ملخص الدراسة
سعت الدراسة تعرف اثراستعمال الأنموذج المعملي في تصحيح المفاهيم الرياضية شائعة الخطأ لدى طلاب الصف الأول المتوسط بالإجابة عن السؤال "ما اثر استعمال الأنموذج المعملي في تصحيح المفاهيم الرياضية شائعة الخطأ لدى طلاب الصف الأول المتوسط" ولتحقيق هدف الدراسة وضعت الفرضية الصفرية "لايوجد فرق ذو دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0.05) بين متوسطي درجات طلاب المجموعة التجريبية الذين يدرسون المادة المقررة باستعمال الأنموذج المعملي وطلاب المجموعة الضابطة الذين يدرسون المادة نفسها باستعمال الطريقة الاعتيادية في اختبار تشخيص المفاهيم الرياضية شائعة الخطأ" واختيرت ثانوية النهضة للبنين من مركز محافظة القادسية عشوائياً ميداناً لإجراء التجربة ومنها اختيرت عشوائياً شعبتين من الشعب الثلاث للصف الأول ، لتكون شعبة (أ) المجموعة التجريبية وعدد طلابها (33) طالباً وتدرس باستعمال الأنموذج المعملي في حين اصبحت شعبة (ب) تمثل المجموعة الضابطة وعدد طلابها (31) طالباً وتدرس باستعمال الطريقة الاعتيادية ، وبعد استبعاد الطلاب الراسبين البالغ عددهم (4) في المجموعة التجريبية و(3) في المجموعة الضابطة بلغ عدد طلاب المجموعة التجريبية بصورتها النهائية (29) طالباً ، أما المجموعة الضابطة فاصبح عدد طلابها (28) طالباً ، وتم التحقق من التكافؤ بين مجموعتي الدراسة في متغيرات التحصيل السابق في مادة الرياضيات والتحصيل العام للصف السادس الابتدائي واختبار الذكاء والعمر الزمني ، وطبقت التجربة في الفصل الدراسي الثاني من العام الدراسي 2009-2010 ، وفي نهاية الفصل الدراسي تم اختبار مجموعتي الدراسة باستعمال اختبار لتشخيص المفاهيم الرياضية شائعة الخطا لديهم بعد أن جرى التحقق من صدقه وثباته وحساب القوة التمييزية ومعامل الصعوبة وفعالية البدائل لفقراته ، ثم عولجت نتائج الاختبارإحصائيا باستعمال عدد من الوسائل الإحصائية مثل الاختبار التائي لعينتين مستقلتين ومعادلة كيودور ريتشاردسون -20 فضلاً عن تحليل التغايرالمصاحب ، وأظهرت النتائج تفوق طلاب المجموعة التجريبية التي درست باستعمال الأنموذج المعملي على طلاب المجموعة الضابطة التي درست باستعمال الطريقة الاعتيادية في تصحيح المفاهيم الرياضية شائعة الخطأ لديهم ، والتوصية باستعمال الأنموذج المعملي في تدريس المفاهيم الرياضية في المرحلة المتوسطة وتدريب المدرسين على كيفية استعماله عن طريق الدورات التدريبية ، فضلاً عن بعض المقترحات مثل إجراء دراسات تتناول الانموذج المعملي في متغيرات ومراحل دراسية اخرى
احتل موضوع التنمية البشرية منذ مطلع عقد التسعينات من القرن الماضي مكانة مهمة في تقييم تجربة التنمية في دول العالم الثالث بشكل عام، نظراً لتأكيده على عنصر رأس المال البشري ومدى استفادة الانسان من عملية التنمية الاقتصادية.
ونظراً لما تتركه عملية التطورات الديمغرافية من آثار على عملية التنمية الاقتصادية، لذا جاء البحث ليحاول ان يربط بين مفهوم التنمية البشرية واهم المتغيرات المؤثرة فيها الا
... Show MoreThe Messengers and the Imam of the God-fearing, Muhammad is God, his family, and all of his companions. As for what comes after... Fainting is one of the involuntary symptoms and states that occur to a person when carrying out his life’s tasks suddenly due to his loss of sense and movement, so he loses consciousness for a period of time that is short or may be long, and the person is held accountable and responsible for every moment of his life. He is required to perform duties specified by Sharia law, such as prayer, fasting, and Hajj...and fainting prevents him from performing these actions. We must consider the opinions of jurists and know the legal implications resulting from it. It was said that a person has a capacity that enable
... Show MoreIn a controversy between the intellectuals and doctors of Legal and Islamic
scholars, about the legality of medication organs and human parts, comes this
study, in order to reveal the controls of Islamic in that issue above, and to show the
effectiveness of Islam and its role, and the extent needed in the treatment of
problems intractable, and the resolution of the controversy in the case above, in
order to preserve the human dignity and the right integration of physical, and
prevents from Aptmalh, and included in the financial contracts, and to achieve that
goal, presented the study to the issue of the rule of medication and look to Islam to
him, and the rule of therapeutics in human organs, and the views of Almj
ف هذه الدراسة إلى حثىظ هىةهالا ارابىاا وىي ر"ادىة ا فدىء اللاىدا ا رر،ىي ىة ا لأن هىىذه الهىىةهالا تأىىد" ضوحىىا "هىى اة وىىي هىىذه الا"ادىىة "ت حىى تیىىةرا طىىی الا ،ىى ي یةتهىىة "اتجةهةتهىىىىة اللا ااىىىىة "اللاةیىىىىة تة ىىىىة ضن ال ةتىىىى اسىىىىب ةم ضن دجطىىىىد هىىىىذه الهىىىىةهالا ال ث راىىىىة تجط دا وةیة ب زا "كشف ن طأیية اليلاقة ب ن ةلم ال اقع " ةلم الث،م لدى الشخصیةت " ىىىة تبطىىىم حىىىض ىىىن تةى
... Show Moreأساس انتقال المخاطر في عقود التجارة الدولية
تضمن هذا البحث علاقة التفسير الفقهي بالتفسير بالمأثور، وتبين أنها علاقة تلازم وترابط؛ لأنَّ الفقه هو استنباط الأحكام من أدلة الكتاب والسُّنة، وقد اعتنى بذلك المفسرون وشُرّاح الحديث، وكل واحدة منهما لا تتميز عن غيرها في الحاجة، ولا تستغني عنها في درك ما تنحوه من البغية والإرادة؛ ذاك لأنَّ الحديث بمنزلة الأساس الذي يعد الأصل، والفقه بمنزلة البناء الذي هو له كالفرع، وكل بناء لم يوضع على قاعدة وأساس فهو منهار،
... Show Moreأيديولوجيا العنف في الفكر الاسلامي : داعش أنموذجاً
This research aims to establish a morphological study of the sources wrote picnic party in Morphology The sources from which he took the owners wrote their material (Nzhah Altarf) morphological accurate survey requires full briefing survey.
This is very difficult, because they were not mean with reference to the sources, who transferred them, so it was difficult to know the author, who mentioned it to say that on one hand, and on the other hand, find them do not deny preferred their predecessors of Arab scholars, and this is evidence of scientific integrity they have and high character they have, Sometimes we find that thay me htioh their opihios with their hames cite their views with anonymity, and sometimes their books and remember