هدفت الدراسة إلى تصنيف عينة البحث إلى أربع مجموعات (مجموعتين ضابطة، ومجموعتين تجريبية)، إذ إن المجموعة الضابطة تتكون من (8) لاعبين من أسلوب التفضيل المعرفي (التحليلي)، و(8) لاعبين من أسلوب التفضيل المعرفي (الشمولي) فتأخذ المجموعة الضابطة المنهج التدريبي المتبع من قبل المدرب، إضافة إلى المجموعة التجريبية وكذلك تتكون من (8) لاعبين من أسلوب التفضيل المعرفي (التحليلي)، و(8) لاعبين من أسلوب التفضيل المعرفي(الشمولي) أ

هدفت الدراسة الى التعرف على تأثير تدريبات تحمل السرعة  في بعض المؤشرات الفسيولوجية للاعبي ركض (800) م لذوي الاعاقة البدنية المنتخب الوطني العراقي افراد عينة البحث ، ولتحقيق الهدف استخدم الباحثان المنهج التجريبي ذو تصميم المجموعة الواحدة (التجريبية) ذات الاختبارين القبلي والبعدي لملاءمته إجراءات البحث ، واشتمل مجتمع البحث على عدائي مسافة 800 متر لفئة المتقدمين من ذوي الاعاقة البدنية وتم اختيار العينة بالطر

هدف البحث الى تصميم جهاز قياس اختبار حجم الانتباه لدى الملاكمين الناشئين واعداد تمرينات مهارية مصممه في تطوير حجم الانتباه والتعرف على تأثير التمرينات المهارية المصممة في تطوير حجم الانتباه لدى الملاكمين الناشئين في المراكز الوطنية لرعاية الموهبة الرياضية بالملاكمة وقد افترض الباحثان بان هناك فروق ذات دلالة احصائية بين الاختبارات البعدية بين المجموعة التجريبية والضابطة في اختبار حجم الانتباه. تم استخد

   تكمن مشكلة البحث في ايجاد ادوات مساعدة تسهل من عملية تعلم المهارات الفنية الى الجزء الرئيسي من الوحدات التعليمية لما لها اهمية كبيرة في دقة اداء المهارات المستقيمة الامامية والخلفية في التنس الارضي، اذ يجد اللاعب المبتدئ صعوبة كبيرة في بداية تعلم المهارات لأنه لا يستطيع التوافق في رمي الكرة وضربها وبالتالي ادخال وسيلة مساعدة ممكن ان يكون تأثيرها ايجابي في تعلم المهارات الامامية والخلفية، وهدف البحث ال

هدفت الدراسة الى التعرف على العلاقة بين بعض المتغيرات الكينماتيكية ودقة الرؤية البصرية لمهارة الاعداد الواطئ الأمامي من القفز لدى اللاعبين المعدين في لعبة الكرة الطائرة، تكون المجتمع من اللاعبين المعدين لأندية بغداد للكرة الطائرة (الجيش، الصناعة، الشرطة) والبالغ عددهم (8) لاعبين اما عينة البحث فقد كانت اللاعبين المعدين في (الجيش، الصناعة) للكرة الطائرة بواقع (5) معدين بنسبة (62.5%) من اندية بغداد، وتم اجراء الت

هدفت الدراسة الى أعداد مقياس التفاعل الصفي من وجهة نظر الطلبة وقياس أنماط التفاعل الصفي (الاحادي – الثنائي –الثلاثي)  من وجهة نظر الطلبة في درس كرة اليد لطلبة المرحلة الثانية كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة فضلاً على التعرف علاقة أنماط التفاعل الصفي بأداء بعض مهارات كرة اليد لطلبة المرحلة الثانية لدى عينة البحث، وأعتمد الباحثان استخدام المنهج لوصفي، وبلغ عدد عينة البناء 110 طالب وطالبة  ونسبتهم 20.6% من ع

هدف البحث الى تصميم وبناء وتقنين اختبار قطع وتشتيت الكرة بين اربعة لاعبي هجوم للاعبي اندية دوري الدرجة الممتازة بكرة اليد. واستخدم الباحثان المنهج الوصفي بالأسلوب المسحي وذلك لملاءمته لحل مشكلة البحث وتحقيق اهدافه، تكوَّن مجتمع البحث من لاعبي أندية دوري الدرجة الممتازة بكرة اليد للموسم (2020 – 2021) البالغ عددهم (192) لاعباً بواقع (11) نادي يمثلون الأندية المشاركة بالدوري العراقي، وتم استبعاد جميع حراس المرمى فبل

