هدف البحث التعرف على درجة القلق الرياضي والخوف وعلاقته بالانجاز للملاكمين اثناء النزال على الحلبة . وقد اختار الباحث عينة بحثه من ملاكمي اندية الدرجة الاولى للعام 2005 – 2006 بلغ عددهم ( 35 ) ملاكم ، يمثلون ستة اندية ، واستخدم الباحث مقياس الخوف وهو مقياس مقنن ومترجم ، ومقياس القلق الرياضي الميسر والمعوق ، وكانت نتائج البحث ، وجود علاقة ارتباط معنوية بين الخوف والانجاز الرياضي وبين القلق والانجاز وبين الخوف والقل

هدف البحث الى تصميم واعداد محاضرات مرئية ومسموعة في اداء مهارتي القفز فتحا والقفز ضما على جهاز منصة القفز في الجمناستك الفني للرجال فضلا عن التعرف على تأثير استخدام الصف المعكوس في أداء مهارتي القفز فتحا والقفز ضما في الجمناستك الفني للرجال، وأعتمد الباحثان المنهج التجريبي، وبلغ عينة البحث 20 طالب بمجموعة تجريبية واحدة، وقام الباحثان بتطبيق تجربتهم الرئيسة للصف المعكوس بواقع وحدتين تعليمية خلال الاسبوع و

هدفت الدراسة الى أعداد تدريبات معقدة في لعبة كرة القدم ومعرفة مدا تأثير تلك التدريبات على بعض مؤشرات القدرة اللاهواية للاعبي كرة القدم ، أذ أفترض الباحثان بأن هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين الأختبارين القبلي والبعدي وللمجموعتين التجريبية والضابطة في بعض مؤشرات القدرة اللاهوائية للاعبي كرة القدم بأعمار تحت (18) سنة ولصالح الأختبار البعدي ، وأيضاً هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين الأختبارين الب

لا يخفى ما للجانب الصحي من اهميه بالغه في حياة الانسان ولأهمية هذا الجانب فقد برزت عدة علوم اهتمت به اهتماما بالغا, التي بدورها سعت الى خدمة الانسان وصحته. ومن بين هذه العلوم (الطب الرياضي والعلاجي)الذي اعتمدت عليه التربية البدنية وارتبطت به ارتباطا وثيقا لما له من دور مهم في علاج اصابات الرياضيين وغير الرياضيين ومنها اصابات الفقرات القطنية. وتختلف طرائق العلاج المستخدمة وخصوصا في الوقت الحاضر لتطور غالبية

احتوى البحث على خمسة أبواب تضمنت المقدمة وأهمية البحث التي تمحورت حول أهمية العوامل التي تؤثر في نجاح العملية التعليمية بشكل عام وفي خماسي كرة القدم للصالات بشكل خاص كونها ن القدرات العقلية التي تلعب دورا مهما وفعالا في أداء مهارات هذة اللعبة. أما مشكلة البحث فتكمن في إن طالبات المرحلة الثالثة في كلية التربية الرياضية لديهن ضعفاً في مستوى القدرات البدنية وهذا ينعكس سلبا على مستوى تعلمهن لمهارات خماسي كرة ا

تضمن البحث خمس أبواب احتوى الباب الأول على مقدمة البحث وأهميته وتم التطرق إلى أهمية

تكمن أهمية البحث في دراسة خصوصية كل مركز من مراكز اللعب في كرة القدم باستخدام جهاز الكتروني، بواسطتها نستطيع التعرف على معدل ضربات القلب، وكمية السعرات الحرارية المستهلكة، أما مشكلة البحث فتكمن في أن أغلب المدربين يعتمدون على منهج تدريبي واحد للاعبي الفريق كافة، من دون الأخذ بنظر الاعتبار خصوصية كل مركز من مراكز اللعب،

