تبحث هذة الدراسة واحداً من العناصر المهمة في تكوين المنجز النحتي الا وهي الحركة, ويرصد البحث التطور الحاصل في عملية تجسيدها وتوظيفها في العمل الفني عموماً والنحتي بشكل خاص وفقاً للمتغير الإسلوبي والتقني في تجسيدها. وقد حددت مشكلة البحث بالتساؤل الأتي: ماالأساليب والتقنيات التي إتبعها الفنان في تجسيد الحركة ضمن تكوين المنجز الجمالي؟ وهدف البحث إلى الكشف عن الإسلوب وتطور التقنية الحاصلة في ذلك المجال. وقد شمل البحث أربعة محاور تمثل الأول في تقديم لمفهوم الحركة من الجانب الفكري الفلسفي للموضوع فيما شمل المحور الثاني عناصر التكوين الفني التي تمكن من إضهارها وتجسيدها في واقع المنجز النحتي, بحث المحور الثالث تكقنية وتنوع أساليب إضهارها في مرحلة ماقبل الحداثة, فيما إهتم المحور الرابع بطرح التطور التقني الحاصل وأثره في تحقيق الحركة في مرحلتي الحداثة والمعاصرة . خلص البحث في أهم نتائجه إلى الآتي: مثل العصر الحديث زمن الإفتتان بالحركة فتضمن سعي الفنان لتجسيد الحركة في المنجز النحتي فشهد أول تحقيق للحركة الفعلية في النحت بعد أن ظلت إيهامية حتى مجيئه. ومثلت النتيجة الآتية: تعدد أساليب تجسيد الحركة في زمن المعاصرة بالتوافق مع تطور الإمكانات التكنولوجية التي دعمت الفنان بالتقنية اللازمة, فأتت الحركة ضمن أساليب تنتقل بين البسيط والأشد تعقيداً الذي يدار الكترونياً ويتداخل مع تقنيات صوتية وضوئية وتأثيرات من المحيط .
ليست الادارة المحلية أو نظام الحكم المحلي ابتكاراُ حديثاً للانسان، بل أنه لازم البشرية منذ أقدم العصور وحتى الآن، إذ الملاجظ أن القرى الصغيرة نشأت قبل أن تنشئ الدولة أو قيل أن يتبلور مفهوم الدولة في الوقت الحاضر وكانت القرى والمدن تجتمع بين حين وأخر- اجتماع أفرادها- لادارة شؤونهم وحل مشاكلهم، وكان هذا خير دليل لتطبيق مفهوم الديمقراطية المباشرة بين أفراد المجتمع الواحد، ولذلك فإن الحك
... Show Moreتناول البحث أبعاد الذكاءات المتعددة كمتغير مستقل بأبعاده الفرعية الثمانية ( الذكاء الاجتماعي ،الذكاء الطبيعي، الذكاء البصري، الذكاء المنطقي، الذكاء اللغوي، الذكاء الموسيقي، الذكاء الحركي/الحسي، الذكاء الشخصي/ البيئي) واليقظة الاستراتيجية كمتغير تابع بأبعاده الفرعية الثلاثة ( اليقظة التجارية، اليقظة التنافسية ، اليقظة التكنولوجية) وقد تم اختيار عينة من المديرين العاملين في وزارة الصناعة والمعادن، فق
... Show Moreملخّص البحث
تركيبُ الحروف موضوعٌ شائكٌ , فقد اختلف النّحاة في أصل التركيب ، ثم اختلفوا في المعنى المستفاد من هذا التركيب , هل بقي أثرٌ من معنى الحرف الأصلي في الحرفِ المركبِ الجديدِ ، وهل أعطى التركيبُ معنىً جديدًا مستقلًا عن أصل تركيبه أم تضمنها جميعًا.
فالعربيةُ نظامٌ متكاملٌ فيها رعايةٌ ربانيةٌ ؛ لأنّها لغةٌ القرآن ا
... Show Moreكيفيات اشتغال العلامة في السينما
- تبين إنّ مصطلح (المدنية) حديث ؛ لكن جوهره القرآن الكريم؛ لأن القرآن الكريم قد دعا في كل آياته إلى بناء الدولة المدنية التي أساسها العدل والمساواة , وهذا ما أثبتناه في متن البحث .
- إنّ المدنية نوعان الأولى مدنية في ظل الله , والثانية مدنية في ظل الإلحاد , أي أحداهما تدعو للحق عن طريق الله , والأخرى تدعي الحق بإنكار وجود الله ،فيجب الانتباه لمثل هذا النوع ؛ لأن هذا النوع يدعو كما تدعو داعش لتشو
ا المشددددددددكلدة الحقيقيدة التي تواجدف مكدافحدة االدغال ليسدددددت االجزاء الن اتية الموجود فو سددددطح التربة والقضددددددداء عليها وانما كمية البذور التي تنتجها ذه الن اتات في كل سنة، وذ ا اكمال ن ات دغل واحد لدوره حياتف يقدي الى انتاج المئات من البذور وبقاء ا حية في التربة كخز ن الينضب ولسنوات عديد .
ملخّص البحث
تميّزت اللغة العربية بوجود ظاهرة الإعراب كاملة فيها، ويُعدّ الإعراب من أكثر خصائص العربية وضوحًا؛ لأن مراعاته في الكلام هي الفارقُ بين المعاني التي يمكن أن يقع اللّبس فيها.
وليس من شك أن القرآن العظيم قد نزل مُعرَبًا وحفظته العرب ونقلته إلينا مُعربًا، كما تناقلوا أحاديث نبيِّهم عليه الصلاة والسلام كذلك، وفعلوا مثل ذلك عند حفظهم أشعار العرب قبل الإسلام وبعد
... Show More

1.jpg)