تعمل العاب القوى للاطفال في تنمية القدرات الحركية المختلفة وواحدة من هذه القدرات الرشاقة التى تعتبر من العناصر المهمة في الربط بين القدرات الحركية المختلفة اي كلما كان هناك توافق بين القدرات ادى الى انسجام الحركة بشكل متميز ، جاءت اهمية البحث في اعداد ميدان مقترح يمكن من خلاله تطوير قدرة الرشاقة للاطفال ، ويهدف البحث اعداد ميدان تطويري لالعاب القوى للاطفال بأعمار 11-12 سنة ، ولقد استخدام الباحث المنهج التجري

 

المواي تاي كغيرها من الرياضات يتوقف مستوى الأداء الفني فيها لمختلف الحركات والمهارات الأساسية على مقادير القوة التي يمكن أن ينتجها الرياضي في عضلاته. وعندما نتكلم عن هذه القوة لدى لاعب المواي تاي ، يجب أن ننسبها دائما إلى وزن الجسم، والتي تعرف بالقوة العضلية النسبية والتي تعني مقدار القوة التي تخص كل(1)كغم واحد من قوة العضلة لجزء الجسم عند تعاملها ضد وزن الجسم والتي يعبر عنها بالعلاقة (القوة القصوى

هدف البحث الى إيجاد صدق وثبات مجموعة من الاختبارات البدنية (رمي الكرة الطبية للأمام من وضع الجلوس والاستناد الامامي والضغط على المسطبة) واختبار وينكيت لقياس القدرة اللاهوائية لعضلات الطرف العلوي. واعتمد الباحثان المنهج الوصفي وتمثلت عينة البحث بطلاب كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة في جامعة بغداد والبالغ عددهم (25) طالباً. وبلغ المتوسط الحسابي لعينة البحث في قياسات الطول والوزن والعمر (175.63 ±4.83 سم) (65.94 ±1.64

. هدف البحث إلى إعداد تمرينات بأنواع مدى الحركات، بدلالة النشاط الكهربائي، ومعرفة تأثيرها في القوة المميزة بالسرعة، لعضلات الأطراف السفلى، فكانت العينة من رباعي نادي السيدية الرياضي، للموسم 2010/2011 فئة المتقدمين, واستخدم الباحث المنهج التجريبي بتصميم الثلاث مجاميع التجريبية، ذات الاختبارين القبل والبعد، ليلائم طبيعة المشكلة, وكان اختيار العينة بطريق العمد, واستغرقت مُدة التجربة عشرة أسابيع، بواقع ثلاث وح

تم التطرق إلى فكرة عامة عن فعالية الوثب الطويل وأهمية مرحلة الارتقاء، وتجسدت مشكلة البحث في التعرف على نسب مساهمة اجزاء الجسم في كمية الحركة في مرحلة الارتقاء، وقد هدفت الدراسة الى التعرف على نسب مساهمة زخم بعض اجزاء الجسم في كمية الحركة اثناء الارتقاء، وذكر بعض المحاور الأساسية ذات العلاقة بمتغيرات البحث، اما لتحقيق اهداف البحث لجأ الباحث الى تصوير الواثبين بكاميرا فيديو ذات سرعة (120/صورة_ ثانية) من اجل الح

تضمن البحث خمسة فصول، احتوى الفصل الأول على المقدمة والأهمية والتي تلخصت في أن الاتجاه النفسي يعد من أهم عوامل ميل الطلبة نحو درس طرائق تدريس التربية الرياضية، وتتبلور المشكلة في معرفة مستوى الاتجاه النفسي للطلاب نحو درس طرائق تدريس التربية الرياضية، وعليه فإن تساؤل الدراسة هو:- (ما مستوى الاتجاه النفسي لطلبة المرحلة الجامعية نحو درس طرائق تدريس التربية الرياضية لكليات التربية الرياضية؟) وتضمن الفصل الثان

