.

.

.

.

>

.

.

.

.

تعد الصورة الفنية السمة المميزة للخطاب الشعري ، والحد الفاصل بين لغة الشعر ولغة النثر، وهي من الركائز المهمة التي تُبنى عليها العملية الإبداعية. غير أن كل صورة لا تظهر إلا على أساس من التعبير المجازي الذي يحدث تشويقاً خلال ربط الدلالات بين الدال والمدلول، والحقيقة والخيال. كما إن سر نجاح العمل الفني أن ينطلق من النص نفسه وأدواته الفنية، أي أن جمالية النص تعكس جمالية الشاعر نفسه ، ومقدرته على نقل تجربته وعاطف

إن مشروع مسح قادس (QADIS) وهي مبادرة مقدمة من جامعة بولونا ألما ماتر ستيديروم مع الهيئة العامة للآثار والتراث . الموجودات المقدمة هنا قد تم تحليلها على إطار مشروع منظمة (EDUU) ((تعزيز التراث الثقافي والتعليمي من أجل التماسك الاجتماعي في العراق)). أن الموسوم الأول والثاني والثالث حدثت في شهر تشرين الأول من عام 2016 وشهر كانون الثاني من عام 2017 على التوالي ، وقد تم كتابة التقرير لجميع نشاطات المسح العامة لأول موسمين ، وقد

الحمدُ للهِ الذي يعفو عن السيئات، غافر الزلات، مفرج الشدَات، لا يُضيع أجراً لصابر على بلاءِ، أو منتظر عفواً بعد شدَّة...أما بعد فيتناول هذا البحث واحداً من الموضوعاتِ الشعرية المتميزة التي ابتكرها الأندلسيون في بلادهمِ وهو ما اصطلحنا عليه بـشعرِ العفو عند القدرة, وهو موضوع لم يتناوله كتاب مستقلٌ من قبلِ، بل كان يمَرُّ في الدواوين والكتب مروراً في ظلِّ الأغراض الأخرى، كشعر الاستشفاع والاستعطاف، والتسامح, وق

القرآن الکریم یضمّ کلمات مفتاحیة، تجتمع في حقول متشابکة، توحّدها کلمة مرکزیة، ضمن نظام مفهومي شامل. الکلمات المرکزیة والمفتاحیة، یؤدی کلٌ دورًا حاسمًا وحقیقیا في تشکیل البنیة المفهومیة للرؤیة القرآنیة.

البحث هذا، یهدف الی کشف هذه الکلمات وفرزها عن المعجم القرآني، والتنبّه الی ما یحکم الحقول الدلالیة من العلاقات المتشابکة، وذلك لوضع اساس رصین لما یأتي من تحلیل اَدبي لاحق، وعلیه قام المقال بما یلي:

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.