اهمية البحث :
أصبح التغير المتسارع في جميع مجالات الحياة يمثل السمة المميزة لعصرنا الحالي ونتيجة التغير فقد برزت الحاجة إلى تطوير برامج المؤسسات التربوية والتعليمية لكي تواكب تلك التغيرات خاصة وان الصيحات تعالت من هنا وهناك لا عادة النظر في العلمية التربوية ومحتواها وأهدافها ووسائلها بما يتح للمتعلم الاستفادة القصوى من الوسائل والأدوات التعليمية في رفع مستوى تحصيله الدارس واكتساب المهارات والمعارف التي تتفق وطبيعة العصر الذي يعيشه .(محمد 1999 ص 109 )
وتقع مسؤولية بناء المتعلم على التربية لكونها تمثل العمل المنسق الهادف إي تقل المعرفة وتنمية القابليات وتربية الإنسان والسعي إلى طريق النضج من جميع ألنواحي وعلى مدى الحياة .