هدفت الدراسة إلى قياس النشاط الكهربائي (المعدل والقمة) للعضلة الصدرية العظيمة لجهتي اليمين واليسار في تمرين الضغط على المسطبة المستوية باستعمال الأثقال الحرة وجهاز سميث، والتعرف على الفروق في النشاط الكهربائي للعضلة الصدرية العظيمة اليمين واليسار في تمرين الضغط على المسطبة المستوية باستعمال الأثقال الحرة وجهاز سميث وفي الشدد (50% و 75% و100%). واستعمل الباحث المنهج التجريبي بأسلوب المقارنة. وتم ا

هدفت الدراسة إلى: تعرّف أثر استخدام جهاز الحاسوب، في تعلم مهارة الدحرجة، في كرة القدم. وقد استخدم الباحث المنهج التجريبي لعينة البحث، من منتخب تربية الأنبار، في كرة القدم للمرحلة المتوسطة، مؤلفة من (16) لاعباً، مقسمة على مجموعتين، مجموعة ضابطة، ومجموعة تجريبية، استخدمت المجموعة التجريبية جهاز الحاسوب وسيلة مساعدة في تعلم مهارة الدحرجة ، في كرة القدم، أما المجموعة الضابطة فاستخدمت الأسلوب المتبع في التعلم،

أخذت لعبة كرة القدم بالاهتمام العالمي المتزايد لكونها من أكثر الألعاب شعبية في العالم وشهدت تطورا متزايدا في السنوات الأخيرة وكان للحكام دور كبير في هذا التطور ومنهم الحكام النساء ولمواكبة هذا التطور لابد من تطوير المهارات التحكيمية للحكام النساء وعلى هذا قام الباحث بدراسة استخدام تمارين)مركبة- بدنية ذهنية) لتطوير مهارة التمركز والمواقف واشتملت عينة البحث على 10)) حكام كرة القدم النساء) الدرجة الثانية بمحا

هدف البحث الى ما يأتي:

1. الكشف عن دلالة الفروق في منحنى الاستشفاء لمعدل النبض بعد أداء مجهود عضلي لاهوائي بشدد مختلفة بين القسم العلوي والسفلي لكل من للاعبي بناء الأجسام الناشئين والمتقدمين.
2. الكشف عن دلالة الفروق في منحنى الاستشفاء لمعدل النبض بين لاعبي بناء الأجسام الناشئين والمتقدمين بعد أداء مجهود عضلي لاهوائي بشدد مختلفة لكل من القسم العلوي والسفلي من الجسم.

 وتم تطبيق تجربة البح

تعد مهارة الدحرجة بكرة القدم هي المفتاح الذي من خلاله يمكن تنفيذ الواجبات الخطيطة اثناء المباراة، وبدون اتقانها بالسرعة الحركية المطلوبة تصبح مهمة تنفيذ هذه الخطط صعبة جدا وذلك لارتباط المهارات الاساسية بالقدرات البدنية وخصوصا السرعة الحركية. ومن هنا برزت فكرة البحث في اجراء دراسة علمية تجريبية بإعطاء تمرينات توافقية خاصة (تمرينات الفطنة والذكاء) باستخدام وسائل مساعدة وبكرات مختلفة الاشكال والاحجام وبا

أصبحت لعبة خماسي كرة القدم لذوي الإعاقة العقلية البسيطة تحظى بالاهتمام أسوة بالكثير من الفعاليات الرياضية الأخرى، لذا يرى الباحثان أن تتناسب اختبارات مهاراتها الأساسية مع مستوى الإفراد المختبرين، لا سيما من ناحية عاملي العمر والقدرة العقلية الخاصة بهم، عليه تم اعتماد الجوانب المهارية كوسيلة يتم من خلالها انتقاء ممن هم مؤهلين لممارسة هذه اللعبة بأبسط صورة، لذا تظهر أهمية مشكلة البحث من خلال تصميم وتقنين

تناول هذا البحث دراسة تاريخية لكيفية أنخراط ذوي الاعاقة البصرية في الرياضة والتطرق الى مشاركاتهم. ومن خلال الاطلاع على الاطاريح والكتب والبحوث لاحظت الباحثة وجود دراسات تاريخية محددة أتجاه المعاق ولايوجد بحث او دراسة تخص ذوي الاعاقة البصرية سواء كانت تاريخية أم غيرها من الدراسات لذا تعد هذه الدراسة أول شق في أتجاههم. ومن خلال المقابلات والاطلاع على ارشيف الاتحاد المعني وجدت الباحثة أشتراك هذه الفئة في بطو

