هدف البحث الى دراسة الإبداع الإداري لدى مشرفي أنشطة الترويح لوقت الفراغ بالأندية الرياضية في المدينة المنورة. واستخدم الباحث المنهج الوصفي (الدراسات المسحية) لملائمته وطبيعة البحث، وتمثل مجتمع البحث بمشرفي أنشطة الترويح لوقت الفراغ بالأندية الرياضية في المدينة المنورة البالغ عددهم (76) مشرفاً، تم اختيار عينة البحث بالطريقة العمدية اذ بلغت عينة البحث الأساسية (50) فرداً بنسبة (65.78%) من مشرفي أنشطة الترويح لوقت

إن التطور الحاصل في العلوم الرياضية هو ناتج تنوع الوسائل التدريبية الحديثة في الالعاب الرياضية المختلفة وخاصة فعاليات العاب القوى منها التركيز على تدريبات الرمال الطبيعية لغرض تنمية القدرات البدنية الخاصة بفعالية 100م. وتركزت أهمية البحث في افتقار الملاعب الى ساحات رملية تساعد على تنمية القدرات البدنية في عملية التدريس والتدريب لما لها من اهمية كبيرة في توفير عامل الامان في بداية العملية التع

       تكمن اهمية البحث في ايجاد الاساليب التدريبية لتمرينات المستقبلات الحسية P.N.F التي تكون كفيلة بمعالجة حالات نقص القوة القصوى بعد معرفة اسبابها التي تكمن في تحقيق التكيف في المجموعات العضلية نتيجة المقاومة المسلطة على العضلات وبامتداد قصوي من اجل وضع هذه الاساليب تحت تصرف المدربين خصوصا في فعاليات القوة القصوى لإخراجها بنواتج اكبر، اذ هدف البحث الى اعداد تمرينات المستقبلات العضلية P.N.F والتعرف على تأث

يتطلب قياس وقت التعلم الاكاديمي للألعاب المنظمة الماماً واسعاً من قبل المدرسين , يقتضيه تنوع مهارات هذه الالعاب وكثرتها, فضلاً عن كونها مهارات مفتوحة (أي انها ذات محيط ومميزات متغيرة) لهذا يتطلب معرفة كيفية توزيع وقت الدرس والسيطرة عليه وذلك بتشخيص الوقت الضائع من اجل الاقلال منه باستخدام اساليب تدريسية مناسبة لنوع الفعالية أو المهارة المعطاة مما يؤثر على نسب التعلم المباشر وغير المباشر للطلبة . وقد هدف الب

تكمن اهمية البحث في استخدام تمرينات مركبة للتعرف على تاثيرها في قوة سرعة الايعازات العصبية والنشاط الكهربائي ودقة التهديف للاعبي شباب نادي الديوانية الرياضي بكرة القدم، واستخدم الباحثان المنهج التجريبي باسلوب المجموعتين المتكافئتين لملائمته في تطبيق اجراءاته، اما عينة البحث فكان لاعبي شباب نادي الديوانية الرياضي والبالغ عددهم (20) لاعباً، تم تقسيمهم عشوائيا الى مجموعتين ضابطة وتجريبية بواقع (10) لاعباً ل

ان البايوميكانيك يلعب دورا مهما في تحقيق انجاز الكثير من الالعاب الرياضية، ورياضة السباحة واحدة من اهم تلك الالعاب وذلك من خلال تحسين وتطوير التكنيك، سواء كان هذا التكنيك لحركات السباحة او البداية او الدوران. وان اهمية معرفة التكنيك الامثل لسباح عالمي يكمن في تحديد نقاط الضعف والقوة للسباحين العراقيين.مشكلة البحث : ان الفارق في ازمنة سباقات السباحة وخصوصا سباقات السرعة بين السباحين العراقيين والسباحين ال

