This study highlights the problems of translating Shakespeare's food and drink-related insults (henceforth FDRIs) in (Henry IV, Parts I&II) into Arabic. It adopts (Vinay & Darbelnet's:1950s) model, namely (Direct& Oblique) to highlight the applicability of the different methods and procedures made by the two selected translators (Mashati:1990 & Habeeb:1905) .The present study tries to answer the following questions:(i) To what extent the FDRIs in Henry IV might pose a translational problem for the selected translators to find suitable cultural equivalents for them? (ii) Why do the translators, in many cases, resort to a literal procedure which is almost not workable with such expressions. (iii)What is the main reason behind the high percentage of inappropriateness in translating FDRIs from English into Arabic? As for the main conclusions that the study has come up with, we can sum up them in the following points.(i) Most of the FDRIs are culturally bound expressions with cultural peculiarities making them very hard to be deciphered and translated even by experienced translators.(ii) Most of the FDRIs used by Shakespeare in his tragedy Henry IV, are very old and were his own inventions, a fact that makes them very difficult not only for the non-native speakers of English as the case with our translators (Mashati &Habeeb) but also for the native speakers. (iii) Finally, one can say that all the wrong and funny renditions were due to the wrong adopted procedures by (Mashati &Habeeb) , while the other successful renderings were as a result of their well-selected procedures that consider the cultural difference between the two languages.
نُفذت تجربة حقلية في أحد الحقول التي تقع على خط عرض 1333 59.93 شمالاً، وخط طول 37.913744" شرقاً، وعلى ارتفاع 31 م فوق مستوى سطح البحر خلال الموسم الخريفي لسنة 2018م لمعرفة تأثير نظم الحراثة المختلفة في إنتاجية الماء ونمو وحاصل الحنطة تحت التسوية الليزرية للارض ، استعملت في التجربة ثلاث معاملات المعاملة الأولى: الآت الحراثة وبمستويين هما المحراث المطرحي (T)، والمحراث الحفار (T2). إمَّا المعاملة الثانية نسبة انحدار تسوية سطح
... Show Moreبدأ الاهتمام بموضوع الرضاء الوظيفي في مجال العلوم الإدارية خلال العشرينات من القرن الماضي، من خلال مدرسة العلاقات الإنسانية على يد (التون مايو (Elton Mayo والتي تؤكد فيه على الاهتمام بالعنصر البشري، والذي بدوره يؤثر تأثيراً كبير على الإنتاج، ومن ثم فان زيادة الإنتاج تتحقق من خلال فهم طبيعة الإفراد،
هدف البحث التعرف على الذكاء الروحي لدى عينة من طلبة جامعة بغداد فضلا عن التعرف على الفروق بين الطلبة في الذكاء الروحي وفق متغير النوع ( الذكور- الإناث) ، ومتغير التخصص الدراسي ( علمي – إنساني) ومتغير المرحلة الدراسية ( المرحلة الأولى-المرحلة الرابعة) تألفت عينة البحث من (300) طالباً وطالبة ، وتم تطبيق - مقياس الذكاء الروحي وهو ( من إعداد الباحثة) ، وقد اسفرت نتائج البحث عن:--إن طلبة جامعة بغداد( عينة البحث) تمتعوا بمست
... Show Moreتزايد اهتمام الحكومات باختلاف أنظمة الحكم فيها والأفكار السياسية التي تؤمن بها، بالضرائب كأحد أدوات السياسة المالية، تسعى إلى أن تحقق من خلالها أهداف اقتصادية واجتماعية وسياسية فضلا" عن الأهداف المالية، إذ إن السياسة الضريبية تصاغ أهدافها باتساق وانسجام مع أهداف السياسة الاقتصادية بشكل عام، و إنما كانت الضريبة عام، ولما كانت الضريبة على هذا القدر من الأهمية فانه لم يكن مستبعدا" أن تحظى بعناية مشرعي ا
... Show Moreلما كانت الوظيفة الأساسية للغة هي الوظيفة التواصلية ، أو التبادل الكلامي بين المخاطب والمستمع ، فكان لا بد لهذه الوظيفة من آليات – لغوية وبلاغية – يستعملها المتكلم أو المرسل للخطاب الأدبي لتوجيه ذهن السامع أو المخاطب نحو ما يطرحه من أفكار ، ورؤى ، واقناعه عن طريق التواصل ، بمضمون الخطاب واستلزام سرعة الانجاز ، وتأسيساً على ذلك جاء هذا البحث لبيان هذه الآليات في الخطاب القرآني متمثلاً في سور الطور
... Show Moreيقوم الخطأ المضمر على فكرة مبناها استنتاج الخطأ من وقوع الضرر، منشئاً بذلك قرينة قانونية بسيطة للمدعي (المضرور) تعفيه من اثبات خطأ المدعى عليه (المسؤول)، وهذا الافتراض في الاساس فكرة قضائية وجدت لمساعدة المضرور في الحصول على التعويض في حالة عدم تمكنه من تحديد خطأ المسؤول ، الا انه افتراضٌ قابلٌ لإثبات العكس من خلال نفي اي خطأ صادر عن المدعى عليه ، ويمكن نفيه ايضاً بإثبات انقطاع السببية بين الخطأ المضمر والضرر
... Show MoreThe Abbasid state inherited many enemies because of the Islamic conquests in the Umayyad era and its geographical extension, which included a number of seas, so it had to direct its energy to preserve the achievements achieved by its predecessors from the Muslims. One of the sea princes who had a role in protecting the coasts of the Abbasid state, especially in the Levant and Egypt.
أن الوعي الذاتي والمعرفة قد برزت أهميتها في الفكر السياسي الليبرالي الحديث وجاءت من أجل المناداة بأهمية الوعي في جوهر الفرد فقد بين أغلب المفرين وأبرزهم جون لوك وايمانويل كانط، أكد لوك بأن حالة الوعي الذاتي تكتسب بالتجربة من خلال الإحساس والتأمل او التفكير، فالعقل صفحة بيضاء خاوية ولا توجد فيها أفكار فطرية ولكن في نفس الوقت يؤكد على وجود قوة فطرية في العقل وليست أفكار يمكن ان تحول الأفكار البسيطة الى مركبة م
... Show More