إن دراسة اتجاهات البحث العلمي في الصحافة المتخصصة عبر مستوياتها التخصصية الثلاثة ولاسيما المستوى الثالث منها، تشير إلى أنها المجلات الشهرية او الفصلية أو السنوية التي تتابع نشر أحدث أبحاث الدراسات الجديدة التي وصل لها التطور في كل تخصص وهي موجهة إلى القارئ المثقف ثقافة عالية وتكاد تكون بديلا عن الكتاب وعليه يستند هذا المستوى إلى موضوع متخصص أي مادة متخصصة وجمهور متخصص فالمادة هي البحوث والدراسات والجمهور المتخصص وهم الباحثون والمهتمون بهذا النوع من المجلات. ويرمي البحث في شقيه المسحي والميداني إلى معرفة نوعية البحوث وتصنيفها وشكلها والنوع الاجتماعي للباحثين ومدى استعمالهم المصادر الأجنبية ومرتبتهم العلمية والموقع الجغرافي فضلاً عن معرفة آراء الباحثين ورضاهم عن المجلة وأهم سلبياتها وإيجابياتها. وقد توصلت الباحثة إلى طائفة من النتائج منها : تضمنت البحوث المنشورة في مجلة الباحث الإعلامي من حيث النوع والتصنيف بحوثاً تطبيقه ونظرية وتقدمت البحوث التطبيقية بنسبة (56.37%) من البحوث النظرية. تقدمت البحوث المنفردة عن المشتركة والمستلة بحصولها على نسبة (79.39%). كانت هناك أكثر من (6) تخصصات للبحوث المنشورة في مجلة الباحث الإعلامي تقدمت بحوث الإعلام والاتصال بنسبة (28.18%) عن التخصصات الأخرى. تقدم المنهج المسحي عن المناهج المستعملة في البحوث المنشورة في مجلة الباحث الإعلامي بنسبة (56.37%) وقد توافقت هذه النتيجة مع أغلب البحوث والدراسات التي تناولت دراسة بحوث الإعلام. تقدمت نسبة الباحثين عن الباحثات من حيث النوع الاجتماعي بتكرار بلغ (254) للباحثين و (108) للباحثات. سجلت الدراسة نتيجة تقدم الباحثين من كليّة الإعلام جامعة بغداد عن الباحثين المحليين والخارجين بنسبة (59.39%). تقدمت الدرجة العلمية (مدرس دكتور) من الدرجات الأخرى بتسجيلها نسبة (44.01%). غلبة استعمال الباحثين المصادر العربية في بحوثهم على بقية المصادر بنسبة (67.87%). كشفت الدراسة أن نسبة (86.66%) من البحوث المنشورة لم تسند أو تعتمد على نظرية إعلامية.
اتجهت المحكمة الاتحادية العليا في العراق الى عدم امتداد رقابتها على بواعث التشريع وحصرت ولايتها على ظاهر النص حين قضت:" .. كما لمست هذه المحكمة من الأقضية الدستورية المقارنة أن ولاية المحاكم الدستورية تنبسط على ظاهر النص ولا تمتد إلى بواعث التشريع وأسبابه البعيدة لأن ذلك يعد من صميم اختصاص السلطة التشريعية ..." (1) وإذ كانت المحكمة قد دأبت ،بحق، على تمسكها بمبدأ الفصل بين السلطات ، فضلاً عن كونها عدت
... Show MoreThe two terms"of fective intelligece and organizational intelligence" is it is the emotional intelligency and organizational intelligency"are considered as one of the contemporany terms which the various organizations started to function them in their activities to in crease their efficiency.
This study aims at examining those two terms and the possibility of their functioning them in one of the general organizations and the questionnaire is used as atool to gather information that are distributed on asample consists of (50)employees and selected randomly from various organizationl levels.
The most important conclusions:<
... Show Moreيسعى هذا البحث الى معرفـــــــــة مــــــــــــدى مساهمـــــــــة التسويق الالكتروني في تحقيق مرونــــــة الاداء لنشاط شركة التامين الوطنية ، فضلا عن تحديد مستوى مرونــة اداء الشركة في حالة وقوع الازمات من اجل البقاء والنمو والاستمرار والمنافسة مع بقيــــــة الشركات ســـــواء الحكومية والاهلية واصبــح التسويق الالكتروني لخدمات التامين الاداة الفاعلة لتحقيق النمو بالنسبة لشركات التامين وخصوصا في
... Show Moreأفرزت الظروف الاقتصادية والاجتماعية التي عانى منها الاقتصاد العراقي العديد من الاثار السلبية وتكريس بيئة من شانها التشجيع على اقامة مشاريع صناعية وخدمية لا تتناسب وتغيرات السوق وتعتمد على آلات ومعدات بسيطة وتشتمل أعمال حرفية يدوية الصنع وبائعي التجزئة ومختلف انواع الورش والمصانع والمعامل غير المرخص لها وغير المجازة قانونا، حيث أنتشار المشروعات بشكل عشوائي غير م
... Show Moreابعاد الجودة في السيطرة على العدوى المكتسبة في المستشفيات الحكومية العراقية: دراسة تقويمية
يهدف البحث الى دراسة تأثير ذكاء الاعمال بما يمتلكه من مقومات في تحقيق التنمية بهدف تحديد عناصر ذكاء الاعمال الاكثر تأثيرا في مجالات التنمية المستدامة للأقسام والشعب في وزارة العلوم والتكنولوجيا كونها منظمة تعمل على استخدام تكنولوجيا المعلومات وهي الاكثر تأثيرا في تطبيق ذكاء الاعمال. اعتمد ال على المنهج الوصفي والتحليلي للتعرف على مشكلة البحث وإثبات فرضياتها من خلال الربط النظري لمتغيراتها ، وبعد ذل
... Show Moreتعد مشكلة الضبابية في انجاز المشاريع وبخاصة مشاريع االبنية من المشاكل المهمة التي ينبغي وضع حلول مناسبة لها بغية الحصول على مشروع متكامل وناجح وضمن المواصفات القياسية المطلوبة من خالل االلتزام بوقت االنجاز واستثمار الموارد المتاحة للجهة المنفذة للمشروع افضل استثمار ، ان هذه المشكلة ناتجة عن معلومات او بيانات غير واضحة تعاني من الغموض او بسبب وجود نقص فيها سواء كانت متعلقة بوقت او بتكلفة انجاز المشاريع له
... Show More