ن الأهداف الرئيسية للبحث هي التعرف على الفروقات في بعض المتغيرات البايوكينماتيكية بين مهارة الإرسال المتموج من الوقوف والإرسال المتموج من القفز بلعبة الكرة الطائرة والتعرف على الفروقات في نسبة الفاعلية بين مهارة الإرسال المتموج من الوقوف والإرسال المتموج من القفز بلعبة الكرة الطائرة ، وتبرز أهمية البحث والحاجة إليه في توفير المعلومات الدقيقة حول نسبة فاعلية بعض أنواع مهارة الإرسال أثناء الأداء ومقارنته

هدفت الدراسة اعداد استبانة التحليل الرباعي (SWOT) لدليل مدرس التربية الرياضة. والتعرف على واقع تطبيق دليل درس التربية الرايضية بالكشف عن نقاط القوة والضعف والتهديدات والفرص الموججودة فعلياً. واستخدمت الباحثة المنهج الوصفي وبأسلوب المسحي التحليلي، لملاءمته متطلبات الدراسة. وتم اختيار عينة البحث بالطريقة العمدية وتمثلت بمدرسي ومدرسات التربية الرياضية في المدارس المتوسطة فقط في محافظة بغداد، وب

تهدف الدراسة إلى تحديد السمات الدافعية الرياضية للاعبات التنس الأرضي والمهارات النفسية المساهمة فى تنميتها والتعرف على نوعية العلاقة بين المهارات النفسية والسمات الدافعية المميزة للاعبات التنس الأرضي.وقد تم تطبيق مقياس السمات الدافعية الرياضية تصميم "تنكو" و "ريتشارد" اقتباس وتعديل د. محمد حسن علاوي. ومقياس استبيان المهارات النفسية صممه كل من "ستيفاتن بل و"جون إلينسون" و"كريستوفر شامروك" وقد قام د. محمد حسن

احتوى البحث خمسة ابواب فقد اوضح الباب الاول اهمية البحث ومشكلته التي تركزت على تفاوت في مستويات بعض القدرات البدنية والوظيفية وقلة عدد اللاعبات في العراق، مما ادى الى زج اللاعبة في اكثر من لعبة واحدة، وهذا بدوره ادى الى تفاوت القدرات قيد الدراسة للاعبات، وهدفت الدراسة الى التعرف على مستوى بعض القدرات البدنية والوظيفية للاعبات في اندية الدرجة الاولى. واستخدمت الباحثتان المنهج الوصفي باسلوبه المسحي، وكانت

 .إن أهداف البحث هي وضع منهج تدريبي لتنمية القوة دون القصوى بالأسلوب الدائري لتطوير بعض القدرات البدنية وأداء مهارة الضربة الأمامية (المجموعة التجريبية) .والتعرف على مقدار التأثير للمنهج التدريبي في أداء مهارة الضربة الأمامية بالتنس (المجموعة التجريبية) . أما فروض البحث فهي وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين المجموعتين (التجريبية والضابطة) في بعض القدرات البدنية وأداء مهارة الضربة الأمامية.وكذلك وجود فروق ذ

يعد النشاط الرياضي أحد الوسائل المهمة للنمو البدني والعقلي، ويقع الإدراك الحس ـ حركي في المراتب المتقدمة من هذا النشاط، إذ تعرّف العلماء والخبراء على الإدراك الحسي كجزء حيوي من النمو الطبيعي للفرد، وهو أيضاً من العمليات العقلية المعرفية التي تسعى إلى تفسير وتحديد الإحساسات المنبعثة عن مؤثرات حسية، وهذا ما يفتقر إليه الأطفال المعاقين عقلياً، لما يمتازون به من ضعف في الانتباه والتركيز وخزن المعلومات وبالت

أسهمت العلوم التطبيقية في تطوير المستويات الرياضية للالعاب المختلفة تطوراً ملحوظاً لاسيما في البطولات الاولمبية والدولية ، ونتيجة لهذا التطور بدأت دول العالم بالتخطيط المبرمج والدقيق للعملية التدريبية ، وتعتبر التغذية الراجعة البصرية منها واللفظية من طرق التدريب والتعلم التي تتطلب استخدام الوسائل البصرية واللفظية عند تدريب الرياضيين ، وهذه تعد من أساسيات التدريب والتعلم لمختلف الألعاب . أما مشكلة البح

