The study aims to find out the extent to which several Iraqi institutional accreditation standards (governance and administration, scientific research, curricula) are applied in two public universities (Baghdad and Middle Technical University) and two private universities (Uruk and Al-Mansour College) by diagnosing strengths and weaknesses and proposing a mechanism and procedures to help educational institution aims to reduce or eliminate the gap. The study stems from the extent of application of several Iraqi institutional accreditation standards represented as it was worked on through observation and field coexistence to reach scientific and practical facts. The method of case study and comparison between public and private universities was adopted by using the checklist as a tool to collect data and information to help in a comprehensive and realistic analysis. The study reached a set of results, the most prominent of which is the weak interest of the universities in the study sample in implementing the Iraqi institutional accreditation standards, which showed a gap between the actual performance of the universities and the indicators of the standards. This indicates that there are no specialized audit teams in the field of auditing quality management systems in higher education qualified according to the international standard (ISO 19001) to know the extent of conformity, as well as the absence of targeted plans to implement the indicators of those standards. Despite the existence of a Quality Assurance and Accreditation Council at the university that oversees the application of quality management systems in all university formations, it needs to intensify efforts to reach reliability in providing its services
تعد البرمجة الخطية عاملاً مؤثراً وفعالاً في عملية صنع و إتخاذ القرار عندما تكون الموارد متاحة أو متوفرة لكي تعطي أهدافاً معينة ، وتكمن البرمجة الخطية في حل وتقييم الانشطة أو الفعاليات عند تطبيق إحدى أدواتها وهي الطريقة المبسطة العامة ، التي يكون فيها الحل مقبولاً (ممكناً) ويجب التوصل الى الحل الامثل عندها تسمى بالطريقة المبسطة الاولية أو يكون الحل فيها أمثلاً ويجب التوصل الى الحل الم
... Show Moreلقد أدت التطورات العلمية والتقنية وتطبيقاتها العملية في مختلف ميادين الحياة بشكل عام وميدان التربية والتعليم بشكل خاص إلى ظهور تغيرات في البناء التعليمي وطرائق التدريس بصيغتها الحديثة التي تنسجم في مجملها وروح العصر مما دعى المؤسسات التربوية والتعليمية وبإيعاز إلى الباحثين والمهتمين بهذا الميدان الى ضرورة متابعة الاتجاهات الحديثة ونواحي التجديد لمحتوى العملية التعليمية فيما يتعلق بالمجالات المعر
... Show Moreيرمي هذا البحث الى تعرف اثر استراتيجية تعليم الاقران في تصحيح الفهم الخاطئ للمفاهيم الجغرافية لدى طالبات الصف الاول متوسط
السياسة الروسية في الشرق الاوسط الكبير او (فن اقامة علاقات الصداقة مع كل دول العالم)
سعى البحث الحالي الى التعرف على بعض الاضطرابات السلوكية والانفعالية وعلاقتها بالاستعمال المفرط للالعاب الالكترونية لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية, إذ يواجه التلاميذ مشكلات سلوكية عديدة ،تظهر من خلال تعاملهم مع اقرانهم في البيت او في المدرسة والتي قد تتطور عند بعضهم وتتحول الى اضطرابات نفسية،مما يؤدي بهم الى ضعف التعلم وسوء التوافق في حياتهم المدرسية ويصبحون عُرضة للا صابة بالامراض النفسية ،إذا لم يتم تشخ
... Show Moreملخص البحث: يعد اسلوب تدريب المقاومات المرنة واحد من اساليب تدريب القوة العضلية فهو النظام الذي يتم من خلاله استخدام تمرينات يتم ادائها ضد مقاومات متغيرة مثل الحبال المطاطية او اشرطة الساندو، ويمتاز هذا الاسلوب بتغير الشدة خلال اداء التمرين الواحد اي ان كلما تم مط الحبل المطاطي ازدادت مقاومته وبالتالي فان اللاعب يستخرج قوته اكثر كلما اقترب الى مركزية الحركة في التمرين وهذا هو جوهر الاختلاف بينه وبين استخد
... Show Moreتتطلب عملية التنمية الاقتصـادية في الدول النامية مبالغ كبيرة من رؤوس الأمـوال اللازمة لتنفيذ البرامج والخطط الاقتصادية، ولما كانت الاسـتثمارات التي تنفذها هذه الدول خلال حقبة معينة، تزيد على ما تم تحقيقه من موارد مالية محلية، فلابد أنْ يمول الفرق من خلال انسياب صافٍ لرأس المال الأجنبي (قروض ومساعدات) إلى الداخل خلال المدة نفسها، لغـرض سَدّ الفجوة في المـوارد المحلية المعدة للاسـتثمار، وعانت بعض د
... Show Moreيتناول البحث جزاء الاخلال بالوعد بالتعاقد في ضوء تعديل القانون المدني الفرنسي بموجب المرسوم رقم 131 لسنة 2016
تعدُّ حقوق الإنسان من الأمور التي حثّ الدين الإسلامي على احترامها ومن الأمور غير مسموح المساس بها ، وإنّ إغفالها أو إهمالها أو تضييعها يؤدي الى نتائج خطرة