شهدت العمارة الرافدينية منذ بداياتها الاولى في حضارات وادي الرافدين المتعاقبة مرورا بالحضارة الاسلامية وحتى مطلع
القرن العشرين سلسلة من الطرز المعمارية المتعددة خصها الباحثون والاثاريون والمؤرخون بدراسات وفيرة سواء على
مستوى الحقب التاريخية او على مستوى الانماط الوظيفية او الطرز المعمارية وحتى على مستوى العناصر المكونة لتلك
الطرز.
لكن يمكن تشخيص المشكلة البحثية محدودية في الدراسات التي ترصد العمارة الرافدينية خلال مملكة الحيرة والحكم الساساني
المواكب لها.
لذا يهدف البحث الى توثيق وتحليل العمارة الرافدينية في مملكة الحيرة والمدن التي ظهرت في نفس الحقبة التاريخية وعلى
مستوى
١- التشكيل الفضائي
٢- العلاقات الفضائية
٣- العناصر المعمارية
٤- المعالجات التفصيلية.
يعتمد البحث الدمج بين المنهج الوصفي والمنهج التحليلي المقارن في تقصي عمارة المرحلة وتحليلها على المستويات الاربعة
المكونة للفضاء المعماري انفة الذكر، ومن ثم بدأ البحث بالتقصي عن بدء ظهور المفردات المعمارية والتغيرات الحاصلة فيها
واختفاء مفردات وظهور اخرى مع جداول تحليلية توضح الحقب وانواع الابنية ووظائفها.
وتوصل البحث الى استنتاج يخص كل مكون من مكونات الفضاء على مستوى التشكيل الفضائي، العلاقات الفضائية، العناصر
المعمارية، المعالجات التفصيلية.
وشخص البحث تواصل كل من تلك المفردات مع مفردات واساليب معالجات العمارة الرافدينية القديمة وكما سيرد توضيح ذلك
في الاستنتاجات النهائية للبحث.
تعد مشكلة الضبابية في انجاز المشاريع وبخاصة مشاريع االبنية من المشاكل المهمة التي ينبغي وضع حلول مناسبة لها بغية الحصول على مشروع متكامل وناجح وضمن المواصفات القياسية المطلوبة من خالل االلتزام بوقت االنجاز واستثمار الموارد المتاحة للجهة المنفذة للمشروع افضل استثمار ، ان هذه المشكلة ناتجة عن معلومات او بيانات غير واضحة تعاني من الغموض او بسبب وجود نقص فيها سواء كانت متعلقة بوقت او بتكلفة انجاز المشاريع له
... Show Moreاتجهت المحكمة الاتحادية العليا في العراق الى عدم امتداد رقابتها على بواعث التشريع وحصرت ولايتها على ظاهر النص حين قضت:" .. كما لمست هذه المحكمة من الأقضية الدستورية المقارنة أن ولاية المحاكم الدستورية تنبسط على ظاهر النص ولا تمتد إلى بواعث التشريع وأسبابه البعيدة لأن ذلك يعد من صميم اختصاص السلطة التشريعية ..." (1) وإذ كانت المحكمة قد دأبت ،بحق، على تمسكها بمبدأ الفصل بين السلطات ، فضلاً عن كونها عدت
... Show Moreابعاد الجودة في السيطرة على العدوى المكتسبة في المستشفيات الحكومية العراقية: دراسة تقويمية
أفرزت الظروف الاقتصادية والاجتماعية التي عانى منها الاقتصاد العراقي العديد من الاثار السلبية وتكريس بيئة من شانها التشجيع على اقامة مشاريع صناعية وخدمية لا تتناسب وتغيرات السوق وتعتمد على آلات ومعدات بسيطة وتشتمل أعمال حرفية يدوية الصنع وبائعي التجزئة ومختلف انواع الورش والمصانع والمعامل غير المرخص لها وغير المجازة قانونا، حيث أنتشار المشروعات بشكل عشوائي غير م
... Show MoreThe two terms"of fective intelligece and organizational intelligence" is it is the emotional intelligency and organizational intelligency"are considered as one of the contemporany terms which the various organizations started to function them in their activities to in crease their efficiency.
This study aims at examining those two terms and the possibility of their functioning them in one of the general organizations and the questionnaire is used as atool to gather information that are distributed on asample consists of (50)employees and selected randomly from various organizationl levels.
The most important conclusions:<
... Show Moreيسعى هذا البحث الى معرفـــــــــة مــــــــــــدى مساهمـــــــــة التسويق الالكتروني في تحقيق مرونــــــة الاداء لنشاط شركة التامين الوطنية ، فضلا عن تحديد مستوى مرونــة اداء الشركة في حالة وقوع الازمات من اجل البقاء والنمو والاستمرار والمنافسة مع بقيــــــة الشركات ســـــواء الحكومية والاهلية واصبــح التسويق الالكتروني لخدمات التامين الاداة الفاعلة لتحقيق النمو بالنسبة لشركات التامين وخصوصا في
... Show Moreيهدف البحث الى دراسة تأثير ذكاء الاعمال بما يمتلكه من مقومات في تحقيق التنمية بهدف تحديد عناصر ذكاء الاعمال الاكثر تأثيرا في مجالات التنمية المستدامة للأقسام والشعب في وزارة العلوم والتكنولوجيا كونها منظمة تعمل على استخدام تكنولوجيا المعلومات وهي الاكثر تأثيرا في تطبيق ذكاء الاعمال. اعتمد ال على المنهج الوصفي والتحليلي للتعرف على مشكلة البحث وإثبات فرضياتها من خلال الربط النظري لمتغيراتها ، وبعد ذل
... Show More