احتوت البحث خمسة ابواب :الباب الاول : التعريف بالبحث: إنّ بناء قاعدة متينة في اللياقة البدنية يعتمد على عنصر القوة العضلية التي تكون أساس تنمية العناصر الأخرى وبشكل خاص في الألعاب التنافسية ، فالقوة العضلية تعد أحد مظاهر اللياقة البدنية,وهى صفة مهمة ولازمة للفرد في حياته اليومية فضلاً عن أهميتها الفعالة في الفعاليات و الألعاب الرياضية,مما يتطلب من جميع الرياضيين إعطائها أولوية في برامجها و مناهجها للتحقيق

أن الرؤية البصرية من القدرات التي تساعد في نجاح وتطور الأداء المهاري للاعبي الكرة الطائرة، فسعة مجال النظر، والملاحظة الدقيقة، تسهم في ايجاد الحلول المناسبة لحالات اللعب المختلفة، وأن لاعب الضرب الساحق العالي عليه ملاحظة أمور عدة منها حائط الصد, وحركة اللاعبين المدافعين للفريق المنافس، وحركة اللاعب المعد الزميل، وأتجاه الكرة وسرعتها وارتفاعها، فضلاً عن التوقيت السليم والجيد مع سرعة وارتفاع الكرة القادم

 .تبرز أهمية هذا البحث في استخدام التمرينات الرياضية؛ لرفع مستوى اللياقة العضلية الهيكلية لمنتسبي الجامعة الذين تتطلب اعمالهم استخدام الكمبيوتر لفترات طويلة نسبياُ ؛ للحفاظ على صحتهم والاستفادة القصوى من قدراتهم العقلية ومنحهم الشعور الجيد بالحيوية والطاقة ، وقد لاحظ الباحثان من خلال متابعة تردد منتسبي الجامعة لقاعة اللياقة البدنية مشكلة البحث متمثلة بوجود تدني واضح لحالة الافراد الصحية الذين يعانون

 جاءت اهمية البحث في التعرف على فاعلية مساهمة بعض المتغيرات البيوكنماتكية باداء مهارة الضرب الساحق الخلفي .ونظرا لقلة المعلومات الميكانكية لمهارة الضرب الساحق وفاعلية مساهمتها دفع الباحث الى دراسة هذا الموضوع لمعرفة فاعلية واختلاف مساهمة المتغيرات البايوكنماتكية لمراحل الاداء المهاري .لذا هدف البحث للتعرف على مراحل الضرب الساحق الخلفي و علاقته بالمتغيرات البايوكنماتكية و نسبة مساهمة هذه المتغيرات ب

 . اشتمل البحث على خمس أبواب وهي على النحو التالي : الباب الأول ( التعريف بالبحث ) : اشتمل هذا الباب على مقدمة البحث و أهميته . إذ تطرق الحديث عن الرياضة اليمنية عامة والعاب القوى بصورة خاصة لكونها حديثة العهد في اليمن وإنها بدأت بعد ثورة سبتمبر وإقرار النظام الجمهوري حيث تم ممارستها في المدارس و الأندية والاتحادات الرياضية والعسكرية خلال السبعينات من القرن الماضي . وعن أهمية البحث تطرق الباحثان إلى عدم وجود

تكمن أهمية البحث في استخدام الأداة التدريبية المساعدة (Mass Suit) لتطوير التحمل الخاص لدى لاعبي سباق المشي وهي (تعتمد على حبال مطاطية بنظام تدريب القوة المعيقة) مما يسمح بأداء تمرينات المشي للعضلات العاملة في الأداء وهي عضلات الرجلين الامامية والخلفية والبطن وأسفل الظهر. ومن اهم النتائج ان التمرينات المعدة كان لها تأثير معنوي في التحمل الخاص لكل من الذراعين والجذع والرجلين وبنسبة أقل للظهر بالإضافة الى حصول تط

