to the required areas to achieve points, especially in the performance of the skill of the backhand due to the speed of play during the course of the match, and the study aimed to introduce modern technology using th

هدفت هذه الدراسة لمعرفة تأثير إستخدام أدوات مساعدة في تعليم مهارة قفزة اليدين الامامية على بساط الحركات الارضية في الجمناستك الفني للرجال، من خلال تصنيع ادوات مساعده قليلة الكلفه، وافترض الباحث ان الادوات المساعده ستؤثر تأثيرا" ايجابيا" على تعلم مهارة قفزة اليدين الامامية على بساط الحركات الارضية، اذ استخدم الباحث المنهج التجريبي حيث بلغت عينة البحث المستخدمه في الدراسة 40 طالبا" من الذكور، واستخدم الباحث

البــاب الأول مقدمة البحث وأهميته تضمن هذا الباب معرفة مدى أهمية التعلم وتحديداً التعلم الحركي وعلاقته بتعلم المهارات الحركية إضافة إلى أهمية استخدام طريقة تدريسية من طرائق التدريس وهي الجزئية للمساهمة بالارتقاء بمستوى التعلم. أما مجالات البحث فكانوا عينة من طلاب فرع التربية الرياضية – للصفوف الرابعة في معاهد إعداد المعلمين – بغداد للفصل الدراسي الثاني من عام 2008-2009 في الملاعب الرياضية في معهد إعداد المع

هدفت الدراسة الى تحديد وتعديل اختبار للتحصيل المعرفي لبعض مهارات التصويب بكرة اليد لطلاب المرحلة الثانية كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة فضلاً عن التعرف على تأثير استخدام الوحدات التعليمية بأسلوب الاستقصاء في مستوى التحصيل المعرفي لبعض انواع التصويب بكرة اليد لدى عينة البحث، واعتمد الباحثان المنهج التجريبي، وبلغ عدد عينة البحث (16) طالباً لكل مجموعة تجريبية وضابطة، وقام الباحثان بتطبيق ت

تكمن أهمية البحث في وضع تمارين مهارية خاصة لنمطي من أنماط التفكير (C،B) لغرض تعلم مهارة

تتحدد مشكلة البحث في ضياع الجهد التدريبي مع طلاب لم يتم اختيارهم علميا وبحسب مواصفات تتماشى ومؤهلات اللاعب لمركز أو خط اللعب في كرة القدم لهذا جاءت أهداف البحث تسعى إلى تصنيف مفردات عينة البحث بحسب المتغيرات الانثروبومترية ومقارنة هذه الصنوف في القدرات الحركية والمهارية التي يتمتع بها أفراد تلك العينات المصنفة.

و

هدف البحث إلى التعرف على مستوى الاداء لبعض المهارات الدفاعية بكرة اليد لدى كليتي التربية الرياضية في جامعتي صلاح الدين وكوية والتعرف على الفروق بمستوى اداء بعض المهارات الدفاعية بكرة اليد بين كليتي التربية الرياضية في جامعتي صلاح الدين وكوية. إستخدم الباحثان المنهج الوصفي بأسلوب الدراسات المقارنة و ذلك لملاءمته طبيعة المشكلة. حيث تمثلت مجتمع البحث طلاب المرحلة الرابعة في كليتي التربية الرياضية جامعتي كو

يهدف البحث الى التعرف عن تأثير اسلوبي التمرين الثابت والمتغير بالمسافة في تعلم بعض مهارات التنس،وأيهما افضل في التعلم والاحتفاظ. وتتقصى الباحثة عن اثرهما في تطوير البرامج الحركية واختيار التمرين الافضل كبديل للتعليم المتبع. يتكون العينة من(30) طالبا من المرحلة الثانية / قسم التدريب المنتظمين في كلية التربية الرياضية /جامعة السليمانية،تم توزيعهم الى ثلاث مجاميع متساوية،المجموعة الضابطة(التعليم المتبع) (10) ط