 تعد القدرات الحركية واحدة من الأمور المهمة التي تؤثر في مستوى الأداء، وخاصة الإعداد المهاري الذي يقترن بمقدار مايمتلكه الطالب أو اللاعب من قدرات تسهم في الوصول بالمهارة إلى المستوى العالي من الانجاز. ولكون تلك القدرات لم تأخذ حيزا من الاهتمام والدراسة، ارتأى الباحث الوقوف على أهميتها في مهارتي الإعداد والاستقبال من خلال تحديد نسبة مساهمتها في المهارتين، كونها تمثل حلقة ضرورية من حلقات تكامل الأداء. وه

اشتملت البحث على خمسة أبواب الباب الأول// المقدمة ومشكلة البحث:- أهمية البحث:- تتركز على إن التنظيم يعد احد المداخل للنهوض بالنشاط الكشفي المدرسي ودورا هاما في تنمية قدرات القادة عن طريق توجيه قدراتهم والاستفادة من طاقاتهم لخدمة المجتمع. أما مشكلة البحث:- من خلال اطلاع الباحثة وعملها في هذا المجال لم يحضى الباحثون بدراسة تناولت تنظيم العمل الكشفي المدرسي ونظراَ لأهمية هذا العمل ولما تعاني منه المدارس الثانوي

الباب الأول : مقدمة البحث وأهميته: احتوى الباب على مقدمة البحث وأهميته ودور التربية الرياضية في ميادين الحياة التربوية والتعليمية والتأكيد على التقدم السريع في العالم ودور طرائق التدريس في تلبية حاجات المتعلم وذلك باستخدام أساليب جديدة تساعد على إيصال المعلومات للمتعلم بشكل جيد. أما مشكلة البحث فتكمن على وجود استخدام أنواع متعددة من الأساليب التدريسية في التربية الرياضية للوصول بالطلبة إلى مستوى أفضل في

يمثل المنعكس الدهليزي العيني Vestibulo-Ocular Reflex (VOR) احد الاجهزة المهمة لحفظ التوازن فضلا عن اهميته في التاثير مظاهر الانتباه لدى الملاكمين اذ يحتاج الملاكمون الى اداء حركات متعددة في الراس مع اشتراط تثبت النظر نحو المنافس، ومن اجل تطوير المنعكس الدهليزي العيني استخدم الباحثان نموذج تدريبي يتمثل في مربع بخطوط طولية وعرضية وقطرية يحرك فيها الملاكم راسه مع تثبيت النظر في المركز، وبعد تنفيذ التدريبات على النموذج ق

لأحظ الباحثان بأن هناك تباين في أداء المهارة الأساسية الهجومية المركبة المنتهية بالتصويب السلمي أو في التسلسل الحركي للمهارة المعقدة مع غياب الدقة تحت ضغط السرعة والتي تعطي انعكاسات على واقع العملية التدريبية نفسها والقصور فیها، لذا فأن الربط بين المهارات يُعطي أهمية علمية في إيجاد قياسات واختبارات أكثر واقعية تخدم العملية التدريبية، وهدفت الدراسة الى التعرف على علاقة بعض المتغيرات البيوميكانيكية بمست

تكمن أهمية البحث من خلال بحثه الى ادخال الاجهزة والادوات لغرض الاختبار والقياس لمتغير زمن الاستجابة الحركية ودقة أداء مهارة التهديف من خلال استخدام جهاز بمثير سمعي مصمم مسبقاً ليحل محل الشخص القائم على الاختبار ذلك بإعطاء الايعاز او الاشارة للقيام بالاختبار وباحتساب الوقت المستغرق للاختبار الكترونيا ايضا من خلال عداد للوقت. أما مشكلة البحث من خلال اطلاع الباحث على الكثير من المصادر والمراجع العلمية وجد ا

.حوى الباب الاول المقدمة واهمية البحث اذ تطرق الباحثان الى لعبة الكرة الطائرة والتطور الملحوظ الذي شهدته في السنوات الاخيرة، وكيف جاء هذا التطور نتيجة بناء العملية التدريبية على اسس علمية صحيحة والاعتماد على العلوم المرتبطة بعلم التدريب الرياضي ومنها علم البايوميكانيك،وقد ظهرت اهمية البحث في دراسة واحدة من اهم المهارات الاساسية بالكرة الطائرة الا وهي مهارة الارسال وعلاقة هذه المهارة بمتغيرات لها اهمية و

