تعد كرة اليد من الألعاب السريعة جداً سواء في تمرير الكرة أو تصويبها. وبما أن عدد الأهداف هو الحد الفاصل في حسم المباراة, فإن إصابة الهدف هي الغرض الاساسي لمباراة كرة اليد, عليه تعد مهارة التصويب من أهم المهارات الأساسية وإن كل المهارات تصبح عديمة الفائدة مالم تنته بإصابة الهدف. ويهدف البحث الى التعرف على الفروق بين التصويب بالقفز من الزاوية بالرجل الضعيفة، والقوية بكرة اليد. والتعرف على العلاقة بين التصويب بالقفز من الزاوية بالرجل القوية وقوة التصويب ودقته بكرة اليد. فضلاً على العلاقة بين التصويب بالقفز من الزاوية بالرجل الضعيفة وقوة ودقة التصويب بكرة اليد. للاعبي أندية الدوري الممتاز بكرة اليد للموسم 2014-2015م. هذا ويفترض البحث أن هناك فروقاً ذات دلالة إحصائية بين التصويب بالقفز من الزاوية بالرجل الضعيفة، والقوية بكرة اليد. وهناك علاقات ارتباطية بين التصويب بالقفز من الزاوية بالرجل القوية وقوة التصويب ودقته بكرة اليد. وهناك علاقات ارتباطية بين التصويب بالقفز من الزاوية بالرجل الضعيفة وقوة التصويب ودقته بكرة اليد. أما أهم استنتاجات البحث هي تحقيق ما افترضه البحث, واعتماد اللاعبين على الرجل القوية في التصويب من دون اعتماد خيارات بديلة في التصويب كاستخدام الرجل الضعيفة في القفز للتخلص من المواقف الدفاعية مما يجعل ضياع فرص إحراز الأهداف عند أداء مهارة التصويب بالقفز من الزاوية أمر وارد جداً.
تتحدد مشكلة البحث الحالي في دراسة العلاقة المتغيرة بين مفهوم الشكل بوصفه ظاهرة مادية (فيزيقية) ؛ يمكن التحكم بها تقنياً، ومفهوم المضمون الذي يمثل جوهر الفعالية المسرحية وانعكاسه جدياً على بنية الشكل، مما يرتد بايجابية على عملية الإدراك لدى المتلقي، فضلاً عن تفاوت الآراء والاتجاهات الفلسفية والنقدية التي تناولت طبيعة هذه العلاقة المتغيرة تبعاً لبنية الزمان والمكان والخلفية المعرفية والفكرية بما يسمح للم
... Show Moreلقد كانت الصروح المعمارية العملاقة و النصب والتماثيل الكبيرة التي أنجزت على مر العصور منذ أن وعى الإنسان و أدرك الفن و الحاجة إليه، تنجز بمواد مقاومة للطبيعة ومتيسرة، وخير مثال على ذلك الحجر و المرمر بأنواعه المختلفة و مادة البرونز اذا أنكب النحاتون و المعماريون العراقيون وغيرهم على إنشاء أعمال و صروح مختلفة نحتية و هندسية كبيرة أريد لها أن تتحدى الطبيعة وتقاوم لآلاف السنين ،اذ وصلتنا وهي بأحسن حال، مثال ذ
... Show Moreتتلخص فكرة البحث حول مدى متابعة الجمهور للبرامج الوثائقية وعلاقتها بتعزيز المعارف، وتغيير الاتجاهات الفكرية لدى الجمهور، وصمم الباحث استمارة استبانة تضمنت أسئلة مغلقة واختار عينة قصدية من المبحوثين الذين يتابعون البرامج والقنوات الوثاقية حصرًا وكان عددهم (400) مبحوث، واستخرج الباحث النتائج بعد تفريغ البيانات ومعالجتها احصائيًا والتأكد من ثبات التحليل واختبار الفروض، وقد استخدم البرنامج الاحصائي (SPSS)
... Show Moreملخـــص البحــــث
نسعى في بحثنا إلى دراسة مناهج نقد النص الشعري في مجلة المورد العراقية العامة بوصفها كنزاً بما يحويه من دراسات نقدية تطبيقية مهمة لكثير من النقاد،ولاسيما في الحقبة الزمنية التي حددناها؛لأنها تمثل مرحلة الحداثة في الدراسات النقدية ،وقد استعمل النقاد المناهج النقدية بقسميها السياقي والنصي فضلاً عن المنهج المتكامل،وقد اعتمدنا المراجعة النقدية الدقيق
... Show MoreThe Chain's experience of reform and development monopolized with deep and exclusive concerns of the world.
Starting from the academic departments of universities and researches and study centers to the world's organizations and institutes passing through the government and the official systems in many countries that get affected , positively or negatively, now or later by china's economic development .
Searching in the china's experience of reform and development is important because it takes place in a developing country in which the leadership is succeeded in choosing the right methodology an model of changing and operating economics, making use of all the past national a
... Show MoreIFRS 2010 ) صدر المعيار 9 - نتيجة الأزمة المالية العالمية التي حدثت عام ( 2007الذي كان يعترف بالخسائر الائتمانية بعد وقوعها أي التي IAS لمعالجة القصور في المعيار 39حدثت فعلاً وبشكل متأخر مما تسبب في حدوث الأزمة، حيث جاء المعيار الجديد لمعالجة هذاالقصور من خلال التنبؤ بالخسائر الائتمانية قبل حدوثها مما يساعد المصارف على اتخاذالاحتياطات اللازمة من خلال دراسة المؤشرات التي يمكن ان تدق ناقوس الخطر لحدوث مثل هذهالأزما
... Show Moreالأخطاء الصوتية الشائعة لدى طلبة معاهد اعداد المعلمين والمعلمات من غير الناطقين باللغة الكردية
