هدفت هذه الدراسة الى مدى توافر مهارات التفكير الناقد المتضمنة في أسئلة الملاحظة والمتوقعة في كتاب الاجتماعيات للصف الثاني المتوسط، استخدم المنهج الوصفي لتحليل المحتوى، ولتحقيق أهداف الدراسة أعدت أداة لمهارات التفكير الناقد تضمنت ستة مهارات رئيسة وهي: مهارة التفسير، التحليل، التقويم، الاستنتاج، الشرح، تنظيم الذات ,إذ تم تحليل أسئلة نهاية الفصول خاصة في كتاب الثاني المتوسط في ضوء مهارات التفكير الناقد وبعد الانتهاء من التحليل والتأكد من صدق الاداة وذلك بالاعتماد على صدق الخبراء والمختصين، وتم التحقق من ثبات التحليل وذلك من خلال الاتفاق مع محلل خارجي ومع الباحثة نفسها عبر الزمن. واعتمدت الباحثة على الوسائل الاحصائية منها معادلة كوبر واختبار مربع كأي للتعرف على الفروق بين متغيرات الأداة (التكرار الملاحظ والتكرار المتوقع) والتكرارات والنسب المئوية، وحصل كتاب الاجتماعيات للصف الثاني المتوسط على النسب المئوية في الأسئلة الملاحظة (15،13%, 24،04%, 15،13%, 13،06%, 13،06%, 19،58%) على التوالي، وحصل كتاب الاجتماعيات للصف الثاني المتوسط على النسب المئوية في الأسئلة المتوقعة (20%,25%, 5% , 20%, 25%, 5%)، ونلاحظ من خلال قيمة كأي المحسوبة لمهارات التفكير الناقد (40،67) عند مستوى (0،05) ودرجة حرية (5) وقيمة كأي الجدولية (11،07)، وهذا يدل على شدة انخفاض التوافق بين الأسئلة الملاحظة والمتوقعة مما يعني عدم وجود الأسئلة التي تقيس العمليات العليا للتفكير الناقد عند الطلبة ,وبعدها خرجت الدراسة ببعض الاستنتاجات والتوصيات والمقترحات.
عرف داء اللشمانيات منذ زمن بعيد وما يزال واحداً من اهم عشرة امراض معديه في العالم , بالأضافة الى كونه مشكلة من مشاكل الصحة العامة في العديد من دول افريقيا وامريكا الجنوبيه ووسط وجنوب غرب آسيا وشبه القارة الهندية كما انه يعد من الأمراض المتوطنه في العراق وقد سبب الطفيلي مشكله صحيه لا يستهان بها في جنوب العراق خصوصا في محافظه ذي قار . يسلط المقال الحالي الضوء على تاريخ المرض و اهميته في العراق.
يسعى كل إنسان ضمن البيئة التي يعيش فيها إلى تحقيق رغبات مُعيّنة يبذل في سبيل تحقيقها مشقةً وعناءاً ، ولكي يبلغ هدفه المنشود يرسم لنفسه طريقاً يصادف خلاله العديد من المعوقات والمشاكل كأن تكون اجتماعية أو مادية أو اقتصادية .. ألخ . تستفزّه وتؤثر فيه ، ولا يتحتم عليه ضمن هذه الظروف الانتظار واقفاً حتى تسنح له إمكانات تحقيق مشواره ، بل يجب عليه أن يُعدّل في خطّته التي رسمها أو يُغيّر في سلوكه بشكل يتلاءم مع مستجدا
... Show Moreالمستخلص ان عملية تقدير الانموذج وأختيار المتغير المعنوي هي عملية حاسمة في النمذجة شبه المعلميه semi-parametric modeling)) ففي بدايه عملية النمذجة كثيرا" ما يكون هنالك عدد كبير من المتغيرات التوضيحية لتجنب فقدان أي عناصر تفسيريه قد تكون هامة ونتيجة لذلك فأن أختيار المتغيرات المعنوية أصبحت ضرورة فضلاً عن ان عملية أختيار المتغير ليس الغرض منه تبسيط الأنموذج المعقد وتفسيره فقط ولكن كذلك القدرة على التنبؤ . في هذا ا
... Show Moreفي هذا البحث تمت دراسة احد نماذج العمليات العشوائيه التصادفية وهو احد نماذج le'vyمعتمدين على مايسمى بالحركه البراونيه ذي الأحداثيات الجزئية Brownia subordinate. اذ تم الاعتماد على ما يسمى بأنموذج معكوس كاوس الطبيعي Normal Inverse Gassian (NIG اذ يهدف هذا البحث الى تقدير معالم ذلك الأنموذج بأستعمال طريقتي العزوم والأمكان الأعظم , ومن ثم توظيف تلك المقدرات للمعالم في دراسة عوائد الأسهم وتقييم اصول التسعير للمصرف المتحد ومصر
... Show Moreظل المديح فنا مهماًلم يأفل نجمه طوال الوجود العربي في الأندلس، فالقرون الثمانية صبغت هذا الفن الشعري بصبغة ميزته من غيره ، مثلها وفرة الإنتاج الشعري ، في عدد القصائد وطولها .فقد جاءت معظم قصائد المديح من الطول حدا أجاز فيه الشاعر لنفسه ؛ أن يعيد استثمار نصوص سابقة، إذ ثمّة رابط بين النص الأندلسي ونصوص أخرى سابقة له أو معاصرة . فهناك جهد فكري بنيت على
ملخـــص البحــــث
يهدف البحث الحالي إلى تسليط الضوء على النَّقد في العتبات التي سبقت عرض النصوص الشعريَّة في ديوان ابن الصبَّاغ الجُذامي، وتأتي أهمية هذا البحث الأدبي في انه يسهم في الكشف بطبيعة الحال عن وثيقة نقديَّة معززة بالشَّواهد أبانت عن معطيات النَّقد الجمالي وأثره الفاعل في صنعة ديوان الشَّاعر الذي تألَّف من مختارات من الغرض الدِّيني بواسطة فنون شعريَّ
... Show MoreThe main target of this paper is to determine the optimum time for preventive maintenance on machines. Tow methods has been implemented estimating the optimum time duration for preventive maintenance . the first techniques use scheduling depending on data concerning the machine maintenance cost and halted cost from the production reach to the optimum time for maintenance which reflect the minimum cost. Where as the second techniques depends on reability function to estimate the optimum duration time which reflect the minimum cost. The tow techniques above by which we count on in fixing the preventive maintenance both give same result . we also prove that the scheduling method best than the reability function .

1.jpg)