أصبحت لعبة خماسي كرة القدم لذوي الإعاقة العقلية البسيطة تحظى بالاهتمام أسوة بالكثير من الفعاليات الرياضية الأخرى، لذا يرى الباحثان أن تتناسب اختبارات مهاراتها الأساسية مع مستوى الإفراد المختبرين، لا سيما من ناحية عاملي العمر والقدرة العقلية الخاصة بهم، عليه تم اعتماد الجوانب المهارية كوسيلة يتم من خلالها انتقاء ممن هم مؤهلين لممارسة هذه اللعبة بأبسط صورة، لذا تظهر أهمية مشكلة البحث من خلال تصميم وتقنين

هدف البحث الى ما يأتي:

1. الكشف عن دلالة الفروق في منحنى الاستشفاء لمعدل النبض بعد أداء مجهود عضلي لاهوائي بشدد مختلفة بين القسم العلوي والسفلي لكل من للاعبي بناء الأجسام الناشئين والمتقدمين.
2. الكشف عن دلالة الفروق في منحنى الاستشفاء لمعدل النبض بين لاعبي بناء الأجسام الناشئين والمتقدمين بعد أداء مجهود عضلي لاهوائي بشدد مختلفة لكل من القسم العلوي والسفلي من الجسم.

 وتم تطبيق تجربة البح

تعد مهارة الدحرجة بكرة القدم هي المفتاح الذي من خلاله يمكن تنفيذ الواجبات الخطيطة اثناء المباراة، وبدون اتقانها بالسرعة الحركية المطلوبة تصبح مهمة تنفيذ هذه الخطط صعبة جدا وذلك لارتباط المهارات الاساسية بالقدرات البدنية وخصوصا السرعة الحركية. ومن هنا برزت فكرة البحث في اجراء دراسة علمية تجريبية بإعطاء تمرينات توافقية خاصة (تمرينات الفطنة والذكاء) باستخدام وسائل مساعدة وبكرات مختلفة الاشكال والاحجام وبا

 .لقد شملت الدراسة تحليل لبعض المتغيرات البايوكينماتيكية لسباحة الصدر لأبطال العراق ، وذلك للوقوف على أهم تلك المتغيرات في تطوير السباح وتحقيق الإنجاز الأفضل . وكانت عينة البحث من أربعة سباحين لأبطال العراق في سباح الصدر ، واستخدم الباحث المنهج الوصفي للوصول إلى تحقيق الهداف البحث . ولقد توصل الباحث إلى عدد من الاستنتاجات أهمها :  أظهرت الدراسة وجوب زيادة الانزلاق بالذراعين إلى الأمام وهذا يؤدي إلى زياد

تناول هذا البحث دراسة تاريخية لكيفية أنخراط ذوي الاعاقة البصرية في الرياضة والتطرق الى مشاركاتهم. ومن خلال الاطلاع على الاطاريح والكتب والبحوث لاحظت الباحثة وجود دراسات تاريخية محددة أتجاه المعاق ولايوجد بحث او دراسة تخص ذوي الاعاقة البصرية سواء كانت تاريخية أم غيرها من الدراسات لذا تعد هذه الدراسة أول شق في أتجاههم. ومن خلال المقابلات والاطلاع على ارشيف الاتحاد المعني وجدت الباحثة أشتراك هذه الفئة في بطو

تكون البحث من خمسة أبواب وهي: الباب الأول تضمن مقدمة البحث وأهمية استخدام التقنيات والأساليب الحديثة في عملية تأهيل وتطوير القدرات البدنية للمعاقين بشلل الاطراف السفلى غير الكامل ومن هذه الاساليب هو استخدام تدريبات الاثقال في الوسط المائي وذلك لمعالجة مشكلة البحث والمتمثلة بقلة او ندرة استخدام تدريبات الاثقال في الوسط ضمن المناهج التأهيلية المعتمدة والذي يرى الباحث انه سوف تفيد كثيراً في العملية التأهيل

