ان التقدم والحداثة التي تم ادخالها على النظام التعليمي والتربوي اثر بشكل كبير في العمليات التعليمية وطريقة عرض الموضوع وشرحه على الطلبة حيث اصبح الاعتماد الكبير في عملية التعلم هو كيفية التفاعل بين المتعلم والمادة المراد تعلمها واتاحة الفرصة الكافية للمتعلم للتعلم وإعطاءه الحرية والثقة بالنفس بغية تحقيق الهدف من التعلم . وهنا تكمن مشكلة البحث من خلال عمل الباحثة كتدريسية في كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة ومن خلال تدريسها لمادة كرة السلة لاحظت ان هنالك قصورا لدى بعض التدريسين من خلال استخدام الاسلوب الامثل في التدريس من قبل التدريسين وقد صاغت الباحثة مشكلة بحثها من خلال السؤال التالي ( ما مدى فاعلية استخدام اسلوب التدريس الحس حركي لمدرسي مادة كرة السلة في الدروس العملية من وجهة نظر طلبتهم). هدفت الدراسة الى تكيف استبانة (اسلوب التدريس الحس حركي) لمدرسي مادة كرة السلة في الدروس العملية من وجهة نظر طلبتهم و التعرف على استجابات العينة من طلبة المرحلة الثانية في كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة – الجامعة المستنصرية . وقد تم حصر مجتمع البحث من جميع طلبة المرحلة الثانية في كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة / الجامعة المستنصرية والبالغ عددهم (195) طالب وطالبة حيث تم اعتماد الباحثة على نسبة (100%) واخذهم جميعا ومن ثم قامت الباحثة بتوزيع عينة البحث الى ثلاث عينات (استطلاعية – تكييف – تطبيق) وتوصلت الباحثة الى عدد من الاستنتاجات كانت أهمها :الى ضرورة ان يقوم مدرس المادة بتدوين كل ما يدور في الدرس من اخطاء وامور متعلقة بالدرس لغرض تلافيها في المستقبل . وضرورة مساعدة الطلبة في الدروس العملية على تأدية المهارات من خلال التكرار لأكثر من مرة لغرض تثبيت المهارة ومن الضروري ان يبحث مدرس المادة بشكل معمق للأسباب التي تودي الى عدم تأدية الطلبة للمهارات المطلوبة وخرجت الباحثة بعدة توصيات منها: ضرورة ان يقوم مدرس المادة بتدوين كل ما يدور في الدرس من اخطاء وامور متعلقة بالدرس لغرض تلافيها في المستقبل . وهذا ما يحقق احد اهداف التنمية المستدامة للامم المتحدة في العراق (التعليم الجيد)
يهتم البحث بدراسة الحركة التكعيبية كثوره فكريه على أشكال التعبير السائدة ما قبل القرن العشرين ودور هذه الثورة في الفنون الأخرى بصورة عامه وما أنتجته من مبادئ أثرت في بناء الفضاء الداخلي بصورة خاصة ويستعرض البحث من خلال فصله الأول مشكلة البحث التي تجلت في النقص المعرفي عن أهمية دور الحركة التكعيبية في بناء الفضاء الداخلي وما أنتجته من مرتكزات تصميميه كان لها أثرها البارز في أبداع فضاءات داخليه تميزت في أسلو
... Show Moreيعد الباعث الدنيء من أدق المؤشرات التي تكشف عن مقدار الخطورة الاجرامية التي تنطوي عليه شخصية مرتكب الجريمة والتي على اساسها يقدر الجزاء ، والاصل ان الباعث الدنيء لاتأثير له على وجود الجريمة ولكنه يؤثر في مقدار العقوبة ، وللباعث الدنيء مجموعة من الخصائص والتي تكفل تميزه عن غيره من الحالات التي يكون لها دلالة على خطورة مرتكب الجريمة ، وللباعث الدنيء خصوصية في بعض الجرائم المعاصرة كونه يدخل في تكوين القصد ا
... Show Moreبسم الله الرحمن الرحيم
ان العنوان ضرورة نصية لأنه يدل المتلقي على طبيعة النص ويوجهه الى خفاياه، على هذا لا يمكن ان يكون العنوان محاكيا للنص بل على الخلاف هو يمظهر ويعلن نية -قصدية النص - . لقد شكلت العناصر النصية في هذه المجموعة ؛ توطئة للدخول الى النص -قصائد - المجموعة بموجب تعالق نصي محكوم بقوة ترابط هذه النصوص مع عناوينها ،كذلك ارتباطها مع العنوان الرئيس (طين الاب
... Show Moreملخص البحث
من خلال استع ا رض قضية الإيمان بالقدر والبحث فييا، نجد أنيا قضية أصولية
ميمة ، فيي ركن من أركان الإيمان لا يصح الإيمان إلى بيا، وعميو فإن من واجبنا
الإيمان بالقدر والتمسك بو لأنو أساس ىذه الحياة. واىم ما نخمص اليو من ىذا
البحث ىو الاجابة عن مسألة أُثيرت قديماً، وتثار حديثاً، مفادىا: أنو لا ينبغي الحديث
في مسائل القدر مطمقاً، بحجة أن ذلك يبعث عمى الشك والحيرة، وأن ىذا الباب زلّت
بو أقدام، وض
هو ابو الحسن السري بن احمد السري الكندي الرفاء الموصلي ويعرف بالسري الرفاء وهو الاسم الذي غلب عليه، ولقب بالرفاء لانه كان يعمل في رفو الثياب وتطريزها وقد ذكره الثعالبي في اليتيمة فقال (فمنهم السري بن احمد الكندي المعروف بالرفاء)(1)ولد الرفاء في مدينة الموصل ولا تعرف سنة ولادته ولكنه من شعراء القرن الرابع الهجري الذين ذكرهم الثعالبي في يتيمته، وقد عاش صباه رفاء في سوق الرفائين في الموصل حيث سلمه والداه الى احد
... Show Moreكثير من الرسامين استلهموا من الموسيقى حاولوا مزج الالوان مع الموسيقى بتوظيف مباشر من خلال مقطوعات موسيقية ملونة او استخدام الالات والتقنيات المتعددة ، او العكس، منهم الفنان الفرنسي روبرت ستروبن فقد نقل قطعة الموسيقى المراد تصويرها على اللوحة وعمل على نغمات موسيقى (جوهان سبستيان باخ) من خلال اسقاط اللون على خطوط السلم الموسيقي فمثلا (نغمة دو C) تتراوح من البني وحتى الاحمر (نغمة لا A) من الرمادي نحو البرتقال
... Show More