تكمن أهمية البحث بمعرفة العلاقة بين مستوى الحمل والطاقة المصروفة المبذولة في اثناء المباريات للحكام لغرض مساعدة القائمين في معرفة القيم الرقمية باستخدام الأجهزة الحديثة في أثناء المباراة، والاستفادة منها لاختصار الزمن والجهد عند تقييم الحكم، وكذلك عند وضع البرامج التدريبية لهم، اذ أصبحت سرعة الأداء من مظاهر كرة القدم الحديثة، ولكي يتمكن الحكم من قيادة المباراة بنجاح وجب عليه أن يتمتع بقدرات فسيولوجية و

تطرقنا في دراستنا إلى أن الشعوب تتطور وتنهض وتبني مجتمعاتها بالعلم والتعلم، ولدرس التربية الرياضية دور في بناء شخصية الفرد وتنمية عناصر لياقته كما إن للتمرينات التوافقية تأثيراً في تعلم المهارات الأساسية بكرة اليد ومساهمتها في سرعة التعلم والاقتصاد بالجهد والوقت من خلال الاعتماد على التفضيلات الحسية (السمعية والبصرية واللمسية) حيث تشير هذه المفاهيم إلى أساليب التعلم المعتمدة على القنوات الحسية وكيفية ا

اشتمل البحث على خمسة أبواب هي :الباب الأول : التعريف بالبحثاحتوى الباب الأول على مقدمة البحث وأهميته ، إذ تم التطرق من خلاله إلى أهمية لعبة كرة القدم وكذلك التطور الكبير الذي طرأ على الرياضة في العالم ، وارتفاع مستوى الفرق المشاركة في البطولات والألعاب الرياضية ، حيث لعبت الأنظمة والأجهزة الرياضية الحديثة دوراً كبيراً في تطوير أساليب التدريب ونوعية الاختبارات وسرعة إنجازها مما زاد من اهتمام المدربين في تطو

لعبت كرة القدم دورا كبيرا في تطوير الناحية الاجتماعية والأخلاقية للشعوب ومنها الشعوب الفقيرة وهي لغة التفاهم بين المجتمعات وساهم الحكام بدور كبير في هذا الجانب ومنهم الحكام النساء ولابد للحكم (النساء) اجتياز الاختبارات البدنية لقيادة المباراة الى بر الأمان وعلى هذا قام الباحث بدراسة باستخدام تمارين لتطوير مطاولة السرعة وهي اهم قدرة بدنية للحكم حيث ترتبط السرعة والمطاولة لاجتياز اختبار 150×20 واعتمد على عين

هدف البحث إلى التعرف على تأثير أسلوب حل المشكلات باستخدام العاب الكرات في تطوير بعض الحركات الأساسية بعمر (9 سنوات) للبنين، وقد تكونت عينة البحث من (20) تلميذاً من تلاميذ مدرسة (الشبعات المختلطة) للصف الثالث الابتدائي، وتم اختيارهم بالطريقة العشوائية (طريقة القرعة) وتقسيمهم إلى مجموعتين، ضابطة وتجريبية، وبواقع (10) تلاميذ لكل مجموعة، وتم تطبيق مفردات المنهج المعد من قبل وزارة التربية على المجموعة الضابطة، في ح

هدف البحث معرفة تأثير التمرينات المقترحة في تطوير قوة الذراع الضاربة بدقة الضربة الأرضية الأمامية في لعبة التنس والإسراع في تحقيق التطور الملموس من خلال تصميم تمرينات بأسلوب يتلائم مع قوة الضربة ودقة الأداء المهاري في لعبة التنس، وأفترض الباحث أن هناك تأثيراً ايجابياً في تطوير قوة الذراع الضاربة بدقة الضربة الأرضية الأمامية في لعبة التنس من جراء اعتماد التمارين التدريبية المقترحة، وهناك علاقة ذات دل

تبرز أهمية هذا البحث في استخدام الاسلوب المختلط لرفع مستوى الانجاز لعينة من رباعي القوة البدنية شباب , حيث لاحظ الباحث من خلال خبرته المتواضعة واللقائات التي اجراها مع عدد من مدربي رياضة القوة البدنية أن هناك قلة أستخدام لأسلوب مهم من أساليب تدريب القوة العضلية ألا وهو الأسلوب المختلط حيث يستخدم أغلب المدربين الأسلوب المتحرك والأسلوب الثابت بأنفرادية وبمعزل عن الآخر لذلك سوف يقوم الباحث بأعداد منهج تدريبي

