حضيت القيادة باهتمام كبير من قبل الباحثين ودورها الإيجابي في التأثير على الموظفين ونجاح المنظمات، في الآونة الأخير بدأت الدراسات تركز على الجانب المظلم للقيادة وتأثيرها على التابعين وبيئة العمل، وقد تم تحديد القيادة السامة بأنها أخطر الأساليب القيادية التي تتسبب بتكاليف مادية ومعنوية على المنظمات بمختلف جوانبها، ان القيادة السامة تأثر على دوافع المرؤوسين وقدرتهم على انجاز المهام، ورغبتهم في الاستمرار في العمل، ويتبع القادة السامين أساليب الترهيب والاقصاء والتنمر والتهديد والتهميش للمرؤوسين، مما يؤثر سلبا على رفاهيتهم وصحتهم النفسية، لذا أصبح من الضروري على المنظمات وضع آليات مناسبة لمنع انتشار مثل هذه السلوكيات السامة المدمرة للفرد والمنظمة، وعلية يهدف البحث الحالي للتعرف على القيادة السامة من خلال مراجعة اهم ادبياتها، واستعراض أهم السلوكيات والصفات التي يتسم بها القائد السام، ومدى تأثيرها على الاتباع وبيئة المنظمة.
ترك السلطان عبدالحميد الثاني بصماتهُ على أخاديد الزمان وعلى خارطة المشرق العربي الخاضع للسيطرة العثمانية أنذاك ، لكونهُ أهم شخصية أسلامية غير عربية واجهت الخطر الصهيوني ومحاولاتهم الإستيطانية في مشرق الوطن العربي ، على الرغم من صعوبة الظروف التي كانت تمر بها الدولة العثمانية داخليا ً وخارجيا ً، بما فيها من أطماع اقتسامها بين الاوربين ولذا سموها بالرجل المريض .
تُعد دراسة أعلام الفكر العربي والإسلامي من أهم الدراسات التاريخية ولا يمكن للأمم المتحضرة أن تنسى علمائها ومفكريها لما لهم من دور كبير في حاضر الأمة ومستقبلها و تاريخنا الإسلامي يحفل بالعديد من العلماء ورجال المعرفة الذين ساعدوا على تقدم ورقي العرب والمسلمين على الأمم الأخرى0
In recent years, non-oil primary balance indicator has been given considerable financial important in rentier state. It highly depends on this indicator to afford a clear and proper picture of public finance situation in term of appropriate and sustainability in these countries, due to it excludes the effect of oil- rental from compound of financial accounts which provide sufficient information to economic policy makers of how economy is able to create potential added value and then changes by eliminating one sided shades of economy. In Iraq, since, 2004, the deficit in value of this indicator has increased, due to almost complete dependence on the revenues of the oil to finance the budget and the obvious decline of the non-oil s
... Show MoreThe dispersion of supported Pt and Pt–Ir reforming catalysts have been studied, after treatment with oxidative and reducing atmosphere. Methylcyclohexane dehydrogenation reaction in the absence of hydrogen was used as a test reaction. An attempt was made to relate the behavior of the catalysts upon subject to reaction, to the dispersion of the same type of catalysts upon treatment with similar atmosphere and temperatures which appeared in literature. The total conversion of reaction can be explained by a change in metal dispersion. Thus, methylcyclohexane dehydrogenation reaction appears to be a really “structure sensitive” reaction.
The toluene yield increases as the oxidation temperature i
... Show MorePMMA (Poly methyl methacrylate) is considered one of the most commonly used materials in denture base fabrication due to its ideal properties. Although, a major problem with this resin is the frequent fractures due to heavy chewing forces which lead to early crack and fracture in clinical use. The addition of nanoparticles as filler performed in this study to enhance its selected mechanical properties. The Nano-additive effect investigated in normal circumstances and under a different temperature during water exposure. First, tests applied on the prepared samples at room temperature and then after exposure to water bath at (20, 40, 60) C° respectively. SEM, PSD, EDX were utilized for samples evaluation in this study. Flexural
... Show Moreتضمن البحث تحقيق مخطوط"، سرور الفؤاد بالصافنات الجياد في معرفة الخيل
وأسمائياالشيخ محمد العمري" وكما ظاىر من عنوان المخطوط إنوُ يتناول الخيل، والخيل
موضوع ميم في حياة العربي قبل الاسلام باعتباره يمثل جزءاً من تفاصيل حياتو الملازمة لوُ
واعتماده عمييا ىذا أولاً وثانياً ماتحمموُ الخيول من معاني الفروسية والعنفوان وماتثيره في
الأنسان من حب الأقتناع والمتعة المتحققة من النظر إلييا وحبو لمسبق،
تتطلب عملية التنمية الاقتصـادية في الدول النامية مبالغ كبيرة من رؤوس الأمـوال اللازمة لتنفيذ البرامج والخطط الاقتصادية، ولما كانت الاسـتثمارات التي تنفذها هذه الدول خلال حقبة معينة، تزيد على ما تم تحقيقه من موارد مالية محلية، فلابد أنْ يمول الفرق من خلال انسياب صافٍ لرأس المال الأجنبي (قروض ومساعدات) إلى الداخل خلال المدة نفسها، لغـرض سَدّ الفجوة في المـوارد المحلية المعدة للاسـتثمار، وعانت بعض د
... Show Moreيتناول البحث جزاء الاخلال بالوعد بالتعاقد في ضوء تعديل القانون المدني الفرنسي بموجب المرسوم رقم 131 لسنة 2016