 .لقد شملت الدراسة تحليل لبعض المتغيرات البايوكينماتيكية لسباحة الصدر لأبطال العراق ، وذلك للوقوف على أهم تلك المتغيرات في تطوير السباح وتحقيق الإنجاز الأفضل . وكانت عينة البحث من أربعة سباحين لأبطال العراق في سباح الصدر ، واستخدم الباحث المنهج الوصفي للوصول إلى تحقيق الهداف البحث . ولقد توصل الباحث إلى عدد من الاستنتاجات أهمها :  أظهرت الدراسة وجوب زيادة الانزلاق بالذراعين إلى الأمام وهذا يؤدي إلى زياد

ان الهدف من البحث هو معرفة تأثير استعمال اسلوبين من الاساليب التعليمية وهو التعليم المتمازج والتنافس المقارن في تعلم واحتفاظ مهارتي المناولة من الاعلى ومن الاسفل بالكرة الطائرة لطلاب الصف الخامس الاعدادي لثانوية دجلة للبنين في محافظة ميسان، وقد تم تطبيق المنهج التجريبي لملاءمته طبيعة المشكلة، وقد تحدد مجتمع البحث من (85) طالبا لشعبتي (التطبيقي والإحيائي) وقد اختير منهم (64) طالبا كعينة للبحث بالطريقة العشوا

اشتمل الملخص على مقدمة البحث واهميته، اذ تطرقت الباحثات الى دور المختبرات النفسية الحديثة كإحدى اهم ادوات علم النفس الحديث الذي تبلور من خلال المنظومات النفسية الالكترونية اذ صممت لمجالات علمية متنوعة وعدت من ادوات الفحص والتشخيص النفسي. وتطرقت ايضا الى لعبة الكرة الطائرة التي تعد من الالعاب الرياضية التي شهدت تطورا ملحوظا وكبيرا اذ اصبحت الان وفي العديد من دول العالم تحتل المراتب الاولى من حيث ممارستها و

. تكمن اهمية البحث في معرفة علاقة الأرتباط بين اشكال السرعة، وذلك للوصول الى افضل المستويات التي تساعد اللاعب في استثمار الفرص المتاحة في اثناء المباريات والتي تتطلب في ربط بين هذه السرع للوصول الى الأداء المثالي, ولكون الباحث احد لاعبي كره القدم ومن خلال المتابعه الميدانيه ومشاهدته للمباريات لاحظ ان هناك ضعفا في بعض انواع السرعه (الحركية – الانتقالية – سرعة الاستجابة) لدى لاعبي الرديف لنادي الزوراء الريا

. يشير البحث إلى أهمية ايجاد المشكلات الإدارية التي تعيق تطوير اتحادات العاب المضرب في العراق. وتمكن مشكلة البحث في: هل تعاني اتحادات العاب المضرب في العراق من مشكلات إدارية تعيق تطوير تلك الاتحادات وبالتالي تعيق الوصول الى الانجاز؟ استخدم الباحث المنهج الوصفي بالأسلوب المسحي، يتكون مجتمع الدراسة الكلي من (302) فردا، اما عينة البحث تكونت من (227) مدرباً وحكماً موزعين على (4) اتحادات رياضية وهي (الاتحاد العراقي لل

احتوى الباب الأول على التعريف بتمارين اللعب السريع والتي تعد وسيلة ناجحة لتنمية القدرات العقلية والمهارية والخطيطة. وتتحدد مشكلة البحث في ان اغلب اللاعبين العراقيين يتمتعون بأداء جيد اثناء التمرين في حين لا يعطون الاداء نفسه اثناء المباراة، إذ ان الحصة الأكبر من التمرين هي مهارية وبدنية والتمرين على الحالات الخططية بشكل بسيط، وان بعض اللاعبين يصابون بخيبة امل كونهم غير قادرين على اداء فعال في اللعب السري

تكمن أهمية البحث في اهمية الموضوع الذي تتناوله كون موضوع الابداع الاداري والقيادة التحويلية أحد الموضوعات المهمة التي حظيت ولاتزال تحظى باهتمام بالغ من قبل المهتمين بهذا المجال حيث ان تقدم المدارس في المجال الرياضي وتطورها واستمرارها يعتمد بشكل رئيس على القيادات التي تحركها وترسم خططها وسياساتها وما تملك تلك القيادات من سلوكيات القيادة التحويلية في تطوير كفاءتهم في العمل الاداري, لذا  وضع الباحثان بعض