أثر عامل الخوف على مستوى الأداء في القفز على الحصان فتحا للطالبات يرتبط النشاط الرياضي بالحالات النفسية كالخوف وما له من تأثير على الأداء الرياضي للطالبات ويهدف البحث إلى دراسة عامل الخوف على مستوى الأداء عند عبور الحصان فتحا ويتضمن فرض البحث عنى عامل الخوف يؤثر سلبيا على مستوى الأداء عند عبور الحصان فتحا في الجمناستك الفني وعينة البحث طالبات المرحلة الرابعة والخامسة في معهد المعلمات في محافظة صلاح الدين

      هدفت الدراسة إلى إعداد تمرينات بأسلوبي الفارتلك والتلال (المتتالي والمتداخل) باستخدام جهاز السير المتحرك ، والتعرف على تأثير أسلوبي الفارتلك والتلال (المتتالي) ، وتأثير أسلوبي الفارتلك والتلال (المتداخل) في تطوير القوة العضلية للرجلين وانجاز عدو (400) متر لذوي الإعاقة البدنية فئة (46-47) ، وأنتهج الباحثان منهج البحث التجريبي بتصميم المجموعتين التجريبيتين على عينة راكضي المنتخب ال

هدف البحث الى تقنين مقياس تقدير الذات الكشفي ومعرفة العلاقة بين مقياس تقدير الذات الكشفي وبعض المهارات الأساسية للقادة الكشفيين الحاملين للشارة الخشبية في العراق، وتبلورت مشكلة البحث بعدم وجود دراسة لتقييم اداء القادة الكشفيين الحاملين للشارة الخشبية لتحسين المستوى الميداني لهم، واستخدم الباحثان المنهج الوصفي، وتم تحديد عينة البحث بالطريقة العشوائية والتي بلغ عددها (93) فرداً من قادة العراق الكشفيي

تستخدم دمى المصارعة في تعليم وتطوير المسكات الفنية هذا بالإضافة إلى استخدامها في بعض الجوانب التكتيكية، بشكل يسمح للمدرب ان يعطي ملاحظاته حول الأداء وبخاصة لدى الفئات العمرية الصغيرة وللشباب في رفع الأداء للمسكات التخصصية لكل وزن ولاعب إذ أنها من الأهمية بمكان يسمح بأداء المصارع للمسكات بحرية ودون خوف من مقاومة او إيذاء للخصم او الزميل.ويهدف البحث الى رفع مستوى الأداء الفني لبعض مسكات الرمي من خلف الظهر ل

منتزهات المدن والأحياء السكنية تعتبر وسائل مهمة لتعزيز الممارسات الترويحية الرياضية أثناء وقت الفراغ، فلها تأثيرعلى الصحة العامة لأفراد المجتمع، ولذا تم تطوير وإعادة تأهيل العديد من المنتزهات بمدينة الرياض تماشياً مع رؤية المملكة 2030 لتحسين جودة الحياة. وعليه فقد هدفت الدراسة الى التعرف على مستوى الرضا عن المنتزهات المطورة بشكل عام وعن الخدمات والتسهيلات التي تقدمها، إضافة الى التعرف على مستوى الرضا عن أ

.يعد التقويم في المجال الرياضي الاساس في التعرف على المستويات في كافة الالعاب الرياضية ، ومنها لعبة كرة السلة والتي تتميز بايقاع سريع في اللعب، يصاحبه الكثير من حالات تغيير اتجاه الجسم واوضاعه في الهواء وعلى الارض، وهذا يتطلب توافر الرشاقة ، التي غابت عن فكر الكثير من المدربين والمدربات من اجراء التقويم الموضوعي لها ، وخاصة لاعبات فرق كليات التربية الرياضية لذا قامت الباحثتان بدراسة هذه المشكلة أجري البحث