شمل الباب الاول على مقدمة البحث وتطرق فيها الباحث الى لعبة كرة القدم كونها الاكثر جماهيرية واهمية التركيز على مستوى الاداء للاعبين فضلا عن الاهتمام بالمهارات الاساسية الخاصة بلعبة كرة القدم اما الباب الثاني شمل مجموعة من المواضيع التي تخص مفهوم المهارات الاساسية في كرة القدم والمتمثلة بمهارات (التهديف والمناولة والاخماد والدحرجة والسيطرة) وشمل الباب الثالث منهجية البحث إذ اعتمد الباحث المنهج الوصفي بالأ

تكمن أهمية البحث في دراسة الجانب القيادي من خلال رؤية الاتحادات المركزية لقيادات اللجنة الاولمبية والبارالمبية ومقارنة النتائج التي تم التوصل اليها من خلال مقياس القيادة الذكية والذي يشمل على المجالات وهي (الذكاء الشخصية – ذكاء الشعوري – ذكاء العقلاني – ذكاء الروحي) وما تواجهه اللجنة الاولمبية والبارالمبية من متغيرات متعددة  على المستوى الاداري مما يتطلب منها إيجاد قيادة فاعلة لتلافي ال

من المعلوم إن اللياقة البدنية تساهم في تحسين مستوى وقابلية الفرد من الناحية البدنية والصحية والنفسية عن طريق التأثير المباشر في اعضاء الجسم واجهزته الوظيفية, إذ أثبتت الكثير من الدراسات والبحوث العلمية أن هناك ارتباطا وثيقا بين اللياقة البدنية والصحة العامة للفرد, وأن هذا الارتباط يكوّن ظاهرة تعرف باللياقة الصحية, وتكمن اهمية البحث في وضع منهج (غذائي بدني) لمعرفة مدى تأثيره في تطوير مستوى اللي

هدف البحث يتمثل في اعداد تمرينات خاصة باستخدام جهاز مساعد مصمم للمثير البصري في تطوير الدقة والاستجابة لمهارة الاعداد العالي القريب من الشبكة للاعبي الكرة الطائرة الناشئين ,والتعرف على تأثير التمرينات الخاصة باستخدام الجهاز المصمم للمثير البصري في تطوير الدقة والاستجابة لدى لاعبي الكرة الطائرة الناشئين في مهارة الاعداد العالي القريب من الشبكة , وافترض الباحث ان هناك فروق ذات دلالة احصائية بين الاختبارين

          ان تعدد طرائق التعلم وتنوع اساليب تداولها من قبل المدرس اصبح من اساسيات التدريس الفعال فضلاً عن كونه احد اهم الركائز التي توصل المتعلم للهدف ألا وهو التعلم. والتعلم باسلوب اللعب هو احد اساليب التعلم التي اتجه اليها المعلمون والمدرسون لتحقيق اكبر ناتج تعلمي اضافة الى كونه يحمس المتعلم ويثير لديه الدافعية وروح المنافسة للوصول الى الهدف، لذا اختاره الباحثان اختبار تأثي

تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على درجة تركيز الانتباه وعلاقته بدقة اداء التهديف السلمي بكرة السلة للاعبين الاشبال، واستخدم الباحثان المنهج الوصفي نظرا لملائمته لأهداف الدراسة، حيث تكونت عينة الدراسة من (12) لاعب من نادي الاعظمية الرياضي فئة الاشبال للاعمار تحت (14 سنة) للعام 2022/2023 ، وتم اختيارهم بالطريقة العمدية من مجتمع البحث المتمثل باندية بغداد الذين لديهم لاعبين اشبال مشاركين في بطولات الاتحاد العراقي لكر

أن أهمية البحث التي تركز على اقتراح جهاز مساعد مقترح لتطوير اداء مهارة الوقوف على اليدين بالمرجحة على جهاز المتوازي ، لأهمية الخوض في هكذا بحوث تخص جهاز المتوازي، وكذلك المهارة كونها المفتاح الرئيس لاغلبية مهارات جهاز المتوازي .فمن خلال اطلاع الباحث على بطولات الجمناستك العالمية وأفلام الفيديو ومقارنتها بمستوى الأداء الفني لهذه المهارة في القطر العراقي وجد ان هنالك ضعفا في مستوى الاداء الفني في بعض المها