هدفت الدراسة الى اعداد برنامج بدني لبعض النساء المصابات بتكيس المبايض بإعمار (20 -25) سنة، فضلاً عن التعرف على تأثير هذا البرنامج البدني في بعض المتغيرات الفسيولوجية قيد الدراسة ومقدار الإصابة بتكيس المبايض لدى عينة البحث، واتبعت الباحثتان المنهج التجريبي بتصميم المجموعة الواحدة ذات الاختبارين القبلي والبعدي لملائمتها طبيعة المشكلة واهداف الدراسة، فيما تمثلت عينة البحث باختيار 10 من النساء بأعمار 20 -25 عام المصابات بمتلازمة تكيس المبايض وبالصورة العمدية بعدما توصلت معهن باتفاق تطبيق برنامجها البدني لمدة شهرين، اذ بلغ متوسط الحسابي لمؤشر كتلة الجسم 31.590،وبانحراف2.623، وبكتلة بلغ وسطها82.666، وبانحراف 6.28، فيما حددت الباحثتان بدراسة المتغيرات (حجم المبيضين وعدد الحويصلات لكل مبيض، هرمون FSH، وهرمون LH،وهرمون TEST)، وبعد اجراء الاختبارات قامت الباحثتان بتطبيق البرنامج البدني بواقع 3 وحدات في الاسبوع ولمدة شهرين، والذي ضم مجموعة من التمرينات الهوائية والتمرينات التي تستهلك كافة الطاقة المخزونة بالجسم لاستهداف حرق الدهون وإنتاج الطاقة، وبعد الانتهاء من تطبيق البرنامج البدني والغذائي واجراء المعالجة الإحصائية خرجت الباحثتان باستنتاجات أهمها ان البرنامج البدني اسهم في تحسين عمل الأجهزة الوظيفية في الجسم عن طريق تحسين الدورة الدموية مما أدى الى تحسين كفاءة عمل وتنظيم اطلاق المتغيرات قيد الدراسة ،ان تحسين عمل وتنظيم المتغيرات قيد الدراسة تسهم في تقليل إصابة تكيس المبايض او علاجها عن طريق تقليل كل من حجم المبايض وعدد الحويصلات لكل مبيض، فضلاً عن ذلك ان البرنامج البدني المعد والذي بدوره استهدف الدهون واستنزافها داخل الجسم اسهم في تحسين الجسم وتنظيم بعض الهرمونات البنائية والتي بانتظامها ستسهم في تحسين مستوى الهرمونات الأنثوية وبالتالي تساهم في تقليل الإصابة بتكيس المبايض
معنى وشروط الحركة والاتجاه في تصاميم الاقمشة المطبوعة في العراق
جهود العلماء في تحديد معنى الإقرار
وحقيقته في الفقه الإسلامي
ملخـــص البحــــث
سورة النحل من سور القرآن الكريم المكية , تحدثت سورة النحل كشأن السور المكية باستفاضة عن مسائل الشريعة وأصولها , التي تنظم الشؤون الداخلية والخارجية للمسلمين , وهي تُعنى بجانب العقيدة والأخلاق والحياة الاجتماعية لتهذيب النفس الانسانية .
تضمنت السورة عدداً من الموضوعات منها العدل والاحسان , والوفاء بالعهد , وابطال الفحشاء والبغي والتوحيد ونقص العهود , وما على ذلك من
... Show Moreيهدف البحث الى:تغطية الافاق الهندسية لمتغيرات الاضاءة في المؤسسات العامة والخاصة والمتمثلة بـ (التباين ونسبة الاضاءة والسطوع ووقت الرؤية ودرجة الانعكاس) وتأثيرها في عملية الادراك البصري المقترن براحة الرؤية للمستخدمين
اشتمل هذا البحث على مقدمة البحث واهميته والاثر المهم للوسائل التدريبية اذ تجلت أهمية البحث في الوسائل المساعدة ودورها في تطوير أداء السلسلة الحركية على عارضة التوازن للطالبات مما يساعد في اختزال الوقت وتقليل الجهد المبذول وبناء قاعدة جيدة للمرحلة المقبلة وكذلك إيجاد انسب التمرينات وفق للوسيلة المساعدة المستخدمة وذلك لغرض تطوير المهارات الأساسية على عارضة التوازن في جمناستك الفني وحددت الباحثة مشكلة
... Show Moreيتمثل الهدف الأساس للبحث بالتعرف على دور عناصر المزيج التسويقي (المنتج، السعر، الترويج، التوزيع، العاملون، الدليل المادي، العملية) في تعزيز ولاء الزبون (الولاء السلوكي، الولاء الموقفي، الولاء الادراكي)، ولغرض تحقيق الهدف اعتمد الباحث المنهج الوصفي التحليلي لتحليل فرضيات الارتباط والتأثير للبحث، تم جمع المعلومات من خلال الاستبانة التي عدت لهذا الغرض، وجرى استطلاع آراء (300) زبون من زبائن الأسواق، واستعم
... Show Moreان الهدف من البحث الحالي هو للتعرف على أهمية دور تخطيط التعاقب الوظيفي في تنمية رأس المال البشري في المنظمات في ظل الاحداث والمتغيرات المتسارعة والديناميكية في بيئة العمل ، وقد اشارت مشكلة البحث إلى خطورة تقاعد أو مغادرة الموظفين لمناصبهم لأي سبب كان ومدى تأثيره على المنظمة في خلق فجوات في القيادة ومشاكل في إدارة ضخ المواهب ، لأنه سيحدث نقص في المواهب ، الأمر الذي سيؤثر بدوره على الأداء العام للأعمال
... Show Moreلقد كانت الصروح المعمارية العملاقة و النصب والتماثيل الكبيرة التي أنجزت على مر العصور منذ أن وعى الإنسان و أدرك الفن و الحاجة إليه، تنجز بمواد مقاومة للطبيعة ومتيسرة، وخير مثال على ذلك الحجر و المرمر بأنواعه المختلفة و مادة البرونز اذا أنكب النحاتون و المعماريون العراقيون وغيرهم على إنشاء أعمال و صروح مختلفة نحتية و هندسية كبيرة أريد لها أن تتحدى الطبيعة وتقاوم لآلاف السنين ،اذ وصلتنا وهي بأحسن حال، مثال ذ
... Show More