المستخلص: تناول البحث الحالي " علاقة العوامل الحرجة لنقل المعرفة في فرص النجاح الاستراتيجي " إذ يحظى موضوعيّ نقل المعرفة والنجاح الاستراتيجي باهتمام متزايد لكونهما من الموضوعات المهمة والمعاصرة، والتي لها تأثير كبير على وجود المنظمات ومستقبلها. ويهدف البحث الى الوقوف على العوامل الحرجة لنقل المعرفة في بيئة التعليم الأهلي العالي والتي تُمكن ( الكليات الأهلية المبحوثة ) من تحقيق نجاحها الاستراتيجي وقد سعى البحث الى الاجابة عن التساؤلات المتعلقة بمشكلة البحث من خلال اختبار الفرضية الرئيسة والفرعية فيما يخص علاقة الارتباط، ولتحقيق اختبارات الفرضيات استخدمت الدراسة الميدانية وطبقت على عينة من العمداء ومعاونيهم و رؤساء الأقسام في عدد من الكليات الاهلية في مدينة بغداد، وبلغت (60) فردا، وتم جمع البيانات من خلال الاستبانة كأداة رئيسة للبحث، كما وتم استخدام عدد من الوسائل الإحصائية لمعالجة البيانات منها: الوسط الحسابي، الانحراف المعياري، ومعامل الارتباط الخطي البسيط (سبيرمان). وكانت ابرز نتائج البحث وجود علاقة ارتباط للعوامل الحرجة لنقل المعرفة (خصائص المعرفة، مُصدر المعرفة، مُتلقي المعرفة ،السياق التنظيمي ) في فرص النجاح الاستراتيجي وان هناك سريان لنموذج الارتباط للبحث. واستناداً إلى ذلك كنت اهم الاستنتاجات ان أدارات الكليات الأهلية استطاعت من توظيف أبعاد العوامل الحرجة لنقل المعرفة (خصائص المعرفة، مُصدر المعرفة ،مُتلقي المعرفة ،السياق التنظيمي ) بأسلوب جمعي لأحداث المزيد من الدعم لفرص نجاحها الأستراتيجي فضلاً عن أستخدامها مجتمعة يقع لها تأثير أكبر من أستعمالها بشكل فردي. واختتمت الدراسة بمجموعة من التوصيات كان من أهمها ضرورة الأستثمار بالعوامل الحرجة لنقل المعرفة وأدامة هذه العوامل وتطويرها لتعظيم القيمة المضافة التي تنعكس على نجاحها الأستراتيجي وتدعيم ذلك من خلال قدرتها على البقاء والتكيف في بيئة شديدة المنافسة وضرورة توظيف أدارات الكليات الأهلية لأبعاد العوامل الحرجة لنقل المعرفة وهي (خصائص المعرفة ،مصُدر المعرفة ،مُتلقي المعرفة ، السياق التنظيمي) بنظرة تكاملية اكثر من تفعيلها بشكل منفرد في تعزيز فرص نجاحها الأستراتيجي
Employee Stealing or internal theft is considered from the passive practices that can’t be denied or be hidden, In spite of the hospital privacy as a serving organization that works 24\7 and deleing with human lives, they weren’t infallible from that kind of practice. To prevent or reduce this practice, it was important to search for the organizational and behavioral factors influencing internal thefts.
The study problem briefly is to reach the most organizational and behavioral factors influencing internal theft, in governmental hospitals in Baghdad Rusafa Health district, this was done by analyzing (20) administrative cases, of thefts occurred in the District, also a sample of (60) sp
... Show Moreالسخرية والمفارقة في شعر احمد مطر
Pride in the poetic Genius in Al-Shareef Al-Murtada's poetry.Pride in the poetic genius is a rich and recurring subject .The poets always compete with each other to show their skills in composing poetry.This subject illustrates the poet's creative talents and his ability to comprehend the vocabulary of the Arabic language.Pride in the poetic gift witnessed great development which was caused by the cultural progress of the Abyssian Age. Such influences are often reflected in poetry because it is an essential part of life.
The science of The facts basically depends on the intentions of the speaker and what he deliberately waves to the interlocutor, taking into account the context in which the verbal act was received .
الغنائية في الشعر ميخا يوسف ليبنزون
تعد الطوابع احدى وسائل الاتصال المهمة في المجتمع لما تتميز به من مستوى في القيمة الفنية والفكرية، فضلاً عن كونها وسيلة من وسائل الخطاب الاعلامي وذلك لتعدد وظائفها التي من ابرزها:التوثيق لمرحلة معينة وحدث ما.التداولية الرسمية للمراسلات المحلية والعالمية.الاعلانية كونها تعطي انطباعاً عن مراحل التطور والتقدم الاجتماعي والحضاري والسياسي للمجتمع.الدعائية لما تتضمنه من مفاهيم وأفكار وتوجهات سياسية واقتصادية
... Show Moreفن الزخرفة في حياة وادي الرافدين
لعلنان نق اأ اّاد أَ ثرالشم تَ ام يلثهاتس يل هامني ا يل ب نال س ييننانن ب د اّاد ين ا يلنال ني نا ي
تنن عل ينني مَ ينط يئني، يلقد قنقج ع طمنق ي ق ن ب ييننن ثع يلأحليث على اّأ يلحنلاي يل و هاع مأني يلقاد
نضعُ ن ش ن نّهن عنلثن نُرأ مُ يلأحلي ش ث دّ ذ ن طمنقيٍ نل ني.
حلُ يلعل م ييننننني يلقد قهقبم ل ي مناي يل ب نال س يلش هامت ققالنم يلش نانئد يلأل ي يلقاد ى قُعناى ق ننام
يل ش نال س يل و نال د لاى يين ان د شّ حناب، اد نىمق