ان وصول الانجازات الرياضية في البطولات الى المستويات العليا مقارنتا بنتائج القرون الماضية ولاسيما في لعبة الريشة الطائرة جاء نتيجة التطور الواسع في العلوم المختلفة التي ساهمت في وصول الاداء الى افضل المسارات الحركية المطلوبة . وتعد لعبة الريشة الطائرة من الالعاب التي حضيت بأهتمام كبير من خلال تسخيرهم العلوم الرياضية المختلفة خدمتا للاداء و المهاري ا في الريشة الطائرة وتوظيفها من الجانبين التكنيكي والتكتيكي للحصول على افضل نتيجة وهذا الترابط بين العلوم يشمل الترابط بين (طاقة التمثيل الغذائي ) الطاقة الحيوية و (الطاقة الحركية ) الطاقة الميكانيكية وبيان تأثيرهما المتبادل على حركة اللاعب والتي تعني استخدام طاقة للتغلب على الجهد البدني وهذه الطاقة هي الطاقة الميكانيكية الحركية ناتجة عن تحول نوع ثاني من الطاقة وهي الطاقـة الحيوية (الكيميائية ) . ان الكفاءة العضلية التي يمتلكها لاعب يشة الطائرة سوف تمكنه من اداء المهارات الاساسية ومنها مهارة ضربة الابعاد بشروط ميكانيكية صحيحة (باعلى سرعة وقوة ) وهو الهدف الميكانيكي للاداء وهذا ناتج عما يمتلكه اللاعب من كفاءة عالية في طاقته الحيوية من خلال الدور الفاعل لقدرة العضلات الهيكلية على اعادة بناء المركب الكيميائي ثلاثي فوسفات الادينوس(ATP)وانتاج الطاقة لانجاز اكبر مقدار من الشغل الميكانيكي لها اي الحصول على اكبر مقدار للطاقة الحركية و ذلك لارتباط كل من الطاقة الحركية بكتلة الجسم وسرعته ، اذ ان السرعة تساهم في قياس الطاقة الحركية اثناء اداء المهارات والكتلة لها ارتباط بالطاقة الحيوية . ومن هنا تظهر اهمية البحث من خلال التعرف على كل من قيم الطاقة الحركية والطاقة الحيوية و التعرف على علاقة كلا الطاقتين باداء ضربة الابعاد لدى لاعبي الريشة الطائرة .
اكتشافات النص الروائي واهميته في المعالجة والاخراج
مفهوم البعد الواحد في الرسم العراقي المعاصر
المظاهر السادية والمازوشية في شخصية الملك لير
هو ابو الحسن السري بن احمد السري الكندي الرفاء الموصلي ويعرف بالسري الرفاء وهو الاسم الذي غلب عليه، ولقب بالرفاء لانه كان يعمل في رفو الثياب وتطريزها وقد ذكره الثعالبي في اليتيمة فقال (فمنهم السري بن احمد الكندي المعروف بالرفاء)(1)ولد الرفاء في مدينة الموصل ولا تعرف سنة ولادته ولكنه من شعراء القرن الرابع الهجري الذين ذكرهم الثعالبي في يتيمته، وقد عاش صباه رفاء في سوق الرفائين في الموصل حيث سلمه والداه الى احد
... Show Moreكثير من الرسامين استلهموا من الموسيقى حاولوا مزج الالوان مع الموسيقى بتوظيف مباشر من خلال مقطوعات موسيقية ملونة او استخدام الالات والتقنيات المتعددة ، او العكس، منهم الفنان الفرنسي روبرت ستروبن فقد نقل قطعة الموسيقى المراد تصويرها على اللوحة وعمل على نغمات موسيقى (جوهان سبستيان باخ) من خلال اسقاط اللون على خطوط السلم الموسيقي فمثلا (نغمة دو C) تتراوح من البني وحتى الاحمر (نغمة لا A) من الرمادي نحو البرتقال
... Show More
.jpg)