This research attempts to trace the most significant development caused by the information revolution, namely "the Communication Technology" which reduced the distances between different urban communities, or within a single one, eliminated the geographical boundaries and the transformed the world into a global village. This led to the emergence of new forms and bodies to those urban communities; perhaps the most important is the fragmentation of the major cities and the emergence of (Satellite Cities) with global links, rather than hinterlands to the local capital cities as in the past. But in spite of the technological tide of communications and its inevitable impacts, it stays, with all its possibilities, a reaction that occurs only in one direction and within the limits of no more than sending and receiving nothing more. This is what Arab cities had seen in the recent stages of their change.
Here arises the problem of the emergence of the communication act as a "Dogmatic" because the whole world revolved around the communications network ... Which in turn became the heart of the system of this era. In light of this problem, this research has sought to find the act parallel if not alternative that will fold the " Communication " between its wings, making it, the stage of the process of response and interaction surpassing the limits of sending and receiving. In other words the transition from
importing technology to the process of contributing to its production. This only takes place through the investment of the Communications Technology to achieve that which is the highest and noblest, posed in this research by the "Communicativeness" between communities. To achieve this goal it took the building of the theoretical framework, in the light of which we put forward the hypothesis of the research that reads (Communication in its technological dimension and Communicativeness in its social dimension, both, play a role in the formulation of Satellite Cities of the twenty-first century through their essential impact on the physical, social and economic infrastructure development of those cities). The research, then, sought to test the validity of this hypothesis and draw conclusions and recommendations.
تغير النمط السائد لاختطاف الأطفال في العصر الحالي، ولم يعد يقتصر على الحدود المحلية للدول بل أخذ يتجه إلى منحى دولي، والاستخدام القانوني الأكثر دقة لاصطلاح الاختطاف الدولي للأطفال ينشأ في اتفاقية لاهاي المتعلقة بالجوانب المدنية لاختطاف الأطفال دولياً، والتي تنظر- وكما توحي إليه تسمية الاتفاقية - في حالات الاختطاف من وجهة نظر القانون الدولي الخاص، ليمثل جوهره نزاع مرير على حقوق الحضانة يتطور إلى حد اختط
... Show Moreيمثل المنعكس الدهليزي العيني Vestibulo-Ocular Reflex (VOR) احد الاجهزة المهمة لحفظ التوازن فضلا عن اهميته في التاثير مظاهر الانتباه لدى الملاكمين اذ يحتاج الملاكمون الى اداء حركات متعددة في الراس مع اشتراط تثبت النظر نحو المنافس، ومن اجل تطوير المنعكس الدهليزي العيني استخدم الباحثان نموذج تدريبي يتمثل في مربع بخطوط طولية وعرضية وقطرية يحرك فيها الملاكم راسه مع تثبيت النظر في المركز، وبعد تنفيذ التدريبات على النموذ
... Show Moreلا يستطيع كل كائن حي أو كيان اجتماعي أداء دوره الذي يفترض أن يقوم به ما لم يمتلك الوسائل الكافية والضرورية لأداء ذلك الدور قال سبحانه وتعالى ((قال ربنا الذي أعطى كل شيء خلقه ثم هدى – طه 50)).
والنشاط الاقتصادي كجزء من الكيان الكلي للمجتمع لا يختلف عن هذه القاعدة، إذ عندما يراد من النظام الاقتصادي أداء دور فاعل فلا غنى له عن الوسائل التي تمكنه من أداء دوره المنشود. للنظام الاقتصادي مجمو
... Show Moreاستخدام سلاسل ماركوف في التعرف على تعقبات الحامض النووي DNA
ملخّص البحث
فهذا ما يسّـر الله لي من بحث مسألة ما يدخل في عموم لفظه وما لا يدخل، والأصل أن كل ما ينطبق عليه العام لغة فهو داخل فيه، مشمول بحكمه، لكن وجد علماء أصول الفقه أن بعض ما ينطبق عليه اللفظ لغة غير مقصود في النصوص الشرعية (الكتاب والسنة)، فالمملوك المسلم ينطبق عليه لفظ (المؤمنون)، و(الذين آمنوا) لكنه غير مقصود في بعض الأحكام كالجهاد وصلاة الجمعة .
ومن جانب آخ
... Show Moreأشارت الجهود المعرفية السابقة إلى وجود اهتمام متزايد بالجماعات (Groups) على أساس أنها اللبنات الأساسية لقيام المنظمات. وقد فرض تعدد المنظمات في المجتمعات المعاصرة وتباينها من حيث أهدافها وطبيعة نشاطها، تجزئة فعالياتها إلى تخصصات عدة على وفق إطار تقسيم العمل، وبما أدى إلى تقسيم الأفراد العاملين إلى جماعات مختلفة في أدائها وأحجامها وشكلها، والتي تعمل جميعها لتحقيق هدف&
... Show Moreظل المديح فنا مهماًلم يأفل نجمه طوال الوجود العربي في الأندلس، فالقرون الثمانية صبغت هذا الفن الشعري بصبغة ميزته من غيره ، مثلها وفرة الإنتاج الشعري ، في عدد القصائد وطولها .فقد جاءت معظم قصائد المديح من الطول حدا أجاز فيه الشاعر لنفسه ؛ أن يعيد استثمار نصوص سابقة، إذ ثمّة رابط بين النص الأندلسي ونصوص أخرى سابقة له أو معاصرة . فهناك جهد فكري بنيت على