تهدف هذه الدراسة للتعرف على السياسات اإلاسرائيلية المتبعة على الارض والمتمثلة في االاستيطان
الاستعماري والطرق التفافية، ومصادرة الاراضي وجدار الضم والتوسع العنصري، بالاضافة إلى التصنيف
الاداري للمناطق في الضفة الغربية حسب ما جاء في اتفاقية أوسلو، والتي من شأنها التأثير على تلك
المناطق، وال سيما قطاع اإلسكان الذي يعد من أهم القطاعات التي تتر كب وبالتحديد في منطقة الدراسة،
وسوف تحاول هذه الدراسة تسليط الضوء على أثر هذا الوضع على قطاع الاسكان في محافظة القدس و بلدة
العيزرية من حيث: المساحات المخصصة، واالمتداد والانتشار العمراني للمساكن وتوزيعها الجغرافي،
والخدمات الخاصة بالمساكن، والمشكالت التي توجه هذا القطاع، محاولة وضع تصور مستقبلي لهذا القطاع
في البلدة، معتمدة على المنهج التاريخي والوصفي والتحليلي، مستخدمة عدة أدوات منها: الخرائط والصور
الفوتوغرافية والزيارات الميدانية، وقد خلصت الدراسة إلى عدة نتائج من أهمها: ثبات مساحة المخططات
تقارب العشرون عاماً 44 %من المساحات الفارغة المخصصة للسكن تقع في المناطق الهيكلة لمدة ، كما أن
المصنفة"ج"، و استخدام قطاع اإلسكان في البلدة كأداة لتحقق السياسات الديمغرافية داخل حدود مدينة
القدس، بينما لم ينحصر تأثير السياسات اإلاسرائيلية على قطاع الاسكان من ناحية المساحة وعدد المساكن
بل تعدى ذلك ألى فرض تأثيرات اجتماعية واقتصادية وديمغرافية ، وكذلك تأثيرات من الناحية العمرانية
والتخطيطية، وأوصت الدراسة بضرورة وضع مخططات تتناسب مع الواقع تأخذ بعين االعتبار جميع
المتغيرات للخروج بنماذج تخطيطية خاص بالحالة الفلسطينية، والابتعاد عن المخططات الهيكلية الكلاسيكية
.التي تبتعد في محتوياتها ومضمونها عن الواقع الذي فرض من قبل اسرائيل وسياساتها العنصرية
اكتشافات النص الروائي واهميته في المعالجة والاخراج
مفهوم البعد الواحد في الرسم العراقي المعاصر
المظاهر السادية والمازوشية في شخصية الملك لير
هو ابو الحسن السري بن احمد السري الكندي الرفاء الموصلي ويعرف بالسري الرفاء وهو الاسم الذي غلب عليه، ولقب بالرفاء لانه كان يعمل في رفو الثياب وتطريزها وقد ذكره الثعالبي في اليتيمة فقال (فمنهم السري بن احمد الكندي المعروف بالرفاء)(1)ولد الرفاء في مدينة الموصل ولا تعرف سنة ولادته ولكنه من شعراء القرن الرابع الهجري الذين ذكرهم الثعالبي في يتيمته، وقد عاش صباه رفاء في سوق الرفائين في الموصل حيث سلمه والداه الى احد
... Show Moreكثير من الرسامين استلهموا من الموسيقى حاولوا مزج الالوان مع الموسيقى بتوظيف مباشر من خلال مقطوعات موسيقية ملونة او استخدام الالات والتقنيات المتعددة ، او العكس، منهم الفنان الفرنسي روبرت ستروبن فقد نقل قطعة الموسيقى المراد تصويرها على اللوحة وعمل على نغمات موسيقى (جوهان سبستيان باخ) من خلال اسقاط اللون على خطوط السلم الموسيقي فمثلا (نغمة دو C) تتراوح من البني وحتى الاحمر (نغمة لا A) من الرمادي نحو البرتقال
... Show More
.jpg)