The problem with research lies in hiding the Hanbali approach in building long and short travel provisions, as well as hiding some provisions relating to short travel that are not provided for by the jurists of Hanbali (in their books).

The research aims to demonstrate the approach and standards on which they based the long and short travel provisions, as well as to reflect the provisions of some of the issues that are silent on long and short travel, with evidence and significance.

The research included a preface and two researches, the researcher in the preface talked about the reality of long and short travel, in the first research on the approach of ha

        يمر عالمنا المعاصر اليوم بمرحلة من التطور والتغيير السريعين لم يسبق له أن مر بهما فـي تاريخ البشرية ، ويشمل مظاهر الحياة  الأنسانية  والأقتصادية والعلمية والتربويـة والنفسية وغير ذلك . وتختلف سرعة هذا التغيير من مجتمع الـى مجتمع آخر , وأدى هذا الى تراكم كميات كبيرة من المعلومات .

         لقد أكد الكثير مـن التربويين أن التطور التكنولوجي فـي ال

ان مرتكزات السياسة الخارجية العراقية لمرحلة ما بعد العام 2003 قد عكست توجهات ايجابية قادت الى صياغة مجموعة من الرؤى والتصورات الاستراتيجية الجديدة التي افضت الى اعتماد وتوظيف الوسائل والقنوات الدبلوماسية بوصفها وسائل فعالة وبطريقة متكاملة ومتوازنة من اجل تعزيز مستويات الاداء الفعلي وتحقيق جميع الاهداف المستقبلية للسياسة الخارجية العراقية في ضوء صياغة معادلة مفادها: تدعيم وترصين اداء مؤسسات صنع السياسة ال

مجتمع مدني ام مجتمع اهلي ؟ دراسة لواقع المجتمع المدني في البلدان العربية

The Ayyub era witnessed a popular for science, knowledge and became the Ayyub state in its various regions a scientific beacon، despite their preoccupation with wars with the Crusaders now that did not discourage them from their care for science and scientists، and this scientific renaissance had many factors، foremost of which are the tendencies of the sultans and Ayyub kings to pay attention to science and its care، through their establishment of the role of science

يقوم الخطأ المضمر على فكرة مبناها استنتاج الخطأ من وقوع الضرر، منشئاً بذلك قرينة قانونية بسيطة للمدعي (المضرور) تعفيه من اثبات خطأ المدعى عليه (المسؤول)، وهذا الافتراض في الاساس فكرة قضائية وجدت لمساعدة المضرور في الحصول على التعويض في حالة عدم تمكنه من تحديد خطأ المسؤول ، الا انه افتراضٌ قابلٌ لإثبات العكس من خلال نفي اي خطأ صادر عن المدعى عليه ، ويمكن نفيه ايضاً بإثبات انقطاع السببية بين الخطأ المضمر والضرر