تكمن أهمية ألبحث : تأثير تمرينات تأهيلية مصاحبة لجهاز التحفيز الكهربائي للعضلات العاملة في تخفيف الالآم أسفل الظهر للنساء بعمر (25-35) سنة والتعرف على مدى تأثير تلك التمرينات في تخفيف الألأم أسفل الظهر. وتكمن مشكلة البحث نتيجة للتقدم التكنولوجي حيث أصبحت حركة الفرد تقل شيئا فشيئا مما جعله أكثر عرضة للإصابات مما أدى الى ارتفاع نسبة عدد المصابات بالالآم أسفل الظهر وما لتلك الالام من تأثيراتها السلبية على حياتهم العملية والنفسية مما دفعت الباحثتان الى الدراسة هذا المشكلة من خلال تقوية المجاميع العضلية العاملة التي لها الدور في تخفيف الالام أسفل الظهر واختارت الباحثتان المنهج التجريبي ذو الاختبار القبلي والبعدي لملائمته لطبيعة ألبحث وتم تحديد مجتمع البحث بالطريقة العمدية إذ تكونت العينة (12) من المصابات بالألم اسفل ألظهر ووقع الاختيار على العينة المتكونة من (7) مصابات الالم اسفل الظهر وتراوحت أعمار عينة البحث ما بين (25-35) سنة وقامت بجمع أفراد العينة الذين حصلت لديهم الإصابة ضمن مدة زمنية من شهر الى ستة اشهر من تأريخ حدوث الإصابة لهم )، وتم تحديد درجة الإصابة وهي من الحالة ألمتوسطة حيث قامت الباحثتان باستبعاد (5) مصابات أخريات ممن لم يكن ضمن الشروط المناسبة للبحث واللاتي شعرن بتحسن الحالة الصحية وزوال الألم فتوقفن عن أداء الجلسات وبذلك تشكل العينة نسبة (58,333%) مـن مجموع المصابات فـي المدة الزمنية لجمعهم والـذين تـثـبت مـراجعتهم في (كلية الرافدين المركز الطبي للتأهيل الطبي والعلاج الطبيعي)،وتحققت الباحثتان من النتائج بنظام (SPSS) لتكون الاستنتاجات ان استخدام (التحفيز الكهربائي) كعامل مساعد قبل أداء التمرينات كان له الدور في زيادة التدفق الدموي بالإضافة لتسخين المنطقة مما سهل على المصابة أداء التمرينات بحرية مما يحسن من أداء العضلات بدرجة أكبر. وأوصت الباحثتان ممارسة الرياضة وتعديل السلوك اليومي من خلال الاهتمام بالأوضاع القوامية الصحيحة اثناء أداء المهام اليومية
النحت العربي في جنوب شبه الجزيرة العربية (اليمن) قبل الاسلام
استهدفت هذه الدراسة تحليل واقع الاقتصاد العراقي على خلفية تحليل القدرة التنافسية بما يفضي الى وضع ملامح عامة لإستراتيجية بناء للقدرة التنافسية الوطنية للنهوض بالواقع الاقتصادي. وقد افترضت الدراسة ان الاقتصاد العراقي يعاني من اخفاقات شديدة في الاداء لا تتصل بطبيعته ولاتعتبر سمة اصيلة من سماته بل هي ظرفية وطارئة رغم وجودها منذ عقود.
ان حالة الوهن المرافق للفعاليات الاقتصادية تتصل بغيا
... Show Moreملخـــص البحــــث
يهدف البحث الحالي إلى تسليط الضوء على النَّقد في العتبات التي سبقت عرض النصوص الشعريَّة في ديوان ابن الصبَّاغ الجُذامي، وتأتي أهمية هذا البحث الأدبي في انه يسهم في الكشف بطبيعة الحال عن وثيقة نقديَّة معززة بالشَّواهد أبانت عن معطيات النَّقد الجمالي وأثره الفاعل في صنعة ديوان الشَّاعر الذي تألَّف من مختارات من الغرض الدِّيني بواسطة فنون شعريَّ
... Show Moreكَشفت التنقيبات في مدن العراق القديم كالوركاء وماري عـن بقايا أبنية المدارس الموسيقية ( ) . وفي العصر السومري الحديث ( 2000 – 1950 ق. م. ) حُفِظ ما يؤيد وجود مواد المنهج الموسيقي النظري والعملي لعملية التعليم في مدرسة المعبد أو القصر الملكي ، إضافة لبعض اللقى الآثارية كآلات فخارية خاصة بالطفل ، والتي بوساطتها كان يتم تعليم الطفل في البيت ( ) . واحتلت الموسيقى مكانة هامة في حضارات الشرق المختلفة المُتزامنة مع حضارات و
... Show Moreأشارت الجهود المعرفية السابقة إلى وجود اهتمام متزايد بالجماعات (Groups) على أساس أنها اللبنات الأساسية لقيام المنظمات. وقد فرض تعدد المنظمات في المجتمعات المعاصرة وتباينها من حيث أهدافها وطبيعة نشاطها، تجزئة فعالياتها إلى تخصصات عدة على وفق إطار تقسيم العمل، وبما أدى إلى تقسيم الأفراد العاملين إلى جماعات مختلفة في أدائها وأحجامها وشكلها، والتي تعمل جميعها لتحقيق هدف&
... Show Moreظل المديح فنا مهماًلم يأفل نجمه طوال الوجود العربي في الأندلس، فالقرون الثمانية صبغت هذا الفن الشعري بصبغة ميزته من غيره ، مثلها وفرة الإنتاج الشعري ، في عدد القصائد وطولها .فقد جاءت معظم قصائد المديح من الطول حدا أجاز فيه الشاعر لنفسه ؛ أن يعيد استثمار نصوص سابقة، إذ ثمّة رابط بين النص الأندلسي ونصوص أخرى سابقة له أو معاصرة . فهناك جهد فكري بنيت على
بدأت الشركات تخطو خطوات متسارعة باستخدام أنظمة تكنولوجيا المعلومات في عملياتها المالية وباعتماد قليل على الورق والذي يتم الاحتفاظ بالنسخ الأصلية منه تعزيزا للإجراءات التي تمت معالجتها الكترونيا. إن ممارسة الشركات وبشكل متزايد الأسلوب الواقعي (Virtualization) في علاقاتها مع الموردين والمستهلكين والشركاء أدى للحاجة المتزايدة للثقة والتأكيد على مثل هذه العلاقات مما يولد ضغطا كبيرا ع
... Show More