من خلال كون احد الباحثين مدرساً للتربية الرياضية في المدارس المتوسطة والاخر مشرفا على تطبيق طلبة كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة في المدارس المتوسطة والاعدادية لاحظا وجود مشكلة كبيرة في درس التربية الرياضية، وهي تحوله الى فرصة للترويح والابتعاد به عن الجو الدراسي فقط، دون ان يحقق الاهداف المرجوه منه واهمها تعليم المهارات الرياضية المختلفة للطلاب، واكسابهم الجوانب الاخرى المتمثلة بتطوير القدرات البدنية والحركية، فضلا عن الجانب المعرفي والتحصيلي، هدف البحث الى التعرف على تاثير استخدام استراتيجية (فكر – زاوج – شارك) في تعلم فعالية دفع الثقل، اما فروض البحث فتمثلت بان هناك فروق ذات دلالة احصائية بين الاختبارات القبلية والبعدية في اداء فعالية دفع الثقل للمجموعة التجريبية، وان هناك فروق ذات دلالة احصائية بين الاختبارات البعدية للمجموعتين التجريبية والضابطة في تعلم فعالية دفع الثقل، تم اختيار(36) طالباً للمجموعة التجريبية و(36) طالبا للمجموعة الضابطة، واستنتج الباحثان ان استخدام استراتيجية (فكر – زاوج- شارك) يؤثر بشكل ايجابي على الاداء المهاري لفعالية دفع الثقل وان ملائمة استخدام استراتيجية (فكر – زاوج- شارك) في التعلم الحركي للفعاليات الرياضية لاسيما فعالية دفع الثقل. استخدام استراتيجية (فكر – زاوج- شارك) في تدريس فعاليات العاب القوى، واوصى الباحثان باعتماد استراتيجية (فكر – زاوج- شارك) كاحدى الاستراتيجيات المهمة في تعلم المهارات الحركية بصورة عامة، كما اوصى الباحثان تضمين دليل المدرس الصادر من وزارة التربية هذه الاستراتيجية بصورة مفصلة واعتمادها في تدريس مادة التربية الرياضية، وضرورة اعطاء دورات الى مدرس التربية الرياضية حول الاستراتيجيات الحديثة لاسيما استراتيجية (فكر – زاوج- شارك).
كان لتنامي القاعدة المعرفية والتقدم التكنولوجي ووسائل الاتصالات الجماهيرية بين دول العالم بصفة عامة في العقود الثلاث الأخيرة أثراً في الإقبال المطّرد لإقدام الطلبة للدراسة في جامعات العالم، ولاسيما الجامعات العراقية، الأمر الذي استوجب التوسع في إنشاء العديد من المؤسسات العلمية والتعليمية المتمثلة بالكليات والمعاهد العلمية والإنسانية، فضلاً عن تطوير المفردات التكوينية لتلك المؤسسات بما يتوافق مع القي
... Show Moreالحزن والتشاؤم في شعر إبراهيم ناجي
1898-1953
فإن التفسير أخذ أحقابا من الزمان في الدراسة التحليلية والتي تناولتها جميع اتجاهات المفسرين، فكان من المسلّم أن تتحول تلك الدراسة التحليلية إلى دراسة موضوعية نتيجة حاجة العصر في إدراك أسرار القرآن بطريقة مغايرة لاشتمال القرآن الكريم على موضوعات شتى تعالج الواقع في كل زمان ومكان، فكانت الدراسة الموضوعية سببها في لفت الأنظار إلى هكذا موضوعات تعالج فيها قضايا تهم الإنسان الخليفة في هذه الأرض ومن هذه القضايا
... Show Moreارتبط نشر ملازم وكتيبات وكتب مادة (نظريات الموسيقى) في التعليم المعاصر بظهور أولى المؤسسات التعليمية الرسمية والأهلية العامة ، التي تلتها ظهور المؤسسات التعليمية الموسيقية تدريج ً ، وذلك منذ مطلع القرن العشرين في مختلف أقطارنا العربية . وكان للعديد من الأقطار الأوربية ، كايطاليا وفرنسا وألمانيا ، تاريخ السبق في ظهور مؤسسات التعليم ونشر كتب المناهج الدراسية ، ومن ضمنها كتب مادة الموسيقى والإنشاد والغناء ال
... Show Moreليست الادارة المحلية أو نظام الحكم المحلي ابتكاراُ حديثاً للانسان، بل أنه لازم البشرية منذ أقدم العصور وحتى الآن، إذ الملاجظ أن القرى الصغيرة نشأت قبل أن تنشئ الدولة أو قيل أن يتبلور مفهوم الدولة في الوقت الحاضر وكانت القرى والمدن تجتمع بين حين وأخر- اجتماع أفرادها- لادارة شؤونهم وحل مشاكلهم، وكان هذا خير دليل لتطبيق مفهوم الديمقراطية المباشرة بين أفراد المجتمع الواحد، ولذلك فإن الحك
... Show Moreيُعدُّ توظيف التراث من أبرز السّمات والأساليب الفنية في الأدب وله مكانة مرموقة عند شعراء العرب المعاصرين، وذلك لوجود صلة وطيدة ما بين التراث والإنسان إذ لا وجود للتراث دون وجود الإنسان. وقد أقبل الكثير من الأدباء والشعراء على التراث ولا سيّما توظيف الشخصيات التراثية،
شهدت العمارة الرافدينية منذ بداياتها الاولى في حضارات وادي الرافدين المتعاقبة مرورا بالحضارة الاسلامية وحتى مطلع
القرن العشرين سلسلة من الطرز المعمارية المتعددة خصها الباحثون والاثاريون والمؤرخون بدراسات وفيرة سواء على
مستوى الحقب التاريخية او على مستوى الانماط الوظيفية او الطرز المعمارية وحتى على مستوى العناصر المكونة لتلك
الطرز.
لكن يمكن تشخيص المشكلة البحثية محدودية في الدراسات التي ترصد الع
التشويق ووسائل تحقيقه في البرامج التلفزيونية (الغير درامية)