أن معظم الحركات والمهارات في الكرة الطائرة جلوس يتم تنفيذها من خلال الأستناد على الذراعين والدفع بهما الى الأمام أو الخلف أو الجانب، لذا فأن الثقل الأكبر من الجهد يقع على عضلات مفصل الكتف والذراعين للاعبين عند أداء المهارات والحركات وخصوصاً عند أداء مهارة الضرب الساحق، لذا فأن أهمية البحث تكمن في وضع برنامج تدريبي بدني لتأهيل عضلات مفصل الكتف المصابة لتطوير أداء مهارة الضرب الساحق للاعبي الكرة الطائرة/ جل

تبرز أهمية هذا الاستراتيجيات من خلال جعل الطالب فعالا أثناء الدرس فضلا عن دوره في التجديد والإبداع، كما ان التدريس باستخدام هذه الاستراتيجيات يمكن ان يطور الإبداع لدى الطلاب والذي بدوره يعد لغة العصر الحالي وخاصة ان اهتمام علماء النفس قد تحول من دراسة الطالب الذكي إلي دراسة الطالب المبدع والعوامل التي تساهم في إبداعه كما تحول الاهتمام من التعليم الإلقائي إلي التعليم الإبداعي الذي يعتمد على التفكير وطرائق

تركزت مشكلة البحث في تساؤلين اثنين هما هل نجح الاتحاد الدولي لكرة اليد من خلال تعديلاته المستمرة على القانون الدولي في الحد من المخالفات وسوء السلوك في بطولات العالم الثلاثة للاعوام 2009,2007,2005؟ وهل كان قرار الاتحاد الدولي بإلغاء عقوبة الطرد في تعديلات عام 2010 صائباً؟وكانت عينة البحث هم المنتخبات الـ (24) المشاركة في البطولات الثلاثة. وتبين من خلال الجداول والاحصائيات ان معدل اللعب النظيف في تحسن مستمر م

تمركزت مشكله البحث في ان الكثير من المدربين لايفضلون التنوع في التمرينات للتطوير القدرات البدنية واعتمادهم الأكثر على الأثقال وبدون الوسائل التدريبية الأخرى فعلى حد علم الباحث لم يعرف للآن أيهما أكثر تأثيرا" (الأثقال ام البلايومترك) في تطوير القدرة الانفجارية, وإيمانا من الباحث بالبحث العلمي كونه وسيله علمية للوصول الى الحقائق لذا ارتائ الباحث من دراسة أفضلية استخدام تمرينات الأثقال او البلايومترك في تطو

تناول البحث تطبيق استراتيجيتين مختلفتين للتعلم, الاولى بالعمل الفردي وفيه تم اختيار اسلوب فحص النفس والثانية بالعمل الجماعي وفيه تم اختيار اسلوب التعاون وهدف البحث الى:- التعرف عل تأثير اسلوب التعلم التعاوني في تعلم وتطوير اداء فعالية المشي الرياضي 5000 م. التعرف على تأثير اسلوب فحص النفس في تعلم وتطوير اداء فعالية المشي الرياضي 5000 م. اعداد منهج تعليمي باسلوبي التعلم التعاوني وفحص النفس. وافترض الباحثان:

The aim of the research is to build a measure of the efficiency of the level of administrative performance of the managers of sports talent in terms of the working employees, and to identify the level of their efficiency from the point of view of the employees working in these centers. It is the extent of the efficiency of the level of administrative performance of the managers of athletic talent in succeeding in their management of the centers for the care of sports talent, and the research community was identified from the employees working in the centers for the care of sports talent, which numbered (329) employees, and the research sample was chosen from the research community itself, and the researchers conducted the process of stat