التهاب الاوتار في الكتف من الإصابات الشائعة للاعبي الكراسي المتحركة والتي تحدث نتيجة للعادات والحركات الخاطئة والغير صحيحة وتحدث ايضاً بشكل متكرر في الرياضات الي تتطلب تحريك الذراع فوق الرأس مما يؤدي الى اضعاف الوتر أذ ان مفصل الكتف يعمل في كل الاتجاهات عندما تعاني الأوتار المحيطة بمفصل الكتف من الضعف وكثرة تكرار الحركة والضغط المسلط على العضلة اذ يطلق عليه التهاب اوتار الكتف والتي تحتاج الى فترة طويلة للشفاء للعودة للممارسة النشاط الرياضي وفي اغلب الاحيان تبعد اللاعب عن ممارسة التمارين وبسبب قلة تنوع البرامج التأهيلية في التمرينات العلاجية للالتهاب اوتار الكتف ارتأت الباحثتان لأعداد تمرينات تأهيلية متنوعة لإصابة التهاب اوتار الكتف البسيط محاولتا الإفادة منها في تحسين القدرات البدنية وتعزيز نسبة الشفاء ومساعدة المعالجين لإعداد المناهج التأهيلية وتوظيف نتائجها لخدمة الاصابات الرياضية للأطراف العليا للحد من الإصابة اذ هدف البحث الى اعداد تمرينات تأهيلية للمصابين بالتهاب اوتار الكتف البسيط في تحسين بعض القدرات البدنية للاعبي تنس الكراسي المتحركة وقد تم اعتماد المنهج التجريبي بتصميم المجموعة الواحدة نظرا لملائمته لطبيعة المشكلة وتم تحديد عينة البحث بالطريقة العمدية وهم من المصابين في اللجنة البارالمبية العراقية والذي يمثلون مجتمع البحث نفسه البالغ عددهم (6) مصابين من اصل (10) وبعد عدة مراجعات قامت بها الباحثتان لعيادة الدكتور صفاء حسيب أخصائي المفاصل والإصابات الرياضية بتاريخ 2022/12/1 الى 2023/1/29 تم تحديد درجة الإصابة وهي من الدرجة المتوسطة اذ تم وضع التمرينات التأهيلية على اساس درجة الإصابة وقد تحققت الباحثتان من نتائج الدراسة باستعمال الحقيبة الاحصائية SPSS حيث اثبتت النتائج ايجابية التمرينات المتنوعة ومدى فعاليتها في تحسين القوة العضلية والمدى الحركي والشفاء وكما توصلتا الى عدة استنتاجات وكانت أهمها: ان البرنامج التأهيلي كان له اثر ايجابي في تحسين القدرات وتخفيف الألم، وهذا ما يحقق احد اهداف التنمية المستدامة للامم المتحدة في العراق (الصحة الجيدة). وتوصي الباحثتان بضرورة الاهتمام بالتمرينات التأهيلية التي تهدف الى تقوية عضلات مفصل الكتف .
عنف الصورة السينمائية في الفضائيات
ا المشددددددددكلدة الحقيقيدة التي تواجدف مكدافحدة االدغال ليسدددددت االجزاء الن اتية الموجود فو سددددطح التربة والقضددددددداء عليها وانما كمية البذور التي تنتجها ذه الن اتات في كل سنة، وذ ا اكمال ن ات دغل واحد لدوره حياتف يقدي الى انتاج المئات من البذور وبقاء ا حية في التربة كخز ن الينضب ولسنوات عديد .
ملخّص البحث
تركيبُ الحروف موضوعٌ شائكٌ , فقد اختلف النّحاة في أصل التركيب ، ثم اختلفوا في المعنى المستفاد من هذا التركيب , هل بقي أثرٌ من معنى الحرف الأصلي في الحرفِ المركبِ الجديدِ ، وهل أعطى التركيبُ معنىً جديدًا مستقلًا عن أصل تركيبه أم تضمنها جميعًا.
فالعربيةُ نظامٌ متكاملٌ فيها رعايةٌ ربانيةٌ ؛ لأنّها لغةٌ القرآن ا
... Show Moreلا تحصى تلك الكتابات والمؤلفات التي تناولت اخلاقيات الاعمال (Business ethics) لكن الورقة الحالية التي سنقوم مخلصين بنقلها للعربية ليست مثلها أية مقالة قرأناها، فهي متفردة في اثارتها للموضوع في اطار الطروحات الفكرية لبعض رواد علم الادارة من المؤسسين الذين برزت شهرتهم في مرحلة ستينات القرن العشرين، وهم:
- W. Taylor
- I. Barnard
- F. Drucker
... Show More
للنباتات على اختلاف انواعها واشكالها مكانة كبيرة في حياة البشرية،وظفها الانسان في العديد من استخداماته بدءا بالفنون ثم لم يلبث ان لجأ اليها طلبا للحماية فصنع من جذوعها واوراقها مسكنا يتقي بها مخاطر الطبيعة.تتناول الدراسة جانبا من استخدامات النبات في حضارة العراق القديمة حيث عده اهلها بمثابة قوة سحرية تحمل سر الحياة الابدية التي كان ولازال الانسان ينشدها،ونسبوا كذلك اليه قدرته على الشفاء من العقم.من هذا ا
... Show MoreABSTRACT
The Iraqi Government had used all Possible methods of financing the fiscal deficit according to the economic and Political Circumstances at the time. It had borrowed from abroad during the 1980s. Those methods of borrowing led to negative impacts on the Iraqi economy such as increased external dept burden, higher inflation rate, negative interest rate and accumulation of domestic debt.
The "Financial Management and Public Debt" law no 95/ 2004 made a great change in those methods of Financing fiscal deficit in Iraq. Before 2004, the deficit was financed by issuing Treasury Bills and selling them to the Central Bank of Iraq with a prefixed interest rate. Thus, i
... Show Moreالواقعية في قصص يهوشاع كتان
لا يتسع هنا المجال لأستعراض كامل الخلفيات التاريخية التي انتجت اوضاعنا الاجتماعية والاقتصادية والسياسية المتأزمة الحالية، وجل ما يمكن قوله هو ان الشعب العراقي وخلال ما يربو على ربع قرن لم يحصد سوى عدد من الحروب والعقوبات الدولية فالازمات التي ولدت الرعب والجوع المستمر للشعب حتى يومنا هذا.
لقد كان الاقتصاد الوطني اول واكبر المتضررين من تلك الازمات ومن سياسات الدولة غير العقلانية فكانت ال
... Show More
1.jpg)