يهدف البحث الحالي الى تحديد علاقة تأثير مكونات هيكل التمويل ولاسيما التمويل عن طريق المديونية ، فضلاً عن ربحية السهم الواحد في قيمة أسهم الشركات المدرجة في سوق العراق للأوراق المالية عينة البحث والتعرف على قوة التأثير المشترك لنسبة التمويل عن طريق المديونية وربحية السهم الواحد في تعظيم القيمة السوقية للشركة والقيمة الحقيقية، فضلاً عن التباين بين هذه العلاقات وبحسب انموذج القيمة الحقيقية للشركات والقيمة السوقية للشركات عينة البحث. ويتمثل مجتمع البحث بسوق العراق للأوراق المالية ، فيما تم اختيار عينة عمدية مشروطة ضمت (10) شركات ، وتم جمع البيانات والمعلومات من خلال التقارير المالية السنوية الصادرة عن سوق العراق للأوراق المالية للفترة الزمنية (2014-2018) ، كما اعتمد البحث على مجموعة من أساليب الاحصاء الوصفي (الوسط الحسابي – الانحراف المعياري- النسب المئوية) فضلاً عن مجموعة من اساليب الإحصاء الاستدلالي ( معمل ارتباط بيرسون –الانحدار البسيط – الانحدار المتعدد)، عبر الحزمتين الاحصائيتين لبرنامجي (SPSS V.26- AMOS V.25) لمقارنة النتائج المحسوبة واختبار الفرضيات. وقد توصل البحث لمجموعة من النتائج والمتمثلة بعدم وجود تأثير لنسبة المديونية في القيمة السوقية والحقيقية للشركات، فيما وجد تأثير معنوي لنسبة المديونية وربحية السهم في القيمة السوقية للشركات . وتتمثل اهمية البحث بمحدودية الدراسات التي تناولت المتغيرات الثلاثة مجتمعة بشكل تحليلي في سوق العراق للأوراق المالية (هيكل التمويل – ربحية السهم الواحد – قيمة الشركة) وبيان مدى تأثير كل من هيكل التمويل عبر نسبة المديونية، وربحية السهم الواحد على كل من القيمة السوقية والقيمة الحقيقية لاسهم الشركات فضلا عن تحديد العلاقة بين متغيرات البحث المستقل المتمثلة بهيكل التمويل وربحية السهم الواحد، مع المتغيرات المعتمدة (القيمة الحقيقة للشركات ، والقيمة السوقية)
يناقش هذا البحث منطق ميزان القوى (balance of power) في حقل العلاقات الدولية. يركّز على النسخة النظمية (systemic) من النظرية؛ لأهميتها ومركزيتها في البرنامج البحثي للواقعية ضمن التخصص. يفحص البحث متانة الحكمة التقليدية التي تجادل بأن موازنات القوى في نظام العون الذاتي (self-help) تتشكل بغض النظر عن دوافع أو نوايا الدول؛ وتظهر على نحو متكرر كنتيجة غير مقصودة لتكافل وحدات النظام الأناركي التي تسعى بالأساس إلى قوة متفوقة ولي
... Show Moreاستهل البحث مشكلته بدايةً من تشخيص الفجوة النظرية بين الطروحات الفكرية القائمة وصولاً الى إمكانية التطبيق، هادفاً التعرف على تأثير الادارة المرئية بأبعادها (الاظهار المرئي للمشكلات، استمرارية التواصل مع الواقع، تحديد الأهداف) في التسارع الاستراتيجي بأبعاده (وضوح الرؤيا، التركيز على الأهداف، التنفيذ) في الشركات النفطية العراقية. استند البحث في منهجه على وصف الظاهرة وتحليلها، مُختبراً فرضياتهِ في القط
... Show Moreملخـــص البحــــث
جاءت هذه الدراسة لبيان مفهوم الاجتهاد المصلحي في المذهب المالكي، وضوابط العمل بالمصلحة في الشريعة الإسلامية والتي ينبغي مراعاتها عند النظر بالأحكام؛ ليكون الحكم موافقًا للشرع، ومستندا على القواعد والأسس التي ينبغي مراعاتها في النظر والاستدلال.
وتضمنت هذه الدراسة مسوغات الاجتهاد المصلحي، وعلاقته بالمقاصد الشرعية، ثم ذكر بعض النماذج التطبيقية:
... Show Moreالتشويق ووسائل تحقيقه في البرامج التلفزيونية (الغير درامية)
شهدت العمارة الرافدينية منذ بداياتها الاولى في حضارات وادي الرافدين المتعاقبة مرورا بالحضارة الاسلامية وحتى مطلع
القرن العشرين سلسلة من الطرز المعمارية المتعددة خصها الباحثون والاثاريون والمؤرخون بدراسات وفيرة سواء على
مستوى الحقب التاريخية او على مستوى الانماط الوظيفية او الطرز المعمارية وحتى على مستوى العناصر المكونة لتلك
الطرز.
لكن يمكن تشخيص المشكلة البحثية محدودية في الدراسات التي ترصد الع
Despite all the possibilities, owned by Iraq for the production of fish, but there is low in the level of production and in the rate of per capita consumption is due to inter alia, the weakness of investment, stop government support, a significant decline in the quantities of water, the high proportion of salinity and the proportion of pollution in the water, the use of means and fishing methods are primitive, weak laws and legislation, the policy of dumping markets imported products. Despite all this research has shown that there are investment opportunities very large in this sector through the size of the market and the absorptive capacity and the growth of per capita income and cultural revelation
فإن التفسير أخذ أحقابا من الزمان في الدراسة التحليلية والتي تناولتها جميع اتجاهات المفسرين، فكان من المسلّم أن تتحول تلك الدراسة التحليلية إلى دراسة موضوعية نتيجة حاجة العصر في إدراك أسرار القرآن بطريقة مغايرة لاشتمال القرآن الكريم على موضوعات شتى تعالج الواقع في كل زمان ومكان، فكانت الدراسة الموضوعية سببها في لفت الأنظار إلى هكذا موضوعات تعالج فيها قضايا تهم الإنسان الخليفة في هذه الأرض ومن هذه القضايا
... Show Moreالحزن والتشاؤم في شعر إبراهيم ناجي
1898-1953
