هدفت الدراسة الى اعداد برنامج بدني لبعض النساء المصابات بتكيس المبايض بإعمار  (20 -25)  سنة، فضلاً عن التعرف على تأثير هذا البرنامج البدني في بعض المتغيرات الفسيولوجية قيد الدراسة ومقدار الإصابة بتكيس المبايض لدى عينة البحث، واتبعت الباحثتان المنهج التجريبي بتصميم المجموعة الواحدة ذات الاختبارين القبلي والبعدي لملائمتها طبيعة المشكلة واهداف الدراسة، فيما تمثلت عينة البحث باختيار 10 من النساء بأعمار 20 -2

ان المناهج التدريبية المقننة والتي يتم تنفيذها بشكل منتظم تحدث تطورات سريعه ومنتظمة في القدرات البدنية والمهارية لدى الرياضي.

إن الأبحاث العلمية كانت و لا تزال تحضا باهتمام الكثير من العلماء و المختصين في مجال التربية الرياضية بشكل عام و الجمناستك بشكل خاص لإيجاد أحدث الوسائل و الأدوات التي تساعد على سهولة توصيل المعلومات إلى المتعلمين و بدرجة عالية من الكفاءة, إذ يمكن للمتعلم الاستعانة بوسائل تعليمية عديدة منها القراءات المختلفة و المواد المبرمجة أو الأفلام و الوسائل السمعية و البصرية و ما إلى ذلك, فالمعلم الذي يستخدم هذه الوسائل

إن تقنين مدة الراحة أثناء العملية التدريبية للرياضي لها أهمية كبيرة في قدرتهم على استيعاب الأحمال التدريبية، كما إن تحديد مدة الراحة و طبيعتها و التخطيط لها يعتمد على قابلية الرياضي الفيسيولوجية و مستوى الآداء المطلوب و هذا يتوقف على تحديد مدة الراحة البينية بين التكرارات ، كما أن طول مدة الراحة يجب أن يتناسب مع إمكانية الرياضي لغرض التعويض و استجماع القوى المناسبة لأداء أو تكرار الحمل بنفس الشدة ، و الاحتفا

The sport took the rapid progress in recent years, as a result of thedevelopment in the principles and theories of sports training, and lambdabenefit sports coaches of the various technical and scientific progress invarious big science. Corrigendum to the skill of jumping is one of thebasic skills and vitality of the basketball player , and on this basis, thebasketball coaches to be bound by the education and training anddevelopment of abilities and physical abilities to their students andathletes to perform this skill, so as to create a team of offensive nature tomake the most effective number of points, often to compensate for theanomalies in the defense, if any.مجلة الریاضة المعاصرة ..... المجلد الثامن ....

  ان استعمال اساليب تدريبية  متنوعة وحديثة الهدف منها امتلاك اللاعبين قدرات بدنية وحركية ومهاريه  عالية تمكنهم من الاداء المثالي اثناء التدريب والمنافسة. ويمتاز التدريب على الاستراتيجيات  التهدئة القمية  باعتباره من الوسائل التدريبية التي لما لها مكتسبات تدريبية نت خلال اختلاف الشدد واساليب الهبوط بالحمل التدريبي. اذ ارتأت الباحثتان استخدام  استراتجيتي التهدئة القمية والتعرف على اثارها التي تنعكس ب

  ان استعمال اساليب تدريبية  متنوعة وحديثة الهدف منها امتلاك اللاعبين قدرات بدنية وحركية ومهاريه  عالية تمكنهم من الاداء المثالي اثناء التدريب والمنافسة. ويمتاز التدريب على الاستراتيجيات  التهدئة القمية  باعتباره من الوسائل التدريبية التي لما لها مكتسبات تدريبية نت خلال اختلاف الشدد واساليب الهبوط بالحمل التدريبي. اذ ارتأت الباحثتان استخدام  استراتجيتي التهدئة القمية والتعرف على اثارها التي تنعكس ب

:يمتاز مرض قصور الدرقية بإنخفاض مستوى هرمونات T3و T4الضرورية لعمليات إنتاج الطاقة و حيوية الجسم ؛ لذلك ترافق هذه الحالة إضطرابات في عمليات الأيض المختلفة في الجسم . أجريت الدراسة في المركز التخصصي للغدد الصم و السكري في بغداد ، و شملت 70ًاضيرممن مرضى قصور الدرقية ، تم تشخيص الحالة لديهم عن طريق قياس مستويات الهرمونات (TSH,T4,T3). كما شملت 60اوريتخأًاصخشبشكل عشوائي من غير مرضى الغدة ، و قد تم التأكد من سلامة الغدة وعدم