فعالية القفز بالعصا واحده من الفعاليات المميزة بألعاب القوى، وهي تتطلب قدرات بدنية وقابليات حركية خاصة والتي تعتمد بشكل فعَال ومؤثر على النواحي البايوميكانيكية سواء أثناء الركضة التقريبية أو مرحلة الأرتقاء وصولاً الى الأنجاز المتحقق.وتبرز أهمية الدراسة من خلال تتبع المسار الحركي للقافز من خلال تحليل بعض المؤشرات البايوميكانيكية لمرحلتي الأقتراب والارتقاء واللتان تعتبران من اهم المراحل الفنية المؤثرة بالانجاز النهائي المتحقق للاعبي القفز بالعصا المنتخب الوطني العراقي.وتمحورت مشكلة الدراسة حول الأبتعاد عن القيم الرقمية بين القافزين العراقيين والقافزين العالميين وأهمال الجانب البايوميكانيكي لأصعب فعالية في فعاليات العاب القوى من خلال عدم أستعمال التحليل الحركي والتعرف على نقاط الضعف بدقة عالية في فعالية سريعة لاتتجاوز زمن المحاولة فيها الثانيتين ونصف الثانية أضافة الى عدم الاهتمام من قبل المدربين بخصائص قيم المؤشرات البايوميكانيكية المؤثرة في بعضها البعض ليوجهوا تدريباتهم في تطوير أهم المؤشرات بصورة مباشرة دون مضيعة للوقت والجهد.وهدف الدراسة إلى التعرف على أهم المؤشرات البايوميكانيكية الخاصة بمرحلة الاقتراب وهي سرعة الثلاث خطوات الأخيرة وعدد خطوات الركضة التقريبية والعلاقة بين هذين المتغيرين مع أقصى التواء للعصا والإنجاز للاعبي القفز بالعصا المنتخب الوطني العراقي. وأستعملت الباحثتان المنهج الوصفي والعلاقات الأرتباطية في دراستها الحالية لملائمته طبيعة مشكلة الدراسة وتألف مجتمع الدراسة من (6) قافزين يمثلون المنتخب الوطني العراقي تم أخذهم بالطريقة العمدية وأجري الأختبار عليهم في ملعب النجف الدولي وتم أستعمال كامرتي تحليل نوع (CASIO Exilim EX-FH12.5) بسرعة 120 لقطة بالثانية وتم أجراء عملية التحليل الحركي ببرنامجي التحليل Tracker)) و( Kenova ) أذ تم أستعمال برنامج Tracker)) لقياس المسافات والازاحات والأرتفاعات المتحققة وتم أستعمال برنامج(Kenova) لقياس السرعة والتعجيل والأزمان المتحققة لعينة الدراسة وبعد تحليل ومناقشة النتائج توصلت الباحثتان الى وجود علاقة أرتباط قوية جدا بين سرعة الثلاث خطوات الاخيرة مع أقصى التواء للعصا والإنجاز وعدم وجود علاقة أرتباط بين عدد خطوات الركضة التقربية مع أقصى التواء للعصا ووجود علاقة أرتباط عكسية بين عدد خطوات الركضة التقربية مع الأنجاز وفي ضوء ذلك توصي الباحثتان باجراء دراسات موسعه لهذه الفعالية لتشخيص نقاط الضعف والقوه في الأداء الفني والاهتمام بالجانب البايوميكانيكي من قبل المدربين والتأكيد على سرعة الأداء
Competitive swimming is a highly researched area and technological developments have aided advances in the understanding of the biomechanical principles that underpin these elements and govern propulsion. Moreover, those working in the sports field especially in swimming are interested in studying, analyzing, evaluating and developing motor skills by diagnosing the strengths and weaknesses of the skill, and accordingly, coaches and specialists correct these errors. The researchers chose this (Butterfly swimming) and the (arm length) is an important variable because the success of the stroke is greatly dependent on the propulsion generated from the arm pull, and swimmers with a longer arm span have a mechanical advantage with the resulting f
... Show Moreالمستويات الدالة للمؤشرة في الفلم التسجيلي العراقي
الرؤيا واداء التشكيل في النحت العراقي المعاصر
مفهوم البعد الواحد في الرسم العراقي المعاصر
هدفت الدراسة إلى التعرف على إدارة الحكمة والازدهار التنظيمي وفاعلية القرارات الاستراتيجية لدى اعضاء مجالس كليات التربية البدنية وعلوم الرياضة في جامعات العراق ، والتعرف على العلاقة بين ادارة الحكمة والازدهار التنظيمي وفاعلية القرارات الاستراتيجية لدى اعضاء مجالس كليات التربية البدنية وعلوم الرياضة في جامعات العراق ، التعرف على الفروق وفقا لمتغير اللقب العلمي (استاذ- استاذ مساعد) وسنوات الخدمة لأعضاء مجا
... Show Moreتلخصت مقدمة البحث بأن التحليل الحركي الميكانيكي وسيلة مهمة بواستطتها يتم تشخيص وتقيم الظاهرة بشكل موضوعي وفق أسس علمية ثابتة ،بأستخدام التقنية الحديثة، وكرة اليد من بين الألعاب التي ظهرت في الآونة الأخيرة بمستوى أداء يجذب إعجاب المشاهد لهذه اللعبة، كماأن الدقة في التصويب تعد مفتاح لتحقيق الهدف من خلال وصول الكرة إلى المكان الصحيح ودخولها إلى المرمى قبلَ أن تكون فرصة للصد . و مشكلة البحث بان اللاعب يهدر
... Show Moreارتبط نشر ملازم وكتيبات وكتب مادة (نظريات الموسيقى) في التعليم المعاصر بظهور أولى المؤسسات التعليمية الرسمية والأهلية العامة ، التي تلتها ظهور المؤسسات التعليمية الموسيقية تدريج ً ، وذلك منذ مطلع القرن العشرين في مختلف أقطارنا العربية . وكان للعديد من الأقطار الأوربية ، كايطاليا وفرنسا وألمانيا ، تاريخ السبق في ظهور مؤسسات التعليم ونشر كتب المناهج الدراسية ، ومن ضمنها كتب مادة الموسيقى والإنشاد والغناء ال
... Show More