هذه الرسالة هي دراسة للمتغيرات الاجتماعية الخاصة بالعائلة العراقية والمتغيرات المرتبطة بما يحصل في المجتمع واثرهما على انواع التغيرات
التصميمية الحاصلة للدور السكنية بعد انشائها. اذ يكون البحث معالجا لمشكلة عدم وضوح المعرفة الدقيقة عن نوع العلاقة بين الظواهر الاجتماعية من
جهة وظواهر التغير والتحوير الحاصلة على الدور السكنية المنشأة، عند إشغالها من قبل الأسرة وذلك في العراق عموما وبغداد على وجه الخصوص
( ضمن مدى زمني يعود لمنتصف القرن العشرين أي بحدود 50 عاما الأخيرة .(حتى 2005
ويهدف البحث الى إيضاح نوع العلاقة بين الظواهر الاجتماعية وبين نوع وحجم وصيغة المتغيرات الاستخدامية التي ظهرت وتظهر كتحويرات
معمارية في الدار السكنية الحديثة ، وذلك عن طريق تحقيق الأهداف الثانوية المتمثلة بإيضاح مفاهيم الظواهر الاجتماعية، وما تسفر عنه من متغيرات
عامة وعلى صعيد الأسرة على وجه الخصوص. وإيضاح أنواع المتغيرات العامة التي حصلت على المجتمع العراقي عامة والأسرة العراقية والبغدادية
على وجه الخصوص وصولا الى رصد وتوثيق صيغ التحويرات والتغيرات الحاصلة على الدور السكنية بعد إشغالها وتصنيف أنواعها معماريا
واستكشاف صيغ ترابطها مع المتغيرات الاجتماعية الحاصلة في الأسرة بعد إشغالها الدار السكنية. حيث تتمثل فرضية البحث العامة بإن الدار السكنية
هي صورة مادية اجتماعية للأسرة وتمثل التحويرات الحاصلة فيها-صيغة معمارية شكلية تتجلى فيها مؤثرات الظواهر الاجتماعية من خلال إعادة
تصميم العلاقات الفضائية بمستويات عدة.وتتوازى زمنيا وتكوينيا انواع معينة من التحويرات مع حجم ونوع متغيرات اجتماعية معينة. ويبنى البحث
اطارا معرفيا حول الموضوع في الفصل الاول متمثلا بتقصي المفاهيم الاساسية للمجتمع والخلفية النظرية للعمارة والنظم الاجتماعية الاسرية وصولا
لبلورة فرضيته العامة بعدها يقوم بالفصل الثاني بالبحث التفصيلي لمفاهيم الظواهر الاجتماعية ومعنى التغير المعماري والدار السكنية. ويتوصل فيه الى
فرضيته التفصيلية.ثم يقوم بالفصل الثالث برصد ظواهر واحداث المجتمع العراقي وطبيعة الاسرة العراقية في بغداد وطبيعة التحولات الحاصلة للدار
السكنية مستخلصا مفردات الاطار النظري وينتقل بالفصل الرابع الى الدراسة التطبيقية بالبحث الميداني في 42 عينة بحثية وزعت في ثلاثة مجاميع
اعتمادا على المساحة البنائية لها واعتمدت شمولية المناطق والمساحات والخلفية الاجتماعية لاصحابها ومصادر تصميمها للخروج بنتائج واستنتاجات
البحث الميداني بعد تحليل النتائج ثم استنتاجات البحث النظري والتوصيات التطبيقية والاكاديمية للبحث.
The research aims to analyze the relationships of influence and influence between the soft skills of human resources and strategic performance, as the soft skills of human resources constitute the engine for all duties and operations carried out by the organization, and as a result of sharp changes in the environment, it was necessary for this organization to determine the most important financial and non-financial indicators that are required Approving it in achieving strategic performance to ensure its survival and continuity in work. The research problem was represented by a decrease in cognitive awareness of the importance of employing soft skills for human resources in achieving the indicators of strategic financial and non-
... Show Moreالحركة الانـتشارية للمعنى في القرآن الكريم
امتازت الكتابة الاولى للانسان بكونها ذات جانب استدلالي، حيث كانت الكلمة ذات وحدة صوتية وصورية في ان واحد، كما كان تكوينها التشكيلي يميل الى الاختزال اكثر مما تجده في الكتابات الاخرى. وغالباً ما تكون العلاقات التي تتالف منها الكتابة الصورية ضمن قطاع خطي مرن بدلالة معنوية تبرز جماليته التشكيلية فتتخذ تلك الاشكال والخطوط علاقات مختلفة بين كل جزء منها.فجمال الشكل اذا يتضمن بالاضافة الى ذاتيته الخاصة كوسيلة لل
... Show Moreالتدفق العلاماتي في تحليل العرض المسرحي
لعلنان نق اأ اّاد أَ ثرالشم تَ ام يلثهاتس يل هامني ا يل ب نال س ييننانن ب د اّاد ين ا يلنال ني نا ي
تنن عل ينني مَ ينط يئني، يلقد قنقج ع طمنق ي ق ن ب ييننن ثع يلأحليث على اّأ يلحنلاي يل و هاع مأني يلقاد
نضعُ ن ش ن نّهن عنلثن نُرأ مُ يلأحلي ش ث دّ ذ ن طمنقيٍ نل ني.
حلُ يلعل م ييننننني يلقد قهقبم ل ي مناي يل ب نال س يلش هامت ققالنم يلش نانئد يلأل ي يلقاد ى قُعناى ق ننام
يل ش نال س يل و نال د لاى يين ان د شّ حناب، اد نىمق
كان من الضروري للبنيوية التي فرضت حضورها على نقد الفكر المعاصر في فترة الستينيات من القرن المنصرم. أن يكون لها من المريدين والخصوم يوصفها حركة فكرية بالغة التأثير في مجال الدراسات الانتروبولوجية، والماركسية وموقفها من الأدب والتحليل النفسي والتاريخ .
وكما وجدت هذه الحركة أنصاراً لها فقد وجدت حركة ما بعد البنيوية أنصارا لها ايضاً استندت في ارائها الى التصدي لما اتسمت به البنيوية من الأبهام وعدم الوضوح حيث
ملخـــص البحــــث
يتناول بحثي المتواضع هذا السرد في شعر الشاعر العراقي عدنان الصائغ من خلال دراسة السرد في قصائده، وقد تناولت السرد في شعره من خلال ضمير المتكلم-السارد والمخاطب مع ذكر انموذجات شعرية تؤكد ما ذهبت اليه في هذا السرد من رؤى ودلالات رمزية.
ملخّص البحث
خلق الله تعالى الانسان من روح ومادة، وكل واحد مكمل للآخر، فلا جسد بلاروح، ولاروح بلا جسد.
وعليه فلايكون الانسان انسناً الا برعايتهما معاً بما يتعلق بالحفظ والرعاية والاهتمام، وما تحمل هذه المعاني من أمن وسلامة كي تدوم الحياة فيهم
... Show More